
أوغندا تعلن انتهاء أحدث تفش لفيروس إيبولا
أعلنت وزارة الصحة في أوغندا اليوم السبت انتهاء أحدث موجة لتفشي فيروس إيبولا في البلاد، بعد ثلاثة أشهر من تأكيد السلطات وجود حالات إصابة في العاصمة كمبالا بالفيروس شديد العدوى.
وكانت الدولة الواقعة في شرق أفريقيا قد أعلنت عن تفشي المرض الذي يتسبب في نزيف يؤدي إلى الوفاة في كثير من الأحيان في يناير بعد وفاة ممرض في مستشفى في كمبالا.
وتشمل أعراض الإيبولا الحمى والصداع وآلام العضلات. وينتقل الفيروس من خلال ملامسة سوائل وأنسجة جسم مصاب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
أوغندا تعلن انتهاء أحدث تفش لفيروس إيبولا
أعلنت وزارة الصحة في أوغندا اليوم السبت انتهاء أحدث موجة لتفشي فيروس إيبولا في البلاد، بعد ثلاثة أشهر من تأكيد السلطات وجود حالات إصابة في العاصمة كمبالا بالفيروس شديد العدوى. وكانت الدولة الواقعة في شرق أفريقيا قد أعلنت عن تفشي المرض الذي يتسبب في نزيف يؤدي إلى الوفاة في كثير من الأحيان في يناير بعد وفاة ممرض في مستشفى في كمبالا. وتشمل أعراض الإيبولا الحمى والصداع وآلام العضلات. وينتقل الفيروس من خلال ملامسة سوائل وأنسجة جسم مصاب.


Khaleej Times
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- Khaleej Times
"الصحة العالمية" تدعو لتوسيع الإنتاج المحلي للأدوية
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور "تيدروس أدهانوم غيبريسوس" يوم الاثنين إن توسيع الإنتاج المحلي للمنتجات الصحية هو خطوة رئيسية نحو تحقيق العدالة الصحية والاستعداد لمواجهة الأوبئة. ولم يكتف الدكتور تيدروس بالدعوة إلى اتخاذ إجراءات عالمية عاجلة لزيادة الإنتاج المحلي للمنتجات الصحية، بل سلط الضوء أيضاً على الثغرات التي كشف عنها وباء كوفيد-19. وفي حديثه عبر الفيديو في منتدى في أبوظبي بمناسبة يوم الصحة العالمي والذكرى السابعة والسبعين لتأسيس منظمة الصحة العالمية، شدد بشكل خاص على تفاوت الوصول إلى اللقاحات والإمدادات الطبية بسبب ركيزة التصنيع في عدد قليل من الدول. وقال في إشارة إلى المفاوضات الجارية في جنيف: "الهدف من اتفاق الوباء هو معالجة نقاط الضعف التي ظهرت أثناء جائحة كوفيد-19 والدروس التي تعلمناها". وأكد الدكتور تيدروس أن توسيع نطاق التصنيع المحلي ليس مجرد استراتيجية للاستجابة للأوبئة، بل هو سبيل لتفعيل حق أساسي من حقوق الإنسان. وأضاف: "الحق في الصحة يعني الحق في الوصول العادل إلى المنتجات التي تحمي وتدعم الصحة العامة. والإنتاج المحلي هو السبيل للوصول إلى هذا الحق". أربع توصيات رئيسية وسلّط الدكتور تيدروس الضوء أيضاً على جهود منظمة الصحة العالمية المتواصلة لتحقيق لامركزية الإنتاج، مستشهداً بمبادرات مثل مركز نقل تكنولوجيا الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA) في جنوب أفريقيا، والذي يُشارك خبراته الآن مع 15 دولة شريكة. كما أشار إلى مبادرة تدريب القوى العاملة في مجال التصنيع الحيوي في كوريا الجنوبية، والتي دربت أكثر من 7000 مشارك حول العالم. ورغم هذه الجهود، أقر الدكتور تيدروس بأن البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل لا تزال تواجه تحديات كبرى في الحصول على التمويل بأسعار معقولة وتحسين قدراتها في مجال البحث والتطوير. ولمعالجة هذه القضايا، قدم الدكتور تيدروس أربع توصيات رئيسية. أولاً، دعم استخدام أنظمة للإنتاج المحلي من خلال نقل التكنولوجيا، وتبادل البيانات، وتعزيز الجهات التنظيمية، وغيرها. ثانياً، تسخير قوة التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة لدفع سلسلة الإنتاج الحيوي بالكامل، بدءاً من عملية البحث وحتى توزيع الأدوية. وأضاف "ثالثاً، تبني ممارسات صديقة للبيئة في عملية الإنتاج المحلي من خلال استخدام التقنيات الموفرة للطاقة والمشتريات المستدامة للمواد الخام. رابعاً، بناء الشراكات بين القطاعين العام والخاص عبر الصناعات لزيادة الاستثمار في البحث والتطوير والتصنيع والبنية الأساسية وقدرات القوى العاملة". العمل دون تأخير بالإضافة إلى ذلك، حثّ جميع الجهات المعنية - الحكومات والقطاعات والمؤسسات العالمية - على التحرك دون تأخير. وقال: "لسنا بحاجة إلى انتظار دخول اتفاقية الأوبئة حيز النفاذ لاتخاذ أي إجراء"، مضيفاً أن التعاون اليوم كفيلٌ بمنع الفوارق غداً. وذكّر الحضور بأن دستور منظمة الصحة العالمية، الذي اعتمد في السابع من أبريل/نيسان 1948، كان أول قانون دولي يؤكد على أن الصحة حق من حقوق الإنسان ــ وهي مهمة لا تزال ملحّة اليوم كما كانت قبل 77 عاما. وأشار الدكتور تيدروس إلى أنه في الوقت الذي يواصل فيه العالم التعامل مع التهديدات الصحية الناشئة والقديمة، من الإيبولا وجدري القردة إلى الملاريا والسل، أكد أن "الإنتاج المحلي ضروري لتعزيز الاستعداد والاستجابة للأوبئة على مستوى العالم".


صقر الجديان
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صقر الجديان
السودان: تسجيل أكثر من 7 آلاف إصابة بالملاريا معظمها بالخرطوم
الخرطوم – صقر الجديان أعلنت وزارة الصحة السودانية عن تزايد معدلات الإصابة بالأمراض الوبائية في البلاد، حيث تم تسجيل أكثر من 7 آلاف إصابة جديدة بالملاريا، معظمها في ولاية الخرطوم، إضافةً إلى 11 إصابة جديدة بالكوليرا، ليرتفع العدد التراكمي للإصابات إلى 58,263 حالة، تشمل 1,523 حالة وفاة موزعة على 88 محلية في 12 ولاية. كما شهد الأسبوع الحادي عشر من العام (15-21 مارس) تسجيل 247 إصابة بحمى الضنك، من بينها حالة وفاة واحدة، مع تركّز معظم الحالات في كرري، شرق النيل، وبحري بولاية الخرطوم. في الوقت نفسه، أكدت الوزارة استمرار متابعة تطورات وباء الإيبولا في أوغندا. وخلال اجتماع لمركز عمليات الطوارئ الاتحادي بمدينة كسلا، اليوم الثلاثاء، استعرضت الوزارة الأوضاع الصحية في البلاد، خاصة فيما يتعلق بالكوليرا وحمى الضنك والملاريا، والتدخلات الجارية لمكافحتها. وأفاد تقرير الفريق الاتحادي بولاية الخرطوم بأن الحميات تشكّل ما بين 60-90% من حالات التردد على المستشفيات، بينما لا تزال خطة مكافحة الملاريا تُنفذ بنسبة لا تتجاوز 25% في المناطق الآمنة، مما يزيد من خطورة الوضع الصحي في البلاد.