logo
#

أحدث الأخبار مع #فيروسالإيبولا،

إجراءات احترازية في ليبيا تحسبًا للإيبولا.. والصحة تؤكد التنسيق مع الشركاء الدوليين
إجراءات احترازية في ليبيا تحسبًا للإيبولا.. والصحة تؤكد التنسيق مع الشركاء الدوليين

أخبار ليبيا

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

إجراءات احترازية في ليبيا تحسبًا للإيبولا.. والصحة تؤكد التنسيق مع الشركاء الدوليين

🇱🇾 وزارة الصحة تناقش تعزيز جاهزية ليبيا لمواجهة فيروس الإيبولا 🔹 إجراءات احترازية وخطط استجابة 📌 عقد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة المكلف، رمضان أبوجناح، اجتماعًا موسعًا لمتابعة مستجدات فيروس الإيبولا، بحضور مدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض الدكتور حيدر السائح، ومدير جهاز الإمداد الطبي أسامة الورغمي، إضافة إلى عدد من المسؤولين الصحيين وممثلي منظمة الصحة العالمية. 🔹 مناقشة الوضع الوبائي وآليات التصدي 📌 تناول الاجتماع الوضع الوبائي للإيبولا على المستويين الإقليمي والدولي، والإجراءات الاحترازية المطلوبة لتعزيز الجاهزية الصحية في ليبيا. كما ناقش الحاضرون آليات التنسيق بين الجهات الصحية الوطنية والدولية لضمان استجابة سريعة وفعالة لأي مخاطر محتملة. 🔹 تعزيز قدرات المختبرات والإمدادات الطبية 📌 شدد الاجتماع على أهمية تطوير خطط الرصد والتقصي الوبائي، ورفع كفاءة المختبرات الوطنية، إلى جانب توفير الإمدادات الطبية الضرورية للتعامل الفوري مع أي حالات مشتبه بها، وفقًا لمعايير منظمة الصحة العالمية. 🔹 التعاون الدولي لضمان الجاهزية 📌 أكد وزير الصحة على التزام الوزارة باتخاذ كافة التدابير الوقائية، بالتعاون مع الشركاء الدوليين، لضمان حماية الصحة العامة وتعزيز القدرة على الاستجابة السريعة لأي طارئ صحي قد يهدد سلامة المواطنين. ⚠️ وتأتي هذه الجهود في ظل متابعة تطورات انتشار الإيبولا في بعض الدول الإفريقية، وحرص السلطات الصحية في ليبيا على اتخاذ التدابير اللازمة لمنع وصول الفيروس إلى البلاد.

وقالت المنظمة: إنه في أعقاب بدء التفشي الثاني للمرض، تم إرسال عينات 13 حالة إلى المعهد الوطني للأبحاث الطبية الحيوية في كينشاسا، عاصمة
وقالت المنظمة: إنه في أعقاب بدء التفشي الثاني للمرض، تم إرسال عينات 13 حالة إلى المعهد الوطني للأبحاث الطبية الحيوية في كينشاسا، عاصمة

سعورس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • سعورس

وقالت المنظمة: إنه في أعقاب بدء التفشي الثاني للمرض، تم إرسال عينات 13 حالة إلى المعهد الوطني للأبحاث الطبية الحيوية في كينشاسا، عاصمة

أودى مرض غامض بحياة أكثر من 50 شخصًا في شمال غرب الكونغو - حسبما قال أطباء في منظمة الصحة العالمية أمس. وقال سيرجي نجاليباتو، المسؤول الطبي في مستشفى بيكورو، الذي يعد مركزًا إقليميًا للرصد: إن الفترة ما بين الشعور بذروة الأعراض والوفاة كانت 48 ساعة في أغلب الحالات. ووفقًا لمكتب منظمة الصحة العالمية في إفريقيا، فإن أول تفشٍ للمرض في بلدة بولوكو، بدأ بعدما تناول ثلاثة أطفال خفاشًا كطعام، ولقوا حتفهم خلال 48 ساعة عقب إصابتهم بأعراض الحمى النزفية. الكونغو ، للاختبار. وتم ثبوت خلو جميع العينات من فيروس الإيبولا، أو أمراض الحمى النزفية الأخرى. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره. مواضيع ذات صلة 10 وفيات في الغابون وتأهب في أوغندا فيروس إيبولا يضرب من جديد مرض فيروس إيبولا شبح "إيبولا".. هل يهدد موسم الحج؟! « إيبولا » ... جهود مكثفة وخطوات إستباقية لمنع دخوله المملكة غرب أفريقيا تحتضن فيروس يتسبب بوفاة 14 حالة يوميا

يقتل 47% من المصابين.. منظمة الصحة العالمية تحذر من عودة «الإيبولا»
يقتل 47% من المصابين.. منظمة الصحة العالمية تحذر من عودة «الإيبولا»

مصرس

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

يقتل 47% من المصابين.. منظمة الصحة العالمية تحذر من عودة «الإيبولا»

وصفته منظمة الصحة العالمية بأنه «نزيف غير مفسر»، ويصل معدل الوفيات به إلى 50%، هكذا تحدثت المنظمة عن فيروس الإيبولا، الذي لا يوجد لقاح له، موضحين أنه بدأ في الانتشار مرة أخرى، وفقا لما نقلته ديلي ستار عن صحيفة الميرور البريطانية. وحذر مايكل هيد، الأستاذ بجامعة ساوثهامبتون في إنجلترا، من فيروس الإيبولا، مؤكدًا أنه تفشي في غرب أفريقيا في الفترة من 2014 إلى 2016، وبلغ عدد الحالات المصابة 28600 حالة، و11325 حالة وفاة.ورغم عدم الإبلاغ عن أي حالات مشتبه بها أو محتملة أو مؤكدة للإصابة بفيروس الإيبولا خارج أوغندا، فإن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة لا تخاطر بأي شيء، وقالت إنها ستشارك المعلومات حول الفيروس والحالات في الدولة الأفريقية لرفع مستوى الوعي بشأن تفشي المرض.ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن مرض الإيبولا ناجم عن مجموعة من الفيروسات التي تصيب البشر والقردة.كيفية انتشار مرض الإيبولاوينتشر المرض عن طريق الاتصال المباشر بسوائل جسم شخص مصاب بالإيبولا أو توفى بسببه، كما يمكن أن ينتشر عن طريق الاتصال المباشر بالحيوانات المصابة.ويذكر أن منظمة الصحة العالمية، حذرت رسميا من الفيروس بعد وفاة ممرض يبلغ من العمر 32 عامًا في أحد مستشفيات أوغندا.نسبة الوفاة تبلغ 47%وفي العام الماضي، تفشى فيروس الإيبولا في أوغندا، ما أسفر عن إصابة 164 شخصا ووفاة 77 شخصا، أي ما يعادل 47% من إجمالي عدد الوفيات.

ينتقل عبر اللمس.. كل ما تريد معرفته عن فيروس الإيبولا القاتل
ينتقل عبر اللمس.. كل ما تريد معرفته عن فيروس الإيبولا القاتل

مصرس

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

ينتقل عبر اللمس.. كل ما تريد معرفته عن فيروس الإيبولا القاتل

يعد فيروس الإيبولا أحد الأمراض المنتشرة في إفريقيا، ويعد مرضًا نادرًا لكنه مهدد للحياة، وتفشيه يشكل حالة خطيرة خاصة في بعض المناطق من إفريقيا، وينتقل عادة بملامسة سوائل الجسم للحيوانات أو الأشخاص المصابين، وتشمل الأعراض الحمى، والصداع، والطفح الجلدي، والتقيؤ، والنزيف، ويعد الإيبولا نوعًا من الحمى النزفية الفيروسية التي تسببها عدة أنواع من الفيروسات التابعة لجنس فيروس الإيبولا. تبدأ أعراضه مشابهة لأعراض الإنفلونزا، لكنها قد تتطور إلى تقيؤ شديد، ونزيف، ومشكلات عصبية (في الدماغ والأعصاب)، ويجب التوجه إلى الرعاية الطبية فورًا لدى التعرض للإيبولا وظهور الأعراض، وتبرز "البوابة نيوز" كل المعلومات عنه وفقا لclevelandclinic.الإيبولا قد ينتقل إلى البشر من الحيوانات، ثم ينتقل من شخص إلى آخر (عادة بين أفراد العائلة المقربين أو مقدمي الرعاية الصحية الذين يعتنون بالمرضى)، ويؤدي ذلك إلى تفشي المرض أي إصابة عدد كبير من الأشخاص في نفس الوقت، وتحدث التفشيات في بعض مناطق إفريقيا عمومًا، ويعد مرض فيروس الإيبولا (EVD) من الأمراض التي تسببها فيروسات الإيبولا (وتحديدًا فيروس الإيبولا زائير)، ويعد السبب الأكثر شيوعًا لتفشيات الإيبولا وحالات الوفاة الناجمة عنها. وقد اختبر الباحثون فعالية لقاح الإيبولا والعلاجات ضد (EVD) وليس ضد الأنواع الأخرى من الإيبولا، ولفيروس الإيبولا أنواع وهي: تسمى الفيروسات المسببة للإيبولا نسبة إلى المكان الذي اكتشفت فيه أول مرة (حتى وإن حدثت تفشيات في أماكن أخرى بعدها). وتسبب جميعها أعراضًا مشابهة وتنتقل بنفس الطريقة وتشمل:فيروس الإيبولا زائير أو فيروس الإيبولا، يسبب لمرض فيروس (EVD).فيروس إيبولا السودان أو فيروس السودان، يسبب (SVD).فيروس إيبولا غابة تاي: أو بفيروس غابة تاي، ويسبب (TAFV).فيروس إيبولا بونديبوغيو: أو فيروس بونديبوغيو، ويسبب (BDBV). تفشيات الإيبولا:يعد الإيبولا نادر الحدوث، لكنه تفشى عدة مرات منذ اكتشاف فيروس الإيبولا لأول مرة عام 1976 في زائير (الكونغو اليوم)، ويبقى الإيبولا موجودًا بين التفشيات إذ يعيش في الحيوانات المصابة ولكنه قد ينتقل أحيانًا إلى البشر.ويُعد فيروسا إيبولا زائير وإيبولا السودان المسؤولين عن معظم هذه التفشيات، وكان أكبر تفشي لإيبولا زائير بين عامي 2014-2016، إذ بدأ في غينيا وسجلت عشر دول ما مجموعه 28646 إصابة و 11323 وفاة، وقد وصلت الحالات إلى الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، وكان معظمها من العاملين في المجال الطبي الذين بدأت أعراضهم بعد عودتهم من غرب إفريقيا أو الذين نُقلوا إلى الولايات المتحدة لتلقي العلاج الطبي بعد إصابتهم بالإيبولا.أعراض مرض الإيبولاصداع شديد.ألم عضلي.التهاب الحلق.طفح جلدي أو بقع دم تحت الجلد (نمشات أو فرفرية).التعب والضعف.فقدان الشهية.التقيؤ أو الإسهال، وقد يكون دمويًا.النزيف أو الكدمات.احمرار العينين أو احتقانهما.طرق الاصابة بالإيبولا:تحمل الخفافيش والرئيسيات غير البشرية (السعادين والقرود) والظباء فيروس الإيبولا، تحديدًا في مناطق من إفريقيا (الغرب والوسط والشرق). تنتقل فيروسات الإيبولا بملامسة سوائل جسم البشر أو الحيوانات المصابة، وتشمل سوائل الجسم: البول، البراز، اللعاب، حليب الإنسان، السوائل المهبلية. وقد ينتقل الفيروس أيضًا من الأسطح أو الأشياء أو الأجهزة الطبية الملوثة بالفيروس، وأيضًا عند تناول لحم الحيوانات المصابة.تشخيص الإيبولا:يتطلب ذلك فحص الدم، لكن قد يصعب التشخيص نظرًا لأن أعراضه مشابهة لأمراض أخرى، مثل الحمى الصفراء، والملاريا، والحمى التيفية، ويجب أن يُخبر المرضى مقدمي الرعاية الصحية بأي سفر حديث أو اتصال مع أشخاص أو حيوانات قد تكون مصابة بالإيبولا.معالجة الإيبولا:يوجد علاجان من الأضداد وحيدة النسيلة للإيبولا وهما (Inmazeb وEbanga)، وتعمل هذه الأضداد مثل الأضداد الطبيعية في الجسم، وتساعد على محاربة العدوى في أثناء بناء الجسم لدفاعاته الخاصة.وينجو كثير من الأشخاص من الإيبولا، فمتوسط نسبة النجاة من كل التفشيات هو 56% تقريبًا، ولكن في المقابل، توفي أكثر من 15,000 شخص بسبب الإيبولا منذ أول تفشٍ مسجل في عام 1976، وأكثر من 11,000 منهم بسبب تفشي 2014-2016.الوقاية من مرض الإيبولا:بوسع الأشخاص ذوي الخطر العالي للإصابة بالإيبولا الحصول على لقاح Ervebo، ومنهم الأشخاص العاملين مع فيروسات الإيبولا في المختبر أو العاملين في الرعاية الصحية الذين يعالجون المصابين.وتعمل منظمات الصحة العامة على احتواء تفشيات الإيبولا بمراقبة الحالات الجديدة واتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على سلامة العاملين في المجال الطبي.يجب الذهاب إلى غرفة الطوارئ فورًا إذا ظهرت أعراض مرض خطير مثل حمى شديدة أو نزيف غير عادي ومن الأسئلة المفيدة التي يجب توجيهها إلى مقدم الرعاية الصحية:

ينتقل عبر اللمس.. كل ما تريد معرفته عن فيروس الإيبولا القاتل
ينتقل عبر اللمس.. كل ما تريد معرفته عن فيروس الإيبولا القاتل

البوابة

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

ينتقل عبر اللمس.. كل ما تريد معرفته عن فيروس الإيبولا القاتل

يعد فيروس الإيبولا أحد الأمراض المنتشرة في إفريقيا، ويعد مرضًا نادرًا لكنه مهدد للحياة، وتفشيه يشكل حالة خطيرة خاصة في بعض المناطق من إفريقيا، وينتقل عادة بملامسة سوائل الجسم للحيوانات أو الأشخاص المصابين، وتشمل الأعراض الحمى، والصداع، والطفح الجلدي، والتقيؤ، والنزيف، ويعد الإيبولا نوعًا من الحمى النزفية الفيروسية التي تسببها عدة أنواع من الفيروسات التابعة لجنس فيروس الإيبولا. تبدأ أعراضه مشابهة لأعراض الإنفلونزا، لكنها قد تتطور إلى تقيؤ شديد، ونزيف، ومشكلات عصبية (في الدماغ والأعصاب)، ويجب التوجه إلى الرعاية الطبية فورًا لدى التعرض للإيبولا وظهور الأعراض، وتبرز 'البوابة نيوز' كل المعلومات عنه وفقا لـclevelandclinic. الإيبولا قد ينتقل إلى البشر من الحيوانات، ثم ينتقل من شخص إلى آخر (عادة بين أفراد العائلة المقربين أو مقدمي الرعاية الصحية الذين يعتنون بالمرضى)، ويؤدي ذلك إلى تفشي المرض أي إصابة عدد كبير من الأشخاص في نفس الوقت، وتحدث التفشيات في بعض مناطق إفريقيا عمومًا، ويعد مرض فيروس الإيبولا (EVD) من الأمراض التي تسببها فيروسات الإيبولا (وتحديدًا فيروس الإيبولا زائير)، ويعد السبب الأكثر شيوعًا لتفشيات الإيبولا وحالات الوفاة الناجمة عنها. وقد اختبر الباحثون فعالية لقاح الإيبولا والعلاجات ضد (EVD) وليس ضد الأنواع الأخرى من الإيبولا، ولفيروس الإيبولا أنواع وهي: تسمى الفيروسات المسببة للإيبولا نسبة إلى المكان الذي اكتشفت فيه أول مرة (حتى وإن حدثت تفشيات في أماكن أخرى بعدها). وتسبب جميعها أعراضًا مشابهة وتنتقل بنفس الطريقة وتشمل: فيروس الإيبولا زائير أو فيروس الإيبولا، يسبب لمرض فيروس (EVD). فيروس إيبولا السودان أو فيروس السودان، يسبب (SVD). فيروس إيبولا غابة تاي: أو بفيروس غابة تاي، ويسبب (TAFV). فيروس إيبولا بونديبوغيو: أو فيروس بونديبوغيو، ويسبب (BDBV). تفشيات الإيبولا: يعد الإيبولا نادر الحدوث، لكنه تفشى عدة مرات منذ اكتشاف فيروس الإيبولا لأول مرة عام 1976 في زائير (الكونغو اليوم)، ويبقى الإيبولا موجودًا بين التفشيات إذ يعيش في الحيوانات المصابة ولكنه قد ينتقل أحيانًا إلى البشر. ويُعد فيروسا إيبولا زائير وإيبولا السودان المسؤولين عن معظم هذه التفشيات، وكان أكبر تفشي لإيبولا زائير بين عامي 2014-2016، إذ بدأ في غينيا وسجلت عشر دول ما مجموعه 28646 إصابة و 11323 وفاة، وقد وصلت الحالات إلى الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، وكان معظمها من العاملين في المجال الطبي الذين بدأت أعراضهم بعد عودتهم من غرب إفريقيا أو الذين نُقلوا إلى الولايات المتحدة لتلقي العلاج الطبي بعد إصابتهم بالإيبولا. أعراض مرض الإيبولا صداع شديد. ألم عضلي. التهاب الحلق. طفح جلدي أو بقع دم تحت الجلد (نمشات أو فرفرية). التعب والضعف. فقدان الشهية. التقيؤ أو الإسهال، وقد يكون دمويًا. النزيف أو الكدمات. احمرار العينين أو احتقانهما. طرق الاصابة بالإيبولا: تحمل الخفافيش والرئيسيات غير البشرية (السعادين والقرود) والظباء فيروس الإيبولا، تحديدًا في مناطق من إفريقيا (الغرب والوسط والشرق). تنتقل فيروسات الإيبولا بملامسة سوائل جسم البشر أو الحيوانات المصابة، وتشمل سوائل الجسم: البول، البراز، اللعاب، حليب الإنسان، السوائل المهبلية. وقد ينتقل الفيروس أيضًا من الأسطح أو الأشياء أو الأجهزة الطبية الملوثة بالفيروس، وأيضًا عند تناول لحم الحيوانات المصابة. تشخيص الإيبولا: يتطلب ذلك فحص الدم، لكن قد يصعب التشخيص نظرًا لأن أعراضه مشابهة لأمراض أخرى، مثل الحمى الصفراء، والملاريا، والحمى التيفية، ويجب أن يُخبر المرضى مقدمي الرعاية الصحية بأي سفر حديث أو اتصال مع أشخاص أو حيوانات قد تكون مصابة بالإيبولا. معالجة الإيبولا: يوجد علاجان من الأضداد وحيدة النسيلة للإيبولا وهما (Inmazeb وEbanga)، وتعمل هذه الأضداد مثل الأضداد الطبيعية في الجسم، وتساعد على محاربة العدوى في أثناء بناء الجسم لدفاعاته الخاصة. وينجو كثير من الأشخاص من الإيبولا، فمتوسط نسبة النجاة من كل التفشيات هو 56% تقريبًا، ولكن في المقابل، توفي أكثر من 15,000 شخص بسبب الإيبولا منذ أول تفشٍ مسجل في عام 1976، وأكثر من 11,000 منهم بسبب تفشي 2014-2016. الوقاية من مرض الإيبولا: بوسع الأشخاص ذوي الخطر العالي للإصابة بالإيبولا الحصول على لقاح Ervebo، ومنهم الأشخاص العاملين مع فيروسات الإيبولا في المختبر أو العاملين في الرعاية الصحية الذين يعالجون المصابين. وتعمل منظمات الصحة العامة على احتواء تفشيات الإيبولا بمراقبة الحالات الجديدة واتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على سلامة العاملين في المجال الطبي. يجب الذهاب إلى غرفة الطوارئ فورًا إذا ظهرت أعراض مرض خطير مثل حمى شديدة أو نزيف غير عادي ومن الأسئلة المفيدة التي يجب توجيهها إلى مقدم الرعاية الصحية:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store