أحدث الأخبار مع #كاثلينألانابيج،


البوابة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
دراسة: المُحليات الصناعية قد تربك الدماغ وتعزز الشعور بالجوع
كشف باحثون أن المُحلي الصناعي 'السكرالوز'، المعروف تجاريًا باسم 'سبليندا'، لا يقتصر تأثيره على الجهاز الهضمي كما كان يُعتقد سابقًا، بل يمتد أيضًا ليؤثر على آليات التحكم في الشهية داخل الدماغ، ففي دراسة تجريبية دقيقة، خضع 75 شخصًا بالغًا لتجربة تناول مشروبات مختلفة، إحداها تحتوي على السكرالوز. ووفقا لـ sciencealert أظهرت النتائج أن هذا المُحلي تسبب في زيادة تدفق الدم إلى منطقة 'الوطاء' في الدماغ، وهي المسؤولة عن تنظيم الإحساس بالجوع والرغبة في تناول الطعام، وعند مقارنة ذلك بما حدث عند شرب نفس الأشخاص لمشروب يحتوي على 'السكروز' (سكر المائدة العادي)، تبيّن أن السكر الطبيعي أدّى إلى نتائج معاكسة، حيث ساهم في تقليل الشهية. وارتفعت مستويات الجلوكوز في الدم، بينما تراجع النشاط في منطقة الوطاء، والمثير للاهتمام أن المشاركين أفادوا بعد تناول السكروز بأنهم شعروا بجوع أقل بعد ساعتين مقارنة بما شعروا به عقب تناول السكرالوز. الفرق بين السكروز والبدائل الخالية من السعرات تشير هذه النتائج إلى أن المُحلّيات الصناعية، رغم خلوها من السعرات الحرارية، قد لا تكون فعّالة كما يُروج لها في إنقاص الوزن أو السيطرة على اشتهاء السكريات. إذ يبدو أنها تؤثر في طريقة تواصل منطقة الوطاء مع مناطق أخرى في الدماغ. السكرالوز يُعد أكثر حلاوة بنحو 600 مرة من السكروز، ولكنه لا يحتوي على طاقة غذائية. هذا التناقض بين الطعم الحلو وغياب السعرات الفعلية قد يُحدث خللًا في توقعات الجسم، كما أوضح الباحثون. الدكتورة كاثلين ألانا بيج، أخصائية الغدد الصماء بجامعة جنوب كاليفورنيا والمشرفة على الدراسة، أوضحت أن هذا التضارب بين الإحساس بالمذاق الحلو وغياب الطاقة قد يعيد برمجة الدماغ تدريجيًا في كيفية استجابته للطعام. وأشارت إلى ضرورة تقييم الأثر الطويل الأمد لاستخدام 'سبليندا' ومثيلاته، خاصة أن نحو 40% من البالغين الأمريكيين يعتمدون على هذه البدائل بشكل منتظم. تفاصيل الدراسة وملاحظاتها المهمة تراوحت أعمار المشاركين في الدراسة بين 18 و35 عامًا، وخضع كل منهم لثلاث جلسات تجريبية، تخللتها فحوصات دموية وتصوير دماغي. تناولوا خلال كل جلسة مشروبًا مختلفًا: مرة مع السكرالوز، وأخرى مع السكروز، وفي الثالثة شربوا الماء فقط. ولضمان الحيادية، أضيفت نكهة الكرز غير المحلاة إلى كل المشروبات حتى لا يتمكن المشاركون من تمييزها. ولُوحظ أن تناول السكرالوز لم يؤدِّ إلى ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم، ولا إلى تحفيز إفراز الهرمونات المسؤولة عن تقليل الشهية مثل الإنسولين وGLP-1، بخلاف ما يحدث عند تناول السكر الطبيعي. وكانت هذه الفروق أكثر وضوحًا لدى الأشخاص المصابين بالسمنة، مما يُشير إلى تأثير السكرالوز المتفاوت حسب البنية الجسدية. العلاقة بين الأمعاء والدماغ وتأثيرات إضافية تُظهر الأدلة أن استجابة الجسم للسكرالوز لا تقتصر على الدماغ فقط، بل تشمل أيضًا تفاعلات مع البكتيريا النافعة في الأمعاء، وقد تُضعف هذه التفاعلات قدرة الجسم على تنظيم مستويات الجلوكوز. وقد يفسر هذا أيضًا التغيرات في نشاط الوطاء التي رُصدت في الدراسة. وفي السابق، كان يُعتقد أن السكرالوز مادة خاملة من الناحية الحيوية، إلا أن الأبحاث الحديثة تربط بين استهلاكه المنتظم وظهور مشكلات مثل ضعف استقلاب الجلوكوز، تلف الحمض النووي، واضطرابات في توازن بكتيريا الأمعاء. وهو ما يعزز المخاوف التي كانت قد أثارتها منظمة الصحة العالمية قبل عامين، حين أصدرت تحذيرًا من التأثيرات الاستقلابية والالتهابية المحتملة لهذا المُحلّي. ويُواصل الفريق البحثي بقيادة الدكتورة بيج حالياً دراسة أخرى تركّز على الأطفال والمراهقين، لفهم ما إذا كانت هذه المواد قد تؤثر على نمو الدماغ في مراحله الحرجة. وطرحت بيج تساؤلًا مهمًا: 'هل يُمكن أن تؤدي هذه المحليات إلى تغيّرات دائمة في أدمغة الأطفال، خاصة أولئك الأكثر عرضة للإصابة بالسمنة؟'، مشيرة إلى أن هذه المرحلة العمرية قد تمثل فرصة ذهبية للتدخل المبكر.


مصراوي
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
احذرها.. مادة في الأطعمة والمشروبات تخدع الدماغ وترفع مستويات السكر بالدم
يثق مرضى السكري حول العالم بالمحليات الصناعية على نطاق واسع للتحكم في السعرات الحرارية ومنع ارتفاع نسبة السكر في الدم، إلا أنها قد تخدع الدماغ بشكل غير مباشر لتدفعه إلى تناول المزيد من الطعام، ما يساهم في السمنة بدلاً من الوقاية منها. وحللت دراسة جديدة نُشرت في مجلة Nature Metabolism، أجراها باحثون من جامعة جنوب كاليفورنيا، 75 مشاركًا بأوزان مختلفة، وسُجلت استجاباتهم بعد تناول الماء، أو مشروب محلى بالسكرالوز، أو مشروب محلى بالسكر في ثلاث مناسبات منفصلة، بحسب تايمز أوف إنديا. ووجدت الدراسة أن المُحلي الصناعي السكرالوز يُؤثر على منطقة الدماغ المسؤولة عن التحكم في الجوع، وخاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة. والمُحليات الصناعية هي بدائل للسكر تُوفر حلاوةً بدون السعرات الحرارية أو العناصر الغذائية الموجودة في السكريات الطبيعية، وتوجد في بعض الأطعمة والمشروبات. ويمكن أن يُفاقم السكر المُضاف مشاكل السمنة، إذ يزيد من استهلاك السعرات الحرارية، تُوصي جمعية القلب الأمريكية الرجال بتناول 9 ملاعق صغيرة من السكر المُضاف يوميًا، والنساء بتناول 6 ملاعق صغيرة. والمُحليات الصناعية، التي تُعتبر أحلى بكثير من السكر منخفضة السعرات الحرارية، هي بدائل فعّالة للسكر، إذ تُعدّ مُساعدةً في التحكم في زيادة الوزن وضبط مستوى السكر في الدم. والسكرالوز، المعروف باسم سبلندا، والموجود في المشروبات الغازية الخالية من السكر، والمخبوزات، والعلكة، هو أحلى من السكر بـ 600 مرة، وهو خالٍ من السعرات الحرارية، ومع ذلك، ووفقًا لهذه الدراسة الجديدة، له بعض الآثار الجانبية الخفية على وظائف الدماغ. كيف يستجيب دماغك للسكرالوز؟ في حين وجدت دراسات سابقة صلة بين المُحليات الخالية من السعرات الحرارية والسمنة، إلا أن الآلية الدقيقة لكيفية تأثيرها على الدماغ والجوع لدى البشر لم تُحلل على نطاق واسع. وتناول 75 مشاركًا شاركوا في الدراسة الماء، أو مشروبًا مُحلى بالسكرالوز، أو مشروبًا مُحلى بالسكر في ثلاث أوقات مختلفة. إليك ما وجده الباحثون في نشاط الدماغ للأشخاص عندما تناولوا السكرالوز، وقارنوه بالتغيرات في الدماغ عند استهلاك السكر، وجد الباحثون أن استهلاك المُحلي الصناعي زاد من نشاط الدماغ في منطقة ما تحت المهاد، وهي المنطقة المسؤولة عن إدارة الشهية، أدى ذلك إلى زيادة الجوع، وخاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة، كما وُجد أيضًا أن السكرالوز زاد من الاتصال بين منطقة ما تحت المهاد ومناطق الدماغ الأخرى المرتبطة بالدافع واتخاذ القرار. كيف تؤثر المحليات الصناعية على الدماغ؟ قالت الدكتورة كاثلين ألانا بيج، المؤلفة المراسلة للدراسة ومديرة معهد أبحاث السكري والسمنة بجامعة جنوب كاليفورنيا، إن السكرالوز يُربك الدماغ بإعطائه طعمًا حلوًا دون الطاقة الحرارية، هذا يُمكن أن يُغير رغباتك وسلوكك الغذائي. وأضافت : "إذا كان جسمك يتوقع سعرات حرارية بسبب الحلاوة، ولكنه لا يحصل على السعرات الحرارية التي يتوقعها، فقد يُغير ذلك طريقة استعداد الدماغ للرغبة في تناول هذه المواد مع مرور الوقت". تأثير السكر على الجسم والعقل؟ أدى تناول السكر إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، وحفز إفراز هرمونات مثل الأنسولين والببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 (GLP-1)، ما ساعد على تنظيم الجوع، مع ذلك، لم يكن لتناول السكرالوز أي تأثير يُذكر على الهرمونات، ما قد يكون أدى إلى زيادة الجوع. وصرحت الباحثة: "يستخدم الجسم هذه الهرمونات لإبلاغ الدماغ باستهلاك السعرات الحرارية، وذلك لتقليل الجوع، لم يكن للسكرالوز هذا التأثير، وكانت الاختلافات في استجابات الهرمونات للسكرالوز مقارنةً بالسكر أكثر وضوحًا لدى المشاركين المصابين بالسمنة، وشهدت النساء تغيرات أكبر في نشاط الدماغ مقارنةً بالرجال".


24 القاهرة
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: بدائل السكر تؤدي إلى زيادة الشهية والوزن
كشفت دراسة حديثة عن أن الأطعمة والمشروبات المخصصة للحمية والخالية من السكر قد تؤدي إلى زيادة الشعور بالجوع وترفع احتمالية اكتساب الوزن، على عكس ما هو متوقع، ووفقًا لما ذكره موقع ديلي ميل نقلًا عن مجلة Nature Metabolism، فإن المحليات الصناعية المستخدمة في المشروبات الغازية الدايت والصلصات مثل الكاتشب قد تخدع الدماغ، ما يدفعه إلى استهلاك المزيد من الطعام لتعويض السعرات الحرارية المتوقعة. بدائل السكر تؤدي إلى زيادة الشهية وزيادة الوزن وأجرى علماء من جامعة جنوب كاليفورنيا دراسة أظهرت أن أحد المحليات الشائعة الخالية من السعرات الحرارية يحفز النشاط في مناطق الدماغ المرتبطة بالجوع، وأوضح الباحثون أن هذا التأثير يؤدي إلى إرباك آليات التحكم في الشهية، حيث يتوقع الدماغ دخول سعرات حرارية بسبب المذاق الحلو، لكنها لا تصل أبدًا، ما يزيد من الرغبة في تناول المزيد من الطعام. ووفقًا للدراسة، كان تأثير هذه المحليات أكثر وضوحًا لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة، حيث أظهرت التجارب التي أجريت على 75 مشاركًا أن استخدام هذه البدائل قد يعزز الشهية لديهم بشكل أكبر. من جهتها، أوضحت الدكتورة كاثلين ألانا بيج، المتخصصة في أمراض الغدد الصماء والسكري، أن هذا التباين بين التوقعات الفسيولوجية والسعرات الحرارية الفعلية يمكن أن يؤثر على طريقة استجابة الدماغ للسكريات بمرور الوقت، ما يؤدي إلى تغييرات في أنماط تناول الطعام. ورغم هذه النتائج، لم يكن هناك إجماع علمي حول تأثير المحليات الصناعية على الوزن والشهية، إذ أشار بحث بريطاني صدر العام الماضي إلى أن هذه المحليات، عند تناولها مع الطعام، قد تحفز إفراز نفس الهرمونات المثبطة للشهية التي يطلقها السكر الطبيعي، ومع ذلك، أظهرت دراسات أخرى أن أحد المحليات الصناعية، السكرالوز، قد يرفع مستويات بروتين GLUT4، الذي يسهم في تخزين الدهون داخل الخلايا، مما قد يزيد من خطر الإصابة بالسمنة على المدى الطويل. وعلى الرغم من استمرار الجدل حول تأثير هذه البدائل، لا يزال استخدامها منتشرًا كبديل للسكر التقليدي، نظرًا لارتباطها بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتات الدماغية، ومرض السكري من النوع الثاني، فضلًا عن دورها في الحد من تسوس الأسنان.


جهينة نيوز
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جهينة نيوز
مفاجأة حول الأطعمة الخالية من السكر.. تجعلك أكثر جوعاً
تاريخ النشر : 2025-03-28 - 01:55 am اكتشف الخبراء أن الأطعمة الخالية من السكر والأطعمة المخصصة للحمية تزيد من شعورك بالجوع، وتزيد من احتمالية إصابتك بالسمنة. وأشارت الأبحاث إلى أن بديل السكر الشائع، الموجود في المشروبات الغازية منخفضة السعرات الحرارية والكاتشب، قد يخدع دماغك ويدفعه إلى تناول المزيد من الطعام، وفق ما نشر موقع "ديلي ميل" نقلا عن مجلة "Nature Metabolism". فقد وجد علماء من جامعة جنوب كاليفورنيا أن تناول مُحلي شائع خالٍ من السعرات الحرارية يعزز نشاط "مناطق الجوع" في الدماغ. وقالوا إن هذا يُربك الدماغ، إذ يُحفزه على توقع سعرات حرارية إضافية لا تأتي أبدا. يحفز الرغبة في تناول الطعام كذلك أشار الباحثون إلى أن هذا التفاوت قد يُحفّز الرغبة الشديدة في تناول المزيد من الطعام، ووجد الخبراء، الذين أجروا تجربة على 75 شخصا، أن هذا التأثير كان أقوى لدى المصابين بالسمنة. بدورها قالت الدكتورة كاثلين ألانا بيج، الخبيرة في الهرمونات ومرض السكري ومؤلفة الدراسة، إن المُحليّ يُحدث "تفاوتًا" في الدماغ. وأضافت: "إذا كان جسمك يتوقع سعرات حرارية بسبب الحلاوة، ولكنه لا يحصل على السعرات الحرارية التي يتوقعها، فقد يُغيّر ذلك طريقة استعداد الدماغ للرغبة في تناول هذه المواد مع مرور الوقت". بينما أشارت هذه الدراسة إلى وجود صلة بين المُحليات الخالية من السعرات الحرارية وزيادة الشهية والسمنة، توصلت دراسات أخرى إلى نتيجة عكسية. دراسات معاكسة ووجد بحث بريطاني نُشر العام الماضي أن المُحليات الخالية من السعرات الحرارية، عند تناولها كجزء من الطعام، تُنتج نفس الهرمونات المُثبطة للشهية التي يُنتجها السكر. مع ذلك، أشارت دراسات أخرى إلى أن السكرالوز يزيد من مستويات بروتين يُسمى GLUT4، والذي يُعزز تراكم الدهون في خلايانا، وهي تغيرات مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسمنة. ويُقبل الخبراء على بدائل السكر كبديل للسكر، حيث لا تُسبب نفس خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والسكتات الدماغية، بالإضافة إلى زيادة الوزن وتسوس الأسنان. تابعو جهينة نيوز على


الانباط اليومية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الانباط اليومية
مفاجأة حول الأطعمة الخالية من السكر.. تجعلك أكثر جوعاً
الأنباط - اكتشف الخبراء أن الأطعمة الخالية من السكر والأطعمة المخصصة للحمية تزيد من شعورك بالجوع، وتزيد من احتمالية إصابتك بالسمنة. وأشارت الأبحاث إلى أن بديل السكر الشائع، الموجود في المشروبات الغازية منخفضة السعرات الحرارية والكاتشب، قد يخدع دماغك ويدفعه إلى تناول المزيد من الطعام، وفق ما نشر موقع "ديلي ميل" نقلا عن مجلة "Nature Metabolism". فقد وجد علماء من جامعة جنوب كاليفورنيا أن تناول مُحلي شائع خالٍ من السعرات الحرارية يعزز نشاط "مناطق الجوع" في الدماغ. وقالوا إن هذا يُربك الدماغ، إذ يُحفزه على توقع سعرات حرارية إضافية لا تأتي أبدا. يحفز الرغبة في تناول الطعام كذلك أشار الباحثون إلى أن هذا التفاوت قد يُحفّز الرغبة الشديدة في تناول المزيد من الطعام، ووجد الخبراء، الذين أجروا تجربة على 75 شخصا، أن هذا التأثير كان أقوى لدى المصابين بالسمنة. بدورها قالت الدكتورة كاثلين ألانا بيج، الخبيرة في الهرمونات ومرض السكري ومؤلفة الدراسة، إن المُحليّ يُحدث "تفاوتًا" في الدماغ. وأضافت: "إذا كان جسمك يتوقع سعرات حرارية بسبب الحلاوة، ولكنه لا يحصل على السعرات الحرارية التي يتوقعها، فقد يُغيّر ذلك طريقة استعداد الدماغ للرغبة في تناول هذه المواد مع مرور الوقت". بينما أشارت هذه الدراسة إلى وجود صلة بين المُحليات الخالية من السعرات الحرارية وزيادة الشهية والسمنة، توصلت دراسات أخرى إلى نتيجة عكسية. ووجد بحث بريطاني نُشر العام الماضي أن المُحليات الخالية من السعرات الحرارية، عند تناولها كجزء من الطعام، تُنتج نفس الهرمونات المُثبطة للشهية التي يُنتجها السكر. مع ذلك، أشارت دراسات أخرى إلى أن السكرالوز يزيد من مستويات بروتين يُسمى GLUT4، والذي يُعزز تراكم الدهون في خلايانا، وهي تغيرات مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسمنة.