logo
#

أحدث الأخبار مع #قادرونمعمروة،

ابنة مصطفى محمود: والدي وُلد توأمًا في الشهر السابع ونجا من مصير شقيقه
ابنة مصطفى محمود: والدي وُلد توأمًا في الشهر السابع ونجا من مصير شقيقه

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • البوابة

ابنة مصطفى محمود: والدي وُلد توأمًا في الشهر السابع ونجا من مصير شقيقه

كشفت أمل مصطفى محمود، ابنة المفكر والعالم المصري الكبير الدكتور مصطفى محمود، عن أسباب ضعف بنية والدها الجسدية منذ الطفولة، موضحًا أن السبب يعود إلى ظروف ولادته، حيث إنه كان "آخر العنقود" في أسرة كبيرة، وكانت صحة والدته قد ضعفت نتيجة تعدد الولادات، مشددة على والدها وُلد في الشهر السابع، وكان واحدًا من توأم، وكان شقيقه الثاني يُدعى "سعد"، في وقت كان من المعتاد أن تكون الأسماء مزدوجة. وفاة تؤام الدكتور مصطفى محمود وأوضحت ابنة العالم مصطفى محمود، خلال لقاءها مع الإعلامية مروة عبدالجواد، ببرنامج "قادرون مع مروة"، عبر شاشة "هي"، أن الطفل الثاني، سعد، كان أقوى بنية في البداية، ولذلك تم إرضاع الدكتور مصطفى محمود طبيعيًا، بينما تم اللجوء إلى الرضاعة الصناعية للطفل الآخر باستخدام حليب البقر المخفف، إلا أن التوأم الثاني لم يعش سوى أسبوعين أو ثلاثة، ثم تُوفي، ليبقى الدكتور مصطفى محمود وحده، وهو ما جعل من الطبيعي أن تكون بنيته الجسدية ضعيفة كونه وُلد مبكرًا وكان أحد توأم. وأشارت إلى أن الطفولة في تلك الفترة، خصوصًا في مصر عمومًا، لم تكن سهلة، مشيرة إلى أن والدها وُلد في البداية في شبين الكوم، ثم انتقل إلى طنطا بعد أسبوعين أو ثلاثة، نتيجة حصول والده على ترقية وظيفية نُقل على إثرها إلى الغربية، حيث نشأ الدكتور مصطفى محمود وتلقى تعليمه حتى الثانوية العامة في مدينة طنطا.

ابنة الدكتور مصطفى محمود: والدي وُلد فيلسوفًا.. وتأثر بالقرآن الكريم منذ سن الثالثة
ابنة الدكتور مصطفى محمود: والدي وُلد فيلسوفًا.. وتأثر بالقرآن الكريم منذ سن الثالثة

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • البوابة

ابنة الدكتور مصطفى محمود: والدي وُلد فيلسوفًا.. وتأثر بالقرآن الكريم منذ سن الثالثة

قالت أمل مصطفى محمود، ابنة المفكر والعالم المصري الكبير الدكتور مصطفى محمود، إن المثير في طفولة والدها أنه كان يحمل ملامح الفيلسوف منذ سنواته الأولى، حيث كان دائم السرحان، كثير التفكير، ويميل إلى التأمل والخيال الخصب منذ طفولته المبكرة، وهي الصفات التي لازمته طوال حياته، وشكلت ملامح مشروعه الفكري والعلمي لاحقًا. وأضافت ابنة العالم مصطفى محمود، خلال لقاءها مع الإعلامية مروة عبدالجواد، ببرنامج "قادرون مع مروة"، عبر شاشة "هي"، أن بدايته كانت في "الكتّاب"، كما كان شائعًا في مصر خلال تلك المرحلة، إذ لم يكن هناك طفل لا يمر بهذه المرحلة التعليمية، مشيرة إلى أن والدها كان عمره آنذاك ثلاث سنوات، ويتذكر جيدًا وقع الآيات القرآنية عليه، وقال عنها إنها كانت أشبه بالنغم الذي يهز كيانه، وإنه لم يكن قادرًا على وصف هذا الإحساس بدقة لأنه كان طفلًا صغيرًا، لكنه كان يشعر بعظمة وتأثير الآيات بشكل لا يُوصف. استقبال والدها للقرآن لم يكن كأي إنسان عادي وأوضحت أن استقبال والدها للقرآن لم يكن كأي إنسان عادي، بل كان يراه في صورة حية، مشيرة إلى أنه كان يسرح كثيرًا أثناء الحفظ والتسميع، وهو ما لم يكن مقبولًا لدى "الشيخ" الذي كان يضربه بالعصا عند ملاحظته لذلك، ما دفعه إلى التوقف عن الذهاب للكتّاب، مضيفة: "كان يقول لأهله إنه ذاهب إلى الكتّاب، لكنه يتوجه إلى النيل، وكان من الأمور التي ندم عليها لاحقًا، لأنه فاته حفظ القرآن الكريم في تلك المرحلة العمرية المبكرة".

مروة عبدالجواد: مصر ليست بلد حضارة فقط بل وطنًا ذا شخصية متفردة
مروة عبدالجواد: مصر ليست بلد حضارة فقط بل وطنًا ذا شخصية متفردة

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • البوابة

مروة عبدالجواد: مصر ليست بلد حضارة فقط بل وطنًا ذا شخصية متفردة

أكدت الإعلامية مروة عبدالجواد، مقدمة برنامج "قادرون مع مروة"، أن مصر ليست فقط بلد الأهرامات والحضارة العريقة، بل هي دولة ذات شخصية أصيلة، دافئة، ومليئة بالروح، تبدأ من الحارة الشعبية وصولاً إلى المعابد، ومن الشهامة النابعة من قلب الشعب، إلى الفكر الراقي والعلم والتحضر. وأوضحت "عبدالجواد"، خلال تقديم برنامج "قادرون مع مروة"، المُذاع عبر شاشة "هي"، أن برنامجها يعمل على ترسيخ هذه القيم لدى المواطن المصري، قائلة: "نمد أيدينا إلى تاريخنا العظيم ونبحث فيه، حتى نتمكن من التقدم إلى الأمام وبناء مستقبلنا على أسس راسخة من الفخر والوعي". وشددت على أن العديد من السياح الذين زاروا مصر، من الأهرامات إلى المعابد والمتاحف الأثرية، عبّروا عن أمنياتهم لو أن هذه الحضارة كانت تنتمي إليهم، لما فيها من عظمة تستحق أن تُفخر بها أمام العالم، موضحة أن برنامج "قادرون مع مروة" هو بمثابة دعوة للعودة إلى تاريخ مصر العريق، واستحضار الشخصيات الوطنية العظيمة التي صنعت المجد، حتى نستطيع أن نفتخر بانتمائنا وهويتنا، وبأصالة الشخصية المصرية الفريدة التي لا مثيل لها في العالم. مصر دولة كبيرة تستحق كل الحب والتقدير من أبنائها وتابعت: "مصر دولة كبيرة تستحق كل الحب والتقدير من أبنائها، لا سيما من فئة الشباب، لأنهم يمثلون المستقبل والأمل في استمرار هذا المجد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store