أحدث الأخبار مع #فيفيانبالاكريشنان

Barnama
٢٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Barnama
وصول وزراء الخارجية إلى كوالالمبور للمشاركة في قمة آسيان الـ46
كوالالمبور/24 مايو/أيار//برناما//-- وصل وزراء خارجية البحرين وسنغافورة وإندونيسيا إلى ماليزيا لحضور القمة الـ46 لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) والاجتماعات ذات الصلة. وكان وزير خارجية مملكة البحرين الدكتور عبد اللطيف راشد الزياني من بين أوائل الدبلوماسيين الواصلين حيث هبطت طائرته في المبنى رقم 1 بمطار كوالالمبور الدولي (KLIA) في الساعة 8.20 صباحًا قبل مواصلة رحلته إلى مجمع /بونغا رايا/. فيما وصل وزير الخارجية السنغافوري الدكتور /فيفيان بالاكريشنان/ برفقة زوجته إلى مبنى الركاب رقم 1 في مطار كوالالمبور الدولي في الساعة 10.12 صباحًا، وتبعه وزير الخارجية الإندونيسي /سوجيونو/ الذي وصل في الساعة 11.34 صباحًا.


الجزيرة
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
جيش ميانمار يواصل قصف قرى رغم كارثة الزلزال
انتقدت حركة مسلحة في ميانمار المجلس العسكري أمس الأحد لشنه غارات جوية على قرى في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من آثار زلزال خلف حتى الآن نحو 1700 قتيل. وقال اتحاد كارين الوطني، أحد أقدم الجماعات العرقية المسلحة في ميانمار، في بيان إن المجلس العسكري "يواصل شن ضربات جوية مستهدفا مناطق المدنيين، في الوقت الذي يواجه فيه السكان معاناة شديدة جراء الزلزال". وأضافت الحركة أن من المتوقع في مثل هذه الظروف أن يعطي جيش ميانمار الأولوية لجهود الإغاثة، لكنه يركز بدلا من ذلك على "نشر قوات لمهاجمة شعبه". ولم يرد متحدث باسم المجلس العسكري على استفسارات رويترز بشأن هذا الانتقاد. وتخوض ميانمار حربا أهلية مع العديد من جماعات المعارضة المسلحة منذ انقلاب عام 2021 الذي انتزع فيه الجيش السلطة من قبضة الحكومة المنتخبة بقيادة الحائزة على جائزة نوبل للسلام أونغ سان سوتشي. وقالت منظمة (فري بورما رينجرز) الإغاثية إنه بعد وقت قصير من وقوع الزلزال المدمر يوم الجمعة، شنت طائرات عسكرية غارات جوية، كما نفذت طائرات مسيرة هجمات في ولاية كارين، بالقرب من مقر اتحاد كارين الوطني. ودعا وزير الخارجية السنغافوري فيفيان بالاكريشنان إلى وقف فوري لإطلاق النار للمساعدة في توزيع المساعدات الإنسانية، وذلك في أعقاب اجتماع عبر الإنترنت مع نظرائه من رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) بشأن الكارثة. زلزال مدمر وكان مركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجة في منطقة تسيطر عليها قوات المجلس العسكري، لكن كان الدمار واسع النطاق ووصل أيضا إلى بعض الأراضي التي تسيطر عليها الحركات المسلحة. وأعلنت حكومة الوحدة الوطنية المعارضة، التي تضم أعضاء من الحكومة السابقة التي أُطيح بها عام 2021، الأحد أن الميليشيات المناهضة للمجلس العسكري الخاضعة لقيادتها ستوقف جميع أعمالها العسكرية الهجومية لمدة أسبوعين. وقال ريتشارد هورسي، كبير مستشاري شؤون ميانمار في مجموعة الأزمات الدولية، إن بعض القوات المناهضة للمجلس العسكري أوقفت هجماتها، لكن القتال مستمر في أماكن أخرى. وأضاف "يواصل النظام أيضا شن غارات جوية، بما في ذلك في المناطق المتضررة. يجب أن يتوقف ذلك". وقال إن المجلس العسكري لا يقدم دعما يُذكر في المناطق المنكوبة بالزلزال. وأضاف هورسي "حشدت فرق الإطفاء المحلية وطواقم الإسعاف والمنظمات المجتمعية جهودها لكن الجيش، الذي يُجلب عادة لتقديم الدعم في مثل هذه الأزمات، غائب تماما".


Independent عربية
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
جيش ميانمار يواصل قصف قرى رغم كارثة الزلزال
انتقدت حركة مقاومة مسلحة في ميانمار المجلس العسكري، أمس الأحد، لشنه غارات جوية على قرى في وقت تعاني فيه البلاد آثار زلزال خلف حتى الآن نحو 1700 قتيل. وقال "اتحاد كارين الوطني"، أحد أقدم الجماعات العرقية المسلحة في ميانمار، في بيان، إن المجلس العسكري "يواصل شن ضربات جوية مستهدفاً مناطق المدنيين، في وقت يواجه فيه السكان معاناة شديدة جراء الزلزال"، وأضافت الحركة أن من المتوقع، في مثل هذه الظروف، أن يعطي جيش ميانمار الأولوية لجهود الإغاثة، لكنه يركز بدلاً من ذلك على "نشر قوات لمهاجمة شعبه". ولم يرد متحدث باسم المجلس العسكري على استفسارات في شأن هذا الانتقاد. حرب أهلية وتخوض ميانمار حرباً أهلية مع عديد من جماعات المعارضة المسلحة منذ انقلاب عام 2021 الذي انتزع فيه الجيش السلطة من قبضة الحكومة المنتخبة بقيادة الحائزة جائزة "نوبل" للسلام أونغ سان سوتشي. وقالت منظمة "فري ميانمار رينجرز" الإغاثية إنه، بعد وقت قصير من وقوع الزلزال المدمر، الجمعة الماضي، شنت طائرات عسكرية غارات جوية، كما نفذت طائرات مسيرة هجمات في ولاية كارين، قرب مقر "اتحاد كارين الوطني". مساعدات إنسانية ودعا وزير الخارجية السنغافوري فيفيان بالاكريشنان إلى وقف فوري لإطلاق النار للمساعدة في توزيع المساعدات الإنسانية، وذلك في أعقاب اجتماع عبر الإنترنت مع نظرائه من رابطة دول جنوب شرقي آسيا "آسيان" في شأن الكارثة. وذكرت وزارة خارجية سنغافورة في بيان "دعا (بالاكريشنان) إلى وقف فوري وفعال لإطلاق النار في ميانمار بما يسهل جهود إيصال المساعدات الإنسانية والمصالحة الوطنية والسلام وإعادة الإعمار على المدى الطويل". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أعمال عسكرية وكان مركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجة في منطقة تسيطر عليها قوات المجلس العسكري، لكن الدمار كان واسع النطاق ووصل أيضاً إلى بعض الأراضي التي تسيطر عليها حركات المقاومة المسلحة. وأعلنت حكومة الوحدة الوطنية المعارضة، التي تضم أعضاء من الحكومة السابقة التي أطيحت عام 2021، أن الميليشيات المناهضة للمجلس العسكري الخاضعة لقيادتها ستوقف جميع أعمالها العسكرية الهجومية لمدة أسبوعين. القتال مستمر وقال ريتشارد هورسي، كبير مستشاري شؤون ميانمار في مجموعة الأزمات الدولية، إن بعض القوات المناهضة للمجلس العسكري أوقفت هجماتها، لكن القتال مستمر في أماكن أخرى. وأضاف، "يواصل النظام أيضاً شن غارات جوية، بما في ذلك في المناطق المتضررة. يجب أن يتوقف ذلك"، ولفت إلى أن المجلس العسكري لا يقدم دعماً يذكر في المناطق المنكوبة بالزلزال "حشدت فرق الإطفاء المحلية وطواقم الإسعاف والمنظمات المجتمعية جهودها لكن الجيش الذي يجلب عادة لتقديم الدعم في مثل هذه الأزمات، غائب تماماً".


البوابة
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
وزير خارجية سنغافورة يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في ميانمار لتسهيل إيصال المساعدات
دعا وزير الخارجية السنغافوري فيفيان بالاكريشنان اليوم الأحد إلى وقف فوري لإطلاق النار في ميانمار من أجل تسهيل جهود إيصال المساعدات عقب الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد أول أمس الجمعة. وجاء ذلك خلال اجتماع افتراضي طارىء عقدته ماليزيا لوزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) اليوم، وذلك وفقا لما أوردته شبكة "تشانيل نيوز آشيا" في نشرتها الناطقة بالإنجليزية. وأفادت وزارة الخارجية السنغافورية - في بيان - بأن بالاكريشنان دعا إلى وقف فوري وفعال لإطلاق النار في ميانمار والذي من شأنه تسهيل جهود إيصال المساعدات الإنسانية وتحقيق المصالحة الوطنية والسلام وإعادة الإعمار على المدى الطويل. من جانبها، أعلنت حكومة الوحدة الوطنية، وهم مقاتلون مناهضون للانقلاب في ميانمار، وقفا جزئيا لإطلاق النار لمدة أسبوعين مع بدء الجيش تسهيل عمليات الإنقاذ وأعمال الإغاثة الأخرى.. مشيرة إلى أن قوات الدفاع الشعبي وهي الجناح العسكري التابع لها، ستقوم بتطبيق وقف مؤقت للعمليات العسكرية الهجومية لمدة أسبوعين، باستثناء الأعمال الدفاعية، في المناطق المتضررة من الزلزال. وأضافت حكومة الوحدة الوطنية أنها ستقوم بالتعاون مع الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية من أجل ضمان الأمن وإقامة مخيمات إنقاذ ورعاية طبية مؤقتة في المناطق التي تسيطر عليها. وأدى زلزال أول أمس، الذي بلغت شدته 7.7 درجة على مقياس ريختر وكان مركزه قرب مدينة "ماندالاي"، إلى مقتل وإصابة آلاف الأشخاص، كما تسبب في إلحاق الأضرار بعشرات المباني وتدمير البنية التحتية مثل مطار ماندالاي. وامتد أثر هذا الزلزل العنيف إلى تايلاند المجاورة وتسبب في مقتل ما لا يقل عن 17 شخصا هناك.