logo
#

أحدث الأخبار مع #فيليبلازاريني،

171 منظمة تدعو إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية": تقدّم التجويع والرصاص
171 منظمة تدعو إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية": تقدّم التجويع والرصاص

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • العربي الجديد

171 منظمة تدعو إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية": تقدّم التجويع والرصاص

دعت 171 منظمة غير حكومية إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية" وتفكيك منظومة توزيع المساعدات الغذائية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في غزة بسبب مخاوف من أنها تعرض المدنيين لخطر الموت والإصابة. ومن بين المنظمات الموقعة على البيان منظمة أوكسفام وأطباء بلا حدود وهيئة إنقاذ الطفولة والمجلس النرويجي للاجئين ومنظمة العفو الدولية. وارتفع عدد المنظمات المطالبة بإنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية"، عقب إعلان المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " أونروا " فيليب لازاريني، الثلاثاء، إن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط المؤسسة لكونها "لا تقدم سوى التجويع والرصاص" إلى المدنيين في القطاع، موضحا في تدوينة على منصة "إكس"، في وقت سابق، أنّ "أكثر من 130 منظمة إنسانية غير حكومية دعت إلى استعادة آلية تنسيق وتوزيع موحدة (للمساعدات في قطاع غزة) بقيادة الأمم المتحدة، ومن بينها الأونروا، تستند إلى القانون الإنساني الدولي". وأشار إلى أن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط ما يُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" لأنها "لا تُقدم سوى التجويع وإطلاق النار" على السكان الفلسطينيين في قطاع غزة. لافتاً إلى أنه منذ انطلاق مشروع "مؤسسة غزة الإنسانية" في 27 مايو/ أيار الماضي، "قُتل 500 جائع على الأقل، وأصيب نحو 4000 آخرين في أثناء استماتتهم للحصول على الغذاء". وفي ردها على البيان، قالت مؤسسة غزة الإنسانية لرويترز إنها وزعت أكثر من 52 مليون وجبة في خمسة أسابيع، وقالت إن المنظمات الإنسانية الأخرى "نُهبت جميع مساعداتها تقريبا". وقالت مؤسسة غزة الإنسانية لرويترز: "بدلا من المشاحنات وتوجيه الإهانات من بعيد، نرحب بالمنظمات الإنسانية الأخرى للانضمام إلينا وإطعام الناس في غزة". The humanitarian community calls for an end to the so called "Gaza Humanitarian Foundation" (GHF) since it provides nothing but starvation and gunfire to the people of #Gaza . Since this scheme began, at least 500 starving people have been reported killed and nearly 4,000 injured… — Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) July 1, 2025 وحذّرت أونروا في وقت سابق، اليوم الثلاثاء، من استمرار سقوط الضحايا المدنيين في قطاع غزة في أثناء محاولاتهم للحصول على الغذاء، وسط أوضاع إنسانية كارثية يعانيها السكان المحاصرون منذ شهور. وقالت في بيان: "إنّ المدنيين، وخصوصاً النازحين، يُقتلون في أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات، التي تحوّلت إلى أماكن خطرة تهدد حياتهم بدلاً من أن توفر لهم الأمان والحد الأدنى من مقومات الحياة". وانتقدت الوكالة بشدة الآلية "الإسرائيلية-الأميركية" الجديدة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزّة، معتبرة أنّها تحوّلت إلى "حقل للموت"، حيث يتعرض المستضعفون للاستهداف المباشر في أثناء وقوفهم في طوابير طويلة للحصول على الغذاء، مؤكدة أن الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها الإنسانية، وعلى رأسها أونروا، تبقى الجهة الوحيدة القادرة على إيصال المساعدات الإنسانية بأمان وكفاءة إلى السكان المحتاجين، مشددة على ضرورة العودة إلى آليات إنسانية موثوقة تضمن حماية المدنيين وسلامتهم. قضايا وناس التحديثات الحية وفاة شاب بسوء التغذية في غزة: منعطف خطير للتجويع الإسرائيلي وجددت الوكالة دعوتها إلى وقف استهداف المدنيين المتكرر في غزة، وإلى إتاحة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ودون عوائق أو شروط سياسية، محذّرة من أن استمرار هذه السياسة يعمّق الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني مواطن في القطاع المحاصر. (الأناضول، قنا)

130 منظمة تدعو إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية": تقدّم التجويع والرصاص
130 منظمة تدعو إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية": تقدّم التجويع والرصاص

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • العربي الجديد

130 منظمة تدعو إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية": تقدّم التجويع والرصاص

قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " أونروا " فيليب لازاريني، الثلاثاء، إن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية"، لكونها "لا تقدم سوى التجويع والرصاص" إلى المدنيين في القطاع. وأوضح في تدوينة على منصة "إكس"، أنّ "أكثر من 130 منظمة إنسانية غير حكومية دعت إلى استعادة آلية تنسيق وتوزيع موحدة (للمساعدات في قطاع غزة) بقيادة الأمم المتحدة، ومن بينها الأونروا، تستند إلى القانون الإنساني الدولي". وأشار إلى أن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط ما يُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" لأنها "لا تُقدم سوى التجويع وإطلاق النار" على السكان الفلسطينيين في قطاع غزة. لافتاً إلى أنه منذ انطلاق مشروع "مؤسسة غزة الإنسانية" في 27 مايو/ أيار الماضي، "قُتل 500 جائع على الأقل، وأصيب نحو 4000 آخرين في أثناء استماتتهم للحصول على الغذاء". The humanitarian community calls for an end to the so called "Gaza Humanitarian Foundation" (GHF) since it provides nothing but starvation and gunfire to the people of #Gaza . Since this scheme began, at least 500 starving people have been reported killed and nearly 4,000 injured… — Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) July 1, 2025 وحذّرت أونروا في وقت سابق، اليوم الثلاثاء، من استمرار سقوط الضحايا المدنيين في قطاع غزة في أثناء محاولاتهم للحصول على الغذاء، وسط أوضاع إنسانية كارثية يعانيها السكان المحاصرون منذ شهور. وقالت في بيان: "إنّ المدنيين، وخصوصاً النازحين، يُقتلون في أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات، التي تحوّلت إلى أماكن خطرة تهدد حياتهم بدلاً من أن توفر لهم الأمان والحد الأدنى من مقومات الحياة". وانتقدت الوكالة بشدة الآلية "الإسرائيلية-الأميركية" الجديدة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزّة، معتبرة أنّها تحوّلت إلى "حقل للموت"، حيث يتعرض المستضعفون للاستهداف المباشر في أثناء وقوفهم في طوابير طويلة للحصول على الغذاء، مؤكدة أن الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها الإنسانية، وعلى رأسها أونروا، تبقى الجهة الوحيدة القادرة على إيصال المساعدات الإنسانية بأمان وكفاءة إلى السكان المحتاجين، مشددة على ضرورة العودة إلى آليات إنسانية موثوقة تضمن حماية المدنيين وسلامتهم. قضايا وناس التحديثات الحية وفاة شاب بسوء التغذية في غزة: منعطف خطير للتجويع الإسرائيلي وجددت الوكالة دعوتها إلى وقف استهداف المدنيين المتكرر في غزة، وإلى إتاحة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ودون عوائق أو شروط سياسية، محذّرة من أن استمرار هذه السياسة يعمّق الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني مواطن في القطاع المحاصر. (الأناضول، قنا)

130 منظمة تدعو لإنهاء نشاط 'مؤسسة غزة الإنسانية'
130 منظمة تدعو لإنهاء نشاط 'مؤسسة غزة الإنسانية'

الشروق

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الشروق

130 منظمة تدعو لإنهاء نشاط 'مؤسسة غزة الإنسانية'

قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا' فيليب لازاريني، الثلاثاء، إن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط 'مؤسسة غزة الإنسانية'، لكونها 'لا تقدم سوى التجويع والرصاص' إلى المدنيين في القطاع. وأوضح في تدوينة على منصة 'إكس'، أنّ 'أكثر من 130 منظمة إنسانية غير حكومية دعت إلى استعادة آلية تنسيق وتوزيع موحدة (للمساعدات في قطاع غزة) بقيادة الأمم المتحدة، ومن بينها الأونروا، تستند إلى القانون الإنساني الدولي'. وأشار إلى أن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط ما يُسمى 'مؤسسة غزة الإنسانية' لأنها 'لا تُقدم سوى التجويع وإطلاق النار' على السكان الفلسطينيين في قطاع غزة. لافتاً إلى أنه منذ انطلاق مشروع 'مؤسسة غزة الإنسانية' في 27 ماي الماضي، 'قُتل 500 جائع على الأقل، وأصيب نحو 4000 آخرين في أثناء استماتتهم للحصول على الغذاء'. وحذّرت أونروا من استمرار سقوط الضحايا المدنيين في قطاع غزة في أثناء محاولاتهم للحصول على الغذاء، وسط أوضاع إنسانية كارثية يعانيها السكان المحاصرون منذ شهور. وقالت في بيان: 'إنّ المدنيين، وخصوصاً النازحين، يُقتلون في أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات، التي تحوّلت إلى أماكن خطرة تهدد حياتهم بدلاً من أن توفر لهم الأمان والحد الأدنى من مقومات الحياة'. وانتقدت الوكالة بشدة الآلية 'الإسرائيلية-الأميركية' الجديدة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزّة، معتبرة أنّها تحوّلت إلى 'حقل للموت'، حيث يتعرض المستضعفون للاستهداف المباشر في أثناء وقوفهم في طوابير طويلة للحصول على الغذاء، مؤكدة أن الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها الإنسانية، وعلى رأسها أونروا، تبقى الجهة الوحيدة القادرة على إيصال المساعدات الإنسانية بأمان وكفاءة إلى السكان المحتاجين، مشددة على ضرورة العودة إلى آليات إنسانية موثوقة تضمن حماية المدنيين وسلامتهم. وجددت الوكالة دعوتها إلى وقف استهداف المدنيين المتكرر في غزة، وإلى إتاحة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ودون عوائق أو شروط سياسية، محذّرة من أن استمرار هذه السياسة يعمّق الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني مواطن في القطاع المحاصر. وواصلت دولة الاحتلال استهداف الجوعى، حيث استشهد 24 مواطنا وأصيب عدد آخر بجروح، جراء قصف صهيوني لمجموعة من المواطنين الذين كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات إنسانية في محور نتساريم وسط قطاع غزة. وأوضحت المصادر الطبية أن بعض الإصابات وصفت بالخطيرة، فيما تواجه طواقم الإسعاف صعوبات بالغة في إجلاء المصابين بسبب استمرار القصف واستهداف الطرق المؤدية إلى المكان. وفي تصريح صحفي، أوضح متحدث وزارة الصحة في قطاع غزة، الدكتور خليل الدقران، أن أكثر من 600 شهيد و4000 جريح من منتظري المساعدات سقطوا بنيران العدو الصهيوني خلال الشهر الماضي، ما يعكس حجم الجرائم والانتهاكات الصهيونية المتواصلة بحق المدنيين العزل. يُشار إلى أن هذا الاعتداء يأتي في سياق تصعيد صهيوني مستمر، وسط أوضاع إنسانية كارثية يعاني منها سكان القطاع المحاصر.

مطالبات دولية بإنهاء نشاط «مؤسسة غزة الإنسانية»
مطالبات دولية بإنهاء نشاط «مؤسسة غزة الإنسانية»

جريدة الوطن

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • جريدة الوطن

مطالبات دولية بإنهاء نشاط «مؤسسة غزة الإنسانية»

غزة- قنا- الأناضول- قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» فيليب لازاريني، أمس، إن عشرات المنظمات الإنسانية دعت لإنهاء نشاط «مؤسسة غزة الإنسانية» كونها «لا تقدم سوى التجويع والرصاص» للمدنيين بالقطاع. وأوضح لازاريني في منشور على منصة إكس، أن «أكثر من 130 منظمة إنسانية غير حكومية دعت إلى استعادة آلية تنسيق وتوزيع موحدة (للمساعدات بقطاع غزة) بقيادة الأمم المتحدة، ومن بينها الأونروا، تتماشى مع القانون الإنساني الدولي». وأشار إلى أن عشرات المنظمات الإنسانية دعت لإنهاء نشاط ما يسمى «مؤسسة غزة الإنسانية» لأنها «لا تُقدم سوى التجويع وإطلاق النار» على السكان الفلسطينيين في قطاع غزة. ولفت إلى أنه منذ انطلاق مشروع «مؤسسة غزة الإنسانية» في 27 مايو/أيار الماضي، «قُتل 500 جائع على الأقل وأصيب نحو 4000 آخرين أثناء استماتتهم للحصول على الغذاء». وأضاف مفوض الأونروا أنه «في ظل هذا الوضع الجديد البغيض، تقلصت نقاط توزيع المساعدات في غزة من 400 إلى 4 مواقع فقط ذات طابع عسكري». وحذّرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، أمس، من استمرار سقوط الضحايا المدنيين في قطاع غزة أثناء محاولاتهم الحصول على الغذاء، وسط أوضاع إنسانية كارثية يعانيها السكان المحاصرون منذ شهور. وقالت «الأونروا» في بيان: إن المدنيين، خصوصا النازحين، يُقتلون أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات، التي تحوّلت إلى أماكن خطرة تهدد حياتهم بدلا من أن توفر لهم الأمان والحد الأدنى من مقومات الحياة. وانتقدت الوكالة بشدة الآلية «الإسرائيلية-الأميركية» الجديدة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، معتبرة أنها تحوّلت إلى «حقل للموت»، حيث يتعرض المستضعفون للاستهداف المباشر أثناء وقوفهم في طوابير طويلة للحصول على الغذاء. وأكدت «الأونروا» أن الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها الإنسانية وعلى رأسها الأونروا، تبقى الجهة الوحيدة القادرة على إيصال المساعدات الإنسانية بأمان وكفاءة إلى السكان المحتاجين، مشددة على ضرورة العودة إلى آليات إنسانية موثوقة تضمن حماية المدنيين وسلامتهم. كما حذر برنامج الأغذية العالمي، أمس، من أن فرصة مواجهة المجاعة التي تسببت فيها إسرائيل بقطاع غزة «تتلاشى بسرعة». وقال البرنامج الأممي على منصة «إكس»، أن طواقمه العاملة في قطاع غزة «تتكيف بشكل فوري» مع القيود الإسرائيلية على توزيع المساعدات للفلسطينيين. وأوضح أن التكيف يكون من خلال «إنشاء نقاط توزيع جديدة وتجاوز القيود الشديدة، واستخدام طرق آمنة للوصول إلى المحتاجين أينما كانوا» في القطاع. وأكد أن «فرصة مواجهة المجاعة في غزة تتلاشى بسرعة» جراء استمرار القيود الإسرائيلية على دخول المساعدات إلى القطاع المحاصر. واستشهد 61 فلسطينيا وأصيب آخرون، أمس، بهجمات إسرائيلية بقطاع غزة، 17 منهم كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات إغاثية ضمن آلية التوزيع الأميركية الإسرائيلية التي تواجه انتقادات أممية ودولية. وفي أحدث التطورات، قالت مصادر طبية إن 10 فلسطينيين استشهدوا وأصيب آخرون بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في حي الزيتون شرق مدينة غزة. وفي حدث آخر، أوضحت المصادر أن 3 فلسطينيين استشهدوا في قصف متفرق على مدينة خان يونس جنوب القطاع. وفي وقت سابق أمس، قالت المصادر الطبية إن 48 فلسطينيا استشهدوا في هجمات إسرائيلية على غزة منذ فجر أمس وشرق مدينة غزة، قالت مصادر طبية إن 3 فلسطينيين استشهدوا بغارتين إسرائيليتين، الأولى استهدفت تجمعا لمدنيين في حي الزيتون وأسفرت عن شهيد واحد، والثانية استهدفت حي التفاح وأسفرت عن شهيدين. فيما أوضحت المصادر والشهود أن جثماني فلسطينيين وصلا إلى «مستشفى المعمداني» بعد استهدافهما بمسيرة إسرائيلية في حي الشجاعية. وعن أحدث التطورات في جنوب القطاع، قالت مصادر طبية فلسطينيين استشهدوا في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس. وأوضحت المصادر أن فلسطينيا استشهد وأصيب آخر في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في منطقة جورة العقاد بمدينة خان يونس. وسبق وذكرت أن 7 فلسطينيين استشهدوا وأصيب آخرون بقصف استهدف خيمة أخرى تؤوي نازحين بمنطقة المواصي. وفي حدث آخر، أفادت المصادر باستشهاد 4 فلسطينيين وإصابة آخرين في غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم خان يونس. وأوضحت أن فلسطينيا استشهدو في قصف إسرائيلي استهدف «شارع جلال» وسط خان يونس. وفي مدينة رفح، قالت المصادر إن 6 فلسطينيين استشهدوا برصاص إسرائيلي قرب مركز توزيع مساعدات عبر الآلية الأميركية الإسرائيلية شمال غرب المدينة. أما في المحافظة الوسطى، فأفادت مصادر طبية باستشهاد 11 فلسطينيا باستهدافات إسرائيلية أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات إغاثية قرب محور «نتساريم».

أكثر من 170 منظمة تدعو إلى تفكيك وانهاء نشاط 'مؤسسة غزة الإنسانية'
أكثر من 170 منظمة تدعو إلى تفكيك وانهاء نشاط 'مؤسسة غزة الإنسانية'

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

أكثر من 170 منظمة تدعو إلى تفكيك وانهاء نشاط 'مؤسسة غزة الإنسانية'

يمن ديلي نيوز: دعت 171 منظمة غير حكومية إلى إنهاء نشاط 'مؤسسة غزة الإنسانية' وتفكيك منظومة توزيع المساعدات الغذائية المدعومة من الولايات المتحدة والاحتلال الاسرائيلي في غزة. ومن بين المنظمات الموقعة على البيان منظمة 'أوكسفام' و'أطباء بلا حدود' و'هيئة إنقاذ الطفولة' و'المجلس النرويجي للاجئين' و'منظمة العفو الدولية'. وارتفع عدد المنظمات المطالبة بإنهاء نشاط 'مؤسسة غزة الإنسانية' عقب إعلان المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا' فيليب لازاريني، الثلاثاء، أن عشرات المنظمات الإنسانية دعت إلى إنهاء نشاط المؤسسة لكونها لا تقدم سوى 'التجويع والرصاص' إلى المدنيين في القطاع. وأوضح فيليب لازاريني في تدوينة على منصة 'إكس' أن 'أكثر من 130 منظمة إنسانية غير حكومية دعت إلى استعادة آلية تنسيق وتوزيع موحدة للمساعدات في قطاع غزة بقيادة الأمم المتحدة ومن بينها الأونروا، تستند إلى القانون الإنساني الدولي'. ودعت المنظمات في بيان إلى إنهاء فوري لعمليات مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) بسبب سقوط مئات القتلى خلال محاولتهم الوصول إلى المساعدات. وطالبت بإعادة تفعيل آليات إيصال المساعدات بقيادة الأمم المتحدة. وأفادت المنظمات بأن 400 نقطة توزيع مساعدات استبدلت بأربعة مواقع يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي. وأشارت إلى أن أكثر من مليوني شخص أجبروا على النزوح إلى مناطق عسكرية مكتظة يتعرضون فيها لخسائر جماعية. وشددت المنظمات في بيانها على أن 'الفلسطينيين يواجهون خيارا مستحيلا: 'إما الموت جوعا أو خطر القنص أثناء البحث عن الطعام'. ولفتت إلى أن الأسابيع التي تلت خطة التوزيع الإسرائيلية كانت من بين الأكثر دموية منذ أكتوبر 2023، حيث قتل أكثر من 500 فلسطيني وأصيب نحو 4000 آخرين خلال أقل من 4 أسابيع أثناء محاولات الحصول على الغذاء. وأوضحت أن القوات الإسرائيلية والجماعات المسلحة تطلق النار بشكل روتيني على المدنيين اليائسين أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات، مؤكدة أن الإجراءات الإسرائيلية تبقي السكان في دوامة من اليأس والخطر والموت في غزة. وذكرت في بيانها أن 'الجهات الإنسانية المؤهلة مستعدة لتقديم مساعدات منقذة للحياة لكنها تمنع من العمل'. وقالت إن ما يجري في غزة اليوم ليس استجابة إنسانية' وذلك بعد أكثر من 100 يوم على الحصار شبه الكامل على القطاع مع انهيار الأوضاع الإنسانية بوتيرة غير مسبوقة. وبحسب بيان لوزارة الصحة الفلسطينية في غزة فإن عدد شهداء منتظري المساعدات الذين وصلوا إلى مستشفيات القطاع بلغ عددهم 600 شهيد وأكثر من 4,278 إصابة، منذ بدء توزيع المساعدات في 27 مايو/ اذا الماضي. مرتبط حرب غزة - ابادة جماعية - اسرائيل - مراكز توسيع المساعدات -

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store