أحدث الأخبار مع #فيكس


المشهد العربي
منذ 4 أيام
- أعمال
- المشهد العربي
مؤشر الخوف يقفز بعد خفض موديز للتصنيف الائتماني الأمريكي
شهد مؤشر "فيكس" الذي يعكس مستوى الخوف في وول ستريت ارتفاعًا ملحوظًا خلال التعاملات، عقب قرار وكالة "موديز" بتخفيض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة بسبب المخاوف المتعلقة بارتفاع الديون الحكومية ومدفوعات الفائدة. وخلال التداولات، قفز مؤشر التقلبات في بورصة شيكاغو بنسبة 12.3% ليصل إلى 19.36 نقطة. وكان رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، رافائيل بوستيك، قد حذر من أن قرار "موديز" قد يؤدي إلى تداعيات سلبية على الاقتصاد من خلال زيادة تكلفة رأس المال على الشركات.


البورصة
منذ 6 أيام
- أعمال
- البورصة
ارتفاع مؤشر الخوف بأكثر من 12% بعد خفض موديز تصنيف أمريكا
ارتفع مؤشر 'فيكس' الذي يعبر عن الخوف في وول ستريت خلال تعاملات اليوم الإثنين، بعدما جردت 'موديز' الولايات المتحدة من تصنيفها الائتماني الأعلى بسبب ارتفاع الديون الحكومية ومدفوعات الفائدة. وخلال تداولات اليوم، قفز مؤشر التقلبات في بورصة شيكاغو بنسبة 12.3% إلى 19.36 نقطة. وأوضح 'رافائيل بوستيك' رئيس الفيدرالي في أتلانتا أن قرار 'موديز' قد يكون له تداعيات تؤثر سلبًا على الاقتصاد مع زيادة تكلفة رأس المال على الشركات.


أرقام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
تراجع مؤشر الخوف في وول ستريت لأدنى مستوى منذ أواخر مارس
انخفض مؤشر الخوف في وول ستريت دون مستوى 18 نقطة للمرة الأولى منذ السابع والعشرين من مارس، مع هدوء التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين عقب التوصل إلى هدنة مؤقتة. وانخفض مؤشر "فيكس" الذي يقيس التقلبات المستقبلية للأسهم الأمريكية على مدار 30 يوماً، بنسبة 2.6% إلى 17.91 نقطة في تمام الساعة 06:30 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. وواصل المؤشر الانخفاض منذ أن وصل إلى مستوى 60 نقطة في أوائل أبريل عقب إعلان الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" فرض رسوم جمركية مرتفعة على أغلب الدول، وسط قلق من أن تؤدي هذه التعريفات إلى ركود أكبر اقتصاد في العالم. وانخفض المؤشر في ظل هدوء مخاوف المستثمرين تجاه التوترات التجارية الراهنة، خاصة بعدما توصلت بكين وواشنطن إلى اتفاق تجاري أولي يقضي بتعليق أغلب الرسوم الجمركية التبادلية بين البلدين لمدة 90 يومًا.


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
فاينانشيال تايمز: سياسة التعريفات الجمركية الأمريكية تسرع تغييرات هيكلية أعمق
اعتبرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، في عددها الصادر اليوم الإثنين، أن سياسة التعريفات الجمركية التي تتبعها الإدارة الأمريكية في الوقت الحالي تُسرِّع في حقيقة الأمر من وتيرة تغييرات هيكلية أعمق داخل الأسواق العالمية. وذكرت الصحيفة (في سياق مقال رأي للكاتب المصري محمد العريان، كبير المستشارين الاقتصاديين لدى شركة "أليانز" ورئيس كلية كوينز بجامعة كامبردج) أنه بينما انصب التركيز، لأسباب منطقية، على التقلبات غير العادية في الأسواق المالية في الأشهر الأخيرة، إلا أن أمرًا آخر قد يُثير اهتمام المراقبين إذ يتمحور حول عدم استقرار المنظومة الاقتصادية الجمعية التي صاحب هذه التقلبات. وأوضح الكاتب أن الثقة العالية في الاستثنائية الاقتصادية الأمريكية بلغت ذروتها في اجتماعات يناير الماضي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، لكن سرعان ما تحول الشعور العام بقوة إلى تشاؤم عميق بشأن الركود وتفكك النظام العالمي حتى توقف المزاج العام الآن في منطقة وسطى مضطربة. وأضاف: أن هذه التقلبات في الأسواق، سواء من حيث حجم التحركات أو من حيث الانقطاعات عن الارتباطات التاريخية الراسخة، انعكست مؤخرًا بشدة. ففي الأشهر الثلاثة الماضية فقط، انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز بنحو 20% عن ذروته في فبراير، ليتعافى بنسبة تقارب 14% خلال الأسابيع الأربعة الماضية. كما شهد مؤشر فيكس "Vix"، المعروف شعبيا باسم "مؤشر الخوف" لدى المتداولين، تقلبات حادة، في حين تذبذب عائد سندات الحكومة الأمريكية لأجل عشر سنوات، والتي غالبًا ما تُعرف بالمعيار العالمي، ضمن نطاق 0.80 نقطة مئوية منذ فبراير. وخلال الفترة نفسها، شهدنا أحيانًا انعكاسًا في العلاقة المعتادة بين قوة الدولار وانخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية وزيادة الطلب على أصول الملاذ الآمن في أوقات الاضطرابات، ثم في الأسبوع الثاني من أبريل، ساد جو من الخوف جعل التطورات الأخرى باهتة بالمقارنة، عندما أصبحت السيولة - أي القدرة الأساسية على التداول - متقطعة بشكل مقلق في قطاعات معينة من سوق سندات الحكومة الأمريكية. وتابع العريان في مقاله بـ "فاينانشيال تايمز" أن الكثيرين سيشيرون إلى تقلبات سياسة التعريفات الجمركية الأمريكية كسبب رئيسي. وفي النهاية، صاحب تطبيق التعريفات الجمركية المتقطع تساؤلات حول العوامل الدافعة لهذه المبادرة السياسية الرئيسية. هل ستكون الرغبة في توليد الإيرادات وإعادة توطين قطاع التصنيع؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا يشير إلى استمرار ارتفاع التعريفات الجمركية. أم أن السبب هو الرغبة في نظام تجاري أكثر عدالة؟! وهذا من شأنه أن يدعم الرأي القائل بأن إجراءات التعريفات الجمركية اتُخذت بدافع "التصعيد من أجل التهدئة". وأوضح آراء العديد من المحللين الاقتصاديين حول أن تقلب السياسات هو المحرك وراء التقلبات العنيفة في المنظمة الاقتصادية الكلية؛ إذ تبددت القناعة الراسخة بأن الاستثنائية الاقتصادية الأمريكية ستُحقق النمو فجأةً، لتحل محلها مخاوف من ركود اقتصادي، قد ينطوي على فترة من الركود التضخمي في المستقبل. كما تحول وصف تأثير أمريكا على الاقتصاد العالمي من كونها محركًا للنمو إلى كونها قاطرة وتراجع الإيمان باستمرار العولمة، وإن كان ذلك بطريقة أكثر إدارة، ليحل محله مخاوف من التشرذم. وبرزت شكوكٌ أخرى كثيرة حول ما كان يُعتبر حتى وقت قريب ثقةً راسخةً بالدولار كعملة احتياطية عالمية وأسواقًا مالية أمريكية موثوقة كمتلقي ومُدير لمدخرات الدول الأخرى!. وأخيرًا، اعتبر الكاتب أن تقلب سياسة التعريفات الجمركية أسهم في تقلبات غير عادية في الأسواق المالية وفي تقلبات حادة في السرد الاقتصادي المُتفق عليه. ولكن بدلًا من اعتبار ذلك سببًا أساسيًا، من الأجدى تحليليًا اعتبار التعريفات الجمركية مُسرّعًا للتحولات الهيكلية التي يُرجّح استمرارها على أوساط متعددة.


أرقام
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
هبوط مؤشر الخوف في وول ستريت دون مستوى 25 نقطة
واصل مؤشر الخوف في وول ستريت التراجع للجلسة الرابعة على التوالي الجمعة، ليهبط بأكثر من 15% على مدار الأسبوع ويلامس أدنى مستوى منذ فرض "ترامب" الرسوم الجمركية التبادلية على كافة الدول. انخفض مؤشر "فيكس" الذي يقيس التقلبات المستقبلية للأسهم الأمريكية على مدار 30 يوماً، بنسبة 5.74% إلى 24.95 نقطة بنهاية جلسة اليوم، ليهبط 15.85% على مدار الأسبوع بأكمله. يعد هذا أدنى مستوى للمؤشر منذ الثاني من أبريل الجاري حين سجل 21.51 نقطة، ويقارن ذلك بمستواه في السابع من أبريل عند أكثر من 60 نقطة. يأتي ذلك في ظل هدوء مخاوف المستثمرين تجاه التوترات التجارية الراهنة، خاصة بين واشنطن وبكين بعدما أفاد الرئيس "دونالد ترامب" بأنه وإدارته تواصلوا مع الصين ورئيسها "شي جين بينج" بشأن الرسوم الجمركية. ورغم نفي بكين وجود أي تواصل مع واشنطن، أفادت الغرفة التجارية الأمريكية في الصين بأن بكين أعفت بعض السلع الواردة من الولايات المتحدة من الرسوم الجمركية الانتقامية، والتي بلغت 125%.