أحدث الأخبار مع #كابور


الرأي
منذ 4 ساعات
- صحة
- الرأي
إهمال تنظيف خلف الأذنين يهدد بـ ... الموت
أكدت دراسة جديدة أن لنظافة الأذنين أهمية كبيرة على صحة الإنسان. ونبّه الدكتور روجر كابور، طبيب الأمراض الجلدية في نظام بيلويت الصحي في ولاية ويسكونسن الأميركية، من أن إغفال تنظيف منطقة خلف الأذنين قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض والتهابات خطيرة، قد تصل أحياناً الإنتان الذي يهدد الحياة. وشدد على أن هذا الجزء من الجسم مليء بالأوساخ العالقة والزيوت وخلايا الجلد الميتة، ومع ذلك نادرا ما يفكر الناس في تنظيفه، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". كما تابع أن البكتيريا العالقة في ثنية الأذن قد تنتقل إلى الجروح المفتوحة، مثل ثقب الأذن أو الخدوش داخل الأذن قد تؤدي إلى التهابات خطيرة. وأوصى الناس بغسل الجلد خلف آذانهم جيدا وبشكل محدد للوصول إلى طيات المكان الذي تلتقي فيه الأذن بالبشرة، لافتاً إلى أنه في الحالات الشديدة، قد تنتشر هذه العدوى إلى أجزاء أخرى من الجسم وتدخل مجرى الدم، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". ورغم ندرة حدوث ذلك، فإن كابور لفت إلى أن الإهمال قد يؤدي إلى تعفن الدم الذي يشكل خطرا على حياة الإنسان، عندما يهاجم الجسم أنسجته، مما يتسبب في توقف الأعضاء عن العمل تدريجيا. وأشار إلى خطر الإصابة بالإكزيما، وهي حالة التهابية تسبب ظهور بقع متقشرة على المصابين، غالبا ما تكون مثيرة للحكة وتبدو حمراء، وكذلك تهيج الجلد بشكل عام. وبمرور الوقت، يمكن أن يؤدي تراكم الزيت إلى انسداد المسام، مما يتسبب في ظهور بقع قبيحة أو ظهور حب الشباب. الإنتان الخطر أما عن الحلول، فأوضح كابور أن الشامبو يحتوي على مكونات تساعد على تكسير الزيوت والبكتيريا، إلا أنها ليست الخيار الأفضل لأنها تزول عند الشطف. وفضّل استخدام صابون لطيف على البشرة وفرك المنطقة خلف الأذنين بالأصابع لتنظيف المنطقة جيدا. أيضاً نصح طبيب الأمراض الجلدية أيضا بغسل أذرع النظارات بانتظام، لأنها تستقر خلف الأذنين ويمكن أن تنقل البكتيريا بسهولة إلى الجلد. يذكر أن الإنتان هو حالة طبية خطرة تحدث عندما يتجاوز الجسم في استجابة مناعية مفرطة للعدوى، مما يؤدي إلى تلف الأعضاء والأنسجة. ويمكن أن تكون قاتلة إذا لم يتم علاجها بسرعة. وفي حالة الإنتان الشديد، يمكن أن ينخفض ضغط الدم بشكل خطير ويحدث فشل في الأجهزة الحيوية، مما يعرف بالصدمة الإنتانية.


الاتحاد
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
الذكاء الاصطناعي يتنبأ باستجابة المرضى لعلاج سرطان الكلى
طور باحثون في الولايات المتحدة نموذجًا قائمًا على الذكاء الاصطناعي، يمكنه التنبؤ بدقة بمرضى سرطان الكلى الذين سيستجيبون للعلاج المضاد لتولد الأوعية، وهو علاج فعال في بعض الحالات فقط. وقد تؤدي نتائج البحث، المنشورة في مجلة Nature Communications، إلى طرق فعّالة لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتوجيه قرارات العلاج لهذا النوع وغيره من أنواع السرطان. وقال الدكتور ساتويك راجارام، الأستاذ المساعد في قسم المعلوماتية الحيوية في جامعة تكساس ساوثويسترن "هناك حاجة حقيقية غير ملباة في العيادات للتنبؤ بمن سيستجيب لعلاجات معينة. ويُظهر عملنا أنه يمكن الاستفادة من الشرائح النسيجية المرضية، وهي مورد متاح بسهولة، لإنتاج مؤشرات حيوية متطورة تُقدم رؤية ثاقبة حول العلاجات التي قد تُفيد كل مريض". في كل عام، تُشخَّص إصابة مئات الآلاف عبر العالم بسرطان الخلايا الكلوية، مما يجعله النوع الفرعي الأكثر شيوعًا من سرطان الكلى. عند انتشار المرض، غالبًا ما تُستخدم العلاجات المضادة لتولد الأوعية الدموية. تمنع هذه الأدوية تكوين أوعية دموية جديدة في الأورام، مما يحد من الوصول إلى الجزيئات التي تُغذي نمو الورم. وأوضحت الدكتورة بايال كابور، أستاذة علم الأمراض وجراحة المسالك البولية المشاركة في الدراسة، أنه على الرغم من وصف الأدوية المضادة لتولد الأوعية الدموية على نطاق واسع، إلا أن أقل من 50% من المرضى يستجيبون لهذا العلاج، مما يُعرِّض الكثيرين لسمية وأعباء مالية غير ضرورية. وأضافت كابور أنه لا توجد مؤشرات حيوية متاحة سريريًا لتقييم المرضى الأكثر استجابة للأدوية المضادة لتكوين الأوعية الدموية بدقة، على الرغم من أن تجربة سريرية، أجرتها شركة "جينينتك" أشارت إلى أن اختبار أنجيوسكور (وهو اختبار يقيم التعبير عن ستة جينات مرتبطة بالأوعية الدموية) قد يكون واعدًا. ومع ذلك، فإن هذا الاختبار الجيني مكلف، ويصعب توحيده بين العيادات، ويؤدي إلى تأخير في العلاج. كما أنه يختبر جزءًا محدودًا من الورم، وسرطان الخلايا الكلوية غير متجانس إلى حد كبير، مع تعبير جيني متفاوت في مناطق مختلفة من السرطان. للتغلب على هذه التحديات، طور الدكتوران كابور وراجارام وزملاؤهما طريقة تنبؤية باستخدام الذكاء الاصطناعي لتقييم الشرائح النسيجية المرضية، وهي مقاطع رقيقة من أنسجة الورم مصبوغة لإبراز السمات الخلوية. وأوضح الدكتور راجارام أن هذه الشرائح تكاد تكون دائمًا جزءًا من الفحص القياسي للمريض عند التشخيص، وأن صورها متاحة بشكل متزايد في السجلات الصحية الإلكترونية. باستخدام نوع من الذكاء الاصطناعي قائم على التعلم العميق، قام الباحثون بتدريب خوارزمية باستخدام مجموعتين من البيانات: إحداهما تطابق شرائح الأنسجة المرضية لسرطان الخلايا الكلوية مع مقياس "أنجيوسكور" المقابل لها، والأخرى تطابق الشرائح مع اختبار طوروه لتقييم الأوعية الدموية في أقسام الورم. الأهم من ذلك، على عكس العديد من خوارزميات التعلم العميق التي لا تُقدم رؤيةً شاملةً لنتائجها، صُمم هذا النهج ليكون قابلاً للتفسير بصريًا. فبدلاً من إنتاج رقم واحد والتنبؤ مباشرةً بالاستجابة، يُنتج هذا النهج تصوّرًا للأوعية الدموية المُتوقعة يرتبط ارتباطًا وثيقًا بمقياس "أنجيوسكور" القائم على الحمض النووي الريبي (RNA). المرضى الذين لديهم أوعية دموية أكثر يكونون أكثر استجابة للعلاج؛ ويتيح هذا النهج للمستخدمين فهم كيفية توصل النموذج إلى استنتاجاته. عندما قيّم الباحثون هذا النهج باستخدام شرائح من أكثر من 200 مريض، لم يكونوا جزءًا من بيانات التدريب، بما في ذلك تلك التي جُمعت خلال التجربة السريرية التي أظهرت القيمة المُحتملة لمقياس أنجيوسكور، تنبأ هذا النهج بالمرضى الأكثر احتمالًا للاستجابة للعلاجات المُضادة لتكوين الأوعية الدموية بشكل يُقارب جودة مقياس "أنجيوسكور". أظهرت الخوارزمية أن المُستجيب للعلاج سيحصل على درجة أعلى من غير المُستجيب بنسبة 73% من الوقت مُقارنةً بنسبة 75% مع مقياس "أنجيوسكور". يقترح مؤلفو الدراسة إمكانية استخدام تحليل الذكاء الاصطناعي للشرائح النسيجية المرضية في نهاية المطاف للمساعدة في توجيه القرارات التشخيصية والتنبؤية والعلاجية لمجموعة متنوعة من الحالات. ويخططون لتطوير خوارزمية مماثلة للتنبؤ بالمرضى المصابين بسرطان الخلايا الكلوية الذين سيستجيبون للعلاج المناعي، وهو نوع آخر من العلاج لا يستجيب له إلا عدد قليل من المرضى المصابين بهذا النو ع من السرطان.


الوسط
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
أوسكار 2025.. بين التشويق والتكريم وعروض «ويكد» الموسيقية
في العام الماضي، حوّلت الموجة الوردية لفيلم «باربي» وأغنيته «آيم دجاست كين» حفل توزيع جوائز الأوسكار إلى حفلة كاريوكي كبيرة. هذا العام، يأمل منظمو الدورة السابعة والتسعين إضفاء أجواء مماثلة مع فيلم «ويكد» الكوميدي الموسيقي الذي يتمحور حول ساحرة فيلم «ذي ويزرد أوف أوز». الفيلم، الذي حقق شعبية كبيرة في الدول الأنغلوسكسونية، رُشّح في عشر فئات، من بينها أفضل فيلم. وفي حديث إلى وكالة «فرنس برس»، قال المنتج التنفيذي للحفل، الذي سيقام في الثاني من مارس، راج كابور: «ستظهر نجمتا الفيلم أريانا غراندي وسينتيا إريفو على مسرحنا، وستكون هذه اللحظات من الأهم خلال الحدث». وأضافت المنتجة التنفيذية كايتي مولان: «مع أغنية ‹آيم دجاست كين› شعرت وكأن جميع المشاهير الحاضرين كانوا يرددون كلماتها، لذا سيكون من المذهل أن تُعاد مثل هذه الأجواء هذا العام». وعلى الرغم من أن أغنيتي «ديفاينغ غرافيتي» و«بوبولر» من «ويكد» هما المفضلتان لدى الجمهور، فإن اختيار هذا العرض الموسيقي أثار جدلًا، فالأغاني لم تُكتب خصيصًا للفيلم، وبالتالي ليست مرشحة للأوسكار. بالإضافة إلى ذلك، لن تُؤدى الأغاني المرشحة مباشرة على المسرح، بل سيجرى عرضها عبر مقطع فيديو، وهو قرار وصفته المغنية ديان وارن بـ«غير المحترم». - - - وسيشهد الحفل تكريمًا خاصًا لعناصر الإطفاء في لوس أنجليس الذين واجهوا حرائق يناير المدمرة. وقال كابور: «ستكون هناك لحظات مؤثرة جدًا لتكريم هذه المدينة التي نحبها والمقاومة التي أظهرتها». كما سيجرى تكريم العاملين خلف الكواليس في الصناعة السينمائية، مثل مصممي الأزياء ومشغلي الكاميرات، الذين تأثروا بالحرائق. المنافسة على أفضل فيلم يتنافس الفيلم الكوميدي التراجيدي «أنورا» وفيلم التشويق البابوي «كونكلايف» على جائزة أفضل فيلم، بعدما أثار فيلم «إميليا بيريز» ضجة كبيرة. وكان فيلم جاك أوديار مرشحًا قويًا، لكن تدوينات عنصرية قديمة لبطلته كارلا صوفيا غاسكون قضت على فرصه. «أنورا»، الذي يتناول قصة راقصة تعرّ من نيويورك تتزوج من ابن ثري روسي، حصد جوائز عديدة قبل الأوسكار، بما في ذلك سعفة مهرجان كان الذهبية. أما «كونكلايف»، الذي يتناول صراعات السلطة في الفاتيكان، فقد فاز بجائزة نقابة الممثلين، مما يجعله مرشحًا قويًا. وفي فئة أفضل ممثل، يتنافس أدريان برودي، الذي يؤدي دور مهندس معماري ناجٍ من الهولوكوست في فيلم «ذي بروتاليست»، مع تيموثي شالاميه، الذي يجسد شخصية بوب ديلان في فيلم «ذي برفكت سترينجر». وقد يصبح شالاميه، البالغ من العمر 29 عامًا، أصغر فائز بجائزة أفضل ممثل، محطمًا رقم برودي نفسه. أما في فئة أفضل ممثلة، فتتصدر ديمي مور، التي أدهشت الجمهور بأدائها في فيلم «ذي سابستانس»، قائمة المرشحات. كما تُعتبر ميكي ماديسون، بطلة «أنورا»، منافسة قوية. مفاجآت وعروض موسيقية سيقدّم الحفل هذا العام الفكاهي كونان أوبراين للمرة الأولى، وسط توقعات بمفاجآت موسيقية. ومن المرجح أن تقدم أريانا غراندي وصلة من فيلم «ويكد»، بينما يُتوقّع ظهور تيموثي شالاميه مع أسطورة موسيقى الفولك بوب ديلان، على الرغم من أن كابور قال ممازحًا: «إذا كانت لديكم إمكانية للتواصل مع بوب، فنحن نرحّب بمحطة موسيقية كهذه». وستكون ليلة الأوسكار هذا العام مليئة بالتشويق، سواء في السباق المحتدم بين «أنورا» و«كونكلايف»، أو في العروض الموسيقية التي ستضفي أجواءً مميزة على الحفل. ومع تكريم رجال الإطفاء والعديد من المفاجآت المرتقبة، تصبح حفلة الأوسكار 2025 محط أنظار العالم.


العين الإخبارية
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
«ويكد» يشعل أجواء الأوسكار الـ97 وسط تغييرات غير تقليدية
يستعد حفل توزيع جوائز الأوسكار في نسخته الـ97 لإضفاء طابع موسيقي استثنائي، حيث يأمل المنظمون في إعادة الألق الذي صنعه فيلم "باربي" العام الماضي، لكن هذه المرة مع الفيلم الموسيقي "ويكد". استوحى "ويكد" قصته من الساحرة الشريرة في فيلم "ذي ويزرد أوف أوز"، وحقق شعبية واسعة في البلدان الناطقة بالإنجليزية، خاصة أن المسرحية الموسيقية التي اقتُبس منها حظيت بنجاح كبير منذ عرضها الأول على مسرح "برودواي" قبل أكثر من عقدين. وقد حصل الفيلم على عدة ترشيحات، أبرزها جائزة أفضل فيلم. وفي حديثه لوكالة الأنباء الفرنسية، كشف المنتج التنفيذي للحفل، راج كابور، أن نجمتي الفيلم، أريانا غراندي وسينتيا إريفو، ستقدمان عرضًا موسيقيًا خلال الأمسية، مؤكدًا أن لحظات ظهورهما ستكون من بين أبرز فقرات الحفل. إلا أن هذا الاختيار أثار بعض الجدل، إذ إن أغاني "ويكد" لم تُكتب خصيصًا للفيلم، ما جعلها غير مؤهلة للترشح لجائزة الأوسكار، في مخالفة للتقاليد التي اعتادت على تقديم العروض الموسيقية للأغاني المرشحة فقط. وبدلًا من ذلك، سيتم استعراض الأغاني المتنافسة ضمن مقطع فيديو، مما أثار اعتراضات، أبرزها من المغنية وكاتبة الأغاني ديان وارن، المرشحة هذا العام عن أغنيتها "ذي جورني" من فيلم "ذي سيكس تريبل إيت"، التي وصفت القرار بأنه "غير محترم تمامًا". وردًا على الانتقادات، أوضح كابور أن هذا التغيير جزء من رؤية جديدة للحفل، قائلًا: "الأوسكار في دورته الـ97، وإضافة لمسة مختلفة سيكون أمرًا جيدًا". أما مقدم الحفل هذا العام، فسيكون الكوميدي الشهير كونان أوبراين، الذي يخوض التجربة لأول مرة بعد أن تولى جيمي كيميل المهمة أربع مرات. وأكد كابور أن أوبراين سيضفي أسلوبه الخاص على الحدث، متوقعًا أن يكون مستعدًا لأي مفاجآت قد تطرأ خلال الأمسية. كما سيشهد الحفل لفتة تكريمية لعناصر الإطفاء في لوس أنجلوس الذين تصدوا للحرائق المدمرة في يناير الماضي. ووفقًا لكابور، فإن الحفل سيتضمن "لحظات مؤثرة جدًا"، احتفاءً بصمود المدينة والعاملين في صناعة السينما الذين تأثروا بهذه الكارثة. aXA6IDEwMy4yMDUuMTgwLjE2MSA= جزيرة ام اند امز BD


الديار
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
في حفل الأوسكار... أجواء موسيقية مميزة ستضيفها أغاني "ويكد"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في العام الفائت، حوّل فيلم "باربي" وأغنيته احتفال توزيع جوائز الأوسكار إلى حفلة كاريوكي كبيرة، أما هذه السنة، فيأمل منظمو الدورة السابعة والتسعين من المكافآت السينمائية العريقة في إضفاء أجواء مماثلة مع فيلم "ويكد". وحظي هذا الفيلم الكوميدي الموسيقي المتمحور على الساحرة في فيلم "ذي ويزرد اوف اوز" بشعبية كبيرة في الدول الأنغلوسكسونية، بفضل المسرحية التي عُرضت في "برودواي" قبل أكثر من عشرين عاما. ورُشّح فيلم "ويكد" في عشر فئات بينها أفضل فيلم. وفي حديث إلى وكالة فرانس برس، يقول المنتج التنفيذي للاحتفال راج كابور إن نجمتي الفيلم "أريانا غراندي وسينتيا إريفو ستطّلان على مسرحنا، وستكون هذه اللحظات من الأهم خلال الحدث". (...) وقد شهد اختيار هذا العرض الموسيقي جدلا، لأنّ أغاني فيلم "ويكد" لم تُكتب خصيصا لهذا العمل السينمائي وبالتالي هي غير مرشحة لنيل أوسكار. بالإضافة إلى أنّ جعل هذا العرض محطة رئيسية في الحفلة لا يتماشى مع التقاليد، فالأغاني المرشحة لجائزة أوسكار هي التي تضفي بالعادة أجواء موسيقية على الاحتفال. ولن يتم الأحد أداء الأغاني المتنافسة على الاوسكار مباشرة على المسرح، بل سيتم الاكتفاء بعرضها ضمن مقطع فيديو. ونددت المغنية وكاتبة الأغاني ديان وارن، وهي إحدى المرشحات لنيل أوسكار عن أغنيتها "ذي جورني" المخصصة لفيلم "ذي سيكس تريبل إيت"، بالقرار الذي وصفته "بغير المحترم قط". ويقول كابور "هذا العام، سنتيح المجال لعروض موسيقية مختلفة. إنها الدورة الـ97 لجوائز الأوسكار، لذا من الجيد إدخال تغيير بسيط". وعادة ما يتم اختيار اسماء مختلفة لتقديم احتفال الأوسكار، فبعد جيمي كيميل الذي تولى هذه المهمة أربع مرات، سيقدّم الحفلة هذه السنة كونان أوبراين. (...) ويقول كابور "مهما حدث في هذه القاعة خلال ليلة الأوسكار، أعتقد أن كونان سيكون معنا وسيكون قادرا على تلقف الوضع"، واعدا بأنّ مقدّم الحفلة الجديدة سيضفي لمسته الخاصة إلى الاحتفال. وستكرم جوائز الأوسكار هذه السنة عناصر الإطفاء في لوس أنجلوس التي دمرتها الحرائق في كانون الثاني ويتحدث كابور عن "لحظات مؤثرة جدا" ستُكرَّم خلالها "هذه المدينة التي نحبها" والمقاومة التي أظهرتها. ويُتوقَّع تكريم مختلف العاملين في القطاع السينمائي بينهم مَن يعملون خلف الكواليس والذين تأثروا بالحرائق. (...)