logo
#

أحدث الأخبار مع #قناة_السعودية

المالكي لـ«عكاظ»: زيارة ترمب تؤكد عمق التحالف السعودي
المالكي لـ«عكاظ»: زيارة ترمب تؤكد عمق التحالف السعودي

عكاظ

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

المالكي لـ«عكاظ»: زيارة ترمب تؤكد عمق التحالف السعودي

تابعوا عكاظ على أكد مذيع الأخبار في قناة السعودية سلمان المالكي لـ«عكاظ»، أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المملكة في هذا التوقيت تُعد رسالة واضحة للعالم بأسره، تعكس عمق التحالف بين السعودية والولايات المتحدة، مشيراً إلى أن هذا اللقاء يُثبت المكانة الإقليمية والدولية المرموقة التي تتبوأها المملكة اليوم، وسعيها المتواصل لتحقيق الأمن والسلم الدوليين. وقال المالكي: «ترمب يدرك أهمية منطقة الخليج، خصوصاً في أبعادها السياسية والاقتصادية والثقافية، والعلاقات الأمريكية الخليجية باتت اليوم أكثر نضجاً، مستندة إلى تبادل تجاري واستثماري ضخم يعكس الثقة المتبادلة بين الطرفين، وهو ما تسعى القمة الخليجية الأمريكية إلى تعزيزه بما يخدم المصالح المشتركة». وأشار إلى أن هذه الزيارة، وهي الثانية لترمب كرئيس، تؤكد على استمرارية الشراكة الوثيقة بين الرياض وواشنطن، مضيفاً: «زيارته الأولى عام 2017 تبعتها خطوات دبلوماسية وتجارية ناجحة رغم تحديات كبيرة مثل جائحة كورونا والأزمات الإقليمية. واليوم، مع ولايته الجديدة، تتجدد الرغبة في تعميق التعاون مع السعودية، صاحبة الدور المحوري في المنطقة». وحول صورة المملكة لدى المجتمع الأمريكي، أوضح المالكي أن رؤية السعودية 2030 لعبت دوراً كبيراً في تقديم نموذج سعودي حديث ومؤثر على المستوى العالمي، وقال: «العالم ومن ضمنه الشعب الأمريكي أصبح أكثر وعياً بحجم التحولات التي تقودها المملكة، ومكانتها في صياغة المشهد السياسي والاقتصادي والثقافي العالمي». وشدد المالكي على أهمية أن تُبرز التغطية الإعلامية السعودية للزيارة حجم التحول الذي شهدته العلاقات بين البلدين خلال السنوات الثماني الماضية، خصوصاً في ظل رؤية 2030، مؤكداً أن «هذه العلاقة تحولت إلى تجربة إستراتيجية ناجحة بكل المقاييس، ورسخت تقارباً ثقافياً وفنياً نوعياً بين الشعبين». أخبار ذات صلة سلمان المالكي.

الأحمدي: الحَر أخطر من البرد.. و18 درجة هي الأنسب لنوم صحي
الأحمدي: الحَر أخطر من البرد.. و18 درجة هي الأنسب لنوم صحي

صحيفة سبق

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

الأحمدي: الحَر أخطر من البرد.. و18 درجة هي الأنسب لنوم صحي

حذَّر أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني بجامعة طيبة، الدكتور محمد الأحمدي، من خطورة الحرارة المرتفعة على صحة الإنسان، مؤكدًا أن "الحر أخطر من البرد"، خاصة في مناخ المملكة العربية السعودية، الذي يشهد درجات حرارة مرتفعة معظم أيام السنة. وأوضح أن الحرارة الزائدة تؤثر بشكل مباشر وسلبي على أجهزة الجسم، وقد تصل آثارها إلى تدمير الخلايا، وخصوصًا لدى الفئات الحساسة، مثل الأطفال وكبار السن. وفي حديثه لبرنامج "من السعودية" على القناة السعودية شدَّد الأحمدي على أن حالات الوفاة المرتبطة بدرجات الحرارة في منطقتنا تكون غالبًا بسبب الحر، وقال: "في بيئتنا من النادر جدًّا أن يموت الإنسان من البرد، حتى مع درجات منخفضة، تصل إلى 15 أو 16 مئوية باستخدام أجهزة التبريد، بينما أكثر من 99% من الوفيات تكون بسبب الحر؛ فالحرارة الزائدة تؤثر بعمق في الجسم، ولا يستطيع الإنسان تحمُّلها بسهولة". وبيَّن أن جسم الإنسان يعاني الحَر أكثر بكثير من معاناته البرد؛ إذ إن الحرارة الزائدة تؤثر في وظائف الأجهزة الداخلية، وتُجهد الجسم بشكل أكبر. الحر أخطر من البرد على الجسم! وخصوصًا في منطقتنا.. فالحرارة الزائدة أكثر مما ينبغي "مدمرة" لكل خلية في جسم الإنسان وتحديدًا على الأطفال وكبار السن أ.د. محمد الأحمدي – أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني @DoctorAlahmadi #من_السعودية_على_قناة_السعودية #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون — قناة السعودية (@saudiatv) May 9, 2025 وقال: "الحرارة الزائدة عن الحد الطبيعي تعد مدمرة لكل خلية في الجسم، وهذا ما نشهده حتى في بعض الدول الأوروبية التي تسجل وفيات عندما تصل درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية". وأضاف: "خلق الله جسم الإنسان في أفضل نظام للتكيف مع تغيرات المناخ، وجسم الإنسان يحتاج من أسبوعين إلى 3 أسابيع للتأقلم على درجة حرارة المنطقة التي يعيش فيها". وأشار الدكتور الأحمدي إلى أن الدراسات العلمية تؤكد أن حرارة الغرفة تلعب دورًا كبيرًا في جودة النوم، فإذا تجاوزت درجة حرارة الغرفة 21 درجة مئوية فإنها تعد "حارة جدًّا"، وتُسبب اضطرابًا في النوم. أما إذا انخفضت إلى ما دون 15 درجة مئوية فتصبح 'باردة جدًّا'، وتؤثر أيضًا على راحة الجسم. واختتم حديثه بتوصية مهمة قائلاً: "درجة الحرارة المثلى للحصول على نوم جيد تتراوح بين 15 و21 درجة مئوية، ولكن أفضل درجة حرارة بحسب التوصيات العلمية هي 18 درجة مئوية؛ فهي الأنسب لضمان نوم عميق وصحي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store