أحدث الأخبار مع #قرش_حوتي


سكاي نيوز عربية
منذ 5 أيام
- علوم
- سكاي نيوز عربية
مصر.. القرش الحوتي يثير الخوف على شواطئ دهب والبيئة تحذر
وقالت وزارة البيئة المصرية، في بيان، إنها تابعت ظهور القرش الحوتي بمنطقة اللاجونا بدهب، ووجهت على الفور فريق عمل محميات جنوب سيناء للمتابعة وتقصي الحقيقة، مؤكدة أن الفريق قام بتتبع أثر القرش وقد تبين مشاهدته يوم السبت الماضي، وأن نوعه هو القرش الحوتي ولا يشكل خطرا على الإنسان. وبينت الوزارة أن الاقتراب المفرط من هذه السمكة أو محاولة الإمساك بها قد تؤدي إلى إصابات بشرية غير مقصودة، بسبب كبر حجمها وقوة حركتها، مشيرة إلى أن القرش الحوتي يُعد من أهم مكونات النظام البيئي البحري بالبحر الأحمر، حيث يضطلع بدور رئيسي في استدامة توازن هذا النظام البيئي الفريد. وقال مصدر مسؤول في وزارة البيئة في تصريح خاص لموقع "سكاي نيوز عربية" إن الوزارة تهيب بالمواطنين الالتزام بالسلوكيات البيئة المسؤولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة خاصة القرش الحوتي. وطالبت بالتعامل مع هذه الكائنات بسلوك مختلف عما ظهر في المقطع المصور الذي أظهر مجموعة من المصطافين المصريين وهم يلاحقون سمكة القرش الحوتي في مياه منطقة لاجونا بمدينة دهب. وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولوا مقطعا مصورا لمصطافين يلاحقون سمكة القرش الحوتي باستخدام مراكب بحرية على شواطئ مدينة دهب، وسط متابعة من آخرين على الشاطئ. معلومات عن القرش الحوتي يعتبر القرش الحوتي الذي يصل طوله إلى 18 مترا ووزنه 15 طنًا، أكبر أنواع الأسماك في العالم، ويتميز بلونه الداكن المزين بخطوط ودوائر فاتحة، وفمه العريض الذي يجعله جاذبًا للسياح. ويعيش هذا الكائن عادة بشكل منفرد في المياه الاستوائية وشبه الاستوائية، لكنه قد يظهر في تجمعات، وهو مُدرج ضمن القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN) ككائن مهدد بالانقراض بسبب الصيد العرضي، اصطدام السفن ، والصيد الجائر. وبين الحين والآخر تشهد الشواطئ المصرية هجمات من الأسماك الشرسة على السياح والمصطافين، ففي ديسمبر الماضي لقي سائح مصرعه وأصيب آخر في هجوم لسمكة قرش بمنتجع في مدينة مرسى علم المطلة على البحر الأحمر. وبعد هذا الحادث أعلنت الحكومة المصرية بدء تركيب أجهزة رصد متصلة بالأقمار الصناعية لتتبع حركة وسلوك أسماك القرش في البحر، لاتخاذ إجراءات احترازية من تلك الهجمات.


١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
القرش الحوتي يزور شاطئ مدينة مصرية.. والجهات الرسمية تُعلق
في حدث بيئي نادر يعكس ثراء التنوع البيولوجي في البحر الأحمر، رصدت وزارة البيئة المصرية ظهور القرش الحوتي، أكبر أسماك العالم، قبالة سواحل مدينة دهب. هذا الظهور أثار اهتمامًا واسعًا، ليؤكد مكانة مصر كوجهة بيئية عالمية، مع دعوات رسمية لحماية هذا الكائن النادر والحفاظ على التوازن البيئي. وأعلنت وزارة البيئة، في بيان صادر اليوم (الثلاثاء) رصد القرش الحوتي في منطقة اللاجونا بمدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء، وذلك بعد تداول أنباء على مواقع إخبارية. ووجهت وزيرة البيئة المصرية الدكتورة ياسمين فؤاد، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتتبع الحدث، حيث تأكدت مشاهدة القرش الحوتي يوم السبت الماضي، مؤكدة أنه لا يشكل خطرًا على الإنسان بطبيعته الهادئة، لكن التعامل غير المسؤول معه قد يؤدي إلى إصابات غير مقصودة نتيجة حجمه الضخم وقوة حركته. وأكدت الوزيرة أهمية الالتزام بالسلوكيات البيئية المسؤولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة، خصوصا القرش الحوتي، مشددة على ضرورة الابتعاد عنه بمسافة لا تقل عن 15 مترًا، وتجنب استخدام اللنشات في مناطق تواجده لمنع إصابته أو تعريضه للنفوق. كما حظرت استخدام أدوات صيد غير مستدامة مثل شباك الجر والشنشولا، التي تهدد حياة هذا النوع النادر وتؤثر على النظام البيئي. ويُعد القرش الحوتي، الذي يصل طوله إلى 18 مترًا ووزنه 15 طنًا، أكبر أنواع الأسماك في العالم، ويتميز بلونه الداكن المزين بخطوط ودوائر فاتحة، وفمه العريض الذي يجعله جاذبًا للسياح. ويعيش هذا الكائن عادةً بشكل منفرد في المياه الاستوائية وشبه الاستوائية، لكنه قد يظهر في تجمعات، وهو مُدرج ضمن القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لصون الطبيعة ( IUCN ) ككائن مهدد بالانقراض بسبب الصيد العرضي، اصطدام السفن، والصيد الجائر. وأوضحت الوزيرة أن القرش الحوتي يلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على التوازن البيئي للبحر الأحمر، مما يعزز من قيمته الاقتصادية كعامل جذب سياحي. ودعت الوزارة المواطنين والجهات المعنية إلى الالتزام بالإرشادات البيئية لحماية هذا الكائن، الذي يُعتبر رمزًا للتنوع البيولوجي في المنطقة. القرش الحوتي Rhincodon typus يُعرف بطباعه الهادئة، حيث يتغذى بشكل رئيسي على العوالق والأسماك الصغيرة باستخدام تقنية الترشيح عبر فمه الكبير. في المياه المصرية، تم رصد القرش الحوتي بشكل متقطع خلال العقد الماضي، خصوصا في مناطق دهب، شرم الشيخ، والغردقة، حيث تُعد مياه البحر الأحمر بيئة مثالية له بفضل وفرة العوالق. ووفقًا لتقارير بيئية، تم توثيق ظهوره في مصر أكثر من 10 مرات منذ عام 2010، مع زيادة ملحوظة في الرصد خلال السنوات الأخيرة بفضل تحسين أنظمة المراقبة البيئية. وفي عام 2023، تم رصد تجمع نادر لثلاثة أفراد من القرش الحوتي قبالة سواحل مرسى علم، مما عزز الاهتمام بحماية هذا النوع. وتشير الدراسات إلى أن القرش الحوتي يهاجر موسميًا إلى البحر الأحمر بحثًا عن الغذاء، خاصة في الربيع والصيف. ومع ذلك فإن الضغوط البيئية مثل التلوث البحري وتغير المناخ، تهدد موائله، مما يجعل حمايته أولوية، فيما تخطط وزارة البيئة لتوسيع برامج التوعية للسياح والغواصين في جنوب سيناء، مع إطلاق مبادرة لتتبع القرش الحوتي باستخدام أجهزة تتبع متطورة لفهم أنماط هجرته وحماية موائله.


جريدة المال
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة المال
بعد ظهوره في «لاجونا دهب».. وزيرة البيئة: القرش الحوتي لا يشكل خطرًا على الإنسان
تابعت وزارة البيئة ما تم تداوله مؤخرا عن ظهور القرش الحوتي بمنطقة 'اللاجونا بدهب'، وعلى الفور وجهت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتأكيد ظهور سمكة قرش من نوع القرش الحوتي بساحل مدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء. وأشارت الوزيرة إلى أن فريق محميات جنوب سيناء تتبع أثره وقد تبين مشاهدته يوم السبت الماضي، وأن نوعه هو القرش الحوتي ولا يشكل خطرًا على الإنسان. وشددت وزيرة البيئة على أهمية الالتزام الكامل بالسلوكيات البيئية المسئولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة، وفي مقدمتها سمكة القرش الحوتى لتفادي أي مخاطر أو إصابات قد تنتج عن رد فعله، حيث أن الاقتراب المفرط منه أو محاولة الإمساك به قد تؤدي إلى إصابات بشرية غير مقصودة بسبب كبر حجمه وقوة حركته. وأوضحت وزيرة البيئة أن القرش الحوتي يُعد من أهم مكونات النظام البيئي البحري بالبحر الأحمر، حيث يضطلع بدور رئيسي في استدامة توازن هذا النظام البيئي الفريد. ويُعد أكبر أنواع الأسماك على الإطلاق، إذ يصل طوله إلى نحو 18 مترًا، ووزنه إلى حوالي 15 طنًا، ويُقدر عمره الأقصى بنحو 100 عام. وأضافت د. ياسمين فؤاد أن القرش الحوتى يُعد من أكثر أنواع الأسماك انتشارًا، حيث تم رصده عالميًا في المسطحات المائية بالمناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ويعيش غالبًا بشكل منفرد، إلا أنه يظهر أحيانًا في تجمعات كبيرة، كما تم رصده بجنوب البحر الأحمر وسواحل دولة قطر. ويتميز بلونه الداكن الذي تتخلله خطوط ودوائر فاتحة، إضافة إلى فمه الكبير وزعنفته الظهرية الظاهرة أحيانًا فوق سطح المياه في المناطق الضحلة. كما أشارت وزيرة البيئة إلى أن القرش الحوتى مُدرج ضمن القائمة الحمراء للكائنات المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN)، وذلك بسبب الضغوط البشرية التي يتعرض لها، مثل الصيد العرضي، واصطدام السفن، والصيد الجائر. وفي هذا السياق، تهيب وزارة البيئة بجميع المواطنين والجهات المعنية الالتزام بعدم الاقتراب من سمكة القرش الحوتى لمسافة تقل عن 15 مترًا، وعدم استخدام اللنشات بجميع أنواعها في مناطق تواجده، لتفادي تعريضه للإصابة أو النفوق. كما شددت على ضرورة التوقف عن استخدام أدوات الصيد غير المتوافقة مع طبيعة البيئة البحرية بالبحر الأحمر، مثل شباك الجر والشنشولا، لما تمثله من خطر على هذا النوع النادر، الذي يُعد أحد أهم عناصر الجذب السياحي لما يتمتع به من قيمة بيئية واقتصادية مميزة على سواحل مصر.


اليوم السابع
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
بعد ظهوره بدهب.. وزيرة البيئة تؤكد: القرش الحوتى لا يشكل خطرا على الإنسان
تابعت وزارة البيئة ما نشر فى المواقع الإخبارية عن ظهور القرش الحوتى بمنطقة اللاجونا بدهب، وعلى الفور وجهت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة ، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتأكيد ظهور سمكة قرش من نوع القرش الحوتى بساحل مدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء. وقد قام فريق محميات جنوب سيناء بتتبع أثره وقد تبين مشاهدته يوم السبت الماضى، وأن نوعه هو القرش الحوتى ولا يشكل خطرًا على الإنسان، وقد شددت وزيرة البيئة مشددة على أهمية الالتزام الكامل بالسلوكيات البيئية المسؤولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة، وفي مقدمتها سمكة القرش الحوتى لتفادي أي مخاطر أو إصابات قد تنتج عن رد فعله ،حيث أن الاقتراب المفرط منه أو محاولة الإمساك به قد تؤدى إلى إصابات بشرية غير مقصودة بسبب كبر حجمه وقوة حركته. وأوضحت وزيرة البيئة أن القرش الحوتى يُعد من أهم مكونات النظام البيئي البحري بالبحر الأحمر، حيث يضطلع بدور رئيسي في استدامة توازن هذا النظام البيئي الفريد. ويُعد أكبر أنواع الأسماك على الإطلاق، إذ يصل طوله إلى نحو 18 مترًا، ووزنه إلى حوالي 15 طنًا، ويُقدر عمره الأقصى بنحو 100 عام. وأضافت د. ياسمين فؤاد أن القرش الحوتى يُعد من أكثر أنواع الأسماك انتشارًا، حيث تم رصده عالميًا في المسطحات المائية بالمناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ويعيش غالبًا بشكل منفرد، إلا أنه يظهر أحيانًا في تجمعات كبيرة، كما تم رصده بجنوب البحر الأحمر وسواحل دولة قطر. ويتميز بلونه الداكن الذي تتخلله خطوط ودوائر فاتحة، إضافة إلى فمه الكبير وزعنفته الظهرية الظاهرة أحيانًا فوق سطح المياه في المناطق الضحلة. كما أشارت وزيرة البيئة إلى أن القرش الحوتى مُدرج ضمن القائمة الحمراء للكائنات المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN)، وذلك بسبب الضغوط البشرية التي يتعرض لها، مثل الصيد العرضي، واصطدام السفن، والصيد الجائر. وفي هذا السياق، تهيب وزارة البيئة بجميع المواطنين والجهات المعنية الالتزام بعدم الاقتراب من سمكة القرش الحوتى لمسافة تقل عن 15 مترًا، وعدم استخدام اللنشات بجميع أنواعها في مناطق تواجده، لتفادي تعريضه للإصابة أو النفوق. كما شددت سيادتها على ضرورة التوقف عن استخدام أدوات الصيد غير المتوافقة مع طبيعة البيئة البحرية بالبحر الأحمر، مثل شباك الجر والشنشولا، لما تمثله من خطر على هذا النوع النادر، الذي يُعد أحد أهم عناصر الجذب السياحي لما يتمتع به من قيمة بيئية واقتصادية مميزة على سواحل مصر.