logo
#

أحدث الأخبار مع #فيليبو

سياسي فرنسي يتهم ماكرون بـ"الجنون" بعد إعلان مقر عسكري لأوكرانيا في باريس!
سياسي فرنسي يتهم ماكرون بـ"الجنون" بعد إعلان مقر عسكري لأوكرانيا في باريس!

اليمن الآن

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

سياسي فرنسي يتهم ماكرون بـ"الجنون" بعد إعلان مقر عسكري لأوكرانيا في باريس!

‏هاجم السياسي الفرنسي فلوريان فيليبو زعيم حزب "الوطنيون" عبر منصة "إكس" قرار الرئيس إيمانويل ماكرون بفتح مقر قيادة "ائتلاف الراغبين" في باريس، ووصفه بالجنون. وقال فيليبو: "أي جنون هذا! ماكرون يعلن بفخر أن "ائتلاف الراغبين"، الذي من المفترض أن يرسل جنودا إلى أوكرانيا لمواجهة روسيا، سيكون مقره في باريس!". ‏وتساءل فيليبو عن الكلفة التي سيتحملها الشعب الفرنسي نتيجة هذا القرار، مضيفا "أنها أفضل طريقة لتحويل فرنسا إلى هدف، وربما هذا هو الهدف الحقيقي، تسريع اندلاع حرب عالمية ثالثة؟". وشدد فيليبو على أنه لا ينبغي إرسال أي جندي فرنسي إلى أوكرانيا. وكان قد تم الإعلان هذا الأسبوع عن بدء عمل مقر "ائتلاف الراغبين" في باريس. وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن مقر القيادة في باريس، الذي ستقوده بريطانيا وفرنسا بشكل مشترك، سيتولى المهام التكتيكية للائتلاف، وسيسمح للشركاء بتوزيع القوات بمرونة ونشر مجموعات عسكرية لتنفيذ مهام عملياتية متنوعة. ومن المقرر نقل المقر إلى لندن بعد 12 شهرا.

موسكو ترد على تقرير أكسيوس.. حملة مسيّسة تستهدف بوتين!
موسكو ترد على تقرير أكسيوس.. حملة مسيّسة تستهدف بوتين!

عين ليبيا

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • عين ليبيا

موسكو ترد على تقرير أكسيوس.. حملة مسيّسة تستهدف بوتين!

وصفت وزارة الخارجية الروسية ما نشره موقع 'أكسيوس' الأمريكي بشأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه 'حملة مسيّسة قذرة'، وذلك بعد مزاعم بأن بوتين دعا إيران إلى قبول اتفاق نووي مع الولايات المتحدة يشترط وقف تخصيب اليورانيوم. وقالت الوزارة في بيان رسمي: 'لا يمكن إلا أن نخمن من يقف وراء هذا الادعاء، لكن المنشور الأخير في موقع أكسيوس تحت عنوان 'سبق صحفي: بوتين يدعو إيران إلى قبول صفقة تتضمن تخصيباً صفرياً'، يبدو وكأنه محاولة جديدة لتأجيج التوترات حول البرنامج النووي الإيراني'. وأكدت الخارجية الروسية أن موسكو دعت مرارًا إلى حل الأزمة النووية الإيرانية عبر الوسائل السياسية والدبلوماسية، معربة عن استعدادها لمساعدة جميع الأطراف في الوصول إلى حلول مقبولة. وأضاف البيان: 'ندعو وسائل الإعلام العالمية إلى الالتزام بالمصادر الرسمية والتعامل مع هذه القضايا الحساسة بمسؤولية، وتجنب نشر معلومات مضللة أو مختلقة'. وفي السياق ذاته، نفى مصدر إيراني مطلع في تصريحات صحفية يوم السبت، صحة الادعاءات التي وردت في تقرير 'أكسيوس'، مشيرًا إلى أن طهران لم تتلقَّ أي رسالة من بوتين بهذا الشأن، ولم يتم بحث مسألة 'التخصيب الصفري' في أي من اللقاءات أو عبر القنوات الرسمية بين موسكو وطهران. وكان موقع 'أكسيوس' قد نقل عن مصادر – لم يسمها – أن الرئيس الروسي أعرب عن دعمه لاتفاق نووي مع إيران لا يتضمن السماح بتخصيب اليورانيوم، وهو ما أثار ردود فعل رسمية من الجانبين الروسي والإيراني. 'يا له من جنون!'.. سياسي فرنسي يهاجم قرار ماكرون بفتح مقر لائتلاف دعم أوكرانيا في باريس أثار إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن فتح مقر قيادة 'ائتلاف الراغبين' في باريس، والذي يهدف إلى تنسيق الدعم العسكري لأوكرانيا، ردود فعل غاضبة داخل الأوساط السياسية الفرنسية، أبرزها من السياسي اليميني فلوريان فيليبو، زعيم حزب 'الوطنيون'. وعبر منصة 'إكس' (تويتر سابقًا)، علّق فيليبو قائلاً: 'يا له من جنون! ماكرون يعلن بفخر أن 'ائتلاف الراغبين'، الذي يُفترض أن يرسل جنودًا إلى أوكرانيا لمواجهة روسيا، سيكون مقره في باريس!'. وتساءل فيليبو عن التكاليف المحتملة التي سيتكبدها المواطن الفرنسي نتيجة هذا القرار، مضيفًا: 'هذه أفضل طريقة لتحويل فرنسا إلى هدف مباشر. هل هذا هو الهدف الحقيقي؟ تسريع اندلاع حرب عالمية ثالثة؟'. وأكد فيليبو رفضه القاطع لفكرة إرسال أي جندي فرنسي إلى أوكرانيا، معتبرًا أن فرنسا يجب أن تنأى بنفسها عن التورط المباشر في الصراع الدائر بين موسكو وكييف. وكانت الحكومة البريطانية قد أعلنت في بيان رسمي هذا الأسبوع بدء عمل مقر قيادة 'ائتلاف الراغبين' في العاصمة الفرنسية، مشيرة إلى أن المهمة ستقودها باريس ولندن بشكل مشترك، بهدف تنفيذ المهام التكتيكية وتسهيل نشر القوات والمجموعات العسكرية لدعم العمليات في أوكرانيا. ومن المقرر أن يتم نقل المقر إلى لندن بعد 12 شهرًا من بدء عمله في فرنسا. يُذكر أن فكرة 'ائتلاف الراغبين' ظهرت في سياق تنامي التعاون الأوروبي لدعم أوكرانيا في حربها ضد روسيا، خارج إطار حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ما أثار جدلًا داخليًا في عدد من الدول الأوروبية بشأن حدود هذا الدعم. مقتل جنود مولدوفيين في أوكرانيا يثير جدلاً واسعًا حول دور بلادهم في النزاع أثار تقرير نشره ناشطون معارضون في مولدوفا موجة من الغضب والاستياء، بعد الكشف عن مقتل عدد من جنود الجيش المولدوفي إثر ضربة صاروخية روسية استهدفت موقعًا تدريبيًا للقوات الأوكرانية في منطقة خيرسون أواخر الشهر الماضي. وبحسب التقرير المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد أفاد مصدر داخل وزارة الدفاع المولدوفية أن الجنود القتلى كانوا ضمن مجموعة من عشرة عسكريين متعاقدين يتلقون التدريب في الموقع المستهدف، مشيرًا إلى أن أربعة منهم لقوا حتفهم وأُصيب اثنان آخران. وأكد التقرير أن الحادثة وقعت نتيجة اتفاق غير معلن بين رئيسة مولدوفا مايا ساندو والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يقضي بإرسال جنود مولدوفيين لتبادل الخبرات مع الجيش الأوكراني، وهو ما اعتبره ناشطون تورطًا في نزاع لا يعني البلاد، بحسب تعبيرهم. وأشار المصدر إلى أن عائلات الجنود المتوفين حصلت على تعويضات مالية كبيرة مقابل توقيع اتفاقيات عدم إفشاء، تحت التهديد بـ'صعوبات حياتية' في حال الرفض، على حد قول التقرير. وأثار الحادث تساؤلات واسعة في الأوساط السياسية والشعبية حول مدى قانونية إرسال جنود مولدوفيين إلى منطقة صراع، خاصة أن الاتفاق المعلن سابقًا اقتصر على نشرهم في مناطق غرب أوكرانيا، بينما الضربة الروسية استهدفت موقعًا قريبًا من الجبهة في مقاطعة خيرسون. ووجه التقرير انتقادات لاذعة للرئيسة ساندو، متهمًا إياها بـ'التفريط بحياة المواطنين من أجل إرضاء الغرب'، ومشدّدًا على أن المشاركة في حرب لا تعني مولدوفا هو أمر 'يتجاوز حدود المقبول سياسيًا وأخلاقيًا'. ويُذكر أن الرئيسة مايا ساندو تُعد من أبرز الداعمين لأوكرانيا في المنطقة، وقد أكدت في أكثر من مناسبة أن 'النصر في أوكرانيا يجب أن يتحقق بالقوة'، داعية المجتمع الدولي إلى مواصلة دعم كييف ماليًا وعسكريًا. ولم يصدر حتى الآن تعليق رسمي من السلطات المولدوفية على ما ورد في التقرير.

زعيم حزب فرنسي يطالب باريس بالتوقف عن توقيع الشيكات لأوكرانيا
زعيم حزب فرنسي يطالب باريس بالتوقف عن توقيع الشيكات لأوكرانيا

روسيا اليوم

time٢٩-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

زعيم حزب فرنسي يطالب باريس بالتوقف عن توقيع الشيكات لأوكرانيا

وقال فيليبو على هامش مظاهرة "من أجل السلام" في باريس: "يجب أن نناضل ضد مشاركة فرنسا في حروب الآخرين. من الضروري أن نتوقف عن تدمير أنفسنا في وقت نحتاج فيه بشدة إلى المال، وقد شعر الفرنسيون بذلك، وأن نتوقف عن إرسال المزيد من الشيكات إلى أوكرانيا". وأكد أن السلطات الفرنسية "تحاول إخفاء مشاكلها الداخلية بدعم الصراعات الخارجية". كما شكك فيليبو أيضا في قدرة فرنسا على زيادة إنفاقها الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، كما اتفق عليه القادة في قمة "الناتو" الأخيرة. واعتبر أنه على فرنسا التوقف عن "إهدار" الأموال بدعم أوكرانيا، وعندها ستتمكن من مواصلة الاستثمار في الدفاع دون المساس بالإنفاق على الرعاية الصحية والتعليم. وأضاف: "السؤال هو كيف نصرف هذه الأموال؟ إنها تُرمى هباء. نعلم أن أوكرانيا بلد فاسد للغاية. وهذه الأموال تُؤخذ من حصة المستشفيات والمزارعين". المصدر: "نوفوستي" أعربت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي فالنتينا ماتفيينكو عن قناعتها بأن العلاقات بين روسيا والدول الأوروبية ستعود لطبيعتها إنها مسألة وقت، والمبادرة بالمصالحة يجب أن تأتي من الغرب. اعتبر زولتان كوشكوفيتش المحلل في مركز الحقوق الأساسية في هنغاريا، أن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي سيكون "كارثة مطلقة". كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن تقدم القوات الروسية يقلص من فرص حصول أوكرانيا على رواسب المعادن الأرضية النادرة، والتي كانت يمكن أن تقدمها كجزء من صفقة موارد مع الولايات المتحدة.

إنزاجي وألونسو.. تاريخ كروي بالوراثة
إنزاجي وألونسو.. تاريخ كروي بالوراثة

الرياضية

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

إنزاجي وألونسو.. تاريخ كروي بالوراثة

ينحدر الإيطالي سيموني إنزاجي، مدرب فريق الهلال الأول لكرة القدم، والإسباني تشابي ألونسو، نظيره في ريال مدريد، قبل مواجهتهما في كأس العالم للأندية، الأربعاء، من عائلتين بارزتين على صعيد الساحرة المستديرة. وإذا كان سيموني إنزاجي اسمًا بارزًا في عالم التدريب، ولا سيما بعد تتويجه بتسعة ألقاب محلية في إيطاليا بين لاتسيو والإنتر، ووصوله إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين، إلا أن فيليبو، أخاه الأكبر، تفوّق عليه لاعبًا، فالأخير كان هدافًا لافتًا مع أندية أتالانتا ويوفنتوس وميلان والمنتخب الإيطالي الأول، وفاز بجائزة هداف الدوري الإيطالي عن موسم 1996ـ1997، كما أنّه يُعد أفضل هدافي ميلان في دوري الأبطال تاريخيًا، برصيد 46 هدفًا، وأفضل هداف من الجنسية الإيطالية في مسابقات الأندية الأوروبية. ويتفوّق فيليبو على سيموني كذلك بعدد الألقاب، إذ تُوّج الأخ الأكبر بثلاثة ألقاب مع يوفنتوس، تلتها ثمانية ألقاب مع ميلان، من ضمنها دوري أبطال أوروبا عامي 2003 و2007، علمًا أنّه اختير أفضل لاعب في المباراة النهائية عام 2007، كما أنّه فاز بكأس العالم مع المنتخب الإيطالي عام 2006، وغيرها من الألقاب على مستوى الأندية، فيما اكتفى سيموني بستة ألقاب في مسيرته لاعبًا، جميعها مع لاتسيو. وتخرج فيليبو من أكاديمية نادي بياتشينزا عام 1991، وهي الأكاديمية نفسها، التي تخرّج منها سيموني بعد ثلاثة أعوام، إلا أنّهما لم يلعبا معًا على مستوى الأندية، واكتفيا بمباراة مشتركة وحيدة على المستوى الدولي، عندما مثلا المنتخب الإيطالي في تجريبية أمام إنجلترا عام 2000، وكانت تلك واحدة من ثلاث مباريات دولية فقط ظهر فيها سيموني مع منتخب بلاده، فيما لعب فيليبو 57 مباراة مع «الأزوري». ولعل التجربة الأبرز، التي جمعتهما، كانت تلك التي حدثت في 14 مايو 2000، إذ فاز سيموني مع لاتسيو بلقب الدوري الإيطالي، وبشكل غير متوقع، بعد الفوز على ريجينا في الجولة الأخيرة بثلاثية نظيفة، وكان سيموني قد افتتح التسجيل في تلك المباراة، فيما خسر فيليبو مع يوفنتوس بمفاجأة من العيار الثقيل أمام بيروجيا في الوقت نفسه، ليصعد لاتسيو إلى الصدارة متجاوزًا يوفنتوس بفارق نقطة واحدة عند نهاية المطاف. وارتبط سيموني إنزاجي بأليسيا ماركوزي، وهي مقدمة برامج تلفزيونية إيطاليا، وأنجبا توماسو، ابن سيموني الأكبر، الذي لم يحترف كرة القدم لاعبًا، إلا أنّه بقي في المجال، وأصبح أخيرًا وكيل أعمال معتمد من الاتحاد الدولي، وكان حاضرًا قبل أيام في مراسم تعاقد الهلال مع سيموني، بقيادة فيديريكو باستوريلو، مالك مجموعة P&P، التي تدير أعمال سيموني. وانفصل سيموني عن أليسيا عام 2004، قبل أن يتزوج من جايا لوكاريليو، وهي رائدة أعمال في مجال الموضة والأزياء، فأنجبت له لورنزو، ابنه الثاني، الذي انضم إلى أكاديمية لاتسيو عندما كان في السابعة من عمره، عام 2020، قبل أن يلعب حتى نهاية الموسم الماضي في أكاديمية إنتر ميلان، ولهما ولد آخر يُدعى أندريا. ولا يختلف حال عائلة ألونسو عن عائلة إنزاجي، فيما يتعلق بالإرث الكروي، فحكاية العائلة الإسبانية بدأت مع بيريكو، والد تشابي ألونسو، الذي كان لاعبًا محترفًا في الفترة ما بين 1974 و1988، ولعب الفترة الأطول من مسيرته مع نادي ريال سوسيداد، كما مثّل برشلونة بين 1982 و1985، والمنتخب الإسباني الأول في 20 مباراة دولية، بما فيها مباريات كأس العالم 1982، علمًا أنّه فاز بالدوري الإسباني ثلاث مرات، وبكأس إسبانيا مرة، وغيرها من المسابقات الإسبانية المحلية. ولعب بيريكو في مركز خط الوسط، فسار تشابي على خطاه، وكذلك ميكيل، ابن بيريكو الأول، وأخ تشابي الأكبر، حيث بدأ ميكيل مسيرته مع نادي ريال سوسيداد، تمامًا كأخيه، ولعب ست مباريات إلى جانب تشابي مع سوسيداد، إلا أنّه كان لاعبًا احتياطيًا في الفترة الأطول من مسيرته، علمًا أنّه أمضى فترة قصيرة في إنجلترا، ليلعب مباراة وحيدة بمقيص تشارلتون، و12 مباراة مع بولتون. وتزوّج تشابي من ناجوري أرانبورو، وهي ممثلة سابقة ومصممة أزياء، عام 2009، قبل انتقال تشابي من ليفربول إلى ريال مدريد، وأنجبت له جون، ابنه الوحيد، الذي التحق بأكاديمية نادي كابراس في منطقة سان سيباستيان الإسبانية، عام 2023، قبل انتقاله إلى أكاديمية نادي ميربوش الألماني العام الماضي، في بلدة قريبة من مدينة ليفركوزن، وهي أكاديمية معروفة بمستواها العالي على صعيد الفئات السنية، حيث لعب جون الموسم الماضي مع فريق دون 17 عامًا. ومن الذكريات، التي تبيّن مدى تعلّق تشابي بعائلته، قراره بالتخلّف عن مرافقة بعثة ليفربول لمواجهة إنتر ميلان في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، في مارس 2008، للبقاء إلى جانب زوجته عند ولادتها جون، الأمر الذي تسبب بخلافات بين تشابي ورافا بينيتيز، مدرب ليفربول حينها، ولو أن ليفربول حسم المواجهة وواصل مشواره حتى نصف النهائي ذاك الموسم.

سياسي فرنسي: قيام الجيش الفرنسي بتدريب القوات الأوكرانية يضر بلادنا
سياسي فرنسي: قيام الجيش الفرنسي بتدريب القوات الأوكرانية يضر بلادنا

أخبار اليوم المصرية

time٠٩-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار اليوم المصرية

سياسي فرنسي: قيام الجيش الفرنسي بتدريب القوات الأوكرانية يضر بلادنا

x إغلاق وكتب فيليبو على منصة التواصل الاجتماعي «إكس»: «يتم تقديم دعم كامل.. تكتيكي وتقني ومادي.. نفس الكفاح ونفس العزيمة، من أجل أوكرانيا، من أجل أوروبا، وضد فرنسا.. ألا تخجلون»؟!. اقرأ أيضا| وفي وقت سابق، ظهر منشور على حساب هيئة الأركان المشتركة الفرنسية حول خطط لتعزيز الإعداد التكتيكي والتقني والمادي للقوات المسلحة الأوكرانية، وتم تزيين المنشور بتمثيل تخطيطي لشعار الرمح الأوكراني الثلاثي النبال. وقبل أيام، اتهم فيليبو، سلطات بلاده بتبذير المال على أوكرانيا وقال: إن القوات المسلحة الفرنسية تفتقر حاليًا إلى التمويل لأن جميع الأموال تذهب إلى دعم أوكرانيا. وفي أواخر مارس الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن باريس ستقدم لأوكرانيا مساعدات عسكرية إضافية بقيمة ملياري يورو. وأضاف أن البلدين سيواصلان تعاونهما في المجال الاستخباراتي. من جانبها تؤكد روسيا، باستمرارأن ضخ الغرب للأسلحة إلى أوكرانيا لن يغير النتيجة الحتمية للعملية العسكرية الخاصة، وهو لا يساهم في نجاح المفاوضات الروسية الأوكرانية وسيكون له تأثير سلبي لاحقا على الدول الغربية ذاتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store