#أحدث الأخبار مع #قرية_الصمدانيةالشرق الأوسطمنذ 9 ساعاتسياسةالشرق الأوسطإسرائيل تطلق سراح معتقلين سوريين وتُجدد توغلها في محافظة القنيطرةفي توغل إسرائيلي جديد، دخل رتل عسكري إسرائيلي كبير يتضمن أربع دبابات وأربع عشرة سيارة دفع رباعي، صباح الأحد، إلى مدينة السلام والمناطق المحيطة بمشفى السلام في محافظة القنيطرة جنوب سوريا، وفق ما ذكرته مصادر محلية متقاطعة أشارت إلى أن هذا التوغل جاء بعد ليلة شهدت تحليقاً للطيران الإسرائيلي فوق محافظة درعا. وأفاد «تلفزيون سوريا» بتمركز رتل عسكري إسرائيلي، صباحاً، على الطريق الواصل بين بلدة الحميدية ومبنى المحافظة بمدينة القنيطرة في جنوب سوريا. وذكر أن الرتل يتألف من 14 آلية عسكرية، بينها ثلاث دبابات من طراز «ميركافا»، مشيراً إلى أن القوات الإسرائيلية عززت انتشارها في المنطقة، دون معرفة الأسباب المباشرة لهذه التحركات. من جهته، قال موقع «تجمع أحرار حوران» المحلي إن القوات الإسرائيلية تُواصل انتهاكاتها للأراضي السورية، وقد توغلت، صباح الأحد، برتلٍ يضم 4 دبابات «ميركـافا» وعدداً من السيارات العسكرية إلى المنطقة الواصلة بين بلدة الحميدية ومركز محافظة القنيطرة، ثم انسحب الرتل إلى القاعدة في منطقة المهدمة بالقنيطرة حيث تتمركز القوات الإسرائيلية داخل الأراضي السورية. وتقوم القوات الإسرائيلية بتوغلات يومية عند الحدود الجنوبية تترافق مع حملات تفتيش لأهالي المنطقة، وتدقيق في هوياتهم وأوراقهم الثبوتية، كما تقوم باعتقال الشبان السوريين. ووفق مصادر في المنطقة، أطلقت القوات الإسرائيلية سراح شابين من أهالي قرية الصمدانية، جرى اعتقالهما، قبل أيام، عند توغل القوات الإسرائيلية في القرية، وتنفيذها حملة تفتيش للأهالي، دون أسباب ظاهرة، علماً بأن قرية الصمدانية من القرى المحرَّرة، غرب القنيطرة، في حرب 1973. توغل إسرائيلي داخل بلدة جباتا الخشب بريف القنيطرة ديسمبر الماضي (أ.ف.ب) وازدادت الانتهاكات الإسرائيلية للأراضي السورية بعد سقوط النظام، وشُنّت مئات الغارات التي دمّرت غالبية المواقع العسكرية، التابعة لقوات النظام السوري السابق، مع إصرار على منع إعادة تأهيلها، وسيطرتها على المنطقة العازلة، بالترافق مع توغلات برية على طول الخطوط الفاصلة بمحافظتي درعا والقنيطرة، مع حملات مداهمة للأراضي والقرى الحدودية، وكذلك تكثيف عمليات التجسس والاستطلاع بالطائرات المُسيّرة، بزعم منع وصول تنظيمات متشددة إلى تلك المناطق وتهديد أمن إسرائيل. القنيطرة تحتج على القصف الإسرائيلي بعد سقوط النظام في فبراير الماضي (القنيطرة الآن) وتفيد مصادر أهلية وتقارير إعلامية بأن التوغلات الإسرائيلية تترافق مع انتهاكات إنسانية وتخريب للأراضي الزراعية، وإطلاق النار على المواشي وقطعان الأغنام، وتكبيد المزارعين السوريين خسائر فادحة، ناهيك عن اعتقال المزارعين في الأراضي القريبة من خطوط الفصل. وقبل أسبوع، توغلت قوة إسرائيلية مؤلَّفة من خمس آليات إلى ريف القنيطرة الأوسط، بشكل مفاجئ، في مداهمةٍ لموقع عسكري مهجور يتبع قوات النظام السابق قريباً من الخط الفاصل للأراضي السورية، ثم انسحبت بعد عشر ساعات.
الشرق الأوسطمنذ 9 ساعاتسياسةالشرق الأوسطإسرائيل تطلق سراح معتقلين سوريين وتُجدد توغلها في محافظة القنيطرةفي توغل إسرائيلي جديد، دخل رتل عسكري إسرائيلي كبير يتضمن أربع دبابات وأربع عشرة سيارة دفع رباعي، صباح الأحد، إلى مدينة السلام والمناطق المحيطة بمشفى السلام في محافظة القنيطرة جنوب سوريا، وفق ما ذكرته مصادر محلية متقاطعة أشارت إلى أن هذا التوغل جاء بعد ليلة شهدت تحليقاً للطيران الإسرائيلي فوق محافظة درعا. وأفاد «تلفزيون سوريا» بتمركز رتل عسكري إسرائيلي، صباحاً، على الطريق الواصل بين بلدة الحميدية ومبنى المحافظة بمدينة القنيطرة في جنوب سوريا. وذكر أن الرتل يتألف من 14 آلية عسكرية، بينها ثلاث دبابات من طراز «ميركافا»، مشيراً إلى أن القوات الإسرائيلية عززت انتشارها في المنطقة، دون معرفة الأسباب المباشرة لهذه التحركات. من جهته، قال موقع «تجمع أحرار حوران» المحلي إن القوات الإسرائيلية تُواصل انتهاكاتها للأراضي السورية، وقد توغلت، صباح الأحد، برتلٍ يضم 4 دبابات «ميركـافا» وعدداً من السيارات العسكرية إلى المنطقة الواصلة بين بلدة الحميدية ومركز محافظة القنيطرة، ثم انسحب الرتل إلى القاعدة في منطقة المهدمة بالقنيطرة حيث تتمركز القوات الإسرائيلية داخل الأراضي السورية. وتقوم القوات الإسرائيلية بتوغلات يومية عند الحدود الجنوبية تترافق مع حملات تفتيش لأهالي المنطقة، وتدقيق في هوياتهم وأوراقهم الثبوتية، كما تقوم باعتقال الشبان السوريين. ووفق مصادر في المنطقة، أطلقت القوات الإسرائيلية سراح شابين من أهالي قرية الصمدانية، جرى اعتقالهما، قبل أيام، عند توغل القوات الإسرائيلية في القرية، وتنفيذها حملة تفتيش للأهالي، دون أسباب ظاهرة، علماً بأن قرية الصمدانية من القرى المحرَّرة، غرب القنيطرة، في حرب 1973. توغل إسرائيلي داخل بلدة جباتا الخشب بريف القنيطرة ديسمبر الماضي (أ.ف.ب) وازدادت الانتهاكات الإسرائيلية للأراضي السورية بعد سقوط النظام، وشُنّت مئات الغارات التي دمّرت غالبية المواقع العسكرية، التابعة لقوات النظام السوري السابق، مع إصرار على منع إعادة تأهيلها، وسيطرتها على المنطقة العازلة، بالترافق مع توغلات برية على طول الخطوط الفاصلة بمحافظتي درعا والقنيطرة، مع حملات مداهمة للأراضي والقرى الحدودية، وكذلك تكثيف عمليات التجسس والاستطلاع بالطائرات المُسيّرة، بزعم منع وصول تنظيمات متشددة إلى تلك المناطق وتهديد أمن إسرائيل. القنيطرة تحتج على القصف الإسرائيلي بعد سقوط النظام في فبراير الماضي (القنيطرة الآن) وتفيد مصادر أهلية وتقارير إعلامية بأن التوغلات الإسرائيلية تترافق مع انتهاكات إنسانية وتخريب للأراضي الزراعية، وإطلاق النار على المواشي وقطعان الأغنام، وتكبيد المزارعين السوريين خسائر فادحة، ناهيك عن اعتقال المزارعين في الأراضي القريبة من خطوط الفصل. وقبل أسبوع، توغلت قوة إسرائيلية مؤلَّفة من خمس آليات إلى ريف القنيطرة الأوسط، بشكل مفاجئ، في مداهمةٍ لموقع عسكري مهجور يتبع قوات النظام السابق قريباً من الخط الفاصل للأراضي السورية، ثم انسحبت بعد عشر ساعات.