أحدث الأخبار مع #فيليبلازاريني،


الوكيل
منذ 2 أيام
- سياسة
- الوكيل
لازاريني: مقتل أكثر من 300 موظف في غزة منذ بدء الحرب
الوكيل الإخباري- أعلن مفوض وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، اليوم الأحد، أن عدد قتلى موظفي الوكالة في قطاع غزة تجاوز 300 موظف منذ بدء الحرب. اضافة اعلان وقال لازاريني في منشور على منصة "إكس" "طيلة هذه الحرب، من أكثر الأخبار المروعة التي أتلقاها بانتظام هو عدد قتلى موظفي الأونروا. اليوم، تجاوز عدد الضحايا حاجز 300 موظف". وأوضح أن الغالبية العظمى من الضحايا هم من العاملين في المجال الصحي والمعلمين، ممن يعملون تحت مظلة الأمم المتحدة، مشددًا على أن "لا شيء يبرر هذه الجرائم".


الوكيل
منذ 2 أيام
- سياسة
- الوكيل
لازاريني: مقتل أكثر من 300 موظف في غزة منذ بدء الحرب
الوكيل الإخباري- أعلن مفوض وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، اليوم الأحد، أن عدد قتلى موظفي الوكالة في قطاع غزة تجاوز 300 موظف منذ بدء الحرب. اضافة اعلان وقال لازاريني في منشور على منصة "إكس" "طيلة هذه الحرب، من أكثر الأخبار المروعة التي أتلقاها بانتظام هو عدد قتلى موظفي الأونروا. اليوم، تجاوز عدد الضحايا حاجز 300 موظف". وأوضح أن الغالبية العظمى من الضحايا هم من العاملين في المجال الصحي والمعلمين، ممن يعملون تحت مظلة الأمم المتحدة، مشددًا على أن "لا شيء يبرر هذه الجرائم".


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 أيام
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
لازاريني .. الساعة تدق باتجاه المجاعة والفلسطينيون في غزة يموتون
#سواليف حذر المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل #اللاجئين #الفلسطينيين ' #الأونروا ' فيليب #لازاريني، من أن الساعة تدق باتجاه #المجاعة في #غزة، مشيرا إلى أن الشعب يموت في قطاع غزة. وقال المفوض العام للأونروا في تغريدة على منصة 'إكس' اليوم السبت: 'مساعداتنا لغزة مكدسة بالخارج والطعام سيفسد والأدوية ستنتهي صلاحيتها، والساعة تدق باتجاه المجاعة و #شعب_غزة_يموت'. وتابع لازاريني، أن 'ارفعوا #الحصار وافتحوا البوابات ودعونا نؤد عملنا، ولا تعيدوا اختراع العجلة فوضع خطط جديدة يشتت الانتباه عن #الفظائع ويهدر الموارد'. وأشار إلى أن المجتمع الإنساني في غزة بما في ذلك 'الأونروا' جاهز ولديه الخبرة للوصول إلى المحتاجين. وفي الأيام الماضية أكدت الأمم المتحدة أن المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لا تزال متوقفة منذ أكثر من شهرين، وأن #الاحتلال الإسرائيلي لم يسمح بإدخال المعونات رغم توافر إمدادات برنامج الأغذية العالمي على الحدود. وفي وقت سابق، ذكرت منظمة 'أوكسفام' الدولية أن المجاعة المتفاقمة في قطاع غزة نتيجة لسياسات متعمدة ومخطط لها، محذرة من أن الكتلة السكانية التي تواجه خطر المجاعة هناك هي الأكبر في العالم حاليا. وأشارت المنظمة، في بيان إلى أن موظفيها على الأرض يشهدون يوميا معاناة أسر من الجوع الحاد، وأطفالا يعانون من سوء تغذية لدرجة أنهم باتوا عاجزين عن البكاء، في مشهد يعكس كارثة إنسانية غير مسبوقة. وفي وقت سابق، حذر تقرير للأمم المتحدة، من تفاقم أزمة الجوع العالمية، إذ يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من انعدام الأمن الغذائي الحاد. وقال التقرير؛ إن الصراعات والتغيرات المناخية أدت إلى زيادة حادة في أعداد الجوعى، خاصة في مناطق مثل السودان وقطاع غزة. وأكد مسؤولون أمميون، الحاجة الماسة إلى زيادة التمويل الإنساني، والعمل على معالجة الأسباب الجذرية للأزمات الغذائية، مثل الصراعات والتغيرات المناخية، وذلك لمنع تفاقم الوضع وتجنب حدوث مجاعات أوسع نطاقا. وعن الوضع في غزة، قال مسؤول أممي، إن أزمة الغذاء لا تزال الأكثر حدة في تاريخ التقرير العالمي عن الأزمات الغذائية، مع وجود ما يقرب من 2.2 مليون شخص من السكان ما زالوا في حاجة ماسة إلى الغذاء والمساعدة. وقد اشتدت حدة الأزمة، حيث عانى نصف السكان من المجاعة خلال الفترة بين آذار/ مارس ونيسان/ أبريل، ارتفاعا من ربع السكان خلال الفترة من كانون الأول/ ديسمبر 2023 إلى شباط/ فبراير 2024.


المدينة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدينة
"الأونروا": 550 طالبا فلسطينيا اضطروا لمغادرة مدارسهم في القدس
أفادت "الأونروا" اليوم السبت بأن 550 طالبا فلسطينيا اضطروا لترك مدارسهم في مدينة القدس، إثر اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلية 3 مدارس تابعة لها يوم الخميس الماضي في مخيم شعفاط.ووفقا للوكالة، جاء هذا التصعيد في إطار تنفيذ أوامر الإغلاق غير القانونية التي صدرت قبل شهر، مما أجبر أكثر من 550 من الطلاب على مغادرة مدارسهم.وأوضحت الأونروا أنه نتيجة لهذه التطورات، تم إجلاء جميع الأطفال من المدارس الـ6 التي تديرها في في مدينة القدس وضواحيها.واعتبرت الوكالة هذا الإجراء بمثابة انتهاك صارخ لحق الأطفال في التعليم، مشددة على أهمية دعم تفويض "الأونروا" في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس والذي منتحه الجمعية العامة للأمم المتحدة.هذا واقتحمت شرطة الاحتلال الإسرائيلية في الخميس الماضي مدارس مخيم شعفاط التابعة للأونروا شمال شرق القدس، وعلقت أوامر عسكرية تقضي بإخلاء المدارس وغلقها، وطالبت الطلبةَ والطواقمَ التعليمية بمغادرة المكان فورا.وفي السياق قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين "الأونروا" فيليب لازاريني، إن "قوات إسرائيلية مدججة بالسلاح" اقتحمت ثلاث مدارس تابعة للأونروا في مخيم شعفاط في القدس الشرقية المحتلة، وأجبرت أكثر من 550 طالبة وطالبا كانوا داخل الفصول الدراسية على مغادرة مدارسهم.ووصف لازاريني، ما حدث بأنه "اعتداء على الأطفال واعتداء على التعليم ويوم حزين في القدس الشرقية المحتلة"، وأكد أن هذه المدارس تابعة للأمم المتحدة ولا يجوز انتهاك حرمتها.ونتيجة لهذا الاقتحام، الذي وصفه لازاريني بأنه "تجاهل صارخ للقانون الدولي" اضطرت الأونروا إلى إجلاء جميع الأطفال من مدارسها الست العاملة في القدس الشرقية.وأشار لازاريني في منشور له على موقع "إكس" إلى أن هذا الإجراء ترك ما يقرب من 800 طفل بعضهم لا تتجاوز أعمارهم الست سنوات في حالة من الصدمة والقلق، مؤكدا اعتقال أحد موظفي الأونروا خلال العملية.وشدد لازاريني على أن تنفيذ أوامر الإغلاق الصادرة عن الاحتلال الإسرائيلي الشهر الماضي يحرم الأطفال الفلسطينيين من حقهم الأساسي في التعلم، مؤكدا على ضرورة أن تظل مدارس "الأونروا" مفتوحة لحماية جيل كامل من الأطفال.


جريدة الرؤية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جريدة الرؤية
الموت يلاحق الفلسطينيين.. وغزة تصبح "منطقة مجاعة" وسط "سقوط أخلاقي" دولي
◄ إعلان قطاع غزة "منطقة مجاعة" ◄ أكثر من 100 شهيد و193 مصابا في أقل من 24 ساعة ◄ استهداف تجمعات للمدنيين قرب مطعم بغزة ◄ المنظمات الأهلية: غدًا يوم صعب بسبب توقف مطابخ مجتمعية ◄ الأونروا: الجوع واليأس ينتشران بغزة ◄ مدير مجمع الشفاء: المرضى يموتون أمام أعيننا ◄ خبراء أمميون: على العالم تجنب "الهاوية الأخلاقية" بغزة الرؤية- غرفة الأخبار في كل يوم، تزيد إسرائيل من جرائمها في قطاع غزة من خلال استهداف تجمعات المدنيين ومراكز الإيواء وبسطات توزيع الطعام وأماكن التجمعات، لتضمن بذلك قتل أكبر عدد من الفلسطينيين، والذين يكون معظمهم من الأطفال والنساء. ولقد لخّص المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، الوضع في القطاع المحاصر قائلا: "الموت يلاحق العائلات في غزة أينما توجهت، ولا مكان آمن في القطاع". وبالإضافة لذلك فإنه إذا نجا الفلسطينيون من القصف فإنهم لن ينجو من الموت البطيء بسبب الجوع وقلة الغذاء، إذ تمنع إسرائيل دخول أي أدوية أو مواد غذائية منذ الثاني من مارس الماضي. وبالأمس، استشهد أكثر من 33 فلسطينيا وأصيب 86 آخرون في غارة إسرائيلية جديدة على مدينة غزة بوسط القطاع. وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن "حصيلة ما وصل للمستشفيات نتيجة ارتكاب الاحتلال لمجزرة بحق المواطنين عصر الأربعاء بجوار مطعم التايلاندي بشارع الوحدة في مدينة غزة 33 شهيداً وأكثر من 86 إصابة حتى اللحظة". كما أعلن الدفاع المدني، أمس، أن 16 فلسطينيا على الأقل، بينهم عدد من الأطفال، استشهدوا إثر غارة جوية إسرائيلية بعد ظهر أمس، استهدفت مطعماً مكتظاً في حي الرمال غرب مدينة غزة. وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن أكثر من 100 شهيد و193 مصابا سقطوا بنيران الاحتلال خلال الـ24 ساعة الماضية. وفي سياق سياسة التجويع التي ينتهجها الاحتلال، قال مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية إن الخميس سيكون يوما صعبا في قطاع غزة مع توقف مطابخ مجتمعية بسبب نفاد الأغذية الذي سيجعل من حالة المجاعة تشتد. كما قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن الجوع واليأس ينتشران في قطاع غزة مع استخدام الغذاء والمساعدات سلاحا. وفي ظل هذا الوضع الكارثي، دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، الأربعاء، المجتمع الدولي إلى وقف "الجريمة الإنسانية المتعمَّدة" المتمثلة في "المجاعة"، والتي أكد أنها ترسخت في قطاع غزة.؟ وأعلن مصطفى، في مؤتمر صحافي عقده بمكتبه في رام الله، أن قطاع غزة "منطقة مجاعة"، متابعا: "نناشد ضمير الإنسانية. لا تدَعوا أطفال غزة ليموتوا جوعاً، لا تسمحوا باستخدام الغذاء والماء أسلحة حربٍ وسيطرة، هذه المجاعة ليست كارثةً طبيعية، بل هي جريمةٌ إنسانيةٌ متعمَّدة، والصمتُ تواطؤ". ويتعرض القطاع الصحي في قطاع غزة لحالة من الانهيار التام، إذ قال مدير مجمع الشفاء الطبي إن "مستشفيات القطاع ستغلق أبوابها خلال أيام دون إدخال الوقود، والمنظومة الصحية في القطاع شبه منهارة، والرعاية الصحية منهارة تماما في القطاع". وأضاف: "أشخاص يستشهدون أمام أعيننا بسبب عدم قدرتنا على تقديم الرعاية، ونحن نفاضل بين المرضى ونرى الجرحى والمرضى يموتون أمام أعيننا، وإمكاناتنا تكاد تكون معدومة تماما، كما أن المنظومة الصحية في القطاع في حالة انهيار تام، والوضع في القطاع مأساوي جدا". ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن خبراء في الأمم المتحدة مطالبتهم الدول بالتحرك لتجنب القضاء على فلسطينيي غزة. وقال أكثر من 20 خبيرا مستقلا في بيان إن "القرار واضح: إما الوقوف موقف المتفرج ومشاهدة مذبحة الأبرياء أو المشاركة في صياغة حل عادل". وحث الخبراء العالم على تجنّب "الهاوية الأخلاقية التي ننزلق إليها". من جهتها، أبدت اللجنة الأممية لحقوق الفلسطينيين مخاوف من فرض إسرائيل ظروفا تتعارض مع استمرار وجود الفلسطينيين بغزة كمجموعة.