logo
#

أحدث الأخبار مع #كازاوا

20 سنة سجنا لرئيس 'وداد مستغانم' السابق
20 سنة سجنا لرئيس 'وداد مستغانم' السابق

الشروق

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الشروق

20 سنة سجنا لرئيس 'وداد مستغانم' السابق

أصدرت محكمة الجنايات الاستئنافية لدى مجلس قضاء وهران بعد محاكمة دامت حوالي عشر ساعات، أحكامها في قضية حجز 10 كلغ من 'الكوكايين' و72 كلغ من الكيف المعالج، التي يعود تاريخها إلى الفاتح ديسمبر2021، حيث المتابع فيها (ب.سفيان) الرئيس السابق لفريق وداد مستغانم الملقب 'ڤنفوذة'، بمعية تسعة متهمين آخرين منهم أخوان من ولاية المسيلة حوكم أحدهما عن بعد عبر تقنية 'السكايب'، حيث قضت بعشرين سنة سجنا في حق ثلاثة متهمين هم على التوالي (ب.سفيان) الملقب 'ڤنفوذة'، (ب.علي) الملقب 'كازاوا' وكذا (م.الطيب)، فيما برأت شقيق هذا الأخير إلى جانب متهم آخر، وكانت بقية الأحكام بين خمس سنوات سجنا و15 سنة سجنا لبقية المتهمين. وعن جملة التهم المتابع بها الماثلون للمحاكمة، فتتمثل في جناية حيازة نقل وتخزين ووضع للبيع المخدرات بطريقة غير مشروعة ضمن جماعة إجرامية منظمة، جنحة تبييض الأموال، جناية التهريب على درجة من الخطورة تهدد الأمن الوطني والصحة العمومية. جدير بالإشارة، إلى أن الأحكام التي أصدرتها محكمة الجنايات الاستئنافية تطابقت والأحكام الصادرة في حق المتهمين على مستوى محكمة الجنايات الابتدائية. الهاتف النقال يكشف المستور بعد غلق باب المناقشة، فتح باب المرافعات التي استهلت بمرافعة النيابة العامة، التي التمست تسليط أقصى عقوبة على جميع المتهمين، واستند ممثلها في التماساته على جملة التهم المتابع بها الماثلون للمحاكمة، مع تقديم ملخص وجيز عن بداية وقائع قضية الحال، وما جاء في تصريحات أول الموقوفين (ب.علي) المكنى 'كازاوا'، التي أفاد فيها، أن البضاعة تخص 'ڤنفوذة' الذي طلب منه إيصالها إلى المدعو (ز.محمد)، ولم يكن أول تعامل بينهم، حيث سبق ذلك عملية تتعلق بأقراص مهلوسة مع الشخصين ذاتهما، إلى جانب ما توصلت إليه الخبرة التقنية على هاتف 'ڤتفوذة'، ما يدل على وجود علاقة بين هذا الأخير و(ب.علي) الملقب كازاوا، وهذا ما يثبت تصريحات الأخير خلال التحقيق الأولي، إلى جانب ما أفضى إليه التحقيق القضائي، من أن 'ڤنفوذة' له عدة عقارات في كل من ولايتي مستغانم ووهران، امتلكها في فترة وجيزة، تفوق قيمتها المالية ما يمكنه تحصيله من نشاطه التجاري، ما يثبت نشاطه في مجال المخدرات، كما أن (ب.علي) الملقب 'كازاوا' لم يبرر كيفية حصوله على المركبة، مع تأكيده على تسليم كمية 72 كلغ من المخدرات إلى (ز.م.أمين) الملقب 'بنّة'، الذي أقر بذلك، واعترف (و.سعيد) الملقب 'سعيدو' بدرايته بنشاط (ب.علي)، والذي كان يتولى مراقبة تحركاته، كما كان وسيطا بينه وبين متهمين آخرين فيما يتعلق بالمعلومات عن المخدرات، كما أن (ح.سالم) صرح أن أخاه كريم الفار، اتصل به لإخفاء مخدرات وأموال بإبعادها عن المنزل حتى لا يكشف أمره، وفعلا تم ضبط مبلغ 95 مليون سنتيم لديه، في حين أنكر البقية رغم وجود اتصالات مستمرة بينهم وما نُسب إليهم من اتهامات. بسماع ناقل كمية 'الكوكايين' المتهم (م.الطيب)، صرح أن شخصا يدعى 'الحاج إسماعيل' اتصل به وطلب منه إيصال سيارة من منطقة بريكة الواقعة جنوب باتنة إلى وهران، وقبض مقابل ذلك 32 ألف دينار، نافيا علمه بوجود المخدرات بداخلها، كونها لم يفتشها، وكان قد تعرف على الشخص المذكور حين إقامته في ولاية تمنراست، ويعلم بتنقلاته بين النيجر ومالي، وبوصوله إلى وهران التقى المدعو (ب.علي). 'كنت بحاجة إلى المال لعلاج والدتي!' وباستجواب المتهم (ب.علي) الملقب 'كازاوا' المكلف باستلام المخدرات حين وصولها إلى وهران، ومرافقة ناقليها، وكذا إيصالها إلى المكلفين بتخزينها بعد تلقيه تعليمات من الملقب 'ڤنفوذة' عبر الوسيط (خ.عبد الرحمان)، صرح أن المدعو (خ.عبد الرحمان) وهو جاره، اتصل به وعرض عليه تخزين كمية من المخدرات، فاضطر تحت الضغط إلى قبول العرض، فقد كان قد اقترض منه مبلغ 58 مليون سنتيم لعلاج أمه المريضة بالسرطان، وعجز عن إرجاعه له، ليستلم البضاعة، ولوجود أمه في البيت، نقل المخدرات التي يصل وزنها إلى 72 كلغ إلى المدعو (ز. م. أمين) لإخفائها، ثم أعاد (خ.عبد الرحمان) الاتصال به لحجز غرفة في فندق قريب منه قادم من ولاية المسيلة، مضيفا أنه كان يتلقى منه التعليمات، وعن مقاطع الفيديو التي صورها للغرفة داخل الفندق وأرسلها إلى المدعو (م.سيد علي) (المعروف باسم عليلو بغريرة) المتواجد في المغرب الذي يستعمل حسابي 'طاڤو' و'لاصوص'، نفى ذلك، متراجعا بالتالي عن توريط المكنى 'ڤنفوذة'، مبررا الأمر بانتقامه منه بسبب شجار وقع له في الملهى الليلي لـ'قنفوذة'، مضيفا أنه هو من حرض أيضا المدعو (ل.قادة) على توريط الملقب 'ڤنفوذة'، كما تراجع عن توريط المدعو (ز.محمد) على أنه الشخص الموجهة له كمية 10 كلغ من 'الكوكايين'، مبررا ذلك بتأنيب الضمير، مضيفا أن عملية الأقراص المهلوسة مختلقة فقط لتوريط الملقب 'ڤنفوذة'. أما المتهم (ل.قادة) وهو سائق سيارة أجرة، فكانت مهمته نقل الملقب 'كازاوا' لإبرام صفقات المخدرات، صرح أنه نقل هذا الأخير الذي كان سيقوم بشراء سيارة، وعند وصولهما إلى المكان المحدّد، نزل هو من سيارته لمعاينة السيارة التي كان ينوي صديقه شراءها، ليتم توقيفهما، مضيفا أن صديقه (ب.علي) هو من حرضه على توريط الملقب 'ڤنفوذة'، وذهب إلى حد الادعاء أنه لا يتذكر الإدلاء بتصريحات أورد فيها اسم 'ڤنفوذة' حين سماعه من قبل المصالح الأمنية. بدوره، المتهم (و.سعيد) الوسيط بين الملقب 'كازاوا' وبقية المتهمين، صرح أن هذا الأخير اتصل به وحدثه عن ضيف، وعن حجز غرفة في فندق له، فأوصله إلى الفندق، لكنه لم يرافقه إلى الغرفة، ثم أعاده إلى بيته، نافيا علمه بنوعية نشاطه، كما أنكر معرفته بـ(سمير.ف)، مضيفا أن (ز.م. أمين) جاره اتصل به لتصليح المقعر الهوائي، نافيا صلته بالمخدرات. وهو ما جاء به (ز.م. الأمين) في تصريحات، بأن سابقه اتصل به لتصليح المقعر الهوائي، وكان خلال التحقيق الابتدائي معه، كشف أن العبارة 'تصليح المقعر الهوائي' هي كلمة السر بينهما في حديثهما عن المخدرات. 'كافحت لأكوّن ثروتي وعملت حارس باركينغ' وتنصل المدعو 'ڤنفوذة' كلية من علاقته بقضية الحال، ونفى بشدة صلته بكمية الكوكايين، مبررا أنه لا يحتاج لأموال المخدرات، كونه يحوز وثائق إقامة فرنسية، وله ابنة فرنسية المولد، كما أنه عمل وكد ولا يتحرج من كونه عمل في بداياته كحارس 'باركينغ'، وكذا بائع على طاولة، مضيفا أنه من غير المعقول أن يسجل كل ممتلكاته وممتلكات عائلته باسمه، وينشط في مجال المخدرات، نافيا جملة وتفصيلا كل ما ذكره المدعو الملقب 'كازاوا' ضده، حتى أنه حين توقيفه كان حينها عائدا من سفره الذي قاده إلى فرنسا لزيارة ابنته، أين نزل ضيفا في بيت صديقه، وقبلها تنقل من فرنسا إلى إسبانيا، أين عقد اجتماع عمل مع متعاملين أجانب بشأن تجهيز فندقه، مقرا بسفره إلى المغرب عدة مرات، كان آخرها مع والدته قبيل فترة 'كورونا'، متسائلا كيف له أن يعود إلى الجزائر مساء على الساعة الثالثة في اليوم نفسه الذي ألقي فيه القبض على أول الموقوفين صباحا على الساعة الثامنة، مضيفا أنه بعد نحو عام من غلق التحقيق، تفاجأ بأن عرضت ورقة تحوي أرقاما وحسابي 'واتساب' نسب إليه استعمالها في اتصالاته، نافيا صلته بالورقة التي قال إنها صورت في اليوم الرابع بعد تاريخ توقيفه. كما أنكر بقية المتهمين أي علاقة لهم بقضية الحال، ومنهم شقيق ناقل كمية 'الكوكايين' من بريكة إلى وهران.

رئيس 'وداد مستغانم' السابق وشركاؤه قريبا أمام جنايات وهران
رئيس 'وداد مستغانم' السابق وشركاؤه قريبا أمام جنايات وهران

الشروق

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • الشروق

رئيس 'وداد مستغانم' السابق وشركاؤه قريبا أمام جنايات وهران

يمثل الأسبوع القادم المتهم 'ب. سفيان' رئيس فريق وداد مستغانم السابق أمام محكمة الجنايات الاستئنافية لمجلس قضاء وهران، حيث يتابع مع تسعة متهمين آخرين في قضية حيازة، نقل، تخزين ووضع للبيع المخدرات بطريقة غير مشروعة، ضمن جماعة إجرامية منظمة، تبييض الأموال والتهريب على درجة من الخطورة تهدد الأمن الوطني والصحة العمومية، وتم توقيف'ب. سفيان' الشهير بلقب 'قنفودة' إثر حجز كمية عشرة كيلوغرامات من الكوكايين و72 كيلوغرام من الكيف، وتوصل التحقيق إلى علاقته بالبضاعة المحظورة المحجوزة. وكانت وقائع قضية الحال انطلقت بتاريخ الفاتح ديسمبر من سنة 2021 بناء على معلومات وردت إلى مصالح فرقة البحث والتدخل بأمن ولاية وهران، مفادها قيام المدعو 'م. الطيب' القاطن في ولاية المسيلة، بنقل شحنة من المخدرات إلى مدينة وهران على متن مركبة من نوع رونو 19، أين تم معاينة تواجده بوهران بنزل في حي الياسمين، وجرت مراقبة المشتبه به الذي غادر الفندق في حدود الساعة الثامنة صباحا، ليتم توقيفه على مستوى محور الدوران عند إقامة حسناوي، كما تم في الوقت ذاته، توقيف كل من (ب.علي) المدعو 'كازاوا' و(ل.قادة) على متن مركبة من نوع رونو كليو 03 واللذين كانا بصدد استلام شحنة المخدرات من المشتبه فيه (م.الطيب)، ولدى تفتيش مركبة هذا الأخير تم العثور على كمية من المخدرات الصلبة (كوكايين) وزنها 10 كلغ. واستغلالا للمعلومات التي قدمها المشتبه فيه (ب.علي) تم ضبط في منزل المدعو (ز.محمد الأمين) المكنى 'بنة' كمية من المخدرات (كيف معالج) وزنها 72 كلغ و60غ من المخدرات الصلبة (كوكايين) وميزان رقمي رمادي اللون. الشحنة انطلقت من تمنراست وعليه، تم فتح تحقيق وسماع الموقوف (ب.الطيب) الذي صرح أنه بتاريخ 25 نوفمبر2021 تنقل إلى ولاية تمنراست والتقى بالمدعو 'فريد' الذي كان مكلفا بنقل شحنة المخدرات على متن شاحنة من نوع 'شاکمان'، أين انتقل إلى منطقة تدعى 'قطع الواد' واستلم شحنة المخدرات (10 كلغ كوكايين) من شخص من جنسية إفريقية يجهل هويته، ووضعها تحت تصرف المدعو (فريد)، الذي تكفل بنقلها إلى مدينة بريكة بولاية باتنة، وأنه بتاريخ 30 نوفمبر 2021 تلقى اتصالا هاتفيا من شريكه المدعو (س.محمد لمين) طالبا منه التقرب من محطة بنزين لاستلام المركبة من نوع رونو 19 المحملة بشحنة الكوكايين، التي تم جلبها من مدينة تمنراست، ونقلها إلى أصحابها بمدينة وهران، حيث كان مقررا أن يستلمها (ب.علي) الملقب 'كازاوا'، أين التقى بهذا الأخير بتاريخ الواقعة والذي كان رفقة (و.سعيد) على متن مركبة من نوع بيكانتو بيضاء اللون، مؤكدا أن المشتبه فيه (ب.علي) طلب منه وضع المركبة المحملة بالمخدرات تحت تصرفه والانتظار بإحدى المقاهي إلى غاية إفراغ الشحنة، ولم يذكر أمامه هوية صاحب الشحنة ولا مكان تخزينها، وأن هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها معه. ولدى سماع المشتبه فيه (ب.علي) الملقب 'كازاوا' صرح بأنه فعلا تم توقيفه على متن سيارة أجرة رفقة (ل.قادة)، وأنه بتاريخ 30 نوفمبر 2021، تقرب منه المدعو (خ.عبد الرحمان) وقام بتسليمه مبلغا ماليا قدره 20.000 دج لحجز غرفة بفندق في حي الياسمين لأحد معارفه ينحدر من ولاية المسيلة، كما قام باستقباله يومها، كما أنه وبعد حجزه للغرفة اتصل بالمدعو (ب.سفيان) المكنى قنفودة عبر 'الواتساب' المفتوح برقمين أجنبيين باسم 'تاڤو' و'لاصوص'، وأخبره بحجز الغرفة باسم (م.الطيب)، مع إرسال بعض الصور له من داخل الغرفة لتأكيد أقواله، وأضاف أن (خ.عبد الرحمان) طلب منه استلام شحنة الكوكايين وتسليمها للمدعو (ز.محمد)، كما أخبره بأن هذه المركبة تحتوي على كمية من الأقراص المهلوسة المعروفة باسم 'الصاروخ'، ولم يكن يعلم أن الأمر يتعلق بالكوكايين، كما أنه سبق له وأن أوصل شحنة أقراص مهلوسة إلى المدعو (ز.محمد ) على متن مركبة من نوع 'رونو21' بإيعاز من المدعو (خ.عبد الرحمان)، مؤكدا أن كمية الكوكايين المضبوطة تخص المدعو (ب.سفيان)، وأن جميع التعليمات التي كان يتلقاها من (خ.عبد الرحمان)، كانت بإيعاز من (ب.سفيان) الملقب بـ 'قنفودة'، وأضاف (ب.علي) أن كمية المخدرات المضبوطة في منزل (ز.محمد الأمين) تخصه، وهو من سلمها لهذا الأخير لتخزينها في منزله قصد إعادة ترويجها، وأن مصدر هذه المخدرات هو المدعو (م.سيد علي) الملقب 'عليلو بغريرة' المتواجد بالمملكة المغربية، كما قدم تفاصيل عن عمليات سابقة تخص شحنة الأقراص المهلوسة الصاروخ مع الأشخاص ذاتهم. الهاتف يطيح برئيس 'الوداد' ومواصلة للتحقيق، تم إخضاع هواتف الموقوفين للخبرة التقنية، بما في ذلك هاتف 'ڤنفوذة'، ليتبين وجود صورة لكف اليد عليها مادة بيضاء تشبه المخدرات، كما تم العثور بهاتفه على صورة ورقة مكتوب عليها الرقمان الهاتفيان المفتوح بهما حسابان على تطبيقة الواتساب باسمي 'لاصوص وتاڤو'، وهما الرقمان اللذان تواصل معهما المتهم (ب.علي) في إرسال بعض الصور التي التقطها من داخل الفندق في حي الياسمين لغرفة نوم محجوزة لصالح المتهم (م الطيب)، إلى جانب رقمين أجنبيين استعملهما الملقب 'قنفودة' حين تواجده بفرنسا وإسبانيا، كما أن الخبرة على هاتفه النقال، بينت تسجيل ثلاثة أرقام وطنية مكتوب أمامها اسم (علي) بالفرنسية واتضح أن رقمين منهما يخصان المتهم (ب.علي)، كما وأكد المتهم (ل قادة) وهو صاحب سيارة أجرة الموقوف بمعية المتهمين الأولين، بأنه نقل المتهم (ب.علي) إلى مقهى للقاء المتهم المكنى 'ڤنفوذة'. يشار إلى أن محكمة الجنايات الابتدائية كانت فصلت في القضية بإصدار أحكام متفاوتة حيث قضت بـ20 سنة سجنا في حق المكنى 'ڤنفوذة'، إلى جانب اثنين آخرين من شركائه الرئيسيين، 15 سنة في حق أربعة متهمين، و4 سنوات سجنا لثامنهم، مع تبرئة اثنين غير موقوفين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store