logo
#

أحدث الأخبار مع #كارهي

رياضة : من هو المتسبب بدهس مشجعي ليفربول وماهي علاقة الحادث بالتعصب الكروي؟
رياضة : من هو المتسبب بدهس مشجعي ليفربول وماهي علاقة الحادث بالتعصب الكروي؟

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • نافذة على العالم

رياضة : من هو المتسبب بدهس مشجعي ليفربول وماهي علاقة الحادث بالتعصب الكروي؟

الثلاثاء 27 مايو 2025 04:00 مساءً نافذة على العالم - كان من المفترض أن يكون الاثنين يوماً مميزاً وسعيداً جداً بالنسبة لليفربول، الذي جال لاعبوه وطواقمه في الشوارع على متن حافلة مفتوحة احتفالاً بلقبهم العشرين في الدوري الإنجليزي لكرة القدم، لكن حادثة صدم عكّرت الأجواء. وقالت الشرطة إنها تلقت اتصالاً بعيد الساعة السادسة مساء (الخامسة مساء بتوقيت غرينتش) «عقب ورود أنباء عن اصطدام سيارة بعدد من المشاة» في وسط المدينة. وأوقفت الشرطة رجلاً في المكان. وأصيب 17 مشجعاً بجروح متفاوتة، وبدأت التكهنات بهوية المعتدي ليتبين أنه بريطاني بعمر 53 عاماً، وقالت الشرطة إن عمله ليس إرهابياً، لكنها لم تجب إذا كان الحادث نابعاً من كونه مجرد تعصب كروي، أي أن المعتدي من كارهي فريق ليفربول. ووصف رئيس الوزراء البريطاني المشاهد في ليفربول على أنها «مروعة». وقال ستارمر عبر منصة إكس «المشاهد في ليفربول مروعة - قلوبنا مع المصابين أو المتضررين»، شاكراً أجهزة الطوارئ على استجابتهم السريعة. وأظهرت مشاهد نشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي سيارة داكنة اللون تنحرف عن الطريق باتجاه الحشود الكبيرة في ختام الاحتفالات الكبيرة. وتوجه مئات آلاف الأشخاص إلى شوارع المدينة الاثنين للاحتفال باللقب قبل أن تعكره الحادثة. وقال هاري رشيد البالغ 48 عاماً الذي حضر العرض برفقة زوجته وابنتيهما لوكالة «بي إيه» البريطانية للأنباء: إنه رأى «أشخاصاً ممددين أرضاً فاقدي الوعي. كان الأمر رهيباً جداً». وأكد أنه رأى السيارة تصدم الحشود موضحاً أنها «كانت سريعة جداً».

التطاول قلة أدب وغباء سافر !
التطاول قلة أدب وغباء سافر !

وطنا نيوز

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

التطاول قلة أدب وغباء سافر !

عمر عبنده: التطاول قلة أدب والمجاهرة فيه غباء مطلق سافر وبطولة كرتونية لا تساوي فقاعة في هواء عاصف ، أما التمادي في كيل التهم واصطناع الكذب والمواقف الدون كيشوتية والمجاهرة فيها نقيصة تُعري صاحبها وتكشف نواياه الخبيثة ، ونوايا من جنّده وعلّمه وشجّعه وغررّ به للجهر بالموبقات وتجاوز الخطوط الحمر في الإساءة إلى الوطن ورموزه .. ما جرى في الأسبوع الماضي من تحريض على مؤسسات الدولة بمفهومها الواسع وتعريض بها ، وما قد يجري مستقبلاً إذا طال الصبر وغُض البصر ، فإننا سنصل إلى حالة تتراكم فيها الضغائن وتتعقد فيها الأمور ويفلت الزمام ، فتهون على المغرر بهم هيبة الوطن ويستثمر مناضلو الحناجر الحالة ويتمادون أكثر وأكثر .. صحيح أن الشعارات المقيتة التي هتفوا بها لم تلق صدى بين المئات المحتشدة إلا عند جمهور طفيف ومحدود كان يرددها كما الببغاء دون فهم معانيها وأبعادها، .. أما الرجال وبعض 'الزُلم' الذين احتشدوا فكانوا أحد فريقين ، الأول فكان من المكرهين المغلوبين على أمرهم بأوامر حزبية للتظاهر ، والثاني رجال من محبي الفرجة وحب الاستطلاع وراصدي المشهد ليقدموا تقاريرهم لأسيادهم في الدوائر الحزبية أو أسياد الخارج .. كلنا يعلم علم اليقين أن الشعارات التي هتف بها مناضلو الحناجر أُعدت في المكاتب المغلقة وفي المجالس المعتمة ، شعارات لا تمثل الأردنيين الشرفاء ، فياحبذا لو كانت الشعارات تنطق بأن كل الأردن مع فلسطين ،لأننا في حقيقة الأمر وواقع الحال هكذا ! وما قدمه ويقدمه الأردن منذ سنوات طوال لم تقم به قط أي دولة عربية ولا إسلامية وبحسبة بسيطة بعيدة عن التمنن والتباهي ، تكشف ما قدمه الأردن وما زال من أعلى مستوياته وقيادته إلى أفقر مواطن ، ومن ينكر ذلك فهو جاحد ٌوناكر ٌوأفّاق .. إن ما جاء على ألسنتهم وذكرهم للجيش والأجهزة الأمنية فلا قيمة له ولا يستحق الوقوف عنده ، لكن من التقصير البيّن التغاضي عنه ، فهم وسادتهم لن يكونوا ندًا للجيش أو الارتقاء إلى مستواه ، ولن يكونوا مهما طال فُحش تآمرهم في ظلام الليل وعتمة المجالس التي يحرضون بين جنباتها بعض الشباب على العصيان والمجاهرة بسوء اللفظ وأبغض العبارات بهدف دغدغة مشاعر كارهي العدو المتعاطفين مع أهلنا في فلسطين كافة من البحر إلى النهر ، كلنا كارهون للعدو لكننا واعين لمرامي عملائه والشعارات الخسيسة التي تخدمه ، فنحن منذ سنوات طوال ندفع ضريبة مغلّظة بسبب مواقفنا من قضايا الأمة وفي مقدمتها قضية فلسطين ، مواقفنا التي لا تعجب بعض أبناء العروبة ! إن حرية التظاهر والاعتصام في المملكة حرية مصونة وسقفها عالٍ لكنها حرية مسؤولة مهما عَلا سقفها ، فإذا كان القانون ينظّم ويضبط الحريات تجاه الناس جميعاً فمن باب أولى أن يضبطها إذا كانت تمس الوطن ومؤسساته وسيادته ، فهذه جرائم لا يُقبل السكوت عنها أو إهمالها .. نحن لسنا مع الشعارات التي كانوا يهتفون بها بزعم أن 'كل الأردن مع فصيل معين ' لا ، ثم لاء مشددة لأن كل الأردن مع الشعب الفلسطيني عامة وما ذاك الفصيل إلا شريحة من شرائحه لا تساوي نسبة تستحق الوقوف عندها من شرائح النسيج الوطني الفلسطيني ، نحن مع الكل وليس مع البعض ! أخيرا رسالة إلى من كان وراء ما ذكر أعلاه : اتقوا الله في وطنكم ولا تنسوا ما جرى حوله وما زال من دمار وضحايا ولجوءٍ أعطى العدو وداعميه مبررات استمرار العدوان والتغول في الأرض العربية وزحفه مجهول النهاية ..

عمر عبندة يكتب : التطاول قلة أدب وغباء سافر!
عمر عبندة يكتب : التطاول قلة أدب وغباء سافر!

أخبارنا

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

عمر عبندة يكتب : التطاول قلة أدب وغباء سافر!

أخبارنا : التطاول قلة أدب والمجاهرة فيه غباء مطلق سافر وبطولة كرتونية لا تساوي فقاعة في هواء عاصف، أما التمادي في كيل التهم واصطناع الكذب والمواقف الدون كيشوتية والمجاهرة فيها نقيصة تُعري صاحبها وتكشف نواياه الخبيثة، ونوايا من جنّده وعلّمه وشجّعه وغررّ به للجهر بالموبقات وتجاوز الخطوط الحمراء في الإساءة إلى الوطن ورموزه.. ما جرى في الأسبوع الماضي من تحريض على مؤسسات الدولة بمفهومها الواسع وتعريض بها، وما قد يجري مستقبلاً إذا طال الصبر وغُض البصر، فإننا سنصل إلى حالة تتراكم فيها الضغائن وتتعقد فيها الأمور ويفلت الزمام، فتهون على المغرر بهم هيبة الوطن ويستثمر مناضلو الحناجر الحالة ويتمادون أكثر وأكثر.. صحيح أن الشعارات المقيتة التي هتفوا بها لم تلق صدى بين المئات المحتشدة إلا عند جمهور طفيف ومحدود كان يرددها كما الببغاء دون فهم معانيها وأبعادها.. أما الرجال وبعض «الزُلم» الذين احتشدوا فكانوا أحد فريقين، الأول فكان من المكرهين المغلوبين على أمرهم بأوامر حزبية للتظاهر، والثاني رجال من محبي الفرجة وحب الاستطلاع وراصدي المشهد ليقدموا تقاريرهم لأسيادهم في الدوائر الحزبية أو أسياد الخارج.. كلنا يعلم علم اليقين أن الشعارات التي هتف بها مناضلو الحناجر أُعدت في المكاتب المغلقة وفي المجالس المعتمة، شعارات لا تمثل الأردنيين الشرفاء، فيا حبذا لو كانت الشعارات تنطق بأن كل الأردن مع فلسطين، لأننا في حقيقة الأمر وواقع الحال هكذا! وما قدمه ويقدمه الأردن منذ سنوات طوال لم تقم به قط أي دولة عربية ولا إسلامية وبحسبة بسيطة بعيدة عن التمنن والتباهي، تكشف ما قدمه الأردن وما زال من أعلى مستوياته وقيادته إلى أفقر مواطن، ومن ينكر ذلك فهو جاحد وناكر وأفّاق.. إن ما جاء على ألسنتهم وذكرهم للجيش والأجهزة الأمنية فلا قيمة له ولا يستحق الوقوف عنده، لكن من التقصير البيّن التغاضي عنه، فهم وسادتهم لن يكونوا ندًا للجيش أو الارتقاء إلى مستواه، ولن يكونوا مهما طال فُحش تآمرهم في ظلام الليل وعتمة المجالس التي يحرضون بين جنباتها بعض الشباب على العصيان والمجاهرة بسوء اللفظ وأبغض العبارات بهدف دغدغة مشاعر كارهي العدو المتعاطفين مع أهلنا في فلسطين كافة من البحر إلى النهر، كلنا كارهون للعدو لكننا واعون لمرامي عملائه والشعارات الخسيسة التي تخدمه، فنحن منذ سنوات طوال ندفع ضريبة ?غلّظة بسبب مواقفنا من قضايا الأمة وفي مقدمتها قضية فلسطين، مواقفنا التي لا تعجب بعض أبناء العروبة!. إن حرية التظاهر والاعتصام في المملكة حرية مصونة وسقفها عالٍ لكنها حرية مسؤولة مهما عَلا سقفها، فإذا كان القانون ينظّم ويضبط الحريات تجاه الناس جميعاً فمن باب أولى أن يضبطها إذا كانت تمس الوطن ومؤسساته وسيادته، فهذه جرائم لا يُقبل السكوت عنها أو إهمالها.. نحن لسنا مع الشعارات التي كانوا يهتفون بها بزعم أن «كل الأردن مع فصيل معين» لا، ثم «لا» مشددة لأن كل الأردن مع الشعب الفلسطيني عامة وما ذاك الفصيل إلا شريحة من شرائحه لا تساوي نسبة تستحق الوقوف عندها من شرائح النسيج الوطني الفلسطيني، نحن مع الكل وليس مع ال?عض!. أخيرا رسالة إلى من كان وراء ما ذكر أعلاه: اتقوا الله في وطنكم ولا تنسوا ما جرى حوله وما زال من دمار وضحايا ولجوءٍ أعطى العدو وداعميه مبررات استمرار العدوان والتغول في الأرض العربية وزحفه مجهول النهاية.. ــ الراي

كلها في واد السيليكون
كلها في واد السيليكون

وجدة سيتي

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وجدة سيتي

كلها في واد السيليكون

لست ضد الدعاء ،الذي لا نملك سواه ،ونحن ازاء جبروت الحياة،وحتى نعمها التي نكره ان تزول. لكني من المؤكد مع كارهي الخواء ،في هذه الامة. وهذا الخواء لنا فيه جميعا نصيب،قل او كثر. نؤسسه قشة قشة،كما اعشاش العصافير. كلمة كلمة،حرفا حرفا،زفرة زفرة. اذا تكاسلت في عملك ،فانت تسبح في بحر الخواء. واذا عبست في وجه جارك ،فوجهك من اخوات:كان الانشراح،ولم يبق غير الصراخ. واذا خرقت قانون السير،فانت في منعطف الخواء،توشك ان تكون يده اليمنى،ولو اتجهت بسيارتك يسارا. واذا كنت بسلطة،وعبست في وجه مرتفق بادارتك،وهي ليست دارك،فقد تشيخت خواء. واذا لم تزد منشوراتك،حيث تحب ،حتى في سطح المنزل،عن الضراعة الماضية وليس المضارعة،فانت ذو نسب في الفارغين عميق. ادعيتك كلها محجوزة ،فقط،في وادي السيليكون،الذي اجراه اصحابه بغير دعاء،بل بالعين ،واللام،والميم. باقرا المنقوشة في ابراجك وصروحك الدينية،وليس في جبهة تمثال الحرية. هم حجزوا كل دعواتنا ،منذ جرى الوادي،ليراقبوها كل صباح. وكلما اهتزت وربت ،اطمانوا بالا ضرر يصيبهم من جهتنا ،ولو اماني فقط. لسانهم حاله:دعهم يخلقون بحر الدعاء ،مادمنا نحن المبحرون في بحارهم،واعماقهم نفككها خلية خلية،حتى لا تبقى مشتغلة غير خلايا وجينات الدعاء. ذات استعمار قالها اليوطي:لا تحرك من لا يحرك ساكنا. وحتى لو تفلتت الادعية من وادي السيليكون،وارتقت معراجا،فمنظومة « سبايس اكس »في علياىها تنتظر. وتفحص ادعيتنا لتتطمىن الا شيء يحاك فيها ،ضد من لا دعاء لهم الا مقرونا بنماء ،هم صانعوه ،ولا دعاء في الافق. بدل تجويد الخدمات الصحية ،والنضال من اجل ذلك،ندعوا بالشفاء،وكان الملاىكة هي التي تشتغل بالمستشفى. وبدل بناء الترسانة ،وبذر مختبرات العلم،بعدد حبات البطاطس في السوق،ندعو على اسراييل بالهلاك. وبدل المساهمة في نظافة زقاقنا ،وحينا،ومدينتنا،ندعوا على من راكم الازبال في المنعطف ،وكانه نزل بمظلة من السماء. وبدل محاسبة البرلمان والحكومة،نضاليا،وانتخابيا ،نحكم الهوى في موقعة ذات الصناديق؛ثم في اول منعطف للحكومة ،وهي تخرق التزامها،ندعو:الله ياخذ الحق. حتى قال رىيس حكومة،من اهل الدعاء: يدير الله خير..يا سيدي بغيناك انت ادير. وتمضي الايام من دعاء الى دعاء. وهم في واد السيليكون يجمعون ،ويراقبون،حذرا. خوفا من ان نقرر يوما ان نكف الدعاء،ولا يكون الا عقب العمل البناء. وعيدكم مبارك سعيد،ما اردتموه كذالك،عملا قبل القول. وقبل الدعاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store