logo
#

أحدث الأخبار مع #قاعود

الشيخ محمد حسن قاعود يوضح حكم الوقوف بمزدلفة وسبب تسميتها
الشيخ محمد حسن قاعود يوضح حكم الوقوف بمزدلفة وسبب تسميتها

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 8 ساعات

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

الشيخ محمد حسن قاعود يوضح حكم الوقوف بمزدلفة وسبب تسميتها

أوضح الشيخ محمد حسن قاعود من علماء الأزهر الشريف أن من فضائل البيت الحرام وجود مشعر مزدلفة، وهو ما يعرف بالمشعر الحرام، يقول الله عز وجل "لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ ۚ فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ ۖ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّين". وأضاف الشيخ قاعود أن مشعر مزدلفة يقع بين عرفات ومنى، وأنه يفصلها عن منى وادي محسر، وأن سبب التسمية من الازدلاف أو الاقتراب؛ لأن الحجاج إذا انصرفوا من عرفات ازدلفوا إلى مزدلفة، وقيل سميت مزدلفة لمجيء الناس إليها في زلف من الليل، وتسمى أيضًا "جَمعًا" للجمع بين صلاتي المغرب والعشاء بها، كما تسمى أيضا "المشعر الحرام" من الشعار، وهو العلامة؛ لأنه من علامات الحج، ووصف بالحرام لحرمته ولأنه يقع ضمن حدود البيت الحرام. وتابع أن هناك أوجه تشابه واضحة بين الوقوف في عرفات والمبيت في مزدلفة، حيث إن كلاهما يشترك في اجتماع الناس في وقت مخصوص، وهو الاجتماع نهار يوم عرفات حتى تغرب الشمس، وأيضًا هو اجتماع الحجاج للمبيت في مزدلفة للراحة، أما التشابه الثاني بين الوقوف في عرفات والمبيت في المزدلفة؛ هو أن في يوم عرفات يجمع بين صلاتي الظهر والعصر وتصليان جمعا وقصرًا، وفي مزدلفة تجمع صلاتي المغرب والعشاء وتصلى العشاء قصرًا. وأضاف أن مزدلفة كلها موقف؛ في أي مكان بها، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "ووقَفْتُ ها هنا بجَمْعٍ، وجَمْعٌ كلُّها مَوقِفٌ". وأكد فضيلته أن من الهدي النبوي الشريف الحثُّ على عَدمِ التَّزاحُمِ في مَشاعرِ الحجِّ، والانتِشارِ عَلى عَرضِها وطُولِها، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "نَحَرْتُ هَاهُنَا، وَمِنًى كُلُّهَا مَنْحَرٌ، فَانْحَرُوا في رِحَالِكُمْ، وَوَقَفْتُ هَاهُنَا، وَعَرَفَةُ كُلُّهَا مَوْقِفٌ، وَوَقَفْتُ هَاهُنَا، وَجَمْعٌ كُلُّهَا مَوقِفٌ". برنامج "منبر الفكر" يذاع عبر أثير إذاعة القرآن الكريم، إعداد وتقديم محمد عبد الحق.

أخبار العالم : يحيى قاعود: إسرائيل تتهرب من الاتفاقات وتستخدم الحصار كوسيلة "إبادة ناعمة" لشعب غزة
أخبار العالم : يحيى قاعود: إسرائيل تتهرب من الاتفاقات وتستخدم الحصار كوسيلة "إبادة ناعمة" لشعب غزة

نافذة على العالم

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : يحيى قاعود: إسرائيل تتهرب من الاتفاقات وتستخدم الحصار كوسيلة "إبادة ناعمة" لشعب غزة

الاثنين 17 مارس 2025 06:30 صباحاً نافذة على العالم - قال المحلل السياسي الفلسطيني يحيى قاعود، إن كل ما يتم الحديث عنه من اتفاقات ومفاوضات، سواء في القاهرة أو الدوحة أو عبر قنوات الاتصال المباشرة وغير المباشرة بين حماس والوسطاء، لا يتجاوز المرحلة الأولى من تفاهمات هشة لم تُنفذ حتى الآن، مؤكدًا أن إسرائيل تماطل وتتهرب من الالتزام بأي اتفاقات حقيقية، مدعومة بمواقف واضحة من الولايات المتحدة التي تتناغم معها في الموقف ذاته. مفاوضات عبثية وإصرار إسرائيلي على سياسة فرض الشروط وأضاف قاعود في تصريحات للدستور، أن المفاوضات التي تروج لها بعض الأطراف لا تعدو كونها محاولة لكسب الوقت لصالح إسرائيل، التي ترفض الدخول في أي مرحلة ثانية أو ثالثة من التفاهمات، مضيفًا:" "حتى الآن، إسرائيل لا تنظر إلى جوهر الأزمة الإنسانية في غزة، وإنما تركّز فقط على ملف الأسرى كأنها القضية الوحيدة. لا يوجد أي التزام حقيقي من جانب الاحتلال لتنفيذ بنود الاتفاق، وهناك مماطلة واضحة، رغم ما أُعلن من تفاهمات بوساطة دولية". وتابع:"إسرائيل منذ البداية لا ترغب في الوصول لاتفاق حقيقي، بل تبحث عن فرض شروط جديدة في كل مرحلة، وهي تُبقي المشهد ضبابيًا لتفادي الالتزام بأي مسار يؤدي إلى تخفيف معاناة غزة أو فتح المجال لإعادة الإعمار". غزة تحت حصار خانق وإبادة بطيئة وأكد قاعود، أن الوضع الإنساني في قطاع غزة وصل إلى مرحلة كارثية، مشيرًا إلى أن الاحتلال يتعمد استخدام سياسة "الإبادة الناعمة" عبر الحصار والتجويع ومنع دخول المساعدات الأساسية، قائلاَ:""نحن الآن في شهر رمضان، والناس لا تجد غازًا للطهي، ولا كهرباء، ولا مياه نظيفة. هناك عائلات كاملة تلجأ للطهي على الحطب بسبب نفاد الغاز، الذي وصل سعر الكيلوغرام منه في السوق السوداء إلى 50 دولارًا". وأضاف:"إسرائيل تمنع دخول أي مساعدات حقيقية، حتى البسيطة منها، وتتذرع دومًا بملف الأسرى، في حين أن الناس تموت جوعًا ومرضًا، هذه إبادة بطيئة مقصودة، وليست مجرد تبعات حرب، هو قرار سياسي صريح من إسرائيل بمشاركة ودعم واضحين من الولايات المتحدة". المجتمع الدولي ينظر بعين واحدة وانتقد قاعود موقف المجتمع الدولي الذي يقف صامتًا أمام الجرائم التي تُرتكب بحق الفلسطينيين، مؤكدًا أن "العالم لا يرى إلا ملف الأسرى الإسرائيليين، بينما يتجاهل جوع الفلسطينيين وموتهم تحت الحصار". وأردف:" "رغم وجود قوانين دولية ومبادئ يفترض أن تحمي المدنيين، إلا أن المجتمع الدولي يكيل بمكيالين. عندما يتعلق الأمر بإسرائيل وأمنها، يتحرك الجميع، لكن حين يموت آلاف الفلسطينيين، لا أحد يتحرك، وهذا مشهد معيب وغير أخلاقي". إسرائيل ترفض إعادة الإعمار وتُهدد بتصعيد جديد وأشار قاعود، إلى أن إسرائيل لا تريد وقف إطلاق نار حقيقي ومستدام، كما أنها ترفض بشكل قاطع إعادة إعمار قطاع غزة أو حتى السماح بإدخال المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ، متابعًا:""إسرائيل دمرت غزة بالكامل، والحديث عن إعادة إعمار أصبح مجرد وهم. هي لا تريد غزة أن تعود للحياة. تريد إبقاء القطاع في حالة دمار دائم. لا حديث اليوم عن تنمية أو إعمار، بل عن مجرد إدخال مساعدات بسيطة، وحتى هذه تخضع للابتزاز والمساومة". تصعيد مستمر وتهديدات بالاغتيالات وأكد قاعود أن إسرائيل مستمرة في استخدام التهديد بالقصف والاغتيالات كأداة ضغط على حماس من أجل فرض شروطها. وأضاف: وتابع: 'نرى بشكل واضح أن إسرائيل تواصل التصعيد العسكري المحدود، وتُلوّح بالعودة لعمليات الاغتيال، كل ذلك ضمن سياسة الضغط لفرض اتفاق بشروطها وحدها'. أفق سياسي مغلق بسبب التعنت الإسرائيلي واختتم قاعود تصريحه بالتأكيد على أن إسرائيل لا تريد أي حل سياسي حقيقي، ولا تسوية عادلة، بل تُصرّ على استمرار الصراع وفق شروطها المجحفة. وقال:"إذا كنا نتحدث اليوم عن مجرد وقف إطلاق نار أو إدخال مساعدات أو حتى بداية حديث عن إعمار غزة، فهذه أمور باتت معقدة للغاية بسبب تعنت إسرائيل. للأسف، لا يوجد أفق حقيقي لأي تسوية أو حل سلمي طالما أن إسرائيل ترفض الالتزام بما تم التفاهم عليه". واختتم:"وبالتالي، ما يجري هو عملية ابتزاز مستمرة، الهدف منها ليس فقط السيطرة على غزة، بل إضعاف الفلسطينيين وفرض واقع جديد بالقوة، في ظل صمت دولي يشجع الاحتلال على المضي في جرائمه".

يحيى قاعود: إسرائيل تتهرب من الاتفاقات وتستخدم الحصار كوسيلة "إبادة ناعمة" لشعب غزة
يحيى قاعود: إسرائيل تتهرب من الاتفاقات وتستخدم الحصار كوسيلة "إبادة ناعمة" لشعب غزة

الدستور

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

يحيى قاعود: إسرائيل تتهرب من الاتفاقات وتستخدم الحصار كوسيلة "إبادة ناعمة" لشعب غزة

قال المحلل السياسي الفلسطيني يحيى قاعود، إن كل ما يتم الحديث عنه من اتفاقات ومفاوضات، سواء في القاهرة أو الدوحة أو عبر قنوات الاتصال المباشرة وغير المباشرة بين حماس والوسطاء، لا يتجاوز المرحلة الأولى من تفاهمات هشة لم تُنفذ حتى الآن، مؤكدًا أن إسرائيل تماطل وتتهرب من الالتزام بأي اتفاقات حقيقية، مدعومة بمواقف واضحة من الولايات المتحدة التي تتناغم معها في الموقف ذاته. مفاوضات عبثية وإصرار إسرائيلي على سياسة فرض الشروط وأضاف قاعود في تصريحات للدستور، أن المفاوضات التي تروج لها بعض الأطراف لا تعدو كونها محاولة لكسب الوقت لصالح إسرائيل، التي ترفض الدخول في أي مرحلة ثانية أو ثالثة من التفاهمات، مضيفًا:" "حتى الآن، إسرائيل لا تنظر إلى جوهر الأزمة الإنسانية في غزة، وإنما تركّز فقط على ملف الأسرى كأنها القضية الوحيدة. لا يوجد أي التزام حقيقي من جانب الاحتلال لتنفيذ بنود الاتفاق، وهناك مماطلة واضحة، رغم ما أُعلن من تفاهمات بوساطة دولية". وتابع:"إسرائيل منذ البداية لا ترغب في الوصول لاتفاق حقيقي، بل تبحث عن فرض شروط جديدة في كل مرحلة، وهي تُبقي المشهد ضبابيًا لتفادي الالتزام بأي مسار يؤدي إلى تخفيف معاناة غزة أو فتح المجال لإعادة الإعمار". غزة تحت حصار خانق وإبادة بطيئة وأكد قاعود، أن الوضع الإنساني في قطاع غزة وصل إلى مرحلة كارثية، مشيرًا إلى أن الاحتلال يتعمد استخدام سياسة "الإبادة الناعمة" عبر الحصار والتجويع ومنع دخول المساعدات الأساسية، قائلاَ:""نحن الآن في شهر رمضان، والناس لا تجد غازًا للطهي، ولا كهرباء، ولا مياه نظيفة. هناك عائلات كاملة تلجأ للطهي على الحطب بسبب نفاد الغاز، الذي وصل سعر الكيلوغرام منه في السوق السوداء إلى 50 دولارًا". وأضاف:"إسرائيل تمنع دخول أي مساعدات حقيقية، حتى البسيطة منها، وتتذرع دومًا بملف الأسرى، في حين أن الناس تموت جوعًا ومرضًا، هذه إبادة بطيئة مقصودة، وليست مجرد تبعات حرب، هو قرار سياسي صريح من إسرائيل بمشاركة ودعم واضحين من الولايات المتحدة". المجتمع الدولي ينظر بعين واحدة وانتقد قاعود موقف المجتمع الدولي الذي يقف صامتًا أمام الجرائم التي تُرتكب بحق الفلسطينيين، مؤكدًا أن "العالم لا يرى إلا ملف الأسرى الإسرائيليين، بينما يتجاهل جوع الفلسطينيين وموتهم تحت الحصار". وأردف:" "رغم وجود قوانين دولية ومبادئ يفترض أن تحمي المدنيين، إلا أن المجتمع الدولي يكيل بمكيالين. عندما يتعلق الأمر بإسرائيل وأمنها، يتحرك الجميع، لكن حين يموت آلاف الفلسطينيين، لا أحد يتحرك، وهذا مشهد معيب وغير أخلاقي". إسرائيل ترفض إعادة الإعمار وتُهدد بتصعيد جديد وأشار قاعود، إلى أن إسرائيل لا تريد وقف إطلاق نار حقيقي ومستدام، كما أنها ترفض بشكل قاطع إعادة إعمار قطاع غزة أو حتى السماح بإدخال المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ، متابعًا:""إسرائيل دمرت غزة بالكامل، والحديث عن إعادة إعمار أصبح مجرد وهم. هي لا تريد غزة أن تعود للحياة. تريد إبقاء القطاع في حالة دمار دائم. لا حديث اليوم عن تنمية أو إعمار، بل عن مجرد إدخال مساعدات بسيطة، وحتى هذه تخضع للابتزاز والمساومة". تصعيد مستمر وتهديدات بالاغتيالات وأكد قاعود أن إسرائيل مستمرة في استخدام التهديد بالقصف والاغتيالات كأداة ضغط على حماس من أجل فرض شروطها. وأضاف: وتابع: 'نرى بشكل واضح أن إسرائيل تواصل التصعيد العسكري المحدود، وتُلوّح بالعودة لعمليات الاغتيال، كل ذلك ضمن سياسة الضغط لفرض اتفاق بشروطها وحدها'. أفق سياسي مغلق بسبب التعنت الإسرائيلي واختتم قاعود تصريحه بالتأكيد على أن إسرائيل لا تريد أي حل سياسي حقيقي، ولا تسوية عادلة، بل تُصرّ على استمرار الصراع وفق شروطها المجحفة. وقال:"إذا كنا نتحدث اليوم عن مجرد وقف إطلاق نار أو إدخال مساعدات أو حتى بداية حديث عن إعمار غزة، فهذه أمور باتت معقدة للغاية بسبب تعنت إسرائيل. للأسف، لا يوجد أفق حقيقي لأي تسوية أو حل سلمي طالما أن إسرائيل ترفض الالتزام بما تم التفاهم عليه". واختتم:"وبالتالي، ما يجري هو عملية ابتزاز مستمرة، الهدف منها ليس فقط السيطرة على غزة، بل إضعاف الفلسطينيين وفرض واقع جديد بالقوة، في ظل صمت دولي يشجع الاحتلال على المضي في جرائمه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store