logo
#

أحدث الأخبار مع #كأسرابطةأبطالإفريقيا،

رفضت 400 مليون من حناشي وحبي للمولودية جعلني وفيا لها
رفضت 400 مليون من حناشي وحبي للمولودية جعلني وفيا لها

الشروق

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

رفضت 400 مليون من حناشي وحبي للمولودية جعلني وفيا لها

المولودية ضيعت التتويج باللقب القاري وهي قادرة على التدارك العام المقبل لم أتعمد إصابة عز الدين رحيم وهدفي في مرمى إيران لن أنساه هذا سر مناداتي بـ'باريزي' وفخور بمشواري مع 'الخضر' والمولودية كرمالي ساهم في بروزي وكنت قادرا على اللعب مع مرسيليا وبايرن ميونيخ كنت أصغر لاعب في 'كان 90' وتم اختياري أفضل لاعب في تونس لم يخف المدافع الدولي السابق طارق لعزيزي تأسفه بعد تضييع فريقه المحبوب مولودية الجزائر فرصة الذهاب بعيدا في منافسة كأس رابطة أبطال إفريقيا، حين توقفت مسيرته في المربع الذهبي، مؤكدا أن المولودية ضيعت فرصة إحراز اللقب القاري، لكنها قادرة بحسب قوله للتدارك العام المقبل، كما عبر عن ارتياحه للأجواء السائدة فيس المنتخب الوطني بفضل النتائج المحققة والعمل الذي يقوم به المدرب بيتكوفيتش، مشيرا في السياق ذاته إلى اقتناعه بالمسار الذي حققه مع المنتخب الوطني ومولودية الجزائر ومختلف محطاته الاحترافية في تونس وتركيا وفنلندا. وكان حسبه قادرا على حمل ألوان فرق كبيرة في التسعينيات، مثل مرسيليا وبارين ميونيخ. نزل الدولي السابق طارق لعزيزي ضيفا على قناة 'الشروق نيوز'، من خلال برنامج 'أوفسايد' الذي يعده ويقدمه الزميل ياسين معلومي، حيث كشفت المدافع السابق لمولودية الجزائر عن عدة جوانب هامة من مسيرته الكروية في الوطن والخارج، خاصة وأنه ترك بصمته بشكل لافت تسعينيات القرن الماضي. وقال لعزيزي بأن مشواره الكروي بدأ مع مدرسة شبيبة الأبيار مطلع الثمانينيات، ليجرب حظه في مولودية الجزائر، حيث حظي بثقة المدربين الذين كانوا يشرفون على الفئات الشبانية، ما مكنه من مواصلة العمل بنفس الجدية والعزيمة، وهو الأمر الذي عبد له الطريق لترقيته إلى صنف الأكابر وعمره لا يتجاوز 16 سنة، كان ذلك بفضل المدرب الراحل إسماعيل خباطو موسم 87-88، رفقة عدة شبان آخرين مثل علوش وبوعلي وآيت محمد والمرحوم دريد وغيرهم. وفي العام الموالي (88-89) كسب ثقة المدرب كرمالي، ولعبت مولودية الجزائر الأدوار الأولى، حيث ضيعت لقب البطولة في آخر لحظة لصالح شبيبة القبائل. مؤكدا أن أول مبراة مع الأكابر لعبها ضد المولد بملعب قسنطينة بحضور 40 ألف متفرج. سر تسميتي بـ 'باريزي' وأسباب وفائي للمولودية يتساءل الكثير عن أسباب تسمية المدافع السابق طارق لعزيزي باسم الدول الإيطالي باريزي، وفي هذا الجانب يقول لعزيز خلال نزوله على قناة الشروق نيوز 'الحكاية تعود إلى التسعينيات، حيث كان باريزي حينها واحدا من اللاعبين البارزين في أوروبا، سواء مع المنتخب الإيطالي أو في فريق آسي ميلانو، وبحكم أنني اشترك معه في المنصب وكذلك الحرارة والإرادة في اللعب، فقد كان أنصار مولودية الجزائر ينادونني دائما طارق لعزيز باريزي، وهذا إشادة بجهودي وإرادتي فوق الميدان، وأنا سعيد بهذه الإشادة وهذا التشبيه'، مضيفا انه سبق له أن التقى باريزي خلال زيارته للجزائر، وقال له بأن جمهور المولودية كانوا ينادونني باسم باريزي، ما أعطى له شعبية كبيرة في الجزائر، وهو الأمر الذي أفرحه كثيرا. من جانب آخر، أثبت لعزيزي وفاءه لمولودية الجزائر، بحكم أنه لم يغيرها إلا للاحتراف، وهذا من خلال تجاربه المختلفة في تونس مع الملعب التونسي وفي تركيا بفضل جمال عماني، وكذلك احترافه لمدة 6 أشهر في فنلندا خلال نهاية مشواره، مؤكدا أنه فوت على نفسه عروضا مغرية بسبب وفائه لمولودية الجزائر، وفي مقدمة ذلك فرصة اللعب لفريق شبيبة القبائل بعد العرض المغري الذي قدمه له المرحوم حناشي الذي اقترح عليه 400 مليون مقابل الإمضاء. وقال لعزيزي بأنه فخور بحمل ألوان فريق عريق بحجم مولودية الجزائر، مثلما يبقى فخور بمكانته وسط جمهور المولودية. فخور بمسيرتي وتتويجاتي مع 'الخضر' والمولودية وخلال المشوار الكروي الطويل للمدافع طارق لعزيزي فقد تمكن من نيل عدة ألقاب وطنية ودولية مهمة، وفي مقدمة ذلك كأس إفريقيا عام 90 بألوان المنتخب الوطني، ثم الكأس الآفرو آسيوية ضد المنتخب الإيراني، إضافة إلى لقب البطولة مع مولودية الجزائر موسم 98-99 مع المرحوم كرمالي، كما ضيع لقبا آخر عام 1989 مع ذات المدرب، بعد أن عادت الكلمة في آخر لحظة لشبيبة القبائل على حساب مولودية الجزائر في منافسة ندية خلال ذلك الموسم. ومن الذكريات التي يحتفظ بها لعزيزي مع المنتخب الوطني هو إقحامه في نهائيات 'كان 90' أمام كوت ديفوار بعد إصابة المدافع لعزز، مشيدا بتشجيعات المدرب كرمالي وزملائه اللاعبين، ما جعله يندمج سريعا رغم أن عمره لا يتجاوز 18 سنة، ما مكنه من لعب مباريات هامة في تلك النسخة التي توج بها المنتخب الوطني لأول مرة بكأس أمم إفريقيا، حيث تم اختياره أحسن لاعب في الدورة (كان عمره 18 سنة و7 أشهر)، كما يفخر لعزيزي بلقب الكأس الآفرو آسيوية الذي ناله مع المنتخب الوطني عام 1991 ضد المنتخب الإيراني، متذكرا الهدف الهام الذي سجله في لقاء الذهاب بإيران إثر قذفة دون مراقبة مستغلا عودة الكرة من الدفاع وبتسديدة على بعد 30 متر تسكن مرمى المنتخب الإيراني، مؤكدا على صعوبة تلك المباراة وسط حضور جماهيري إيراني بلغ 120 ألف متفرج، وهي المباراة التي انتهت لأصحاب الأرض بهدفين مقابل هدف واحد، فيما فاز المنتخب الوطني في ملعب 5 جويلية على وقع هدف لصفر وقعه المدافع بن حليمة. وقال لعزيز بأن اللقب الآفرو آسيوية يحتل قيمة كبيرة في مسار المنتخب الوطني، مشيرا أن البعض لم يمنحه القيمة التي يستحقها هذا الانجاز ذو البعد الإقليمي الدولي. رحيم صديقي ولم أتعمد إصابته وكنت قادرا على الاحتراف في أوروبا ومن بين القضايا التي أثارت الجدل والتصقت بالمدافع لعزيزي هي الإصابة الخطيرة التي تعرض لها محبوب اتحاد الجزائر في التسعينيات عز الدين رحيم، خلال اللقاء المحلي الذي جمع بين المولودية والاتحاد. وفي هذا الجانب أكد لعزيز ؤبأنه لم يتعمد إصابة عز الدين، بل ما حدث كان قضاء وقدر في لقطة مباشرة وفي مباراة صعبة وهامة بين الفريقين، مضيفا أن عز الدين رحيم تربطه به علاقات جيدة، وكثيرا ما يتلقي به ويتكلم معه في مختلف الأمور الرياضية وغير الرياضية. وبحسب لعزيزي بسبب تلك القضية اختار اللعب في تونس للابتعاد عن الضغط، واختار الملعب التونسي رغم انه تلقى عرضا للعب مع فريق اورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي بعد المشوار الذي قدمه في 'كان 96″، وقد اختير طارق لعزيزي أحسن لاعب أجنبي في الدوري التونسي، مضيفا أنه كان بمقدوره اللعب مع أفضل الفرق الأوروبية في تلك الفترة مثل أولمبيك مارسيليا وبايرن ميونيخ، لكن الظروف كانت صعبة بحسب قوله، بسبب غياب أطراف فاعلة تقدم اللاعبين الجزائريين وتعرف بهم خارج الوطن. ورغم ذلك يبقى لعزيز راضيا بالمشوار الكروي الذي قدمه مع مولودية الجزائر والمنتخب الوطني والأندية التي حمل ألوانها خارج الوطن في تونس وتركيا وفنلندا. المولودية ضيعت اللقب القاري وبيتكوفيتش منح إضافة هامة لـ'الخضر' وفي ختام حديثه خلال نزوله على قناة 'الشروق نيوز'، أكد لعزيزي بأن مولودية الجزائر كان بمقدورها التتويج باللقب القاري، متأسفا على توقف مشوارها في الدور نصف النهائي، مشيرا أن التدارك قائم خلال العام المقبل، خاصة في ظل الإمكانات المادية والبشرية التي يتوفر عليها النادي. كما عبر عن ارتياحه للأجواء السائدة في المنتخب الوطني بفضل النتائج المحققة والعمل الذي يقوم به المدرب بيتكوفيتش الذي عرف كيف يحفز لاعبيه ويمنح له أجواء مريحة للبروز، ما جعل عدة لاعبين يستعيدون الثقة في إمكاناتهم في سورة محرز، مقابل تألق آخرين بشكل لافت بقيادة عمورة والبقية.

مولودية العاصمة مجبرة على الفوز والتأهل في جنوب إفريقيا
مولودية العاصمة مجبرة على الفوز والتأهل في جنوب إفريقيا

الشروق

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

مولودية العاصمة مجبرة على الفوز والتأهل في جنوب إفريقيا

إذا كانت الجزائر، قد ضمنت بلوغ فريق واحد منها، نصف نهائي منافسة الكونفدرالية، فإن حظوظها في بلوغ نفس الدور في رابطة أبطال إفريقيا، قد تراجعت خطوات إلى الوراء، بعد إفرازات مباراة الذهاب. في كأس الكونفدرالية كل المؤشرات تصبّ في كون نصف نهائي الموسم الماضي الذي لم يُلعب قابل للتكرار، بمواجهة اتحاد العاصمة لفريق نهضة بركان، حيث سيكون الانتصار الأول بهدف نظيف لنادي نهضة بركان في كوت ديفوار كاف للفريق المغربي، الذي لعب وسيكمل مشواره من دون الخريطة الوهمية، أي أنه سيخسر قبل خسارة الميدان، وحتى لو تأهل فريق شباب قسنطينة، فإن الحكاية ن خلال صعوبة المواجهة ستكون نفسها. من خلال مباراة الذهاب ما بين اتحاد العاصمة وشباب قسنطينة المنتهية بالتعادل بهدف لمثله، فإن مباراة الإياب في ملعب 5 جويلية بالعاصمة، ستكون مفتوحة على كل الاحتمالات، لأن لاعبي شباب قسنطينة يعلمون بأن فرصة الفريق إفريقيا، قد لا تتكرر مرة أخرى لأن ناديهم متواجد حاليا في وسط الترتيب في الدوري، بعيد جدا عن ثلاثي المقدمة، وهو مقصي من منافسة الكأس المحلية، وسيلعبون مباراة العمر، فحتى مصير المدرب خيرالدين ماضوي مع الفريق في دائرة الشك، والخروج من المنافسة يعني أن الفريق بخّر موسمه وأنهاه بطريقة سيئة، وسيتحمل ماضوي المسؤولية، بينما صار بلوغ اتحاد العاصمة إن تحقق الدور النصف نهائي أمرا عاديا لأنه حقق نفس مسار في الموسمين الماضيين. ما يهم الجزائريون، هو منافسة رابطة أبطال إفريقيا التي لم يفز بها أي فريق جزائري منذ 11 سنة، ومصير مولودية العاصمة بعد خسارتها على أرضها، بين أقدام لاعبيه الذين عليهم أن يتقنوا الانتصار كما أتقنوا الهزيمة الكروية. لم تكن مولودية العاصمة في مباراة الذهاب، ضعيفة، ولم يكن فريق أورلندو بيراتس قويا، ولو خرجت المولودية منتصرة بفارق هدفين أو ثلاثة لما صاح أحد بالفضيحة، لأن الفريق قدّم شوطا ثانيا كبيرا، لكن الحظ خانهم، ووقف في جهة بطل إفريقيا الجنوبية. تحتل مولودية العاصمة المرتبة الأولى محليا، ويحتل أرلندو بيراتس المركز الثاني في الدوري الجنوب إفريقي، وتمتلك المولودية لاعبين من ذوي الخبرة من تمتعوا بألوان المنتخبات الوطنية، مثل مزياني ودراوي وعبداللاوي ونعيجي وحلايمية، وكما تركوا للمنافس في الجزائر العاصمة نقاط المباراة عليهم أن يعودوا بالنقاط من جنوب إفريقيا والتأهل حتى نكون أمام فريق كبير بقدر عراقته وشعبيته وأمواله الطائلة التي تصبّها في خزينته أكبر شركة في الجزائر وفي القارة السمراء، وأنصار المولودية يعلمون بأن فريقهم فاز بلقب رابطة الأبطال الإفريقية سنة 1976، قبل أن تستقل جمهورية جنوب إفريقيا وقبل أن يفوز بنفس اللقب الأهلي والزمالك وقبل أن تشارك تونس والمغرب بأنديتها، في هذه المنافسة القوية، وعلى المولودية أن تعلن عودتها للساحة الإفريقية وبقوة بداية من مباراة جنوب إفريقيا. التشكيلة تنقلت لجوهانسبورغ فجر اليوم وعينها على المفاجأة العميد يتجاوز الصدمة ولا شيء مستحيل في كرة القدم تنقلت تشكيلة مولودية الجزائر فجر اليوم السبت، إلى عاصمة جنوب إفريقيا جوهانسبورغ تحسبا لمواجهة نادي أورلاندو بيراتس ضمن لقاءات العودة من الدور ربع نهائي لمنافسة كأس رابطة أبطال إفريقيا، بعدما انتهى لقاء الذهاب بهدف لصالح الزوار على ملعب 5 جويلية الأولمبي يوم الأربعاء الماضي. وتجاوز أشبال المدرب التونسي خالد بن يحي مرارة الهزيمة، خاصة وأنها جاءت عكس مجريات اللقاء الذي كانت فيه المولودية أفضل من كل النواحي وفرضت منطقها طيلة أطوارها، غير أن خبرة أورلاندو صنعة الفرق وتمكنوا من أخذ الأسبقية بلقطة واحدة، ما جعل زملاء القائد أيوب عبد اللاوي يتعاهدون من أجل الثأر لأنفسهم وتحقيق التأهل من العاصمة جوهانسبورغ. ورفض اللاعبون وضع أنفسهم خارج المنافسة، خاصة أن نتيجة هدف بصفر تبقى في المتناول إن استطاع هجوم العميد رد الاعتبار لأنفسهم وجسدوا تلك الفرص الضائعة في المواجهة السابقة، أين كان زملاء نعيجي أقرب لتسجيل أكثر من هدفين، لولا سوء الحظ ونقص الفاعلية أمام المرمى، خاصة في الشوط الأول الذي كان مبهرا للمولودية. كما أصر بن يحي في حصة الاستئناف على ضرورة نسيان المواجهة، لكن مع تصحيح الأخطاء أين اجتمع بلاعبيه وأعادوا مشاهدة اللقاء وحذرهم من مغبة الوقوع في نفس خطأ لقاء الذهاب والتسرع الذي حرم المولودية من زيارة شباك المنافس في أكثر من مناسبة، بالإضافة إلى الكرات الثابتة التي لم يستفد منها الفريق، رغم أنها تعتبر نقطة قوة الفريق ونقطة ضعف اورلاندو بيراتس. اللاعبون مصرون على قلب النتيجة في جوهانسبورغ أبدى لاعبو مولودية الجزائر، تفاؤلهم في قدرتهم على تحقيق التأهل لنصف نهائي رابطة أبطال إفريقيا، في مباراة العودة أمام أورلاندو بيراتس. وقال مسوسة: 'لعبنا جيدا، وخلقنا عدة فرص تهديفية، لكن كانت تنقصنا اللمسة الأخيرة من أجل إنهاء المباراة لصالحنا، لكن هذه هي كرة القدم، الحظ لم يكن إلى جانبنا في هذه المباراة، لكن لدينا الثقة في أنفسنا، من أجل العودة بالتأهل من جنوب إفريقيا خلال مباراة العودة المقررة الأسبوع المقبل' أما زوغرانا فرفض قطع الأمل قائلا: 'صنعنا عدة فرص تهديفية منذ بداية المباراة، لكن لم نحسن استغلالها، وفي كرة القدم يجب تسجيل الأهداف للفوز بالمباراة، وهذا ما عجزنا عنه أمام أورلاندو بيراتس، حيث كانت تنقصنا الفعالية أمام المرمى، لكن سنواصل العمل من أجل ضمان جاهزيتنا لمباراة العودة، على أمل افتكاك تأشيرة التأهل' طاقم تحكيم إيفواري وطوغولي لإدارة مواجهة العودة كشفت لجنة التحكيم التابعة للاتحادية الإفريقية لكرة القدم 'كاف'، عن الطاقم التحكيمي الذي سيقود مواجهة مولودية الجزائر واورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي يوم الأربعاء المقبل 9 أفريل، لحساب لقاء العودة من الدور ربع نهائي في منافسة كأس رابطة أبطال إفريقيا. وسيقود المواجهة الحكم الإيفواري إبراهيم خاليلو تراوري كحكم رئيسي، وسيكون بجانبه مواطنه أدو هيرمان كمساعد أول، وجوناثان أهونتو من الطوغو كمساعد ثاني، على أن يكون فرانكلين كبان كحكم رابع في هذه المواجهة، بينما ستشهد غرفة الفار تواجد كل من الحكم الموريتاني دحان بيدا، والحكم الكاميروني نوبو نغيغو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store