logo
#

أحدث الأخبار مع #كارتييه

عمر كاماني يرتدي ساعة كارتييه نادرة بقيمة نصف مليون دولار في حفل amfAR 2025
عمر كاماني يرتدي ساعة كارتييه نادرة بقيمة نصف مليون دولار في حفل amfAR 2025

الرجل

timeمنذ 18 ساعات

  • ترفيه
  • الرجل

عمر كاماني يرتدي ساعة كارتييه نادرة بقيمة نصف مليون دولار في حفل amfAR 2025

خطف رجل الأعمال البريطاني عمر كاماني الأنظار خلال حضوره حفل amfAR Gala 2025، بفضل إطلالة جمعت بين الأناقة والترف، حيث زين معصمه بواحدة من أندر ساعات كارتييه، وهي Crash Skeleton المصنوعة من البلاتين والمرصعة بالكامل بالألماس. هذه القطعة الاستثنائية تُعد تحفة فنية بحد ذاتها، وتُقدر قيمتها السوقية بحوالي 500,000 دولار أمريكي، ما يضعها ضمن فئة الساعات الفاخرة ذات الإصدار المحدود، وفقًا لصفحة insaneluxurylife على إنستجرام. تصميم سريالي ودقة ميكانيكية تمتاز الساعة بتصميمها السريالي الذي يعكس جوهر مجموعة "كراش" الشهيرة من كارتييه، حيث يُعتقد أن أصل الفكرة جاء من حادث حقيقي تسبب في تشويه شكل ساعة، فألهمت دار المجوهرات الفرنسية بتحويل "الخلل" إلى هوية تصميمية فريدة. النسخة التي ارتداها كاماني تتضمن آلية ميكانيكية مكشوفة (Skeleton Movement) صُممت لتتبع انحناءات العلبة غير التقليدية، ما يُظهر اندماجًا مدهشًا بين الحرفية العالية والابتكار التصميمي. من هو عمر كاماني؟ يُعرف عمر كاماني بكونه مؤسس مشارك لموقع PrettyLittleThing، وهو أحد أشهر مواقع التسوق للأزياء السريعة عبر الإنترنت. وُلد عام 1989 في المملكة المتحدة لعائلة من أصول ثرية في قطاع الموضة، حيث يُعد والده محمود كاماني من مؤسسي شركة Boohoo الشهيرة. كوّن عمر علامته التجارية الخاصة عام 2012، وسرعان ما حصدت شعبية ضخمة بين المشاهير، ليُصبح اليوم من أبرز الأسماء في مجال ريادة الأعمال الرقمية، خصوصًا في قطاع الأزياء. تواجده في حفل amfAR لا يُعد غريبًا، فكاماني معروف بحضوره المستمر في أبرز الفعاليات العالمية، إلى جانب ذوقه الفاخر في اختيار الإكسسوارات والساعات الرفيعة. ساعة تُجسد الفخامة الساعة ليست مجرد أكسسوار، بل تُجسد نقطة التقاء نادرة بين الجرأة الفنية والدقة الهندسية، ما يجعلها تجسيدًا حقيقيًا لروح حفل amfAR، الذي يجمع بين الأناقة والدعم الإنساني.

ريم الهاشمي تترأس وفداً إلى «إكسبو 2025 أوساكا» وتفتتح جناح المرأة
ريم الهاشمي تترأس وفداً إلى «إكسبو 2025 أوساكا» وتفتتح جناح المرأة

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

ريم الهاشمي تترأس وفداً إلى «إكسبو 2025 أوساكا» وتفتتح جناح المرأة

ترأست وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي الرئيس التنفيذي لسلطة مدينة إكسبو دبي، ريم الهاشمي، وفداً من مدينة إكسبو دبي، في زيارة إلى معرض إكسبو 2025 أوساكا، وتهدف الزيارة إلى تعزيز نجاح المبادرات والبرامج التي أُطلقت في إكسبو الدولي في دبي والبناء عليها. وشملت الرحلة التي استمرت يومين زيارةً إلى جناح دولة الإمارات، حيث التقت المتطوعين وفريق العمل، إضافة إلى اجتماعات مع ممثلي المكتب الدولي للمعارض. ويقدّم جناح الإمارات، الذي يحمل شعار «من الأرض إلى الأثير»، تجربة غامرة متعددة الحواس، تسرد قصة الإمارات من تراثها الغني وثقافتها الأصيلة، وصولاً إلى ابتكاراتها وريادتها في مجالات استكشاف الفضاء والرعاية الصحية والاستدامة. ويشهد الجناح إقبالاً لافتاً وكبيراً، حيث استقبل أكثر من 250 ألف زائر في أول أسبوعين من افتتاحه ليصبح واحداً من أكثر الأجنحة الوطنية جذباً وتميزاً في «إكسبو 2025 أوساكا». وقالت ريم الهاشمي: «بينما يصحب جناح دولة الإمارات في (إكسبو 2025 أوساكا) الزوار في رحلة من الأرض إلى الأثير، فإنه يُحاكي روح (إكسبو 2020 دبي)، مُحتفياً بالتحول المذهل الذي شهدته دولتنا، ومُسلّطاً الضوء على رؤيتنا الجريئة للتقدم الجماعي. تشرفتُ بلقاء فريق الجناح والمتطوعين والزوار، وأُهنئ جميع المشاركين في هذا الحدث الرائع الحافل بالأمل والإبداع». كما ألقت كلمة رئيسة في حفل افتتاح جناح المرأة في «إكسبو 2025»، الذي استلهم من إرث جناح المرأة في إكسبو دبي، وبنى عليه. ويشجع جناح المرأة بالتعاون مع كارتييه في أوساكا على الحوار والتعاون لتعزيز تمكين المرأة، ويركز على تقاطع قضايا البيئة والأعمال والتقنية والتعليم والسياسة والفنون والثقافة، وأثرها في المرأة. ويكرم الجناح الماضي، محتفظاً بشعاره في إكسبو 2020 «عندما تزدهر المرأة، تزدهر الإنسانية»، ومعيداً استخدام واجهة جناح اليابان في إكسبو دبي ليشكل ارتباطاً مادياً وموضوعياً فريداً في تاريخ معارض إكسبو الدولية، ومؤكداً ضرورة العمل المشترك من أجل مستقبل أفضل وأكثر إنصافاً. وقالت ريم الهاشمي: «في (إكسبو 2020 دبي)، كان إنشاء جناح المرأة لحظة فارقة، إذ كان بمثابة إعلان نوايا، مبرزاً إسهامات المرأة بصفتها قوة دافعة حيوية تسهم في تشكيل مسار الإنسانية وتقدمها. يجسد هذا الجناح هنا في اليابان الاستمرارية والابتكار على حد سواء، ويُواصل رحلة التعاون الهادف إلى ضمان استمرار إرث (إكسبو 2020)، واستمرار الالتزامات والتحالفات العالمية الجديدة في المستقبل». وكان «إكسبو 2020 دبي» أول معرض عالمي منذ القرن الـ20 يضم جناحاً مستقلاً مخصصاً للمرأة، ركز على تحدي الصور النمطية، وعرض الإنجازات، وتعزيز التعاون. وتجسيداً لأهمية العمل على تمكين المرأة، احتفظت مدينة إكسبو دبي، المدينة التي تحمل إرث «إكسبو 2020»، بجناح المرأة، حيث يواصل العمل كمركز للحوار والابتكار والتعاون. ريم الهاشمي: . جناح الإمارات يُحاكي روح إكسبو 2020 دبي، ويحتفي بالتحول المذهل الذي شهدته دولتنا. . جناح المرأة في أوساكا يُواصل رحلة التعاون الهادف لضمان استمرار إرث (إكسبو 2020 دبي).

في قطاع السلع الفاخرة.. القوي يزداد قوة والضعيف يتهاوى
في قطاع السلع الفاخرة.. القوي يزداد قوة والضعيف يتهاوى

الاقتصادية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الاقتصادية

في قطاع السلع الفاخرة.. القوي يزداد قوة والضعيف يتهاوى

إذا لم تتمكن الشركات التي تحقق أداءً دون المستوى من اللحاق بمتصدري السباق سيتسلم المستثمرون النشطاء الراية خلال السنوات الخمس الماضية في قطاع السلع الفاخرة، لم تشهد الشركات ذات الأداء القوي إلا تحسناً، بينما تفاقم تراجع الشركات ضعيفة الأداء. في ظل التقلبات المستمرة في الحرب التجارية وتغير أذواق المستهلكين، هناك سؤال مشروع يتمثل في ما إذا كانت هذه الفرضية لا تزال صحيحة، إذ تعكس المستجدات في الآونة الأخيرة أن فرق الأداء بين شركات القطاع لا يزال قائماً، مع بعض التحفظات. أثبتت شركة Cie Financiere Richemont الأسبوع الماضي أن فرق الأداء مستمر، في قطاع المجوهرات على الأقل، حيث تواصل الشركة أداءها المتفوق. المجوهرات تدعم مبيعات "ريتشمونت" كشفت مالكة ""Cartierو""Van Cleef & Arpels، أن مبيعات وحدات المجوهرات التابعة ارتفعت 8% خلال العام المنتهي في 31 مارس. وقد زادت هذه النسبة إلى 11%، مع استبعاد تأثير تقلبات العملة في الربع الرابع. كما ارتفع الربح التشغيلي عن العام بأكمله 6%، مع استبعاد تأثير تقلبات العملة. هذا القطاع هو الأشد أهمية بالنسبة لـ"ريتشمونت"، إذ شكّل 54% من مبيعات العام الماضي، ومثل رواج المجوهرات في الفترة الحالية عاملاً مساعداً. أدى ارتفاع أسعار فئات منتجات أخرى، بالأخص حقائب اليد، إلى أن تصبح ذات قيمة أفضل مقابل المال، بعدما كانت تُعدُّ كماليات باهظة السعر سابقاً. وقال يوهان روبرت، رئيس مجلس إدارة "ريتشمونت": إن الشركة استفادت من توخي حذر أكبر في رفع الأسعار مقارنةً بعدد من المنافسين، وأنها ستواصل هذا النهج. وساعد الأداء القوي لقطاع المجوهرات "ريتشمونت" على تحقيق صافي سيولة قدره 8.3 مليار يورو (9.3 مليار دولار) في نهاية العام المالي. لكن هناك خطر يهدد بعض مجوهرات "كارتييه"، مثل سوار الحب، وسوار نفل "ألامبرا" من "فان كليف"، يتمثل في فرط الانتشار، في ظل ظهور كثير من النسخ المقلدة في السوق. في غضون ذلك، تعاني "ريتشمونت" من ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج، بالأخص الذهب. انحسار موجة الإقبال على الساعات تراجعت مبيعات وحدات "ريتشمونت" المتخصصة في صنع الساعات 13% خلال العام بأكمله، وانخفض هامش الربح التشغيلي من 15.2% إلى 5.3%. ويعكس الانخفاض تراجع الطلب الصيني، وانحسار موجة الهوس بالساعات. مع ذلك، تشير تقديرات جان فيليب، المحلل لدى ""Vontobel Wealth Management، إلى أنه عند أخذ ساعات "كارتييه" و"فان كليف"- المُدرجة في قطاع المجوهرات- في الحسبان، ستكون المبيعات تراجعت 2%، وهي نسبة أقل حدةً. رغم أن روبرت يتوقع ارتفاع الطلب الصيني في نهاية المطاف، سيتوقف كثيرا على ما إذا كان المشترون في الولايات المتحدة تأثروا سلبياً بالحرب التجارية وتبعاتها على سوق الأسهم. لم تعلق "ريتشمونت" على الأداء الحالي. لكن "واتشز أوف سويتزرلاند غروب"، التي شكلت الولايات المتحدة مصدراً لنحو نصف مبيعاتها خلال العام المنتهي في 27 أبريل، أشارت إلى أن رغم تعرضها لبعض التراجع المؤقت في الطلب في أوائل أبريل، عادت الأوضاع إلى طبيعتها في فترة لاحقة من الشهر. يميل المستهلكون في الأغلب، خلال الفترات الصعبة، إلى الشركات القديمة، إذ لا يرغبون في المجازفة بأموالهم على اقتناء علامة تجارية ناشئة أو مصمم جديد، ما يمثل عاملاً آخر يدعم الشركات القوية، مثل "كارتييه". تحديات "بربري" تستمر رغم ذلك، يتوق المستهلكون إلى التجديد، إلى جانب القطع التي تشكل استثماراً. وهذه الرغبة في اقتناء شيء أحدث هي ما تدعم أداء ""Miu Miuالتابعة لـ"برادا"، وهي العلامة التجارية الأسرع نمواً في العالم. وبالنظر إلى الارتفاعات الكبيرة في أسعار القطاع، فإن القدرة على تحمل التكلفة نسبياً تساعد أيضاً. وقد تستفيد "بربري غروب"، التي تحقق أداءً دون المستوى بشكل مستمر، في اقتناص حصة سوقية من كبرى الشركات في القطاع. تراجعت مبيعات المتاجر القائمة للشركة البريطانية 6% خلال الشهور الثلاثة المنتهية في 29 مارس، ورغم أن ذلك ليس أداءً جيداً، فإنه أفضل من توقعات المحللين. ساورني الشك حيال إستراتيجية "بربري" الجديدة، إذ شعرت بأن تشكيلة المنتجات، التي تشمل المعاطف الثقيلة الواقية من المطر مرتفعة السعر والقمصان ذات الياقات رخيصة السعر- تبدو غير مترابطة. كان تبني الإدارة السابقة الطابع البريطاني خطوة نحو التقدم، لكن في عهد الرئيس التنفيذي الجديد جوشوا شولمان- الأمريكي الذي أدار سابقاً ""Coachالتابعة لـ"تابستري" و"مايكل كورس" التابعة لـ"كابري هولدينجز"- هناك خطر يتمثل في توجيه دفة الشركة نحو أزياء تفتقر لحسن الذوق. قال شولمان الأسبوع الماضي: إن الشركة انتقلت من الطابع "الحديث" إلى الفخامة البريطانية "الصالحة لكل الأزمان"، وتضمن ذلك التركيز على ملابس الخروج، مثل المعاطف الثقيلة الواقية من المطر والأوشحة. لكنه أضاف لمسة جديدة مع المصمم دانييل لي أيضاً على بعض الأصناف، مثل بيكيني "بربري" الذي بدأ يلقى رواجاً. لا يزال الطريق أمام "بربري" طويلاً، بما يشمل خفض قوتها العاملة بنحو الخُمس، ما قد يؤدي إلى اضطراب. ورغم ثناء شولمان على لي، فإن بقاءه في الشركة ليس مؤكداً. وبينما يبدو ارتفاع سهم الشركة أكثر من 20% الأسبوع الماضي بعد صدور تقرير الأداء يوم الأربعاء مبالغاً فيه، لكن "بربري" تحقق بعض التقدم على الأقل . "سواتش" قد تجذب اهتمام المستثمرين النشطاء في بعض الأحيان، يكون الفارق بين الفائزين والخاسرين كبيراً جداً لدرجة لا تُحتمل، ويبدو أن هذا وضع "سواتش غروب". يسعى ستيفن وود، مؤسس وكبير مسؤولي الاستثمار في ""GreenWood Investors، ومقرها في نيويورك، إلى انتخابه عضواً في مجلس إدارة شركة صنع الساعات خلال الاجتماع السنوي الأربعاء. وكشف لصحيفة "فاينانشيال تايمز" أنه يرغب في تمثيل مالكي الأسهم لحاملها، وهي المؤسسات الاستثمارية بشكل رئيسي. فبموجب هيكل أسهم "سواتش" مزدوج الفئة، تملك عائلة حايك معظم الأسهم المسجلة التي تمنح حقوق تصويت أكبر. من جانبها، أوصت "سواتش" بأن يصوت المساهمون ضد وود لعدة أسباب، من بينها أنه ليس سويسرياً ووجود ممثل مُعيّن بالفعل، جان بييرروت، الرئيس السابق Swiss National Bank، وعضو مجلس الإدارة منذ 2010. مع انخفاض أسهم سواتش 25% العام الماضي، أصبحت الشركة الأكثر عرضة للبيع على المكشوف في أوروبا، وانخفضت قيمة الشركة التي تناهز 6.5 مليار فرنك سويسري عن قيمة مخزونها الذي تبلغ قيمته 7.6 مليار فرنك في نهاية العام الماضي، ما يجعل المبررات التي تسوقها الشركة غير مقنعة. لكن في ظل سيطرة عائلة حايك على أكثر من 40% من حقوق التصويت، سيكون انتخاب وود بالغ الصعوبة. وحتى إذا خسر، فإن تدخله سيجذب اهتمام المستثمرين النشطاء إلى الشركة، وربما إلى الشركات الأخرى التي تحقق أداءً دون المستوى مثل ""Keringمالكة علامة "جوتشي" التجارية. فإذا لم تتمكن الشركات التي تخلفت عن الركب من سد الفجوة مع من يتصدرون السباق، فقد يتولى آخرون هذه المهمة عنها. خاص بـ "بلومبرغ"

أخبار العالم : الأكثر تألقًا على السجادة الحمراء..مجوهرات لا يمكن شراؤها
أخبار العالم : الأكثر تألقًا على السجادة الحمراء..مجوهرات لا يمكن شراؤها

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الأكثر تألقًا على السجادة الحمراء..مجوهرات لا يمكن شراؤها

الجمعة 23 مايو 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أضاءت الماسات المتلألئة والأحجار الكريمة السجادة الحمراء في حفل ميت غالا الذي اختُتم مؤخرًا، ومهرجان كان السينمائي الذي لا يزال مستمرًا حتى تاريخ 24 مايو/آيار، ببريقٍ استثنائي. تظهر قلادة إيشا أمباني المصمّمة خصيصًا لها كشلال من الماس، حيث قُطع كل حجر منها ورُصع بإتقان. استُلهمت هذه الجوهرة اللافتة، التي ارتدتها المليارديرة الهندية من تصميم "كارتييه" التاريخي، الذي صُمّم في ثلاثينيات القرن الماضي لمهراجا ديجفيجايسينجي من ناواناجار، وأُعيد إنتاجه لاحقًا لفيلم "أوشنز 8". Credit: Bre Johnson/ وقد ارتدى المغني والممثل الهندي ديلجيت دوسانجي قلادة فخمة، تُذكّر بالقلادة الاحتفالية المرصعة بألف قيراط من الماس، والتي صمّمتها "كارتييه" في عشرينيات القرن الماضي للمهراجا بوبيندر سينغ من باتيالا، والموجود حاليًا في متحف فيكتوريا وألبرت في العاصمة البريطانية لندن. Credit: TheStewartofNY/Getty Images وعندما خطفت المغنية الأمريكية ليدي غاغا الأضواء في حفل أوسكار 2019 بوضع ماسة "تيفاني" الصفراء الأسطورية بوزن 128.54 قيراط، وهي الماسة ذاتها التي اشتهرت بها الممثلة البريطانية أودري هيبورن خلال جولة الترويج لفيلم "Breakfast at Tiffany's" عام 1961، بدا الأمر كأنه إطلاق صافرة البداية لعصر جديد. واعتُبرت ليدي غاغا ثالث شخص فقط يرتدي هذه الماسة التاريخية التي تتجاوز قيمتها 30 مليون دولار. Credit: Photo byأصبحت موضة ارتداء القطع الأرشيفية على السجادة الحمراء أكثر بروزًا في حفل ميت غالا 2022، عندما ألهمت قاعدة اللباس التي حملت عنوان "الروعة الذهبية والربطة البيضاء" دار "كارتييه" لتزيين الممثلة البريطانية إيما كورين بأقراط ماسية من ثلاثينيات القرن الماضي، وتثبيت بروش زهرة قديم في شعر الممثلة الأمريكية مود أباتو، وتزيين نجمة "يوتيوب" الأمريكية إيما تشامبرلين بتاج ماس يعود لعام 1911، إلى جانب قلادة "تشوكر" يُعتقد أنها كانت مملوكة سابقًا لمهراجا باتيالا. Credit: Theo Wargo/WireImage/Getty Images مع استمرار الزخم حول الأساليب القديمة والقطع الأرشيفية، بدأت دور المجوهرات الفاخرة بشكل متزايد في شراء إبداعاتها التاريخية من جديد، سواء من المزادات، أو هواة الجمع، أو تجار القطع القديمة، بهدف العمل على ترميمها بعناية فائقة، لتقوم أحيانًا بإعارتها لأبرز المشاهير العالميين من أجل الظهور بها على السجادة الحمراء. Credit:في حفل البافتا خلال فبراير/شباط الماضي، تألقت المغنية والممثلة البريطانية سينثيا إريفو بمجوهرات زمردية عتيقة من "تيفاني"، في إشارة إلى اللون الأخضر لشخصيتها "إلفابا" في فيلم "Wicked". أما في حفل الأوسكار بالشهر التالي، فقد استلمت الممثلة الأمريكية مايكي ماديسون أول تمثال ذهبي لها وهي ترتدي قلادة ماسية من "تيفاني" تعود لبداية القرن العشرين، بينما سارت الممثلة البريطانية فيليسيتي جونز، المرشحة عن دورها في فيلم "The Brutalist" على السجادة الحمراء بفستان فضي، زيّنته بطقم فاخر من "بوشرون"، يتضمّن سوارًا على طراز الآرت ديكو من عام 1927. Credit: Lexie Moreland/WWD/Getty Images وقالت منسّقة الأزياء الهولندية نيكي ييتس، التي كانت خلف إطلالة جونز إنّ "استخدام المجوهرات التراثية من الأرشيف جذاب للغاية، ليس فقط لأنها تُعتبر قطعًا استثنائية من وجهة نظر الدار، بل أيضًا لأن الوصول إليها نادر جدًا. هذه الحصرية تساعدنا على صنع لحظة موضة حقيقية"، بحسب ما صرّحت به لـCNN عبر رسالة نصية. ليست فقط لهواة الأرشفة في حين تسعى بعض دور المجوهرات إلى حفظ القطع التاريخية وحمايتها، رأت الرئيسة التنفيذية لـ"بوشرون" هيلين بولي دوكين، أن أرشيف الدار لا يجب أن يُوضع في خزانة فقط، بل يجب أن يُقدَّر ويُرتدى في المناسبات، موضحة أنّ الإرث (أي القطع الأرشيفية غير المعروضة للبيع) حيًّا ويتنفس، وليس مجرد معروضات متحفية. منذ تولّيها المنصب في عام 2015، وسّعت بولي دوكين مجموعة "بوشرون" التراثية لتضمّ أكثر من 800 قطعة، حيث يتم اختيار مجموعة منها "دائمًا لتُعرض على منسّقي إطلالات المشاهير قبل المناسبات الكبرى. وقد أشارت بولي دوكين إلى أن إعارة المجوهرات التراثية للسجادة الحمراء يمنح الدار ميزة تنافسية، لافتة إلى أن "رؤية هذه القطع تُرتدى من قِبل شخصيات عالمية تتمتع بحسّ عالٍ بالأناقة، رجالا كانوا أم نساء، هو وسيلة قوية لإظهار طابعها الخالد". وأضافت أن "الانبهار الذي تُثيره هذه التصاميم التاريخية يصنع قصصًا ملهمة تتجاوز بكثير حدود الإعلانات التقليدية". من جهته، قال آخيم بيرغ، وهو المستشار المستقل والشريك السابق في "ماكنزي" الذي كان يقود قسم الموضة والرفاهية، في حديث لـ CNN إنّ السجادة الحمراء تتمتع بتأثير مباشر على المبيعات أيضًا، وهي منصة بارزة تُظهر أن المجوهرات بمثابة استثمار ذكي. قيمة مضافة للعلامات الحديثة Credit: Pomellato ليست فقط العلامات التجارية العريقة التي تعود لقرون مثل "كارتييه"، و"بوشرون"، و"تيفاني" هي التي تستثمر في أرشيفها وتروج له بنشاط، بل تفعل ذلك أيضًا علامات حديثة نسبياً مثل "بوميلاتو"، التي تأسست في عام 1967. وقال المدير التنفيذي للتسويق والمنتجات في "بوميلاتو" بوريس باربوني: "الأرشيف مهم للعميل النهائي"، مشيرًا إلى أنه "من خلال النظر إلى الماضي، يمكن لعشاق المجوهرات فهم الرؤية الإبداعية للعلامة التجارية والرسائل وراء التصاميم بشكل أفضل وتقدير عمق قيمتها الفنية حقًا."

مجوهرات كارتييه تساهم في تشكيل عالم الأناقة في مهرجان كان السينمائي
مجوهرات كارتييه تساهم في تشكيل عالم الأناقة في مهرجان كان السينمائي

مجلة هي

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • مجلة هي

مجوهرات كارتييه تساهم في تشكيل عالم الأناقة في مهرجان كان السينمائي

يحظى مهرجان كان السينمائي كل عام بتألق خاص لا سيّما حين تنضم إليه علامة كارتييه التي لطالما ارتبط اسمها بروعة التصميم ودقّة الحرفية، وفي نسخة هذا العام 2025 تألقت نخبة من أبرز الوجوه العالمية التي تجمع بين التأثير الفني والذوق الرفيع بقطع فريدة من إبداعات كارتييه التي تجسّد التراث العريق للدار في تمجيد الجمال والتفرّد. ولا يقتصر حضور كارتييه في مهرجان كان على التألق الفاخر فقط بل يمتد ليجسّد التقاء الفن بالحرفية والإبداع بالتراث، حيث تُروى القصص عبر الأحجار والمعادن وتُترجم الأناقة إلى لغة فنية بديعة، وبينما تتألق النجمات والنجوم بقطع منتقاة بعناية تظل كارتييه حاضرة كمرآة للتميّز، وتلتقط الضوء وتعيد تشكيله في تحف أبدية لا تُنسى. Golshifteh Farahani Golshifteh Farahani تجسّد Golshifteh Farahani الحضور الآسر لكارتييه من خلال إطلالة لا تُنسى، حيث اختارت أقراطاً متدلية من مجموعة Panthère de Cartier مصنوعة من الذهب الأصفر ومرصعة بالألماس والتسافوريت وأحجار الأونيكس، وقد عززت هذه القطعة اللافتة ببساطة أنيقة من خلال سوار Panthère de Cartier المصنوع من الذهب الأصفر والمزين باللكر والأونيكس والغارنيت التسافوريت، ليمنح الإطلالة طابعاً متناغماً يجمع بين الفخامة والقوة الأنثوية، ويمكن أيضاً ملاحظة التوازن اللافت في اختيارها لخاتم من نفس المجموعة يتميز بتصميمه الحيوي باستخدام الذهب الأصفر وحجر الأونيكس، مما جعل الاطلالة متكاملة و تعكس فلسفة كارتييه في الإبداع. محمد التركي أناقة محمد التركي مع نظارات Signature C de Cartier ودبوس Insecte Bionique أما محمد التركي فقد قدّم رؤية رجالية أنيقة للتصاميم الراقية حيث اختار نظارات Signature C de Cartier، التي تجمع بين البساطة والتميّز في إطار يعكس شخصية معاصرة واثقة، كما لفت الأنظار بدبوس Insecte Bionique من مجموعة كارتييه المصنوع من الذهب الأبيض ومرصّع بالألماس والكوارتز، ليشكل تحفة فنية مصغّرة تعبّر عن حب التفاصيل الدقيقة، وفي لمسة متكاملة زينت معصمه ساعة Rencontre des Panthères والتي تمثل قمة الحرفية في مزج الذهب الأبيض المطلي بالروديوم مع الألماس والزمرد وعرق اللؤلؤ واللكر الأسود، ضمن تصميم أنيق على سوار من الجلد، ولم تخلُ الإطلالة من لمسة ناعمة تمثلت في خاتم Panthère de Cartier من الذهب الوردي المرصّع بالألماس والأونيكس والزمرد، ليؤكد على حضور مترف بتوقيع كارتييه. Ilfenesh Hadera Ilfenesh Hadera تتألق بأقراط Sinfonia وعقد Diamants Légers من Cartier Ilfenesh Hadera اختارت التعبير عن أناقتها من خلال قطع تنتمي إلى جوهر الرقي المعاصر، حيث تألقت بأقراط Sinfonia من مجموعة Cartier Diamond Collection، المصنوعة من الذهب الأبيض ومرصعة بالألماس في تصميم يُبرز لمعان الأحجار ببراعة. وفي نفس الوقت استكملت اطلالتها بعقد Diamants Légers المصنوع من الذهب الأبيض والمرصّع بالألماس وأضافت لمسة من التميّز بخاتم Nigéria الذي يُبرز براعة النحت الدقيق والحس الجمالي في التكوين، وتجسّد هذه الاختيارات روح كارتييه التي تدمج بسلاسة بين الكلاسيكية والطابع العصري. Ester Expósito Ester Expósito تتألق بإطلالة راقية مع أقراط وخاتم Reflection de Cartier أما النجمة الإسبانية Ester Expósito فقدّمت مثالاً على الجاذبية المتألقة من خلال مجوهرات Reflection de Cartier حيث اختارت أقراطاً مصنوعة من الذهب الأبيض ومرصعة بالألماس، تحمل طابعاً هندسياً يعكس الضوء بزوايا ذكية ومدروسة، وجاء الخاتم المصاحب من نفس المجموعة ليكمّل التناسق بأسلوب يحاكي فن العمارة الحديثة، ويعكس مفهوم الانعكاس كعنصر تصميمي يربط بين الضوء والحركة. Eva Yelmani Eva Yelmani تختار سوار Reflection de Cartier لاطلالتها في كان أما Eva Yelmani فقد اختارت إبراز شخصيتها المتميّزة من خلال سوار Reflection de Cartier المصنوع من الذهب الأبيض والمرصّع بالألماس، وهو تصميم يعكس مهارة كارتييه في تقديم خطوط ناعمة مع حضور قوي، حيث يبدو كأنه انسياب من الضوء يلف المعصم برقة وثقة في آنٍ معاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store