أحدث الأخبار مع #فيروسالميربيكو

سعورس
منذ 19 ساعات
- صحة
- سعورس
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر وارد
ووفقا له، يمكن لفيروسات الميربيكو، التي لم تنتقل بعد بين الأنواع إلى البشر، أن تتغلب على هذا الحاجز بعد فترة زمنية معينة، مشيرا إلى ضرورة الاستعداد لذلك. انتشار وبائي يذكر أنه، في وقت سابق، علق مصدر في هيئة حماية حقوق المستهلك الروسية على مقال علمي نشرته مجلة «Nature Communications»، الذي ناقش نتائج البحوث عن فيروسات من سلالة فيروس الميربيكو الفرعية 1 HKU5. ووفقا له، فإن احتمال انتقال الفيروس بين الأنواع إلى البشر وارد نظريا. ولكن استنادا إلى المعلومات المتوافرة، يبدو أن الانتشار الوبائي من شخص لآخر غير مرجح، حيث إن الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، الذي اكتُشف للمرة الأولى عام 2012، هو الممثل الوحيد المعروف لفيروسات الميربيكو القادرة على إصابة البشر. مسألة وقت يقول سيميونوف: «عموما الناس عرضة للإصابة بفيروس كورونا، ومسألة انتقاله من حيوان ثديي إلى آخر هي ببساطة مسألة وقت، وتكرار للمخالطة، فما مدى خطورته؟ من غير المرجح أن يكون بخطورة العامل المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS) نفسها. لكن انتشار فيروسات كورونا يمكن أن يتكرر، وهذه ببساطة مسألة وقت فقط. لذلك يجب أن نكون مستعدين لهذا، وألا نخاف». ويشير العالم إلى أن 15% من حالات نزلات البرد في موسم الالتهابات الفيروسية التنفسية الحادة والإنفلونزا هي فيروسات كورونا بالفعل، «لذلك علينا فقط أن نفهم ونعمل وندير الجانب الآخر من العملية، أي القوة الحامية للسكان (المناعة)، لأنه عندما تكون الصحة جيدة يكون كل شيء على ما يرام».


الوطن
منذ يوم واحد
- صحة
- الوطن
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر وارد
يشير الدكتور ألكسندر سيميونوف، رئيس معهد يكاترينبورج لبحوث العدوى الفيروسية «فيروم»، التابع لهيئة حماية حقوق المستهلك، إلى ضرورة الاستعداد وعدم الخوف من انتقال فيروس «الميربيكو» إلينا. ووفقا له، يمكن لفيروسات الميربيكو، التي لم تنتقل بعد بين الأنواع إلى البشر، أن تتغلب على هذا الحاجز بعد فترة زمنية معينة، مشيرا إلى ضرورة الاستعداد لذلك. انتشار وبائي يذكر أنه، في وقت سابق، علق مصدر في هيئة حماية حقوق المستهلك الروسية على مقال علمي نشرته مجلة «Nature Communications»، الذي ناقش نتائج البحوث عن فيروسات من سلالة فيروس الميربيكو الفرعية 1 HKU5. ووفقا له، فإن احتمال انتقال الفيروس بين الأنواع إلى البشر وارد نظريا. ولكن استنادا إلى المعلومات المتوافرة، يبدو أن الانتشار الوبائي من شخص لآخر غير مرجح، حيث إن الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، الذي اكتُشف للمرة الأولى عام 2012، هو الممثل الوحيد المعروف لفيروسات الميربيكو القادرة على إصابة البشر. مسألة وقت يقول سيميونوف: «عموما الناس عرضة للإصابة بفيروس كورونا، ومسألة انتقاله من حيوان ثديي إلى آخر هي ببساطة مسألة وقت، وتكرار للمخالطة، فما مدى خطورته؟ من غير المرجح أن يكون بخطورة العامل المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS) نفسها. لكن انتشار فيروسات كورونا يمكن أن يتكرر، وهذه ببساطة مسألة وقت فقط. لذلك يجب أن نكون مستعدين لهذا، وألا نخاف». ويشير العالم إلى أن 15% من حالات نزلات البرد في موسم الالتهابات الفيروسية التنفسية الحادة والإنفلونزا هي فيروسات كورونا بالفعل، «لذلك علينا فقط أن نفهم ونعمل وندير الجانب الآخر من العملية، أي القوة الحامية للسكان (المناعة)، لأنه عندما تكون الصحة جيدة يكون كل شيء على ما يرام».


الجمهورية
منذ يوم واحد
- صحة
- الجمهورية
خبير:انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت
ووفقا له، يمكن لفيروسات الميربيكو التي لم تنتقل بعد بين الأنواع إلى البشر أن تتغلب على هذا الحاجز بعد فترة زمنية معينة. مشيرا إلى ضرورة الاستعداد لذلك. ويذكر أنه في وقت سابق، علق مصدر في هيئة حماية حقوق المستهلك الروسية على مقال علمي نشرته مجلة "Nature Communications"، الذي ناقش نتائج البحوث عن فيروسات من سلالة فيروس الميربيكو الفرعية 1 HKU5. ووفقا له فإن احتمال انتقال الفيروس بين الأنواع إلى البشر وارد نظريا، ولكن استنادا إلى المعلومات المتوفرة، يبدو أن الانتشار الوبائي من شخص لآخر غير مرجح. إن الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV)، الذي اكتشف لأول مرة عام 2012، هو الممثل الوحيد المعروف لفيروسات الميربيكو القادرة على إصابة البشر. ويقول: سيميونوف: "عموما الناس عرضة للإصابة بفيروس كورونا، ومسألة انتقاله من حيوان ثديي إلى آخر هي ببساطة مسألة وقت وتكرار المخالطة. فما مدى خطورته؟. من غير المرجح أن يكون بنفس خطورة العامل المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS). لكن انتشار فيروسات كورونا يمكن أن يتكرر وهذه ببساطة مسألة وقت فقط. لذلك يجب أن نكون مستعدين لهذا وألا نخاف". ويشير العالم، إلى أن 15 بالمئة من حالات نزلات البرد في موسم الالتهابات الفيروسية التنفسية الحادة والإنفلونزا هي فيروسات كورونا بالفعل. "لذلك علينا فقط أن نفهم ونعمل وندير الجانب الآخر من العملية، أي القوة الحامية للسكان - المناعة. لأنه عندما تكون الصحة جيدة يكون كل شيء على ما يرام".