أحدث الأخبار مع #قبلان


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- سياسة
- ليبانون 24
قبلان قبلان: نحن سنُعيد بناء قرانا المُهدمة وإرادة أبناء الجنوب أقوى من سلاح العدو
قبلان قبلان: نحن سنُعيد بناء قرانا المُهدمة وإرادة أبناء الجنوب أقوى من سلاح العدو Lebanon 24


المنار
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
قطار الانتخابات البلدية ينطلق الأحد.. ماذا يقول مسؤول العمل البلدي في حزب الله في جبل لبنان عن الاستحقاق؟
تنطلق يوم الأحد 4-5-2025 الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان، حيث تُجرى المرحلة الأولى منها في محافظة جبل لبنان بكافة أقضيتها: جبيل، كسروان، المتن الشمالي، بعبدا، عاليه، والشوف، على أن تستكمل خلال شهر أيار/مايو المقبل باقي الجولات في بقية المحافظات، وتُجرى تباعًا في: لبنان الشمالي وعكار بتاريخ 11-5-2025، وفي بيروت، البقاع وبعلبك – الهرمل بتاريخ 18-5-2025، وفي لبنان الجنوبي والنبطية بتاريخ 24-5-2025. وقد أقفل باب سحب الترشيحات في محافظة جبل لبنان عند منتصف ليل الاثنين – الثلاثاء، بعد أن حسمت بعض البلديات نجاح لوائحها بالتزكية، بينما غالبية البلديات تشهد منافسات محتدمة ومعركة حامية في العديد من البلديات، حيث تتداخل الدوافع العائلية والمناطقية مع الأبعاد الحزبية والطائفية. وفي خضم هذا الزحام الانتخابي البلدي والاختياري، تنشط الماكينة الانتخابية لحزب الله التي تعمل بالتعاون مع ماكينة حركة أمل تحت شعار موحد هو 'وفاء وتنمية'، وهو شعار يحمل في طياته معانٍ عديدة تتركز في الوفاء لنهج المقاومة وشعبها وبيئتها، خاصة بعد العدوان الصهيوني الغاشم الذي تعرض له لبنان في عام 2024، وتأكيد الثنائي الوطني على الحضور الفاعل في مختلف الساحات لتحمل المسؤولية في خدمة الناس وتنمية القرى والمدن بدون كلل أو تعب. وفيما يتعلق بالتحضيرات التي تقوم بها الماكينة الانتخابية لحزب الله في محافظة جبل لبنان والخطوط العريضة للعمل عشية انطلاق العملية الانتخابية، قال 'مدير العمل البلدي في منطقة جبل لبنان والشمال في حزب الله' سامر قبلان إن 'السياسات العامة للانتخابات البلدية والاختيارية تنطلق من العناوين التي حددها سماحة الأمين العام الشيخ نعيم قاسم، وهي: أن نحرص على وحدة القرية والمدينة وجو التفاهم والتعاون، تطوير مبدأ المشاركة ومراعاة تمثيل العائلات والقوى السياسية، تقوية العمل الجماعي، وتطوير الأداء الإداري من أجل رفع مستوى التنمية، الكفاءة، النزاهة، التجانس على المستوى السياسي العام والدعوة للإقبال الكثيف على الانتخابات البلدية والاختيارية'. وقال قبلان في حديث خاص لموقع قناة المنار الإلكتروني 'العمل متواصل مع الأخوة في حركة أمل بناءً على الاتفاق القائم منذ العام 2010، والذي جرى الاتفاق عليه بين السيد الشهيد حسن نصر الله والرئيس نبيه بري'، وتابع 'اليوم نعمل للوصول إلى أفضل اللوائح في مختلف القرى والبلدات بهدف تجنيبها الخلافات، وأيضًا للحفاظ على الاستقرار والعمل على إيصال فريق عمل متجانس يضم أكبر شريحة ممكنة من الكفاءات من أبناء المناطق'. ولفت إلى أن 'العمل على الوصول إلى لوائح بالتزكية يجري حيث يمكن ذلك'، وأكد أنه 'خلال ساعات سيتم الإعلان عن لوائح الوفاء والتنمية في جبل لبنان'. وأشار قبلان إلى أن 'هناك قرى وبلدات ترك الخيار فيها للعائلات بدون أي تدخل حزبي، علمًا أن الانتخابات البلدية بطابعها الأساسي هي معيار عائلي إنمائي'، واوضح ان 'التفاعل من الناس كبير جراء الثقة العالية بحزب الله وحركة امل'، وأكد 'التواصل والعمل والتحالف مع الجهات والأحزاب الأخرى مثل التيار الوطني الحر وحزب الطاشناق في بعض المناطق'، وأوضح أن 'هناك تنافسًا لحزب الله على مقعد بلدي ومختار في برج حمود، وأيضًا مختار في سن الفيل، بالإضافة إلى بلدية مجدل ترشيش في قضاء المتن'، ولفت الى انه 'تم إعلان فوز بلديتي المعيصرة والحصين بالتزكية'، يذكر انه تم إعلان فوز بلدية برج البراجنة بالتزكية أيضا. وشدد قبلان على أن 'حزب الله ينطلق مع الأخوة في حركة أمل من الشعار المرفوع للانتخابات أي وفاء وتنمية'، وأكد أن 'حزب الله كما أكد مؤخرًا الشيخ نعيم قاسم، الخدمة عنده أصل وليست مسألة مرحلية قبل أو خلال فترة الانتخابات البلدية أو النيابية'، وذكّر أن 'الحزب دائمًا كان إلى جانب بيئته وأهله والبلديات حتى في أصعب الظروف الاقتصادية التي مر بها لبنان خلال السنوات الماضية'. وأكد قبلان أن 'خدمات العمل البلدي في حزب الله قائمة دائمًا، سواء على مستوى التأهيل والتدريب أو على مستوى تقديم المشورة والرأي الهندسي والقانوني، وغيرها من المسائل خاصة ما يتعلق بدعم البلديات بالمحروقات، وتنظيف الطرقات، ودعم الموظفين بشتى الوسائل الممكنة'، ولفت إلى أنه 'أحيانًا قد نجد بعض الصعوبات خاصة لجهة عدم القدرة على إدخال جميع المرشحين في لائحة واحدة، لكن المهم الحفاظ على وحدة القرية أو البلدة وتأمين الاستقرار والتجانس'. يبقى العمل البلدي والاختياري، بصفته أحد أبرز صور اللامركزية الجغرافية أو الإقليمية، من العوامل المهمة لتحقيق إنماء المدن والقرى، خاصة أنه يتم بقدرات أبناء المنطقة نفسها، ما يشجع الأشخاص أكثر على خوض تجربة التنافس لخدمة منطقتهم وتقديم الجهد المضاعف في سبيل ذلك، وهذا كله يجب أن يصب بالدرجة الأولى في خدمة الشأن العام بعيدا عن المصالح الذاتية والخاصة.


المنار
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
قطار الانتخابات البلدية ينطلق الأحد.. ماذا يقول مسؤول العمل البلدي في حزب الله في جبل لبنان عن الاستحقاق؟
تنطلق يوم الأحد 4-5-2025 الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان، حيث تُجرى المرحلة الأولى منها في محافظة جبل لبنان بكافة أقضيتها: جبيل، كسروان، المتن الشمالي، بعبدا، عاليه، والشوف، على أن تستكمل خلال شهر أيار/مايو المقبل باقي الجولات في بقية المحافظات، وتُجرى تباعًا في: لبنان الشمالي وعكار بتاريخ 11-5-2025، وفي بيروت، البقاع وبعلبك – الهرمل بتاريخ 18-5-2025، وفي لبنان الجنوبي والنبطية بتاريخ 24-5-2025. وقد أقفل باب سحب الترشيحات في محافظة جبل لبنان عند منتصف ليل الاثنين – الثلاثاء، بعد أن حسمت بعض البلديات نجاح لوائحها بالتزكية، بينما غالبية البلديات تشهد منافسات محتدمة ومعركة حامية في العديد من البلديات، حيث تتداخل الدوافع العائلية والمناطقية مع الأبعاد الحزبية والطائفية. وفي خضم هذا الزحام الانتخابي البلدي والاختياري، تنشط الماكينة الانتخابية لحزب الله التي تعمل بالتعاون مع ماكينة حركة أمل تحت شعار موحد هو 'وفاء وتنمية'، وهو شعار يحمل في طياته معانٍ عديدة تتركز في الوفاء لنهج المقاومة وشعبها وبيئتها، خاصة بعد العدوان الصهيوني الغاشم الذي تعرض له لبنان في عام 2024، وتأكيد الثنائي الوطني على الحضور الفاعل في مختلف الساحات لتحمل المسؤولية في خدمة الناس وتنمية القرى والمدن بدون كلل أو تعب. وفيما يتعلق بالتحضيرات التي تقوم بها الماكينة الانتخابية لحزب الله في محافظة جبل لبنان والخطوط العريضة للعمل عشية انطلاق العملية الانتخابية، قال 'مدير العمل البلدي في منطقة جبل لبنان والشمال في حزب الله' سامر قبلان إن 'السياسات العامة للانتخابات البلدية والاختيارية تنطلق من العناوين التي حددها سماحة الأمين العام الشيخ نعيم قاسم، وهي: أن نحرص على وحدة القرية والمدينة وجو التفاهم والتعاون، تطوير مبدأ المشاركة ومراعاة تمثيل العائلات والقوى السياسية، تقوية العمل الجماعي، وتطوير الأداء الإداري من أجل رفع مستوى التنمية، الكفاءة، النزاهة، التجانس على المستوى السياسي العام والدعوة للإقبال الكثيف على الانتخابات البلدية والاختيارية'. وقال قبلان في حديث خاص لموقع قناة المنار الإلكتروني 'العمل متواصل مع الأخوة في حركة أمل بناءً على الاتفاق القائم منذ العام 2010، والذي جرى الاتفاق عليه بين السيد الشهيد حسن نصر الله والرئيس نبيه بري'، وتابع 'اليوم نعمل للوصول إلى أفضل اللوائح في مختلف القرى والبلدات بهدف تجنيبها الخلافات، وأيضًا للحفاظ على الاستقرار والعمل على إيصال فريق عمل متجانس يضم أكبر شريحة ممكنة من الكفاءات من أبناء المناطق'. ولفت إلى أن 'العمل على الوصول إلى لوائح بالتزكية يجري حيث يمكن ذلك'، وأكد أنه 'خلال ساعات سيتم الإعلان عن لوائح الوفاء والتنمية في جبل لبنان'. وأشار قبلان إلى أن 'هناك قرى وبلدات ترك الخيار فيها للعائلات بدون أي تدخل حزبي، علمًا أن الانتخابات البلدية بطابعها الأساسي هي معيار عائلي إنمائي'، واوضح ان 'التفاعل من الناس كبير جراء الثقة العالية بحزب الله وحركة امل'، وأكد 'التواصل والعمل والتحالف مع الجهات والأحزاب الأخرى مثل التيار الوطني الحر وحزب الطاشناق في بعض المناطق'، وأوضح أن 'هناك تنافسًا لحزب الله على مقعد بلدي ومختار في برج حمود، وأيضًا مختار في سن الفيل، بالإضافة إلى بلدية مجدل ترشيش في قضاء المتن'، ولفت الى انه 'تم إعلان فوز بلديتي المعيصرة والحصين بالتزكية'، يذكر انه تم إعلان فوز بلدية برج البراجنة بالتزكية أيضا. وشدد قبلان على أن 'حزب الله ينطلق مع الأخوة في حركة أمل من الشعار المرفوع للانتخابات أي وفاء وتنمية'، وأكد أن 'حزب الله كما أكد مؤخرًا الشيخ نعيم قاسم، الخدمة عنده أصل وليست مسألة مرحلية قبل أو خلال فترة الانتخابات البلدية أو النيابية'، وذكّر أن 'الحزب دائمًا كان إلى جانب بيئته وأهله والبلديات حتى في أصعب الظروف الاقتصادية التي مر بها لبنان خلال السنوات الماضية'. وأكد قبلان أن 'خدمات العمل البلدي في حزب الله قائمة دائمًا، سواء على مستوى التأهيل والتدريب أو على مستوى تقديم المشورة والرأي الهندسي والقانوني، وغيرها من المسائل خاصة ما يتعلق بدعم البلديات بالمحروقات، وتنظيف الطرقات، ودعم الموظفين بشتى الوسائل الممكنة'، ولفت إلى أنه 'أحيانًا قد نجد بعض الصعوبات خاصة لجهة عدم القدرة على إدخال جميع المرشحين في لائحة واحدة، لكن المهم الحفاظ على وحدة القرية أو البلدة وتأمين الاستقرار والتجانس'. يبقى العمل البلدي والاختياري، بصفته أحد أبرز صور اللامركزية الجغرافية أو الإقليمية، من العوامل المهمة لتحقيق إنماء المدن والقرى، خاصة أنه يتم بقدرات أبناء المنطقة نفسها، ما يشجع الأشخاص أكثر على خوض تجربة التنافس لخدمة منطقتهم وتقديم الجهد المضاعف في سبيل ذلك، وهذا كله يجب أن يصب بالدرجة الأولى في خدمة الشأن العام بعيدا عن المصالح الذاتية والخاصة. المصدر: موقع المنار


ليبانون ديبايت
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
قبلان يحذّر من تسييس قضية المرفأ: نريد الحقيقة لا تصفية حسابات
أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان بيانًا توجّه فيه إلى قاضي التحقيق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار، داعيًا إلى الالتزام بأقصى درجات الشفافية والمسؤولية والحذر، ومشدّدًا على أنّ القانون هو الضمانة الأساسية للعدالة، محذرًا في الوقت نفسه من الاستنسابية وتسييس القضاء، وما وصفه بـ"التذخير الدولي" للقضية. وقال قبلان في بيانه: "نخاطب القاضي طارق البيطار بكل شفافية ومسؤولية وحذر، لأن القانون هو ضمانة شاملة، ولا شيء أخطر على القانون من الاستنسابية، وتسييس العدالة، والتوظيف السياسي، والتذخير الدولي. الفترة السابقة من التحقيق كانت مسيّسة بشدة، ونحن مع العدالة بما هي عدالة، لا بما هي عتمة أو واجهة للكيدية، حتى لو ارتدت ثوبًا قضائيًا". وأشار إلى أنّ "حقوق شهداء المرفأ في عنق العدالة وتحت ذمة الله التي لا تقبل التسييس"، مؤكدًا أنّ "قضية انفجار المرفأ كبيرة ومعقدة، وقد تأثرت في السابق بشكل مباشر بتدخلات خارجية طالت جوهر التحقيق ومساره". وأضاف قبلان: "الخوف لا يزال قائمًا، والثقة مهزوزة. ما نريده هو عدالة حقيقية في قضية المرفأ، لا عملية قتل سياسي مغلّفة برداء قضائي. البلد في حالة تعب شديد، والتوازنات الداخلية مشدودة، وكل الوطن على حافة الانفجار، والمطلوب هو الوصول إلى الحقيقة، لا الانزلاق إلى كوابيس جديدة تجر البلد نحو مزيد من الكوارث". وختم مشددًا على أنّ "لبنان غارق حتى أذنيه في السياسة والتجاذبات الدولية، وأي خطوات كيدية أو فتح ملفات بمحاور سياسية ستضع البلد في مهب الريح. المطلوب حماية لبنان وضمان الحقيقة، لا إدخاله في نفق مظلم جديد".


ليبانون ديبايت
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"كفى بازارًا لبيع الأوطان"... قبلان يحذّر من "تسونامي الفتن"
أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان بيانًا وجّه فيه رسالة حادّة إلى القوى السياسية والإعلامية في البلاد، محذرًا من خطورة ما وصفه بـ"تسونامي الفتن" والتقارير المفبركة التي تُبث في الإعلام وتُضخ من بعض الغرف السياسية في الداخل. وقال قبلان: "من منطلق عيشنا المشترك ومصيرنا الواحد، فإن لبنان هو مهدنا وكيان شراكتنا، وبلد الأبدية بواقع طموحنا وتضحياتنا ومصيرنا الثابت. إلا أن ما يجري اليوم، خاصة في الإعلام، هو بمثابة تسونامي فتن وترويج أخبار كاذبة وتقارير مفبركة تهدف إلى كسر عزيمة من ناضل وقاتل وقاوم لاستعادة لبنان والحفاظ على قيمته الوطنية والسيادية". وأضاف: "الأخطر أن بعض التحولات الدولية جعلت من الوطنية تهمة، والمقاومة كارثة، والسيادة جريمة، أما التفكير بحماية البلد فقد بات يُعتبر خيانة. وهناك اليوم من يعيد توظيف لبنان ومرافِقه الحساسة ضد من استعاد البلد، في محاولة للتنصل من المسؤوليات الوطنية، ومنع أي إعادة إعمار، وإعادة تشكيل القنوات المرفقية وكأننا أمام محاكم تفتيش لا تشبع من الانتقام، وهذا أمر في غاية الخطورة". وأكد قبلان: "يمكن أن نقبل بكل شيء إلا بالسياسات الضدية والتضييق على القدرة الوطنية التي حررت لبنان. لا يمكن القبول باستغلال الظرف الدولي في سياق لعبة قتل معنوي واستسلام سيادي وميثاقي وسياسي. الحكومة مطالَبة بتحمّل مسؤولياتها الكبيرة، لكنّها حتى الآن لا تتحملها وتعمل بانتقائية". وفي نبرة تحذيرية، توجه المفتي قبلان إلى "من يهمه الأمر"، قائلاً: "الجنوب والضاحية والبقاع أقرب إلى الدولة من واشنطن وغيرها، ومزيد من الخنق والضغط والاستهتار أمر بالغ الخطورة. الأولوية اليوم للإنقاذ الوطني وليس للعراضات الدعائية أو التسعير وفق 'الأسعار الدولية'. الاستراتيجية الوطنية واضحة وموجودة على الأرض، وما جرى في بلدة الخيام وهزيمة 'الجيش الأسطورة' رغم الدعم الأطلسي الهائل، يكفي لاستخلاص الدروس". وختم قائلاً: "الأولوية هي لبنان، بسيادته، وشعبه، وعيشه المشترك، وميثاقيته، ومسؤوليات إغاثته الحكومية، فضلاً عن تعزيز قدرات الحماية السيادية، بعيدًا عن 'بازارات بيع الأوطان'".