أحدث الأخبار مع #كاريليك،

سعورس
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
ترامب يوقف قناة الحرة
وفي إطار سياستها الرامية إلى خفض الميزانية الفدرالية بشكل جذري، قررت إدارة الرئيس الأميركي في مارس إنهاء كل دعم مادي لوسائل الإعلام الممولة من الحكومة. وفي بيان، قال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط التي تضم تحت مظلتها قناة الحرة وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما والممولة من الولايات المتحدة ، "في الشرق الأوسط، تتغذى وسائل الإعلام على معاداة أميركا". وفي مذكرة إلى الموظفين، قال أيضا إنه "تم تجميد هذا التمويل بشكل مفاجئ وغير قانوني"، مضيفا أن "كاري ليك، المستشارة الخاصة للوكالة التي تشرف علينا، ترفض مقابلتنا أو حتى التحدث معنا". وأعرب عن أسفه قائلا "أستنتج أنها تحرمنا عمدا من الأموال التي نحتاجها لدفع أجور موظفينا المخلصين الذين يعملون بجد"، مشيرا إلى أن قناة الحرة ستتوقف عن البث وستقلص عدد العاملين فيها إلى "بضع عشرات". ومع ذلك تسعى الوسيلة الإعلامية إلى مواصلة تغذية موقعها. وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص أسبوعيا في 22 دولة، وأنشئت قناة الحرة في عام 2004، بعدما أبدى مسؤولون أميركيون عدم رضاهم عن تغطية حرب العراق التي بدأت في مارس 2003. كما أن ثمة منافسة شرسة من قناتي "العربية" و"سكاي نيوز عربية" الممولتين من السعودية والإمارات على التوالي. وصعّد ترمب هجماته على الصحافة منذ عودته إلى البيت الأبيض في نهاية يناير، وهو يشكك في الاستقلالية التحريرية لوسائل الإعلام الممولة من الحكومة. وتتلقى قناة الحرة تمويلا حكوميا، لكنها لا تعتبر ذراعا للحكومة الأميركية، خلافا لإذاعة صوت أميركا.


البوابة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
صحفيو صوت أمريكا يقاضون إدارة ترامب بسبب إغلاق وسائل الإعلام الممولة من الحكومة
رفع صحفيو إذاعة صوت أمريكا ونقاباتهم دعوى قضائية ضد إدارة ترامب، قائلين إن إغلاق وكالات الأنباء الممولة من الولايات المتحدة ينتهك حق العاملين في حرية التعبير المنصوص عليه في التعديل الأول للدستور الأمريكي. وكانت الوكالة الأمريكية للإعلام، ومديرها بالإنابة فيكتور موراليس، والمستشارة الخاصة كاري ليك، قد أوقفوا أكثر من 1300 موظف عن العمل، وخفضوا تمويل العديد من الخدمات الإخبارية يوم السبت الماضي. وتنتهك هذه الإجراءات التعديل الأول للدستور الأمريكي والقوانين التي سمح الكونجرس بموجبها لإذاعة صوت أمريكا وموّلها، وفقًا لشكوى رُفعت في محكمة نيويورك الفيدرالية، وفقا لمنصة "ياهو نيوز". وتأتي هذه التخفيضات في إطار حملة شاملة يقودها الرئيس دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك لتقليص حجم الحكومة الفيدرالية، التي يقولون إنها تُبدد أموال دافعي الضرائب الأمريكيين على قضايا لا تتماشى مع المصالح الأمريكية. وتسعى الدعوى القضائية إلى استصدار أمر قضائي بإلغاء قرار إغلاق الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، التي تمول إذاعة صوت أمريكا ووسائل إعلام أخرى مثل إذاعة أوروبا الحرة، وراديو ليبرتي، وراديو آسيا الحرة. وكتب المدعون: "في أجزاء كثيرة من العالم، اختفى مصدر أساسي للأخبار الموضوعية، ولم يبق سوى وسائل الإعلام الحكومية الخاضعة للرقابة لملء الفراغ". منذ إنشائها لمكافحة الدعاية النازية في ذروة الحرب العالمية الثانية، نمت إذاعة صوت أمريكا لتصبح إذاعة إعلامية دولية، تعمل بأكثر من 40 لغة عبر الإنترنت، وعلى الراديو والتلفزيون، وتنشر الأخبار الأمريكية في الدول التي تفتقر إلى صحافة حرة. ووفقًا للدعوى، كان لدى إذاعة صوت أمريكا، وإذاعة أوروبا الحرة، وإذاعة آسيا الحرة أكثر من 425 مليون مستمع أسبوعيًا قبل إغلاقها.


اذاعة طهران العربية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اذاعة طهران العربية
إدارة ترامب توقف عمل 3 وسائل إعلام رسمية
وقد تلقى مئات من مراسلي وموظفي إذاعات "صوت أميركا" و"آسيا الحرة" و"أوروبا الحرة" وغيرها من الوسائل الرسمية، رسالة إلكترونية في نهاية الأسبوع تفيد بمنعهم من دخول مكاتبهم، وإلزامهم بتسليم بطاقات اعتمادهم الصحافية وهواتف العمل والمعدات الأخرى. وفي خطوة سابقة، أصدر ترامب يوم الجمعة أمراً تنفيذياً يدرج الوكالة الأميركية للإعلام العالمي ضمن "عناصر البيروقراطية الفدرالية التي قرر الرئيس أنها غير ضرورية"، بعد أن كان قد أوقف عمل الوكالة الأميركية للتنمية ووزارة التعليم. وفي رسالة إلكترونية إلى وسائل الإعلام التي تشرف عليها، أكدت كاري ليك، المذيعة السابقة المؤيدة لترامب والمستشارة الحالية للوكالة، أن أموال المنح الفدرالية "لم تعد تُحقق أولويات الوكالة". من جانبه، كتب هاريسون فيلدز، المسؤول الإعلامي في البيت الأبيض، على منصة "إكس" كلمة "وداعا" بعشرين لغة، في سخرية من تغطية إذاعة "صوت أميركا" بلغات متعددة. وفي تعليقه على القرار، وصف رئيس إذاعة "أوروبا الحرة/راديو ليبرتي"، التي كانت تبث موجاتها للاتحاد السوفياتي خلال الحرب الباردة، إلغاء التمويل بأنه "هدية عظيمة لأعداء أميركا"، محذراً من أن "آيات الله الإيرانيين والقادة الشيوعيين الصينيين والمستبدين في موسكو ومينسك سيحتفلون بزوال إذاعة أوروبا الحرة/راديو ليبرتي بعد 75 عاماً". وترى إذاعة "آسيا الحرة"، التي تأسست عام 1996، أن مهمتها تكمن في بث تقارير غير خاضعة للرقابة إلى البلدان التي تفتقر إلى وسائل إعلام حرة مثل الصين وبورما وكوريا الشمالية وفيتنام. وعلى الرغم من أن وسائل الإعلام الحكومية تتمتع بجدار حماية يضمن استقلاليتها، إلا أن ترامب اعتبر خلال ولايته الأولى أن هذه الوسائل يجب أن تروج لسياساته. وقد أثار هذا القرار مخاوف بشأن مستقبل هذه المنصات الإعلامية، التي كانت تُستخدم كأدوات "دبلوماسية" لنقل وجهة النظر الأميركية إلى العالم، خاصة في ظل تزايد تأثير الإعلام الدولي المنافس. كما أثار الجدل حول دورها في التأثير على السياسة الخارجية والإعلام الدولي للولايات المتحدة.


كش 24
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
ترامب يوجه بإلغاء عقود وكالات الأنباء العالمية
أعلنت كاري ليك، مستشارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، أن الولايات المتحدة ستلغي عقودها مع ثلاث من أكبر وكالات الأنباء العالمية. وقالت ليك، الصحفية السابقة والسياسية المقربة من ترامب، عبر منصة إكس: 'يجب على الولايات المتحدة أن تتوقف عن دفع الأموال لشركات الإعلام الأجنبية لتزويدنا بالأخبار'. ووكالات الأنباء الثلاث التي يتم الحديث عنها هي فرانس برس، أسوشيتد برس، ورويترز، التي كانت تتعامل مع الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي (USAGM)، الهيئة العامة التي تشرف على العديد من وسائل الإعلام الأمريكية في الخارج. في الشهر الماضي، تم تعيين ليك مستشارة خاصة للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، التي تتولى تشغيل عدة منصات إعلامية، بما في ذلك إذاعة صوت أمريكا وإذاعة أوروبا الحرة/إذاعة الحرية. وأعلنت ليك أنها تدخلت لإلغاء عقود مُكلفة وغير ضرورية مع وكالات الأنباء الكبرى، ومنها عقود مع أسوشيتد برس، رويترز، وفرانس برس، والتي تتجاوز قيمتها عشرات ملايين الدولارات. وتعد وكالة فرانس برس من بين الوكالات التي تعاونت مع وسائل الإعلام الأمريكية التابعة للوكالة لتزويدها بالأخبار والصور والفيديوهات على مدار سنوات. وكان إيلون ماسك، الذي تولى مهمة خفض الإنفاق العام بتكليف من ترامب، قد دعا سابقًا إلى 'إغلاق' كل من صوت أمريكا وإذاعة أوروبا الحرة، حيث اعتبرهما مكلفتين وقليلتي الفائدة. وفي دجنبر الماضي، اختار ترامب ليك لتولي قيادة إذاعة صوت أمريكا، رغم أنه لم يتم تثبيتها رسميًا في هذا المنصب بعد.