logo
#

أحدث الأخبار مع #فيروسإيبولا

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا
أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

الجزيرة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

أعلنت أوغندا اليوم السبت السيطرة على تفشي فيروس إيبولا في البلاد، بعد 3 أشهر من تأكيد السلطات لحالات إصابة بالعدوى الفيروسية السريعة الانتشار والمميتة في كثير من الأحيان التي اكتشفت في العاصمة كمبالا. وقالت وزارة الصحة الأوغندية في بيان نشرته عبر منصة إكس"أخبار سارة.. تم الإعلان رسميا عن انتهاء تفشي فيروس إيبولا-سلالة السودان". وجاء هذا الإعلان بعد مرور 42 يومًا من دون تسجيل أي إصابات جديدة منذ تعافي وخروج آخر حالة مؤكدة من المستشفى، وهو المعيار الزمني الذي تعتمده منظمة الصحة العالمية لإعلان نهاية تفشي الوباء. وكانت أوغندا قد أكدت في 30 يناير/كانون الثاني الماضي تسجيل حالة وفاة لممرض أصيب بالفيروس، وهو ما مثّل بداية انتشار السلالة الجديدة من الوباء داخل البلاد. ولم تكشف الوزارة عن الحصيلة النهائية للإصابات في الموجة الأخيرة، إلا أنها قد أعلنت في مارس/آذار الماضي عن تسجيل ما لا يقل عن 10 إصابات بينهم حالتا وفاة. موجات متكررة وتشهد أوغندا تفشي فيروس إيبولا بشكل متكرر لوجود العديد من الغابات الاستوائية التي تستوطنها الخفافيش المضيفة للوباء، وتعد هذه الموجة التاسعة في البلاد منذ تسجيل أول حالة إصابة في عام 2000. كما أن أوغندا تتشارك الحدود مع جمهورية الكونغو الديمقراطية التي شهدت أكثر من 12 موجة تفشٍّ للفيروس، من بينها موجة بين عامي 2018 و2020 أسفرت عن مقتل نحو 2300 شخص. وينتمي الفيروس الأخير من إيبولا إلى سلالة السودان التي لا يتوفر لها حتى الآن أي لقاح معتمد، وذلك ما يزيد من صعوبة احتواء انتشارها. وبدأ انتشار الفيروس هذه المرة من العاصمة كمبالا التي يبلغ عدد سكانها نحو 4 ملايين نسمة، وتعدّ مركزًا حيويا للطرق المؤدية إلى شرق الكونغو وكينيا ورواندا وجنوب السودان ، الأمر الذي أثار مخاوف من انتشار العدوى إلى دول الجوار. ورغم التكرار المستمر لتفشي المرض، فإن خبراء الصحة يؤكدون أن أوغندا باتت تمتلك خبرة واسعة في التعامل مع الفيروس، وهو ما ساعدها على احتوائه بسرعة أكبر في هذه المرة، مقارنة بالسنوات الماضية. وينتقل الفيروس الشديد العدوى من خلال ملامسة السوائل والأنسجة المصابة، وتشمل أعراضه الصداع، وتقيؤ الدم، وآلام العضلات، والنزيف الداخل والخارجي.

أوغندا تعلن رسمياً خلوها من «إيبولا»
أوغندا تعلن رسمياً خلوها من «إيبولا»

الجريدة الكويتية

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجريدة الكويتية

أوغندا تعلن رسمياً خلوها من «إيبولا»

أعلنت أوغندا، اليوم، انتهاء أحدث موجة لتفشي فيروس إيبولا في البلاد، بعد ثلاثة أشهر من تأكيد السُّلطات وجود حالات إصابة في العاصمة كمبالا بالفيروس الشديد العدوى. وكانت الدولة الواقعة في شرق إفريقيا أعلنت تفشي المرض الذي يتسبَّب في نزيف يؤدي إلى الوفاة في كثير من الأحيان في يناير، بعد وفاة ممرض في مستشفى بكمبالا. وكتبت وزارة الصحة على «إكس»، في منشور نقلته «رويترز»: «أخبار سارة! انتهى رسمياً تفشي مرض فيروس إيبولا من سلالة السودان»، مضيفة أن إعلان انتهاء التفشي جاء بعد مرور 42 يوماً «دون تسجيل أي حالة جديدة منذ خروج آخر مريض مؤكد». ولم تذكر الوزارة في منشورها العدد الإجمالي للحالات التي جرى تسجيلها خلال التفشي. وفي أوائل مارس، عندما أصدرت الوزارة آخر تقرير عن عدد الحالات، قالت إنه تم تسجيل 10 إصابات وتُوفيت حالتان. وإصابات إيبولا شائعة في أوغندا، حيث توجد العديد من الغابات الاستوائية التي تُعد بيئة طبيعية للفيروس. ومثَّل التفشي الأحدث، الناجم عن سلالة السودان من الفيروس والتي لا يوجد لها لقاح معتمد، تاسع تفشٍّ في أوغندا منذ أن سجلت البلاد أول إصابة عام 2000. وأوغندا دولة جارة لجمهورية الكونغو الديموقراطية، التي سجلت أكثر من 12 تفشياً استمر أحدها من 2018 إلى 2020، وأودى بحياة نحو 2300 شخص.

أوغندا تعلن انتهاء تفشي فيروس إيبولا
أوغندا تعلن انتهاء تفشي فيروس إيبولا

النبأ

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النبأ

أوغندا تعلن انتهاء تفشي فيروس إيبولا

أعلنت أوغندا، اليوم السبت، انتهاء أحدث موجة لتفشي فيروس إيبولا في البلاد، بعد ثلاثة أشهر من تأكيد السلطات وجود حالات إصابة في العاصمة كمبالا بالفيروس شديد العدوى. وكانت الدولة الواقعة في شرق إفريقيا أعلنت عن تفشي المرض، الذي يتسبب في نزيف يؤدي إلى الوفاة في كثير من الأحيان، في يناير بعد وفاة ممرض في مستشفى بكمبالا. وكتبت وزارة الصحة على إكس: "أخبار سارة.. انتهى رسميًا تفشي مرض فيروس الإيبولا من سلالة السودان"، حسب "رويترز". وأضافت أن "إعلان انتهاء التفشي جاء بعد مرور 42 يومًا دون تسجيل أي حالة جديدة منذ خروج آخر مريض مؤكد". ولم تذكر الوزارة في منشورها العدد الإجمالي للحالات التي جرى تسجيلها خلال التفشي.

أوغندا تعلن انتهاء أحدث تفش لفيروس إيبولا
أوغندا تعلن انتهاء أحدث تفش لفيروس إيبولا

البيان

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

أوغندا تعلن انتهاء أحدث تفش لفيروس إيبولا

أعلنت وزارة الصحة في أوغندا اليوم السبت انتهاء أحدث موجة لتفشي فيروس إيبولا في البلاد، بعد ثلاثة أشهر من تأكيد السلطات وجود حالات إصابة في العاصمة كمبالا بالفيروس شديد العدوى. وكانت الدولة الواقعة في شرق أفريقيا قد أعلنت عن تفشي المرض الذي يتسبب في نزيف يؤدي إلى الوفاة في كثير من الأحيان في يناير بعد وفاة ممرض في مستشفى في كمبالا. وتشمل أعراض الإيبولا الحمى والصداع وآلام العضلات. وينتقل الفيروس من خلال ملامسة سوائل وأنسجة جسم مصاب.

دواء فموي يظهر فعالية بنسبة 100% ضد فيروس إيبولا في التجارب
دواء فموي يظهر فعالية بنسبة 100% ضد فيروس إيبولا في التجارب

الجمهورية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

دواء فموي يظهر فعالية بنسبة 100% ضد فيروس إيبولا في التجارب

ويعد قاتلا للغاية بالنسبة للبشر والرئيسيات، حيث تصل معدلات الوفيات إلى نحو 90% من المصابين. على سبيل المثال، تسببت وباء فيروس إيبولا في غرب إفريقيا بين عامي 2013 و2016 في وفاة 11325 شخصا من بين 28600 مصاب، بينما تسبب تفش آخر للمرض بين عامي 2018 و2020 في جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا في وفاة 2299 شخصا من بين 3481 حالة إصابة. وعلى الرغم من أن العلاجات القائمة على الأجسام المضادة أظهرت بعض النجاح في التجارب على الحيوانات والبشر، إلا أن متطلبات التخزين والنقل في سلسلة التبريد تشكل تحديات كبيرة للحد من التفشي، وفقا للعلماء. لذلك، هناك حاجة ماسة لتطوير أقراص دوائية فموية يمكن توزيعها بسرعة وعلى نطاق واسع لإنقاذ الأرواح والحد من انتشار الفيروس في المناطق ذات الموارد المحدودة. وأوضح العلماء: "الأدوية المضادة للفيروسات التي تعطى عن طريق الفم لها عدة مزايا مقارنة بالأدوية التي تعطى عن طريق الحقن، بما في ذلك سهولة التوريد والتخزين والتوزيع والإدارة". وتم سابقا اكتشاف أن دواء أوبيلديسيفير (ODV) لديه نشاط واسع ضد عدة فيروسات الحمض النووي الريبوزي، بما في ذلك عائلة الفيروسات الخيطية التي ينتمي إليها فيروس إيبولا ، عند إعطائه بعد 24 ساعة من التعرض للفيروس. ومع ذلك، في الأبحاث السابقة، استخدم العلماء طريقة الحقن العضلي لإدخال الفيروس إلى قرود المكاك، ما يتسبب في تطور سريع للمرض ويجعل من الصعب تتبع تأثير الدواء. وفي الدراسة الأخيرة، التي نُشرت في مجلة Science Advances، وجد العلماء أن دواء أوبيلديسيفير يوفر حماية بنسبة 100% لقرود الريسوس المعرضة ل فيروس إيبولا من النوع "ماكونا" شديد الفعالية عند إعطائه عبر الأغشية المخاطية. وتم إعطاء خمسة قرود من نوع الريسوس وخمسة قرود من نوع المكاك الآكل للسرطانات جرعة يومية من أوبيلديسيفير لمدة 10 أيام بدءا من 24 ساعة بعد التعرض للفيروس، بينما تم استخدام ثلاثة قرود كمجموعة تحكم. ووجد العلماء أن دواء أوبيلديسيفير وفر حماية بنسبة 100% ضد الوفاة لقرود الريسوس وبنسبة 80% لقرود المكاك الآكل للسرطانات. وبما أن المرض تطور بشكل أبطأ تحت طريقة إعطاء الفيروس الجديدة، تمكن الفريق أيضا من استكشاف آليات عمل الدواء. ووجدوا أن القرود المعالجة أظهرت تعبيرا أعلى للبروتينات التي تدعم تنشيط خلايا الجهاز المناعي (الخلايا التائية). كما أظهرت القرود التي تلقت الدواء تأثيرا مضادا للالتهابات بشكل أفضل وتقليلا لأي رد فعل مناعي شديد. وبشكل عام، يقول العلماء إن النتائج تدعم إمكانية استخدام أوبيلديسيفير كعلاج وقائي بعد التعرض للفيروس عن طريق الفم. وكتبوا: "تشير هذه النتائج إلى أن علاج أوبيلديسيفير يوفر فرصة لتطوير المناعة التكيفية مع تقليل الالتهاب المفرط، ما قد يمنع النتائج المميتة". ويأمل العلماء في فهم أفضل لكيفية تأثير العلاج المتأخر بأوبيلديسيفير على .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store