أحدث الأخبار مع #كاتل


أخبارنا
منذ 3 أيام
- سيارات
- أخبارنا
تحالف كاتل مع شانجان مازدا سينتج عنه SUV كهربائية تُشحن في 15 دقيقة
تم الإعلان عن تحالف القرن الذي جمع بين شركة كاتل مع شانجان مازدا، وسينتج عنه سيارة SUV كهربائية بالكامل جديدة يتم شحنها في 15 دقيقة. وقّعت شركة كاتل (CATL) – أكبر مُصنّع بطاريات للسيارات الكهربائية في العالم – مذكرة تفاهم مع شانجان مازدا (المشروع المشترك بين مجموعة شانجان الصينية ومازدا اليابانية) لتطوير سيارات كهربائية بالكامل بالاعتماد على هيكل 'سكيتبورد' من نوع CIIC (Integrated Intelligent Chassis) الذي تملكه كاتل. تحالف العصر يجمع بين كاتل مع شانجان مازدا ماذا يتضمّن الاتفاق؟ منصّة مشتركة بطارية-إلى-هيكل (Cell-to-Chassis) تدمج وحدات البطارية في أرضية السيارة، ما يحرّر حَيِّز المقصورة ويُخفض الوزن. تقليص دورة التطوير من نحو 36 شهرًا إلى 18 شهرًا بفضل الفصل الكامل بين 'النصف السفلي' الموحّد و 'النصف العلوي' القابل للتخصيص. تستفيد شانجان مازدا من مصانعها الحالية في الصين للإنتاج، بينما توفّر كاتل المنصّة والبرمجيات وتقنيات إدارة الحرارة والشحن فائق السرعة. منصة CIIC جوهر 'السكيتبورد' الكشف الأوّل عن CIIC جاء في نهاية 2024، حيث أكدت كاتل أن الهيكل يستطيع تحمّل اصطدام أمامي بسرعة 120 كم/س من دون اشتعال البطارية، ويوفر مدى يصل إلى ألف كم بشحنة واحدة. يعتمد التصميم على 'سلّة' ثلاثية الأبعاد تعزز الصلابة وتدمج نظام تعليق إلكتروني وتوجيه كهربائي بالكامل، مع وحدة تحكم OTA تسمح بتحديث خصائص القيادة عن بُعد. النتيجة 'لوح' موحّد يمكنه حمل سيارة SUV مدمجة، و سيارة سيدان رياضية أو حتى شاحنة خفيفة من دون تعديل بنيوي كبير. المكاسب المتبادَلة شركة كاتل بيع المنصّة كباقة متكاملة تزيد إيراداتها خارج سوق البطاريات. توسيع شبكة العملاء بعد 'أفاتَر' وهواوي. شركة شانجان مازدا تسريع التحول الكهربائي بعد تأخر مازدا في طرح سيارة كهربائية بشكل عالمي. تجنُّب استثمار مليارات الدولارات في منصة خاصة جديدة. التأثير العالمي حتى الآن تعتمد مازدا على MX-30 ذات المدى المحدود؛ لكن التحالف يمنحها منصة جاهزة تنافس بها سيارات مثل MG 4 و هيونداي كونا الكهربائية. وفي أسواق الشرق الأوسط – حيث تتمتع مازدا بسمعة اعتمادية قوية – قد يشعل وصول كروس أوفر كهربائية مبنية على CIIC المنافسة في فئة سيارات بسعر يتراوح بين 150 إلى 180 ألف ريال سعودي، خصوصًا مع استمرار الإعفاءات الجمركية الجزئية للمركبات عديمة الانبعاثات. الجدول الزمني المتوقع نموذج اختباري، مبني على المنصة بحلول الربع الأخير من 2025. الإنتاج التجاري في النصف الثاني من 2026، مع احتمال إطلاق أول سيارة تحت اسم رمزي 'CX-E' بمدى يتجاوز 700 كم وشحن 4C من 10% إلى 80% خلال أقل من 15 دقيقة. خلاصة يشكّل اتفاق كاتل مع شانجان مازدا مثالًا على انتقال الصناعة من 'شراكات توريد البطاريات' إلى 'تحالفات منصّات متكاملة'، من يملك المنصة يملك المستقبل. وإذا نجحت CIIC في خفض التكاليف وتسريع التطوير كما تعد كاتل، فقد نرى سيارات مازدا كهربائية تنافس بقوة في الأسواق العالمية في ظرف ثلاث سنوات فقط.


البورصة
منذ 6 أيام
- أعمال
- البورصة
ارتفاع غالبية مؤشرات الأسهم الصينية بعد الاكتتاب القوي لـ كاتل
ارتفعت غالبية مؤشرات الأسهم المدرجة في الصين عند نهاية تعاملات اليوم الأربعاء، مدعومةً بأداء شركات البطاريات، بعد أن مارست الشركة المعروفة باسم 'كاتل' خيار التخصيص الزائد، مما يعكس اهتمامًا كبيرًا من المستثمرين العالميين. وفي حين استقر مؤشر 'شنتشن المركب' عند 2010 نقاط، صعد مؤشر 'سي إس آي 300' نحو 0.45% ليغلق عند 3916 نقطة، وارتفع مؤشر 'شنغهاي المركب' 0.2% عند 3387 نقطة. وتراجعت العملة الأمريكية بنسبة 0.1% عند 7.2059 يوان. وارتفع سهم صانعة البطاريات 'كونتمبوراري أمبريكس تكنولوجي' بنسبة 6.1% إلى 325 دولار هونج كونج، بعدما أغلق سهم الشركة المعروفة باسم 'كاتل' على ارتفاع بنسبة 16% أمس، خلال أول تداول في بورصة هونج كونج. ووفقًا لبنك 'يو بي إس'، شهد سوق الاكتتابات العامة الأولية في هونج كونج انتعاشًا حادًا في عام 2025، حيث بلغ إجمالي العائدات منذ بداية العام 9 مليارات دولار، مسجّلًا زيادة بنسبة 320% على أساس سنوي، حسبما نقلت 'رويترز'. وعزز محللو 'مورجان ستانلي' أهدافهم لمؤشرات الأسهم الصينية، متوقعين ارتفاع 'سي إس آي 300' إلى 4 آلاف نقطة بحلول يونيو 2026، بدعم التحسينات الهيكلية المستمرة والتطورات الإيجابية الأخيرة في التعريفات الجمركية وأرباح الشركات.


أرقام
منذ 6 أيام
- سيارات
- أرقام
طموح بلا حدود .. كيف تدعم كاتل هيمنة الصين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية العالمية؟
تضم واحدة من كل ثلاث سيارات كهربائية حول العالم تقريبًا بطارية من صنع الصينية "كاتل" تحت غطاء محركها ، إذ تم تركيب بطارياتها في أكثر من 17 مليون مركبة من خلال التوريد لشركات كبرى منها "تسلا"، و"فولكس فاجن" و"تويوتا موتور"، ورغم ذلك لا تزال تسعى للمزيد من الهيمنة العالمية. نمو هائل تأسست "كاتل" عام 2011 في شرق الصين وحققت نموًا سريعًا بفضل طفرة صناعة السيارات الكهربائية، ولديها 13 مصنعًا حول العالم وستة مراكز للبحث والتطوير، وتلعب دورًا رئيسيًا في هيمنة الصين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية العالمية وهي أكبر المنتجين من حيث الحصة السوقية، حسب بيانات "إس إن إي ريسيرش". ماذا تقدم؟ تصنع " بطاريات الليثيوم أيون – شائعة الاستخدام في السيارات الكهربائية – وبطاريات ليثيوم فوسفات الحديد البديل الأرخص والأكثر صداقة للبيئة، وكشفت مؤخرًا عن بطارية جديدة يمكن شحنها لقطع مسافة 520 كيلومترًا في خمس دقائق فقط في إنجاز كبير مقارنة ببطاريات "بي واي دي" التي توفر مدى يصل إلى 402 كيلومتر بشحنة مماثلة. الأولى في مجالها..لكن الطموح بلا حدود النقطة التوضيح قاعدة إنتاجية واسعة تبني "كاتل" حاليًا مصنعها الأوروبي الثاني في المجر، بعد افتتاح مصنع ألمانيا عام 2023، وفي ديسمبر الماضي، أعلنت شراكة مع "ستيلانتس" لبناء مصنع لبطاريات السيارات الكهربائية في إسبانيا بقيمة 4.3 مليار دولار، ومن المقرر أن يبدأ تشغيله بنهاية العام المقبل. توسيع الحضور العالمي وفي وقت يشوبه حالة من عدم اليقين بسبب التوترات التجارية بين واشنطن وبكين وتتوخى فيه الكثير من الشركات الحذر بشأن خطواتها المستقبلية، تعمل "كاتل" على توسيع حضورها العالمي بقوة في استثمارات كبرى في منشآت التصنيع في جميع أنحاء أوروبا وآسيا. أكبر اكتتاب في العالم هذا العام في أحدث نموذج على سعي نحو خططها التوسعية العالمية، سعت "كاتل" لتعزيز مواردها المالية من خلال الطرح الثانوي -مدرجة بالفعل في شنتشن- لأسهمها في بورصة هونج كونج الذي جمع 4.6 مليار دولار على الأقل، ليصبح الاكتتاب الأكبر خلال 2025 حتى الآن. وقفز السهم بحوالي 16% في أول أيام تداوله في هونج كونج ما يمنح المجموعة قيمة سوقية قدرها 1.3 تريليون دولار هونج كونج (166 مليار دولار)، رغم المنافسة الشرسة مع شركات مثل "إل جي إنرجي سوليوشن" لتزويد أكبر مصنعي السيارات الكهربائية في العالم. التقنيات الخالية من الكربون صرح "روبن زينج" مؤسس ورئيس مجلس إدارة الشركة في مقابلة سابقة بأن "كاتل" لا تعتزم إبطاء وتيرة توسعها حتى مع تراجع الطلب على السيارات الكهربائية في أجزاء من العالم، وأنها ليست مجرد مصنعة للبطاريات بل إنها تلتزم بأن تصبح متخصصة في التقنيات الخالية من الكربون. تحديات لكن الطموح تواجهه تحديات، إذ أضافتها وزارة الدفاع الأمريكية في يناير إلى قائمة الشركات التي تتعاون مع الجيش الصيني، رغم نفي "كاتل" تلك المزاعم وطالبت لجنة مجلس النواب المعنية بالصين خلال أبريل بنكي "جيه بي مورجان" و"بنك أوف أمريكا" بالانسحاب من ضمان طرح "كاتل" الثانوي. وأوضح "زينج" في مقابلة مع "فاينانشال تايمز" أن الشركة تعمل بطاقة إنتاجية 98% مع توافد العملاء للحصول على إمدادات قبل انتهاء الهدنة التجارية بين واشنطن وبكين، وهو ما يشير لقوة الطلب الأمريكي على البطاريات الصينية، وأيضًا نقص الإمدادات البديلة. تعتمد "كاتل" بصورة كبيرة على السوق الصينية التي تمثل ما يقرب من 70% من إجمالي إيراداتها، وعلى الرغم من محدودية إيراداتها في السوق الأمريكية ما يجعلها معزولة نسبيًا عن التوترات المتعلقة بالتعريفات، إلا أنها حذرت في توقعاتها من درجة من عدم اليقين. تبرز "كاتل" -إلى جانب "بي واي دي"- قوة الصين المهيمنة على سوق بطاريات السيارات الكهربائية، وبفضل التطورات التقنية المستمرة التي تقدمها والتوسع الدولي أصبحت تشكل تهديدًا خطيرًا للصناعة العالمية في حال اضطرت شركات صناعة السيارات لإيجاد بديل خاصة في ظل التوترات التجارية. المصادر: أرقام – موقع "كاتل" - إس إن إي ريسيرش – سي إن إي في بوست – بي بي سي – فاينانشال تايمز


أرقام
منذ 6 أيام
- أعمال
- أرقام
ارتفاع غالبية مؤشرات الأسهم الصينية بعد الاكتتاب القوي لـ كاتل
ارتفعت غالبية مؤشرات الأسهم المدرجة في الصين عند نهاية تعاملات الأربعاء، مدعومةً بأداء شركات البطاريات، بعد أن مارست الشركة المعروفة باسم "كاتل" خيار التخصيص الزائد، ما يعكس اهتمامًا كبيرًا من المستثمرين العالميين. وفي حين استقر مؤشر "شنتشن المركب" عند 2010 نقاط، صعد مؤشر "سي إس آي 300" نحو 0.45% ليغلق عند 3916 نقطة، وارتفع مؤشر "شنغهاي المركب" 0.2% عند 3387 نقطة. وتراجعت العملة الأمريكية بنسبة 0.1% عند 7.2059 يوان، في تمام الساعة 11:30 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة. وارتفع سهم صانعة البطاريات "كونتمبوراري أمبريكس تكنولوجي" بنسبة 6.1% إلى 325 دولار هونج كونج، بعدما أغلق سهم الشركة المعروفة باسم "كاتل" على ارتفاع بنسبة 16% أمس، خلال أول تداول في بورصة هونج كونج. ووفقًا لبنك "يو بي إس"، شهد سوق الاكتتابات العامة الأولية في هونج كونج انتعاشًا حادًا في عام 2025، حيث بلغ إجمالي العائدات منذ بداية العام 9 مليارات دولار، مسجّلًا زيادة بنسبة 320% على أساس سنوي، حسبما نقلت "رويترز". وعزز محللو "مورجان ستانلي" أهدافهم لمؤشرات الأسهم الصينية، متوقعين ارتفاع "سي إس آي 300" إلى 4 آلاف نقطة بحلول يونيو 2026، بدعم التحسينات الهيكلية المستمرة والتطورات الإيجابية الأخيرة في التعريفات الجمركية وأرباح الشركات.


الاقتصادية
منذ 7 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
أكبر طرح عالمي خلال 2025 يعزز حصيلته بجمعه أكثر من 5 مليارات دولار
جمعت شركة كونتيمبوريري أمبيريكس تكنولوجي 5.2 مليار دولار من طرح أسهمها في هونج كونج، بعد أن مارس مرتبو الصفقة خيار التخصيص الزائد، أو ما يسمى "جرين شو" لزيادة حجم الطرح، ما عزز حجم أكبر إدراج في العالم هذا العام. الشركة الصينية العملاقة لبطاريات السيارات الكهربائية المعروفة باسم "كاتل"، أصدرت 20.3 مليون سهم إضافي، تمثل 15% من إجمالي الأسهم المصدرة للإدراج بعد خيار زيادة الحجم، وفقا لإشعار قدمته إلى بورصة هونج كونج أمس الثلاثاء، ومن شأن هذا أن يزيد حجم الصفقة من4.5 مليار دولار. أسهم "كاتل" التي تتداول أيضا في بورصة شينزين، ارتفعت 16% في أول تداول لها في بورصة هونج كونج أمس الثلاثاء، وصعدت 8% اليوم الأربعاء. على الرغم من إدراجها على القائمة السوداء لوزارة الدفاع الأمريكية والاضطرابات الجيوسياسية، مضت صفقة "كاتل" قدما، ويبعث هذا الطرح الأولي بإشارة تفاؤل إزاء عمليات الإدراج الثانوية الأخرى للشركات الصينية في هونج كونج، ويتوقع صانعو الصفقات أن تُسهم هذه الطروحات بشكل كبير في انتعاش بيع الأسهم في هونج كونج هذا العام.