أحدث الأخبار مع #فيكتورأورلوف


العربية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
"روساتوم" ترفع عمر مفاعلات الضبعة النووية الافتراضي إلى 100 عام
كشفت شركة "روساتوم" عن تقدم كبير في مشروع محطة الضبعة النووية، حيث أعلنت شركة الطاقة النووية الروسية عن الانتهاء من لحام النصف العلوي لوعاء مفاعل الوحدة الثانية للمحطة. تم تنفيذ الأعمال في منشأة "آتوم ماش" التابعة لقطاع الهندسة الميكانيكية في " روساتوم"، باستخدام أحدث التقنيات العالمية، والتي تضمن أعلى معايير الجودة والسلامة، بحسب ما ذكرته الشركة في منشور على صفحتها على "فيسبوك"، واطلعت عليه "العربية Business". ولكشف حجم تعقيد هذه العملية، فقد استغرقت عملية اللحام 20 يومًا متواصلة حيث تم استخدام 3.5 طن من أسلاك اللحام و4.5 طن من المواد المساعدة. ولضمان متانة المعدن ومقاومته للتآكل تم تطبيق طلاء خاص على سطح وعاء المفاعل. من جانبه، قال المديرالعام لمركز الأبحاث التكنولوجية للهندسة الميكانيكية في روساتوم، فيكتور أورلوف: "تمكنا من تطوير تقنيات متقدمة تزيد العمر التشغيلي للمفاعلات إلى 60-80 عامًا، ونستهدف الوصول إلى 100 عام في المستقبل القريب." محطة الضبعة التي تُعد أول محطة نووية في مصر، ستضم 4 وحدات طاقة بقدرة 1200 ميغاوات لكل منها، باستخدام مفاعلات VVER-1200 الروسية وهو جيل جديد من المفاعلات يصنف على أنه من مفاعلات الجيل الثالث ويمكن للمفاعل توفير 1200 ميغاواط من الكهرباء و3200 ميغاواط من الطاقة الحرارية. كما يمكن للمفاعل النووي الاستمرار في العمل لمدة 18 شهرًا دون الحاجة إلى إعادة التزود بالوقود. محطة الضبعة النووية وقعت روسيا اتفاقية مع مصر في عام 2015 لبناء وتشغيل المفاعلات النووية الأربعة، بما في ذلك توريد الوقود والوقود المستعمل والتدريب وتطوير البنية التحتية التنظيمية. وبصرف النظر عن توفير الكهرباء، يتضمن المشروع أيضًا خططًا لبناء أربع محطات تحلية نووية. بدأ بناء الوحدة الأولى من محطة الطاقة في يوليو 2022، وسرعان ما تبعه بدء بناء الوحدة الثانية في نوفمبر من نفس العام. حاليًا، جميع الوحدات الأربع في مرحلة البناء، وستكون الأولى في البلاد. علاوة على ذلك، ستكون هذه المحطة هي الأولى في أفريقيا منذ بناء محطة كويبرج في جنوب أفريقيا قبل ما يقرب من 40 عامًا. كجزء من العقد، ستوفر روسيا أيضًا الوقود النووي لدورة حياة محطة الطاقة بأكملها.

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
إنجاز جديد في مشروع محطة الضبعة النووية
في إطار التقدم المستمر لمشروع محطة الضبعة النووية، أعلنت شركة روساتوم الروسية عن الانتهاء من لحام النصف العلوي لوعاء مفاعل الوحدة الثانية للمحطة. جرى تنفيذ هذا الإنجاز في منشأة "آتوم ماش" التابعة لقطاع الهندسة الميكانيكية في "روساتوم"، باستخدام أحدث التقنيات العالمية، والتي تضمن أعلى معايير الجودة والسلامة.واستمرت عملية اللحام لمدة 20 يومًا متواصلة حيث تم استخدام 3.5 طن من أسلاك اللحام و4.5 طن من المواد المساعدة. ولضمان متانة المعدن ومقاومته للتآكل،كما تم تطبيق طلاء خاص على سطح وعاء المفاعل.وفي هذا الصدد صرح "فيكتور أورلوف" المديرالعام لمركز الأبحاث التكنولوجية للهندسة الميكانيكية قائلًا: "تمكنا من تطوير تقنيات متقدمة تزيد العمر التشغيلي للمفاعلات إلى 60-80 عامًا، ونستهدف الوصول إلى 100 عام في المستقبل القريب."محطة الضبعة التي تُعد أول محطة نووية في مصر، ستضم أربع وحدات طاقة بقدرة 1200 ميجاوات لكل منها، باستخدام مفاعلات VVER-1200 الروسية من الجيل الثالث+، والتي تستوفي أعلى معايير السلامة العالمية.يأتي هذا الإنجاز في إطار التعاون الاستراتيجي بين مصر وروسيا، حيث تقوم روساتوم ببناء المحطة وتوريد الوقود النووي، بالإضافة إلى تدريب الكوادر المصرية لضمان التشغيل الآمن والفعال للمحطة.


البوابة
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البوابة
إنجاز جديد في مشروع محطة الضبعة النووية
في إطار التقدم المستمر لمشروع محطة الضبعة النووية، أعلنت شركة روساتوم الروسية عن الانتهاء من لحام النصف العلوي لوعاء مفاعل الوحدة الثانية للمحطة. جرى تنفيذ هذا الإنجاز في منشأة "آتوم ماش" التابعة لقطاع الهندسة الميكانيكية في "روساتوم"، باستخدام أحدث التقنيات العالمية، والتي تضمن أعلى معايير الجودة والسلامة. واستمرت عملية اللحام لمدة 20 يومًا متواصلة حيث تم استخدام 3.5 طن من أسلاك اللحام و4.5 طن من المواد المساعدة. ولضمان متانة المعدن ومقاومته للتآكل،كما تم تطبيق طلاء خاص على سطح وعاء المفاعل. وفي هذا الصدد صرح 'فيكتور أورلوف' المديرالعام لمركز الأبحاث التكنولوجية للهندسة الميكانيكية قائلًا: "تمكنا من تطوير تقنيات متقدمة تزيد العمر التشغيلي للمفاعلات إلى 60-80 عامًا، ونستهدف الوصول إلى 100 عام في المستقبل القريب." محطة الضبعة التي تُعد أول محطة نووية في مصر، ستضم أربع وحدات طاقة بقدرة 1200 ميجاوات لكل منها، باستخدام مفاعلات VVER-1200 الروسية من الجيل الثالث+، والتي تستوفي أعلى معايير السلامة العالمية. يأتي هذا الإنجاز في إطار التعاون الاستراتيجي بين مصر وروسيا، حيث تقوم روساتوم ببناء المحطة وتوريد الوقود النووي، بالإضافة إلى تدريب الكوادر المصرية لضمان التشغيل الآمن والفعال للمحطة.


بوابة الأهرام
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الأهرام
مهندسو روساتوم ينجحون في لحام النصف العلوي لوعاء مفاعل محطة الضبعة النووية في مصر
عمر المهدي في إنجاز هندسي كبير يعكس عمق التعاون الاستراتيجي بين مصر وروسيا، أعلنت مؤسسة "روساتوم" الروسية المسئولة عن انشاء محطة الضبعة النووية عن استكمال عملية لحام النصف العلوي لوعاء مفاعل الوحدة الثانية من محطة "الضبعة" النووية، التي تُعد أول محطة للطاقة النووية في مصر. تم تنفيذ هذا الإنجاز التقني الفريد في منشأة "آتوم ماش" التابعة لقطاع الهندسة الميكانيكية في "روساتوم"، باستخدام أحدث التقنيات العالمية في لحام الأجزاء الأسطوانية لقلب المفاعل والشفة العلوية، بما يضمن أعلى معايير المتانة والسلامة في ظل ظروف تشغيلية شديدة التعقيد. موضوعات مقترحة استمرت عملية اللحام التي تمت تحت إشراف دقيق وباستخدام تقنيات متطورة لمدة 20 يومًا متواصلة، حيث تم استهلاك ما يقرب من 3.5 طن من أسلاك اللحام و4.5 طن من المواد المساعدة. ولضمان مقاومة التآكل وتعزيز متانة المعدن، تم استخدام طلاء خاص على سطح وعاء المفاعل مما يضمن قدرته على تحمل أقصى الظروف التشغيلية لعقود طويلة. وبهذه المناسبة صرح فيكتور أورلوف المدير العام لمركز الأبحاث التكنولوجية للهندسة الميكانيكية"تسينيت ماش" قائلًا: يعتبر وعاء المفاعل العمود الفقري لأي محطة نووية حيث تحدد قوته ومتانته العمرالتشغيلي للمحطة. وبفضل الخبرات المتراكمة من المدارس الروسية الرائدة والأبحاث العلمية الحديثة تمكنا من تطوير تقنيات التعدين واللحام المستخدمة في تصنيع أجزاء المفاعل مما اسهم في زيادة العمر التشغيلي للمفاعلات من 30-40 عامًا في الجيل الأول إلى 60-80 عامًا في الجيل الثالث المطور. ونحن على ثقة بأن المواد الجديدة التي يتم تطويرها حاليًا ستسمح بتمديد العمر التشغيلي للمحطات النووية إلى 100 عام في المستقبل القريب. وتم تحقيق هذه الإنجازات من خلال استخدام مواد إنشائية مبتكرة وتقنيات لحام متقدمة تتمتع بمقاومة إشعاعية عالية مع تقليل عدد الوصلات الملحومة التي تُعتبرعادةً نقاط ضعف في الهياكل الهندسية. جاءت هذه الأعمال في إطار البرنامج الشامل "تطوير التقنيات والبحوث العلمية في مجال استخدام الطاقة النووية في روسيا حتى عام 2030".

24 القاهرة
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
مهندسو روساتوم ينجحون في لحام النصف العلوي لوعاء مفاعل محطة الضبعة النووية
في إنجاز هندسي كبير يعكس عمق التعاون الاستراتيجي بين مصر وروسيا، أعلنت شركة روساتوم الروسية عن استكمال عملية لحام النصف العلوي لوعاء مفاعل الوحدة الثانية من محطة الضبعة النووية، التي تُعد أول محطة للطاقة النووية في مصر. وتم تنفيذ هذا الإنجاز التقني الفريد في منشأة آتوم ماش التابعة لقطاع الهندسة الميكانيكية في روساتوم، باستخدام أحدث التقنيات العالمية في لحام الأجزاء الأسطوانية لقلب المفاعل والشفة العلوية، بما يضمن أعلى معايير المتانة والسلامة في ظل ظروف تشغيلية شديدة التعقيد. لحام النصف العلوي لوعاء مفاعل محطة الضبعة النووية في مصر واستمرت عملية اللحام التي تمت تحت إشراف دقيق وباستخدام تقنيات متطورة لمدة 20 يومًا متواصلة، حيث تم استهلاك ما يقرب من 3.5 طن من أسلاك اللحام و4.5 طن من المواد المساعدة، ولضمان مقاومة التآكل وتعزيز متانة المعدن، تم استخدام طلاء خاص على سطح وعاء المفاعل مما يضمن قدرته على تحمل أقصى الظروف التشغيلية لعقود طويلة. وبهذه المناسبة صرح فيكتور أورلوف المدير العام لمركز الأبحاث التكنولوجية للهندسة الميكانيكية تسينيت ماش قائلًا: يعتبر وعاء المفاعل العمود الفقري لأي محطة نووية حيث تحدد قوته ومتانته العمر التشغيلي للمحطة، وبفضل الخبرات المتراكمة من المدارس الروسية الرائدة والأبحاث العلمية الحديثة تمكنا من تطوير تقنيات التعدين واللحام المستخدمة في تصنيع أجزاء المفاعل مما اسهم في زيادة العمر التشغيلي للمفاعلات من 30-40 عامًا في الجيل الأول إلى 60-80 عامًا في الجيل الثالث المطور، ونحن على ثقة بأن المواد الجديدة التي يتم تطويرها حاليًا ستسمح بتمديد العمر التشغيلي للمحطات النووية إلى 100 عام في المستقبل القريب. وزارتا البيئة والتنمية المحلية تشاركان في تسليم المدفن الصحي بالظهير الصحراوي لمركز ومدينة الضبعة بمطروح وزير الكهرباء: بدء تشغيل أولى وحدات محطة الضبعة النووية خلال 2028 وتم تحقيق هذه الإنجازات من خلال استخدام مواد إنشائية مبتكرة وتقنيات لحام متقدمة تتمتع بمقاومة إشعاعية عالية مع تقليل عدد الوصلات الملحومة التي تُعتبرعادةً نقاط ضعف في الهياكل الهندسية، وجاءت هذه الأعمال في إطار البرنامج الشامل تطوير التقنيات والبحوث العلمية في مجال استخدام الطاقة النووية في روسيا حتى عام 2030.