logo
#

أحدث الأخبار مع #فيصلبنفرحان

فيصل بن فرحان لـ المدينة : واشنطن بدأت رفع العقوبات عن سوريا
فيصل بن فرحان لـ المدينة : واشنطن بدأت رفع العقوبات عن سوريا

خبر صح

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر صح

فيصل بن فرحان لـ المدينة : واشنطن بدأت رفع العقوبات عن سوريا

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: فيصل بن فرحان لـ المدينة : واشنطن بدأت رفع العقوبات عن سوريا - خبر صح, اليوم الخميس 15 مايو 2025 06:40 صباحاً أكد الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، أن واشنطن بدأت بالفعل في تطبيق قرار رفع العقوبات عن سوريا، والذي أعلنه الرئيس ترامب من الرياض.ولفت سموه الي أن القرار جاء بعد مشاورات بين سمو ولي العهد والرئيس ترامب، لافتا إلى أن وزير الخارجية الأمريكي ونظيره السوري سيجتمعان في تركيا بهذا الخصوص. وبشأن استضافة المملكة لثلاث قمم تاريخية في هذا التوقيت، قال سموه ردا على سؤال لـ»المدينة» إن هذا هو جزء من عملنا اليومي. وقال الأمير فيصل، إن المملكة بحجمها وثقلها تلعب دورا في الإقليم والمنطقة والعالم . وبكل تأكيد نتمنى أن يكون تطبيق قرار رفع العقوبات سريعا، وبالتأكيد هناك أمور إجرائية تعمل عليها الإدارة الأمريكية، وأظن هذا سيتطلب بعض العمل والتنسيق وسوف ننسق معهم.. و حول لقاء الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والرئيس السوري أحمد الشرع، ومشاركة الرئيس التركي هاتفياً... وصف وزير الخارجية السعودي اللقاء بـ»الجيد»، وتابع أن اللقاء عكس تطلعات الجميع نحو سوريا مستقرة وآمنة بسيادة كاملة على أراضيها وتسهم في نهضة المنطقة، كاشفاً عن توافق على أهمية دعم هذه المرحلة وليس فقط رفع العقوبات، واصفاً قرار الرئيس الأمريكي رفع العقوبات عن سوريا بالجريء والمهم. اما بخصوص دعم إعادة إعمار سوريا فلم يكن هناك حديث، وهذا الأمر يمكن مناقشته ولايستبعد ان يكون في الوقت المناسب.. المهم هناك العمل بتوجيهات القيادة لدراسة الاحتياجات والعمل على بناء تصور كيف نستطيع ان دعم المرحلة القادمة في ظل هذا التطور الإيجابي، والأمور طيبة وستستمر وستبني زخما إيجابيا فيما يتعلق بنمو سوريا وازدهارها والعمل لن يتوقف بإذن الله. وعن الشراكة السعودية - الأمريكية في الدفاع والأمن، قال إنها شراكة قديمة وعريقة وممتدة لعقود، وعادت بالنفع على الجانبين، مؤكداً الاستمرار في تعزيز هذا التعاون بما يسهم في تعزيز قدرات المملكة الدفاعية والأمنية، وتحقيق مستهدفاتها عبر نقل التقنية، وتوطين القدرات، وتعزيز بيئة التصنيع المحلي، وأن هناك نشاطاً كبيراً للشركات الأمريكية في السعودية بما يقوِّي القاعدة الصناعية الدفاعية في السعودية. وقال وزير الخارجية إن كل الملفات الإقليمية نُوقشت، وإن هناك توافقاً كبيراً بين السعودية والولايات المتحدة حول الملف النووي الإيراني، مشيراً إلى دعم سعودي كامل للمحادثات بين واشنطن وطهران في هذا الخصوص، معرباً عن أمله أن تُفضي إلى نتيجة إيجابية تضمن استقرار المنطقة وعدم وجود أي مخاوف لدى الجميع، أو تحويله لأي استخدام غير سلمي أو عسكري، مؤكداً أن الجانب الأمريكي أطلع السعودية على مسار المفاوضات؛ آملاً أن ترى السعودية والمنطقة التقدم في هذه المفاوضات. ورأي سموه، أن نجاح المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران سوف يزيل عبئاً من المخاطر الهائلة على المنطقة ويفتح مسارات للتعاون والتكامل الإقليمي، رغم وجود عديد من التحديات في المنطقة. وأكد سمو وزير الخارجية على اتفاق قيادتي المملكة والولايات المتحدة على ضرورة وقف الحرب في غزة والإفراج عن الرهائن وضمان تدفق وانسياب المساعدات الإنسانية والإغاثية والعمل على تحقيق سلام عادل ودائم، كما أكدت المملكة على أساس مبدأ حل الدولتين وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967م. وجدد سموه استمرار المملكة في دورها البنّاء في تقريب وجهات النظر وتشجيع الحلول السلمية بالتعاون مع الشركاء الدوليين، معبرًا عن عمق الشراكة الإستراتيجية الخليجية الأمريكية من خلال انعقاد القمة الخليجية الأمريكية. وأعرب الأمير فيصل، عن سعادته بالتوصل إلى وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان، مؤكداً أن جهود دولية حثيثة أسهمت في ذلك بما فيها توجيه ولي العهد السعودي بالتواصل المكثف مع الجانبين بالتنسيق مع الولايات المتحدة ودول أخرى، مما أفضى إلى هذه النتيجة، لافتاً إلى أهمية تثبيت وقف إطلاق النار، وبدء حوار صريح وإيجابي لمعالجة أوجه الخلاف لمنع وقوع مثل هذا الاحتكاك مستقبلاً.

هبوط النفط بنسبة 2.5% بعد ارتفاع المخزون الأمريكي 3.5 مليون برميل وترقب اتفاق نووي
هبوط النفط بنسبة 2.5% بعد ارتفاع المخزون الأمريكي 3.5 مليون برميل وترقب اتفاق نووي

تحيا مصر

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

هبوط النفط بنسبة 2.5% بعد ارتفاع المخزون الأمريكي 3.5 مليون برميل وترقب اتفاق نووي

في سوق عالمي لا يعترف بالثبات، وبين صراع المصالح والتحالفات، جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن النفطية، فبينما تترقب الأسواق خطوة سياسية قد تعيد ترتيب الأوراق في الشرق الأوسط، شهدت أسعار النفط تتراجع 2.5% طبقا لـ توقعات باتفاق نووي بين أمريكا وإيران وقد أشار مسؤول إيراني في تصريحات إلى استعداد بلاده للموافقة على اتفاق مع الولايات المتحدة، شريطة رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها، وهو ما أثار ردود فعل متباينة في الأسواق العالمية. وفي موقف داعم، أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان دعم الرياض الكامل للمفاوضات النووية الجارية بين إيران وأمريكا، معربًا عن أمله في أن تؤدي تلك الجهود إلى نتائج إيجابية. برامج تصنيع مكونات الصواريخ الباليستية في إيران وفي المقابل، اتخذت الولايات المتحدة موقفًا تصعيديًا على صعيد العقوبات، حيث أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، يوم الأربعاء، عن فرض حزمة جديدة تستهدف برامج تصنيع مكونات الصواريخ الباليستية في إيران. وتأتي هذه الخطوة بعد سلسلة عقوبات سابقة شملت 20 شركة متهمة بنقل النفط الإيراني إلى الصين. وفي الشأن النفطي، أظهرت البيانات الرسمية الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية ارتفاعًا ملحوظًا في مخزونات النفط الخام بمقدار 3.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 9 مايو، لتصل إلى 441.8 مليون برميل، بينما كانت التوقعات تشير إلى تراجع بمقدار 1.1 مليون برميل فقط. على صعيد آخر، حافظت منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" على توقعاتها بشأن نمو الطلب العالمي على الخام في 2025 عند مستوى 1.3 مليون برميل يوميًا، مع تقديرات بزيادة الطلب في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بمعدل 0.1 مليون برميل يوميًا. أما في أسواق التداول، فقد هبطت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 2.5% لتسجل 64.44 دولار للبرميل، بينما تراجعت عقود الخام الأمريكي بنسبة 2.6% لتستقر عند 61.51 دولار للبرميل، في دلالة واضحة على تأثر السوق بحالة الترقب والتوتر السياسي. تأتي هذه التطورات في وقت تزداد فيه حالة الضبابية بشأن مستقبل الإمدادات النفطية، وسط توقعات بأن تشهد المرحلة المقبلة تحولات جوهرية في العلاقة بين إيران والغرب، وهو ما سيترك بصماته بلا شك على أسواق الطاقة العالمية.

العمارة السلمانية تحتضن القمة الخليجية الأميركية
العمارة السلمانية تحتضن القمة الخليجية الأميركية

الشرق الأوسط

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

العمارة السلمانية تحتضن القمة الخليجية الأميركية

‏بطابعها المميز، وأنماطها العتيقة، حضرت تفاصيل العمارة السلمانية، في القاعة التي احتضنت القمة الخليجية الأميركية التي عقدت (الأربعاء) في الرياض، وامتدّ اللون الطيني في أفق القاعة، فيما انتشرت النقوش التقليدية في زوايا الخلفية التي ظهرت خلف القادة المشاركين في القمة عند التقاط الصورة التذكارية الجماعية. ومن قاعة الاجتماع، إلى الصورة الجماعية التي ضمّت القادة المشاركين، إلى قاعة المؤتمر الصحافي الذي ظهر فيه وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بنهاية القمة، تزيّنت القاعات باللون الطيني، المستوحى من البيئة السعودية المحلية، ونمط البناء التقليدي، وبتفاصيل من العمارة السلمانية التي استلهمت مفرداتها وعناصرها التصميمية من البيئة النجدية، حيث برزت الأقواس والمثلثات، كأشكال هندسية واسعة الاستخدام في العمارة السلمانية. العمارة السلمانية بلونها المحلي وزخارفها التقليدية تظهر خلف القادة المشاركين في القمة (واس) وتُعد العمارة السلمانية أسلوباً عمرانياً ينتهج الحفاظ على الموروث الثقافي مع الاستجابة لأطوار التحديث، والمواءمة بين الأصالة والحداثة، من خلال تصاميم عمرانية تستلهم التراث السعودي، إضافة إلى أنها أسلوب عمراني ينتهج الحفاظ على الموروث الثقافي بالاستجابة لأطوار التحديث، والمواءمة بين الأصالة والحداثة، من خلال تصاميم عمرانية تستلهم التراث السعودي العتيق. ويتناغم الطراز السلماني، مع الهوية المعمارية المحلية لمدينة الرياض، وتعود تسميته إلى الملك سلمان بن عبد العزيز، الذي أسس لهذا النمط العمراني من خلال العديد من المباني والمنشآت العامة التي شهدتها العاصمة السعودية من خلال الدمج بين المعاصرة والحفاظ على التراث والأصالة في الوقت نفسه. ومن المشاريع التي تتضح فيها العمارة السلمانية بالعاصمة الرياض، منطقة قصر الحكم، ومركز الملك عبد العزيز التاريخي، وحي السفارات، ومبنى وزارة الخارجية، وقد أطلقت السعودية مبادرة «ميثاق الملك سلمان العمراني» التي تمثل ذراعاً لتأصيل العمارة السلمانية داخل السعودية وخارجها، وهي مبادرة استحدثتها هيئة فنون العمارة والتصميم ضمن استراتيجيتها الشاملة لنشر مفاهيم عمران مدينة الرياض خلال تولي الملك سلمان بن عبد العزيز إمارتها، والتعريف باستراتيجياتها والأسس التي تقوم عليها. تفاصيل من العمارة التقليدية السعودية زينت قاعة القمة (واس) وتحرص السعودية على مشاركة عناصر ثقافية متعددة من هويتها الوطنية في المناسبات العامة، الأمر الذي يعكس التزامها بقيمة الاحتفاء بموروثها المحلي، ومن ذلك نمط العمارة التقليدية التي تروي في تفاصيلها قصصاً عن هوية السعودية، وعمقها الثقافي، وارتباطها بالماضي مع توجه رصين نحو المستقبل، مثل استخدام المواد المحلية جنباً إلى جنب مع أحدث التقنيات، ودمج العناصر التراثية مع الخطوط الحديثة بأسلوب يجمع بين البساطة والرقي. وشهدت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى السعودية، العديد من النوافذ التي احتفت بالموروث المحلي، ومن ذلك الجولة التي اصطحب فيها الأمير محمد بن سلمان، الرئيس الأميركي، في الدرعية، حيث زارا حي الطريف التاريخي، المسجّل ضمن قائمة اليونيسكو للتراث العالمي، وشاهدا عرضاً تراثياً من الفن الشعبي السعودي، كما تم التقاط صورة تذكارية من أمام قصر سلوى، أحد القصور التاريخية الذي كان مركزاً للحُكم في عهد الدولة السعودية الأولى.

وزير الخارجية: سوريا لن تكون لوحدها والمملكة في مقدمة داعميها
وزير الخارجية: سوريا لن تكون لوحدها والمملكة في مقدمة داعميها

صحيفة عاجل

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة عاجل

وزير الخارجية: سوريا لن تكون لوحدها والمملكة في مقدمة داعميها

تم النشر في: قال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، أن سوريا لن تكون لوحدها، والمملكة في مقدمة الداعمين لها بكل الوسائل. وأضاف خلال القمة الخليجية الأمريكية، أن سوريا بها الكثير من الفرص والمقدرات التي تؤهلها لتشهد نهضة اقتصادية كبرى بمجرد رفع العقوبات عنها، ونريد أن نرى سوريا التي تبني اقتصادها. وأردف، أن سوريا قادرة على أن تقوم بنفسها بما فيها من موارد وبشعبها المثقف والمتعلم والراغب في الانتقال ببلاده إلى مرحلة جديدة، وستكون المملكة وبقية شركائها في مقدمة الداعمين لهذه النهضة الاقتصادية، وسيكون هناك حراكا بشأن الاستثمار في دعم التنمية. وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان: سوريا لن تكون لوحدها.. المملكة في مقدمة الداعمين لها بكل الوسائل #القمة_الخليجية_الأمريكية | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 14, 2025

وزير الخارجية السعودي: سوريا ستشهد نهضة اقتصادية كبرى بمجرد رفع العقوبات
وزير الخارجية السعودي: سوريا ستشهد نهضة اقتصادية كبرى بمجرد رفع العقوبات

العين الإخبارية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

وزير الخارجية السعودي: سوريا ستشهد نهضة اقتصادية كبرى بمجرد رفع العقوبات

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/14 02:46 م بتوقيت أبوظبي أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، في مؤتمر صحفي قبل قليل، أن سوريا على موعد مع نهضة اقتصادية كبرى ستشهدها بمجرد رفع العقوبات الأمريكية عنها. وأضاف الأمير فيصل بن فرحان أن سوريا مليئة بالموارد والفرص والمقدرات والإمكانيات المدعومة بشعب مثقف ومتعلم وراغب في إحداث النهضة التنموية. وأكد الوزير السعودي أن المملكة ستكون في مقدمة الحراك الدافع للسوريين، سواء بالدعم أو بالاستثمارات، إلى جانب حشد الشركاء الدوليين لإنجاز المهمة التنموية في سوريا. وأوضح: "سوريا تملك اقتصادًا مستدامًا وقادرة على أن تعتمد على ذاتها، لكنها تحتاج فقط إلى دفعة قوية، وسنمنحها الدفعة المطلوبة". وأضاف أن القيادة بالمملكة أصدرت التوجيهات للعمل على دراسة الاحتياجات العاجلة لسوريا والدعم المطلوب في ظل القرار الأمريكي برفع العقوبات عن سوريا والذي أسهمت الرياض بشكل مباشر فيه من خلال محادثاتها مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. واستبعد الأمير فيصل بن فرحان أن تكون هناك قمة وشيكة لإعادة إعمار سوريا، مشيرا إلى أن الأمر "مطروح لتنفيذه في الوقت المناسب"، ريثما تتم إجراءات الرفع الفعلي للعقوبات. وقال إن رفع العقوبات الأمريكي عن سوريا يتطلب بعض الإجراءات والعمل والتنسيق من قبل المؤسسات الأمريكية. aXA6IDE1NC41NS45MC4xMjkg جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store