أحدث الأخبار مع #قائد_الجيش


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
قائد الجيش اللبنانى: إسرائيل تصر على عرقلة الانتشار الكامل للجيش فى جنوب البلاد
أعلن قبل قليل، قائد الجيش اللبناني، أن دولة الاحتلال الإسرائيلى تصر على عرقلة الانتشار الكامل للجيش في جنوب البلاد، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل.


الميادين
منذ 10 ساعات
- سياسة
- الميادين
لبنان: قائد الجيش: مصرون على الانتشار في الجنوب ومواكبة عودة الأهالي إلى قراهم ومحاربة الإرهاب والجريمة وضبط الحدود
لبنان: قائد الجيش: مصرون على الانتشار في الجنوب ومواكبة عودة الأهالي إلى قراهم ومحاربة الإرهاب والجريمة وضبط الحدود


الجزيرة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
نيويورك تايمز: الرجل الأقوى في باكستان يخرج من الظل لمواجهة الهند
نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية تقريرا عن قائد عسكري باكستاني لطالما ظل في الكواليس، إلا أنه بدأ مؤخرا في الظهور إلى العلن في خضم معمعة التوترات المتصاعدة بين بلاده وجارتها الهند. وقالت إن هذا القائد -الذي تصفه بالرجل الأقوى في باكستان – كان حتى وقت قريب يفضل البقاء بعيدا عن الأضواء، مكتفيا بالظهور في المناسبات العسكرية التي يلقي فيها خطاباته. ولكن بعد الهجوم الذي وقع قبل نحو أسبوعين في بلدة بهلغام في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير وأودى بحياة 26 سائحا محليا، خرج قائد الجيش الباكستاني الجنرال سيد عاصم منير من الكواليس. تحذير قوي وحاسم ففي يوم الخميس الماضي، وقف الجنرال على ظهر دبابة خلال مناورة عسكرية وألقى خطابا على جنوده وجّه من خلاله تحذيرا للهند بأن باكستان ستقابل أي مغامرة عسكرية غير محسوبة منها برد "سريع وصاعق وحازم". ووفقا لتقرير نيويورك تايمز، فإن هذا التصريح نُظر إليه في الهند وباكستان على أنه دليل على رغبة في إظهار قوته ولحشد الدعم الشعبي إلى جانبه بعد أن عانت بلاده لسنوات من الانقسامات السياسية والمصاعب الاقتصادية. وخلصت الصحيفة إلى أن تلك المشاكل أضعفت الولاء الراسخ لدى الشعب الباكستاني تجاه المؤسسة العسكرية التي لطالما كان لها يد خفية في توجيه سياسة البلاد. ليست مجرد سياسة واعتبرت خطاب الجنرال منير بأنه أكثر من مجرد حسابات سياسية على ما يبدو، مشيرة إلى أن المحللين وصفوه بأنه يتبنى نهجا متشددا تجاه الهند، وأن آراءه تشكلت خلال الفترة التي قضاها في قيادة جهازي الاستخبارات العسكرية الرئيسيين في باكستان، واعتقاده بأن الصراع الطويل الأمد مع الهند هو في جوهره صراع ديني. وفي تصريحات أخرى أدلى بها أمام حشد من المغتربين الباكستانيين في العاصمة إسلام آباد قبل 6 أيام من هجوم بهلغام، وصف الجنرال منير إقليم كشمير -الذي تتقاسم باكستان والهند السيطرة عليه- بأنه بمنزلة "حبل الوريد" لبلاده. وقد أثار تصويره كشمير بتلك الصفة حساسية خاصة في الهند. وفي الخطاب نفسه، قال الجنرال منير: "لن نتخلى عن إخواننا الكشميريين وهم يخوضون نضالهم البطولي ضد الاحتلال الهندي". وذكرت الصحيفة أن الجنرال منير ظل منذ هجوم بهلغام يتحدث بعبارات أيديولوجية صريحة تشير إلى أنه لا يميل إلى الاعتقاد بأن السلام الطويل الأمد مع الهند ممكن. ففي 26 أبريل/نيسان المنصرم، خاطب حفل تخريج دفعة من الضباط في الأكاديمية العسكرية مستشهدا بـ"نظرية الأمتين" التي أُسست في إطارها دولة باكستان في عام 1947، والتي تؤكد أن الهندوس والمسلمين أمتان منفصلتان تحتاجان إلى وطنين منفصلين. ولطالما شكلت هذه النظرية -بحسب تقرير نيويورك تايمز- قوام هوية باكستان الوطنية وسياستها الخارجية، حيث تبنى جنرالاتها في الماضي هذا الخطاب الأيديولوجي في أوقات التوتر مع الهند، وتراجعوا عنه عندما اقتضت الدبلوماسية ذلك. لكن كثيرين من الهنود فسروا إحياء الجنرال منير لهذه النظرية وغيرها من التعليقات على أنها تحول واضح في موقف باكستان تجاه الهند. ونقلت نيويورك تايمز عن حسين حقاني، السفير الباكستاني السابق لدى الولايات المتحدة، وصفه الجنرال منير بأنه "شديد التدين"، وهو ما انعكس على رؤيته للعلاقات مع الهند، زاعما أنه "يسعى، في أفضل الأحوال، إلى إدارة التوترات، وتسجيل أكبر عدد ممكن من النقاط لمصلحته". إعلان ومن جانبها، ترى الصحيفة الأميركية أن تصريحات الجنرال منير تعكس ميلا إلى جعل الجيش الباكستاني قوات مسلحة "متشددة إسلاميا"، مثلما فعل الرئيس الراحل الجنرال محمد ضياء الحق في ثمانينيات القرن الماضي.


شفق نيوز
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
بعد تعيينه قائدا للجيش اللبناني، من هو العماد رودولف هيكل؟
أعلن مجلس الوزراء اللبناني برئاسة نواف سلام، الخميس، تعيين العماد رودولف هيكل قائدا جديدا للجيش، خلفا للعماد جوزيف عون الذي تولى منصب رئيس الجمهورية في يناير/ كانون الثاني الماضي. يذكر أن رتبة العماد هي رتبة عسكرية رفيعة معتمدة في كل من الجيش اللبناني والسوري، وهي تعادل رتبة فريق في بعض الجيوش العربية الأخرى مثل مصر والعراق. وعقب جلسة في القصر الرئاسي، أعلن وزير الاعلام اللبناني بول مرقص، قرارات مجلس الوزراء، ومنها تعيين هيكل قائدا للجيش، وتعيين مدراء عامين جدد لأجهزة الأمن العام والأمن الداخلي وأمن الدولة. وأكد مرقص أن تعيينات قائد الجيش وقادة الأجهزة الأمنية استندت إلى الخبرات والكفاءة، بهدف ضمان استقرار المؤسسة العسكرية والأمنية في البلاد. من هو رودولف هيكل؟ ولد رودولف هيكل في عام 1969 في العاصمة بيروت، وهو من أسرة مسيحية مارونية تنحدر من قرية "عقتنيت" في قضاء صيدا جنوب لبنان. وجرى العرف، منذ اتفاق الطائف الذي أنهى الحرب الأهلية في لبنان عام 1975، أن يكون منصب قائد الجيش – وكذلك رئيس الجمهورية - من نصيب أبناء الطائفة المسيحية المارونية. يعد هيكل القائد رقم 15 للمؤسسة العسكرية اللبنانية. حصل على شهادة البكالوريا اللبنانية، ثم إجازة جامعية في العلوم العسكرية، كما حصل على دبلومة تنفيذية في الدراسات العسكرية والاستراتيجية، ويجيد اللغتين الإنجليزية والفرنسية، فضلا عن لغته الأم العربية. وهو متزوج وله ولدان. تطوع هيكل في الجيش اللبناني بصفة تلميذ ضابط، والتحق بالكلية الحربية اعتباراً من عام 1990. تدرج في الرتب العسكرية بدءا من ملازم عام 1994 وصولا إلى رتبة عميد ركن عام 2018، ورقي إلى رتبة العماد وتولى قيادة الجيش، في 13 من مارس/ آذار من العام الجاري 2025. أثناء تدرجه في المناصب العسكرية، تولى هيكل قيادة اللواء الأول في الجيش اللبناني، كما تولى قيادة منطقة جنوبي الليطاني، حيث يعزز الجيش انتشاره منذ بدء تنفيذ اتفاق وقف النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 تشرين الثاني/نوفمبر. وقبل توليه قيادة الجيش مباشرة، كان هيكل يشغل منصب مدير العمليات في الجيش اللبناني. ويعد هيكل، المقرب من جوزيف عون الذي كان قائدا للجيش قبل انتخابه رئيسا للجمهورية، من القادة العسكريين الأكثر اطلاعا على الوضع الميداني في جنوب لبنان والمنطقة الحدودية مع إسرائيل، استنادا إلى مسؤولياته السابقة. بعد انتخاب العماد جوزيف عون رئيسا للبنان، برز اسم رودولف هيكل كأحد أبرز المرشحين لتولي منصب قائد الجيش، نظرا لخبرته العسكرية الواسعة وكفاءته. وأفادت تقارير صحفية بأنه تم الاتفاق على اسم العماد رودولف هيكل كمرشح لقيادة الجيش، خلال أول جلسة لمجلس الوزراء اللبناني الجديد، برئاسة نواف سلام، في 6 مارس/ آذار الجاري، على أن يعلن ذلك مع بقية المناصب الأمنية، وهو ما جرى بالفعل. تلقى العماد هيكل العديد من الدورات العسكرية في داخل لبنان وخارجه، بما في ذلك الولايات المتحدة وبريطانيا. تولى العماد هيكل قيادة قطاع جنوب الليطاني لفترة تجاوزت ثلاث سنوات، حيث لعب دورا محوريا في تنسيق العمليات العسكرية بين الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "يونيفيل"، لضمان الأمن والاستقرار في الجنوب. ومن أبرز التحديات التي تواجه هيكل، بعد توليه منصبه الجديد، الحفاظ على استقرار المؤسسة العسكرية في ظل الأوضاع السياسية والاقتصادية الصعبة التي يمر بها لبنان، ومتابعة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل.