logo
#

أحدث الأخبار مع #قواتالولاياتالمتحدة

الجيش الأمريكي يجري أول تدريب على الاستجابة النووية في كوريا الجنوبية
الجيش الأمريكي يجري أول تدريب على الاستجابة النووية في كوريا الجنوبية

الدفاع العربي

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدفاع العربي

الجيش الأمريكي يجري أول تدريب على الاستجابة النووية في كوريا الجنوبية

الجيش الأمريكي يجري أول تدريب على الاستجابة النووية في كوريا الجنوبية أجرت وحدة الاستجابة للأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل التابعة للجيش الأمريكي أول تدريب . لها على تأثيرات الأسلحة النووية في كوريا الجنوبية، وفقًا لتقارير من القوات الأمريكية في كوريا (USFK). وشارك في التدريب، الذي أقيم يومي 15 و16 أبريل في القيادة الاستراتيجية بكوريا الجنوبية. أفراد من الجيش الكوري الجنوبي وقوات الولايات المتحدة في كوريا. تدريب نووي وركزت الدورة التدريبية، التي أدارها اثنان من المدربين من وكالة الجيش الأمريكي لمكافحة الأسلحة النووية. وأسلحة الدمار الشامل (USANCA)، على العمل في البيئات التي تستخدم فيها الأسلحة النووية أو التي يوجد فيها تهديد باستخدامها. وفي حين أن التفاصيل الدقيقة للتدريب لا تزال غير معلنة، فإن التركيز كان على تعزيز المعرفة والمهارات اللازمة للعمليات العسكرية . في البيئات التي تشكل تهديدا نوويا، حسبما قالت قوات الولايات المتحدة في كوريا في بيان. وشمل المشاركون ستة ممثلين عن القيادة الاستراتيجية لكوريا الجنوبية، ومسؤولين من وزارة الدفاع الوطني في كوريا الجنوبية. وخمسة أفراد من قيادة القوات المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. تضمّن الحدث أيضًا مناقشات حول دور كوريا الجنوبية في عمليات التكامل النووي والتقليدي المشترك (CNI)، وهو مفهوم عملياتي. مشترك مصمم لدمج الأصول النووية الأمريكية مع القوات التقليدية المتقدمة لكوريا الجنوبية. ورغم عدم الانتهاء من وضع إطار عمل عملياتي رسمي للتكامل النووي والتقليدي المشترك، إلا أن التدريبات مستمرة لتحسين تنفيذه. وقالت قوات الولايات المتحدة في كوريا في بيان: 'يمكن تطبيق هذا التدريب بشكل مباشر . على مناورات الطاولة لقوات التحالف (TTX) وألعاب الحرب'. مناورة تدريب قتالية مشتركة في أغسطس الماضي، أجرت الدولتان أول مناورة تدريب قتالية مشتركة بين القوات النووية الأمريكية والكورية الجنوبية. والتي أُطلق عليها اسم 'الصولجان الحديدي 24″، في معسكر همفريز، وهي قاعدة عسكرية أمريكية رئيسية في كوريا الجنوبية. و ركزت المناورة على إجراءات التخطيط المشترك لنشر الأصول النووية الأمريكية بدعم كوري جنوبي تقليدي، بهدف. مواجهة التهديدات النووية والصاروخية لكوريا الشمالية. من المتوقع أن تتضمن التدريبات المشتركة الروتينية، مثل 'درع الحرية' في الربيع و'درع الحرية أولشي' في الخريف. تخطيطًا للطوارئ النووية. ومن المرجح دمج هذه السيناريوهات في خطط عملياتية أوسع نطاقًا، في ظل سعي الحليفين إلى تعزيز موقفهما الرادع المشترك. وقال اللواء ويليام تايلور، رئيس العمليات في قيادة القوات المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، لوكالة يونهاب للأنباء. في مقابلة أجريت معه مؤخرا: 'بينما لا أستطيع مناقشة سيناريوهات محددة، فإن التحالف يواصل تحسين استراتيجياته للاستجابة للاستعداد لأي طارئ'. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

سيئول: الولايات المتحدة تنقل منظومات صواريخ "باتريوت" من كوريا الجنوبية إلى الشرق الأوسط
سيئول: الولايات المتحدة تنقل منظومات صواريخ "باتريوت" من كوريا الجنوبية إلى الشرق الأوسط

اليمن الآن

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

سيئول: الولايات المتحدة تنقل منظومات صواريخ "باتريوت" من كوريا الجنوبية إلى الشرق الأوسط

اتفقت الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الجنوبية على خطة لنقل بعض بطاريات الدفاع الصاروخي (باتريوت) الأمريكية من كوريا إلى الشرق الأوسط، مؤقتاً، مع استمرار حملتها العسكرية الواسعة ضد الحوثيين في اليمن. ونقلت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، في تقرير لها، الجمعة، عن مصادر قولها، إن "الحليفين اتفقا الشهر الماضي، على النشر الجزئي، ولمدة شهر، لمنظومة (باتريوت) الصاروخية ذات القدرة المتقدمة -3، وهي أول حالة معروفة تتعلق بنقل أصول قوات الولايات المتحدة من كوريا الجنوبية إلى الشرق الأوسط". وأضافت الوكالة أن هذه الخطوة "النادرة"، تأتي بعد أن أوردت قناة (NBC News) الأمريكية، الأسبوع الماضي، أن وزير الدفاع الأمريكي؛ بيت هيغسيث أذن بنقل بطاريتي دفاع على الأقل من صواريخ "باتريوت" من آسيا إلى الشرق الأوسط، "في الوقت الذي تقوم فيه الولايات المتحدة بعمل عسكري ضد المتمردين الحوثيين في اليمن". واستدركت، بأن هذه الخطوة تأتي، أيضاً، وسط مخاوف متزايدة في سيئول من أن واشنطن قد تطالبها بتحمل المزيد من تكاليف تمركز القوات الأمريكية في كوريا الجنوبية أو إعادة النظر في دورها في البلد الآسيوي مع تبني الرئيس دونالد ترامب نهجاً جديداً في التعامل مع تحالفات بلاده. وأشارت "يونهاب" إلى أن الصواريخ التي سيتم نقلها، "تعمل جنباً إلى جنب مع أصول الدفاع الجوي الكورية الجنوبية في نظام دفاع صاروخي متعدد الطبقات ضد التهديدات الصاروخية والنووية لكوريا الشمالية"، وفقاً للمصادر. من جهتها، جددت قيادة القوات الأمريكية في كوريا الجنوبية (USFK) في بيان لها، التزامها القوى تجاه الدفاع عن شبه الجزيرة الكورية، لكنها امتنعت عن تقديم مزيد من التفاصيل، وفقاً للسياسة الداخلية لوزارة الدفاع (البنتاغون). وأوضح البيان أن الولايات المتحدة ستنشر، مؤقتاً، أفراد ومعدات كورية كجزء من خطة التناوب الدورية الروتينية، لكنها في نفس الوقت "ستظل تحتفظ بجاهزية قتالية عالية وفتاكة في شبه الجزيرة الكورية، استعداداً للرد على أي طارئ".

الأخبار العالمية : وزير الدفاع الأمريكى: اليابان شريك لاغنى عنه فى ردع التصعيد العسكرى الصينى
الأخبار العالمية : وزير الدفاع الأمريكى: اليابان شريك لاغنى عنه فى ردع التصعيد العسكرى الصينى

نافذة على العالم

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : وزير الدفاع الأمريكى: اليابان شريك لاغنى عنه فى ردع التصعيد العسكرى الصينى

الاثنين 31 مارس 2025 12:01 مساءً نافذة على العالم - وصف وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث اليابان بأنها "شريك لا غنى عنه" في ردع التصعيد العسكري الصيني المتزايد في المنطقة. وقال هيغسيث، الذي يقوم بأول زيارة له إلى آسيا حيث كانت اليابان محطته الثانية فيها، إنه من الضروري أن تبذل الدولتان المزيد من الجهد لتسريع تعزيز قدراتهما العسكرية "في وقت تواجه فيه المنطقة تصاعد الأنشطة العسكرية الصينية واحتمالية حدوث طوارئ في تايوان". وأشار وزير الدفاع الأمريكي في بداية محادثاته مع وزير الدفاع الياباني جين ناكاتاني في طوكيو إلى أن: "اليابان هي شريكنا الذي لا غنى عنه في ردع العدوان العسكري الصيني الشيوعي". وأضاف: "الولايات المتحدة تتحرك بسرعة، كما تعلمون، لإعادة تأسيس الردع في هذه المنطقة وحول العالم". وتأتي تعليقات وزير الدافاع الأمريكي في وقت حساس، والذي كانت فيه اليابان قلقة من كيفية تغير التفاعل الأمريكي في المنطقة في ظل سياسة "أمريكا أولا" التي تبناها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حسبما قال مسؤولون يابانيون، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، كما هدد ترامب بفرض تعريفات تجارية على اليابان، وهي حليف رئيسي للولايات المتحدة، مما زاد من بواعث القلق. واتفق الطرفان على تسريع خطط تطوير وإنتاج مشترك لصواريخ متقدمة "جو-جو متوسطة المدى"، والنظر في إنتاج صواريخ أرض-جو من طراز "إس إم-6"، للمساعدة في تقليص نقص الذخائر، حسبما قال ناكاتاني. ووافق الوزيران على تسريع عملية صيانة السفن الحربية والطائرات الحربية الأمريكية في اليابان لتعزيز ودعم الصناعات الدفاعية اليابانية والأمريكية. وأعلن هيغسيث عن ترقية القيادة الحالية في اليابان، "قوات الولايات المتحدة في اليابان"، بوضع قائد عمليات موحد ليعمل كمقر قيادة مشتركة للتواصل مع نظيره الياباني ليعمل كمقر "للحرب" لتعزيز سرعة وقدرة العمليات المشتركة لقواتهم. وقال وزير الدفاع الأمريكي إن إعادة تنظيم القوات الأمريكية "خطوة للتحضير بشكل أفضل لاحتمال اندلاع صراع". وأردف: "الولايات المتحدة واليابان تعملان من أجل السلام، ولكن يجب أن نكون مستعدين". في حين يقول مسؤولو وزارة الدفاع اليابانيون إنهم لا يتوقعون تغييرا كبيرا في مسؤولياتهم أو زيادة في القوات الأمريكية في اليابان.

لمواجهة الصين.. وزير دفاع أميركا يحدد "شريكا لا غنى عنه"
لمواجهة الصين.. وزير دفاع أميركا يحدد "شريكا لا غنى عنه"

سكاي نيوز عربية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

لمواجهة الصين.. وزير دفاع أميركا يحدد "شريكا لا غنى عنه"

كما قال هيغسيث ، الذي يقوم بأول زيارة له إلى آسيا حيث كانت اليابان محطته الثانية فيها، إنه من الضروري أن تبذل الدولتان المزيد من الجهد لتسريع تعزيز قدراتهما العسكرية في وقت تواجه فيه المنطقة تصاعد الأنشطة العسكرية الصينية واحتمالية حدوث طوارئ في تايوان. وتابع هيغسيث في بداية محادثاته مع وزير الدفاع الياباني جين ناكاتاني في طوكيو: "اليابان هي شريكنا الذي لا غنى عنه في ردع العدوان العسكري الصيني الشيوعي". وأضاف: " الولايات المتحدة تتحرك بسرعة، كما تعلمون، لإعادة تأسيس الردع في هذه المنطقة وحول العالم". وتأتي تعليقاته في وقت حساس، والذي كانت فيه اليابان قلقة من كيفية تغير التفاعل الأميركي في المنطقة في ظل سياسة "أميركا أولا" التي تبناها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حسبما قال مسؤولون يابانيون، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم. كما هدد ترامب بفرض تعريفات تجارية على اليابان، وهي حليف رئيسي للولايات المتحدة، مما زاد من بواعث القلق. واتفق الطرفان على تسريع خطط تطوير وإنتاج مشترك لصواريخ متقدمة جو-جو متوسطة المدى، والنظر في إنتاج صواريخ أرض-جو من طراز إس إم-6، للمساعدة في تقليص نقص الذخائر، حسبما قال ناكاتاني. كما وافق الوزيران على تسريع عملية صيانة السفن الحربية والطائرات الحربية الأميركية في اليابان لتعزيز ودعم الصناعات الدفاعية اليابانية والأميركية. وأعلن هيغسيث، الأحد، عن ترقية القيادة الحالية في اليابان، "قوات الولايات المتحدة في اليابان"، بوضع قائد عمليات موحد ليعمل كمقر قيادة مشتركة للتواصل مع نظيره الياباني ليعمل كمقر "للحرب" لتعزيز سرعة وقدرة العمليات المشتركة لقواتهم. وقال وزير الدفاع الأميركي إن إعادة تنظيم القوات الأميركية خطوة للتحضير بشكل أفضل لاحتمال اندلاع صراع. وأضاف: "أميركا واليابان تعملان من أجل السلام، ولكن يجب أن نكون مستعدين". ويقول مسؤولو وزارة الدفاع اليابانيون إنهم لا يتوقعون تغييرا كبيرا في مسؤولياتهم أو زيادة في القوات الأميركية في اليابان.

نافذة لمواجهة الصين.. وزير دفاع أميركا يحدد "شريكا لا غنى عنه"
نافذة لمواجهة الصين.. وزير دفاع أميركا يحدد "شريكا لا غنى عنه"

نافذة على العالم

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

نافذة لمواجهة الصين.. وزير دفاع أميركا يحدد "شريكا لا غنى عنه"

الاثنين 31 مارس 2025 08:55 صباحاً نافذة على العالم - وصف وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث اليابان، الأحد، بأنها "شريك لا غنى عنه" في ردع التصعيد العسكري الصيني المتزايد في المنطقة، وأعلن عن ترقية القيادة العسكرية الأميركية في اليابان إلى "مقر حرب جديد". كما قال هيغسيث، الذي يقوم بأول زيارة له إلى آسيا حيث كانت اليابان محطته الثانية فيها، إنه من الضروري أن تبذل الدولتان المزيد من الجهد لتسريع تعزيز قدراتهما العسكرية في وقت تواجه فيه المنطقة تصاعد الأنشطة العسكرية الصينية واحتمالية حدوث طوارئ في تايوان. وتابع هيغسيث في بداية محادثاته مع وزير الدفاع الياباني جين ناكاتاني في طوكيو: "اليابان هي شريكنا الذي لا غنى عنه في ردع العدوان العسكري الصيني الشيوعي". وأضاف: "الولايات المتحدة تتحرك بسرعة، كما تعلمون، لإعادة تأسيس الردع في هذه المنطقة وحول العالم". وتأتي تعليقاته في وقت حساس، والذي كانت فيه اليابان قلقة من كيفية تغير التفاعل الأميركي في المنطقة في ظل سياسة "أميركا أولا" التي تبناها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حسبما قال مسؤولون يابانيون، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم. كما هدد ترامب بفرض تعريفات تجارية على اليابان، وهي حليف رئيسي للولايات المتحدة، مما زاد من بواعث القلق. واتفق الطرفان على تسريع خطط تطوير وإنتاج مشترك لصواريخ متقدمة جو-جو متوسطة المدى، والنظر في إنتاج صواريخ أرض-جو من طراز إس إم-6، للمساعدة في تقليص نقص الذخائر، حسبما قال ناكاتاني. كما وافق الوزيران على تسريع عملية صيانة السفن الحربية والطائرات الحربية الأميركية في اليابان لتعزيز ودعم الصناعات الدفاعية اليابانية والأميركية. وأعلن هيغسيث، الأحد، عن ترقية القيادة الحالية في اليابان، "قوات الولايات المتحدة في اليابان"، بوضع قائد عمليات موحد ليعمل كمقر قيادة مشتركة للتواصل مع نظيره الياباني ليعمل كمقر "للحرب" لتعزيز سرعة وقدرة العمليات المشتركة لقواتهم. وقال وزير الدفاع الأميركي إن إعادة تنظيم القوات الأميركية خطوة للتحضير بشكل أفضل لاحتمال اندلاع صراع. وأضاف: "أميركا واليابان تعملان من أجل السلام، ولكن يجب أن نكون مستعدين". ويقول مسؤولو وزارة الدفاع اليابانيون إنهم لا يتوقعون تغييرا كبيرا في مسؤولياتهم أو زيادة في القوات الأميركية في اليابان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store