أحدث الأخبار مع #كارانراجان


مصراوي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
تمنع أمراض القلب.. وجبة إفطار مثالية لخفض الكوليسترول و تقليل خطر الجلطات
لطالما أثير جدل حول صحة المقولة بأن وجبة الإفطار هي الأهم في اليوم، إذ تشير الدراسات إلى أن تناول وجبة الإفطار يرتبط بفوائد صحية متعددة، بما في ذلك تحسين الوظائف الإدراكية، وتحسين التحكم في الوزن، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. وقدّم أحد الأطباء وصفةً لوجبة فطور مثالية غنية بالألياف والبروتين، إذ شارك الدكتور "كاران راجان" الوصفة على تيك توك، وشرح فوائد كل مكون، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية. وأكد الطبيب أن الوجبة تحتوي على 34 جرامًا من البروتين، و19 جرامًا من الألياف، بالإضافة إلى مجموعة من البروبيوتكس والبوليفينول. وتعمل هذه المجموعة من المكونات الطبيعية بتناغم لتقليل بعض المخاطر الصحية الخطيرة مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول والالتهابات وربما تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطان والسكري. وتوصي هيئة الخدمات الصحية البريطانية، البالغين بتناول 30 جرامًا من الألياف الغذائية يوميًا لصحة مثالية، ويُعد هذا الطعام وسيلة رائعة لتحقيق هذا الهدف، الذي يعجز عنه الكثير. ما ستحتاجه: 250 جرام من الزبادي التوت الأزرق المجمد (حفنة) بذور الشيا (2 ملعقة كبيرة) الشوكولاتة الداكنة (25 جرامًا) في الفيديو، بدأ الدكتور راجان بقاعدة الزبادي، موضحًا أنه يستخدم نوع الكفير، يُعرف هذا الزبادي الغني بالعناصر الغذائية بفوائده في تحسين صحة الأمعاء، وتعزيز المناعة، ودعم صحة القلب، والتحكم في الوزن. وقال الدكتور راجان: "يحتوي على 30 جرامًا من البروتين، وهو أيضًا مصدر جيد للبكتيريا المُنتجة لحمض اللاكتيك والخميرة، ما يُسهم في التنوع الميكروبي في أمعائك"، إذا لم يتوفر لديك هذا المنتج، أو لم تجده في المتاجر، يقترح الطبيب استخدام قاعدة زبادي أخرى، لكنه شدّد على أنه "يُرجى التأكد من احتوائه على بكتيريا حية ونشطة". ويضيف: التوت ما لا يقل عن 6 جرامات من الألياف إلى الوجبة، كما يُعد مصدرًا غنيًا بألياف البريبايوتيك، تساعد هذه الألياف تحديدًا على تعزيز نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، ما يُحسّن الهضم وقد يُساعد من يُعانون من الإمساك. وإلى جانب الألياف الأساسية، يُضفي هذا التوت نكهةً مميزةً تُفيد كل من يسعى لخفض مستويات الكوليسترول لديه، وصرح الدكتور راجان قائلاً: "النباتات ذات الألوان الداكنة، مثل توت العليق والتوت الأزرق والتوت الأسود، تُعدّ مصدرًا غنيًا بالبوليفينولات، وهي مضادات أكسدة نباتية". وتشير الأبحاث إلى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالبوليفينول قد ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، كما أنها قد تساعد على تحسين تدفق الدم، وربما خفض ضغط الدم. وزُيّنت الوجبة ببذور الشيا، المنقوعة مسبقًا في حليب اللوز، لزيادة 4 جرامات من البروتين و10 جرامات من الألياف. ولإضافة لمسة لذيذة، زيّن الطبيب الطبق بالشوكولاتة الداكنة. وقال: "للحصول على ألياف إضافية، تناول 25 جرامًا من الشوكولاتة الداكنة (٧٠٪ كاكاو على الأقل أو أكثر)، هذه الرشة الأخيرة من الشوكولاتة ستمنحك 3-4 جرامات إضافية من الألياف". وللشوكولاتة الداكنة فوائد جمة عند تناولها باعتدال، فهي تحتوي على مركبات الفلافانول، التي تخفض ضغط الدم، وتقلل من خطر الإصابة بجلطات الدم، وتُحسّن الدورة الدموية. والفلافانولات الموجودة في الشوكولاتة الداكنة تُرخي الأوعية الدموية وتُحسّن تدفق الدم، ما يُفيد القلب والدماغ، وتشير بعض الأبحاث إلى أن الشوكولاتة الداكنة تُخفّض الكوليسترول "الضار" (LDL) وتُعزز الكوليسترول "الجيد" (HDL).


الوطن
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
التسمم الغذائي يدمر المناعة
23:06 الاثنين 07 أبريل 2025 - 09 شوال 1446 هـ حذر الطبيب وجراح الجهاز الهضمي البريطاني كاران راجان من العواقب الصحية الخطيرة التي قد يسببها التسمم الغذائي.وفي مقابلة مع مجلة «HuffPost» قال الطبيب «التسمم الغذائي يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بأمراض المناعة الذاتية وبعض المشاكل الصحية غير الواضحة الأخرى». وأضاف «عندما تدخل البكتيريا الضارة مثل السالمونيلا أو الإشريكية القولونية الجسم من خلال الطعام، فإنها لا تسبب آلام البطن والإقياء والإسهال فحسب، بل إنها تدمر البكتيريا الجيدة في الأمعاء التي تنظم المناعة.. بعض البكتيريا الموجودة بكميات صغيرة في الأمعاء، مثل المكورات العنقودية الذهبية، يمكن أن تستغل حالة الضعف التي يمر بها الجسم وتبدأ في التكاثر بنشاط». وبحسب الطبيب فإن دخول بعض أنواع البكتيريا الضارة إلى الجسم، والتي تسبب التسمم الغذائي، يؤدي إلى تعطيل البكتيريا المعوية وإثارة التهابات جديدة وعدوى واستجابات مناعية، وفي بعض الأحيان يؤدي هذا الأمر إلى إعادة هيكلة كاملة للجهاز المناعي - في هذه الحالة، ويبدأ الجهاز المناعي بمهاجمة الخلايا المعوية والأعصاب. وأشار الطبيب إلى أن التسمم الغذائي قد تظهر له أعراض مختلفة مثل آلام في البطن والأمعاء، والإسهال أو الإمساك الشديد أو انتفاخات البطن والتشنجات المعوية والمعدية، لذا يجب مراجعة الطبيب في حال ظهور مثل تلك الأعراض.


جو 24
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
عواقب صحية خطيرة يسببها التسمم الغذائي
جو 24 : حذّر الطبيب وجراح الجهاز الهضمي البريطاني كاران راجان من العواقب الصحية الخطيرة التي قد يسببها التسمم الغذائي. وفي مقابلة مع مجلة HuffPost قال الطبيب:" التسمم الغذائي يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بأمراض المناعة الذاتية وبعض المشاكل الصحية غير الواضحة الأخرى، لذا لا يجب مراقبة الجسم جيدا بعض التعرض لحالات التسمم الغذائي". وأضاف:" عندما تدخل البكتيريا الضارة مثل السالمونيلا أو الإشريكية القولونية الجسم من خلال الطعام، فإنها لا تسبب آلام البطن والإقياء والإسهال فحسب، بل إنها تدمر البكتيريا الجيدة في الأمعاء التي تنظم المناعة.. بعض البكتيريا الموجودة بكميات صغيرة في الأمعاء، مثل المكورات العنقودية الذهبية، يمكن أن تستغل حالة الضعف التي يمر بها الجسم وتبدأ في التكاثر بنشاط". وبحسب الطبيب فإن دخول بعض أنواع البكتيريا الضارة إلى الجسم، والتي تسبب التسمم الغذائي، يؤدي إلى تعطيل البكتيريا المعوية وإثارة التهابات جديدة وعدوى واستجابات مناعية، وفي بعض الأحيان يؤدي هذا الأمر إلى إعادة هيكلة كاملة للجهاز المناعي - في هذه الحالة، ويبدأ الجهاز المناعي بمهاجمة الخلايا المعوية والأعصاب. وأشار الطبيب إلى أن التسمم الغذائي قد تظهر له أعراض مختلفة مثل آلام في البطن والأمعاء، والإسهال أو الإمساك الشديد أو انتفاخات البطن والتشنجات المعوية والمعدية، لذا يجب مراجعة الطبيب في حال ظهور مثل تلك الأعراض. ويعتبر التسمم الغذائي حالة مرضية شائعة تنتج عادة بسبب تناول الغذاء الملوث بالكائنات الحية الدقيقة المعدية، بما فيها الفيروسات أو البكتيريا أو الطفيليات أو الفطريات، كما يمكن أن يحدث التسمم بسبب وجود مواد سامة في الغذاء، وغالبا ما تكون حالات التسمم الغذائي غير خطيرة وتتلاشى أعراضها خلال أسبوع تقريبا، ولكن في بعض الأحيان يكون التسمم الغذائي شديدا ويتطلب نقل المريض إلى المستشفى للعلاج. المصدر: تابعو الأردن 24 على

عمون
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
عواقب صحية خطيرة يسببها التسمم الغذائي
عمون - حذّر الطبيب وجراح الجهاز الهضمي البريطاني كاران راجان من العواقب الصحية الخطيرة التي قد يسببها التسمم الغذائي. وفي مقابلة مع مجلة HuffPost قال الطبيب:" التسمم الغذائي يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بأمراض المناعة الذاتية وبعض المشاكل الصحية غير الواضحة الأخرى، لذا لا يجب مراقبة الجسم جيدا بعض التعرض لحالات التسمم الغذائي". وأضاف:" عندما تدخل البكتيريا الضارة مثل السالمونيلا أو الإشريكية القولونية الجسم من خلال الطعام، فإنها لا تسبب آلام البطن والإقياء والإسهال فحسب، بل إنها تدمر البكتيريا الجيدة في الأمعاء التي تنظم المناعة.. بعض البكتيريا الموجودة بكميات صغيرة في الأمعاء، مثل المكورات العنقودية الذهبية، يمكن أن تستغل حالة الضعف التي يمر بها الجسم وتبدأ في التكاثر بنشاط". وبحسب الطبيب فإن دخول بعض أنواع البكتيريا الضارة إلى الجسم، والتي تسبب التسمم الغذائي، يؤدي إلى تعطيل البكتيريا المعوية وإثارة التهابات جديدة وعدوى واستجابات مناعية، وفي بعض الأحيان يؤدي هذا الأمر إلى إعادة هيكلة كاملة للجهاز المناعي - في هذه الحالة، ويبدأ الجهاز المناعي بمهاجمة الخلايا المعوية والأعصاب. وأشار الطبيب إلى أن التسمم الغذائي قد تظهر له أعراض مختلفة مثل آلام في البطن والأمعاء، والإسهال أو الإمساك الشديد أو انتفاخات البطن والتشنجات المعوية والمعدية، لذا يجب مراجعة الطبيب في حال ظهور مثل تلك الأعراض. ويعتبر التسمم الغذائي حالة مرضية شائعة تنتج عادة بسبب تناول الغذاء الملوث بالكائنات الحية الدقيقة المعدية، بما فيها الفيروسات أو البكتيريا أو الطفيليات أو الفطريات، كما يمكن أن يحدث التسمم بسبب وجود مواد سامة في الغذاء، وغالبا ما تكون حالات التسمم الغذائي غير خطيرة وتتلاشى أعراضها خلال أسبوع تقريبا، ولكن في بعض الأحيان يكون التسمم الغذائي شديدا ويتطلب نقل المريض إلى المستشفى للعلاج.


ليبانون 24
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
عواقب صحية خطيرة يسببها التسمم الغذائي
حذّر الطبيب وجراح الجهاز الهضمي البريطاني كاران راجان من العواقب الصحية الخطيرة التي قد يسببها التسمم الغذائي. وفي مقابلة مع مجلة HuffPost قال الطبيب:" التسمم الغذائي يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بأمراض المناعة الذاتية وبعض المشاكل الصحية غير الواضحة الأخرى، لذا لا يجب مراقبة الجسم جيدا بعض التعرض لحالات التسمم الغذائي". وأضاف:" عندما تدخل البكتيريا الضارة مثل السالمونيلا أو الإشريكية القولونية الجسم من خلال الطعام، فإنها لا تسبب آلام البطن والإقياء والإسهال فحسب، بل إنها تدمر البكتيريا الجيدة في الأمعاء التي تنظم المناعة.. بعض البكتيريا الموجودة بكميات صغيرة في الأمعاء، مثل المكورات العنقودية الذهبية، يمكن أن تستغل حالة الضعف التي يمر بها الجسم وتبدأ في التكاثر بنشاط". وبحسب الطبيب فإن دخول بعض أنواع البكتيريا الضارة إلى الجسم، والتي تسبب التسمم الغذائي، يؤدي إلى تعطيل البكتيريا المعوية وإثارة التهابات جديدة وعدوى واستجابات مناعية، وفي بعض الأحيان يؤدي هذا الأمر إلى إعادة هيكلة كاملة للجهاز المناعي - في هذه الحالة، ويبدأ الجهاز المناعي بمهاجمة الخلايا المعوية والأعصاب. وأشار الطبيب إلى أن التسمم الغذائي قد تظهر له أعراض مختلفة مثل آلام في البطن والأمعاء، والإسهال أو الإمساك الشديد أو انتفاخات البطن والتشنجات المعوية والمعدية، لذا يجب مراجعة الطبيب في حال ظهور مثل تلك الأعراض. ويعتبر التسمم الغذائي حالة مرضية شائعة تنتج عادة بسبب تناول الغذاء الملوث بالكائنات الحية الدقيقة المعدية، بما فيها الفيروسات أو البكتيريا أو الطفيليات أو الفطريات، كما يمكن أن يحدث التسمم بسبب وجود مواد سامة في الغذاء، وغالبا ما تكون حالات التسمم الغذائي غير خطيرة وتتلاشى أعراضها خلال أسبوع تقريبا، ولكن في بعض الأحيان يكون التسمم الغذائي شديدا ويتطلب نقل المريض إلى المستشفى للعلاج. (روسيا اليوم)