#أحدث الأخبار مع #كاسيماداأونلاينوضوح٢٢-٠٤-٢٠٢٥سياسةوضوحوزير خارجية الصومال: المليشيات الإرهابية في أضعف حالاتها بعد عامين من العمليات العسكريةكتبت: د. هيام الإبس أكد وزير الخارجية والتعاون الدولي الصومالي أحمد معلم فقي، أن المليشيات الإرهابية، وعلى رأسها حركة الشباب، باتت في أضعف حالاتها بعد عامين متتاليين من العمليات العسكرية التي شنتها الحكومة. وشملت هذه العمليات هجمات مباشرة وتجفيف منابع التمويل ومحاربة الأيديولوجيا المتطرفة. وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها الوزير في فعالية لدعم الجيش الوطني، أقيمت بمقر الوزارة في العاصمة مقديشو، حيث أعلنت الوزارة عن تبرعها بشاحنة من الحصص الغذائية الجافة دعماً للقوات المسلحة. إشادة بصمود الشعب ودعوة لدعم الجيش وشدد الوزير على أن الإرهاب لن يتمكن من السيطرة على البلاد، مشيداً بصمود الشعب الصومالي وجرأته في مواجهة ميليشيات الشباب الإرهابية. كما دعا السياسيين إلى دعم الجيش الوطني، مشيراً إلى أن القوات المسلحة تمثل خط الدفاع الأول عن الوطن، سواء في جبهات القتال أو في معاقلها، مطالباً بدعمها مادياً ومعنوياً من مختلف فئات المجتمع. انتشار قوات تركية في مقديشو لدعم الأمن وفي تطور لافت، نشرت تركيا 500 جندي في العاصمة الصومالية مقديشو، ضمن المرحلة الأولى من قوة أكبر قوامها 2500 جندي، تهدف إلى تعزيز دفاعات الحكومة الصومالية، وسط تصاعد تهديدات حركة الشباب الإرهابية، وفقاً لموقع 'كاسيمادا أونلاين'. وهبطت طائرتان عسكريتان تركيتان تحملان جنودًا ومعدات في مقديشو، حيث كان في استقبالهما كبار مسؤولي الدفاع الصوماليين. ويأتي الانتشار في إطار تعزيز التعاون الأمني بين أنقرة ومقديشو، بناءً على طلب رسمي من الحكومة الصومالية. مخاوف بعد سقوط أدان يابال يأتي التحرك التركي عقب انتكاسة كبيرة للقوات الصومالية، تمثلت في سقوط قاعدة القيادة المركزية في أدان يابال بمنطقة شبيلي الوسطى بأيدي عناصر حركة الشباب. وقد أثار هذا السقوط، الذي سبقه تقدم للجماعة المسلحة في عشرات القرى والمدن، قلقاً متزايداً من اتساع نفوذها. ويتوقع محللون أن تركز القوات التركية على تأمين المواقع الاستراتيجية في مقديشو، مع توخي الحذر من الانزلاق في صراع طويل، في ظل التزام أنقرة بدعم جهود الاستقرار دون الانخراط في المواجهة المباشرة. ضربة أمريكية موجعة لحركة الشباب وفي سياق موازٍ، أعلنت وزارة الإعلام الصومالية أن غارة جوية أمريكية دقيقة استهدفت قوارب محملة بالأسلحة كانت في طريقها إلى حركة الشباب، يوم الأحد 20 أبريل الجاري. وجاء في البيان الصحفي الصادر عن الوزارة، أن العملية نُفذت بالتنسيق بين القوات الأمريكية والحكومة الاتحادية، حيث تم تدمير القوارب بالكامل، ومقتل جميع العناصر الإرهابية التي كانت على متنها، دون تسجيل أي خسائر في صفوف المدنيين. وأوضحت أن القوارب كانت محملة بأسلحة وذخائر متطورة، تمثل تهديدًا مباشرًا لأمن الصومال وشركائه الدوليين. الجيش الصومالي يقتل 35 إرهابياً جنوب غرب البلاد كما أعلن الجيش الوطني الصومالي مقتل أكثر من 35 عنصرًا من حركة الشباب في عملية عسكرية جنوب غرب البلاد. وذكرت قيادة 'الفرقة 60' أن العملية نُفذت قرب مدينة دينوناى في إقليم باي، وأسفرت أيضاً عن إصابة أكثر من 60 إرهابيًا. وقال العقيد حسن علي سنويني، قائد الكتيبة الثامنة في الفرقة، إن قوات الجيش شنت هجوماً مباغتاً على تجمع لعناصر الحركة، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى، مشيراً إلى أن الجيش يواصل مطاردة فلول الميليشيات الفارة من المنطقة. استراتيجيات متعددة لردع الإرهاب تؤكد الحكومة الصومالية أن هذه العمليات العسكرية تأتي في إطار استراتيجيتها الوطنية لمكافحة الإرهاب، وبالتعاون الوثيق مع الشركاء الدوليين، لردع محاولات الجماعات المتطرفة زعزعة أمن البلاد واستقرارها.
وضوح٢٢-٠٤-٢٠٢٥سياسةوضوحوزير خارجية الصومال: المليشيات الإرهابية في أضعف حالاتها بعد عامين من العمليات العسكريةكتبت: د. هيام الإبس أكد وزير الخارجية والتعاون الدولي الصومالي أحمد معلم فقي، أن المليشيات الإرهابية، وعلى رأسها حركة الشباب، باتت في أضعف حالاتها بعد عامين متتاليين من العمليات العسكرية التي شنتها الحكومة. وشملت هذه العمليات هجمات مباشرة وتجفيف منابع التمويل ومحاربة الأيديولوجيا المتطرفة. وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها الوزير في فعالية لدعم الجيش الوطني، أقيمت بمقر الوزارة في العاصمة مقديشو، حيث أعلنت الوزارة عن تبرعها بشاحنة من الحصص الغذائية الجافة دعماً للقوات المسلحة. إشادة بصمود الشعب ودعوة لدعم الجيش وشدد الوزير على أن الإرهاب لن يتمكن من السيطرة على البلاد، مشيداً بصمود الشعب الصومالي وجرأته في مواجهة ميليشيات الشباب الإرهابية. كما دعا السياسيين إلى دعم الجيش الوطني، مشيراً إلى أن القوات المسلحة تمثل خط الدفاع الأول عن الوطن، سواء في جبهات القتال أو في معاقلها، مطالباً بدعمها مادياً ومعنوياً من مختلف فئات المجتمع. انتشار قوات تركية في مقديشو لدعم الأمن وفي تطور لافت، نشرت تركيا 500 جندي في العاصمة الصومالية مقديشو، ضمن المرحلة الأولى من قوة أكبر قوامها 2500 جندي، تهدف إلى تعزيز دفاعات الحكومة الصومالية، وسط تصاعد تهديدات حركة الشباب الإرهابية، وفقاً لموقع 'كاسيمادا أونلاين'. وهبطت طائرتان عسكريتان تركيتان تحملان جنودًا ومعدات في مقديشو، حيث كان في استقبالهما كبار مسؤولي الدفاع الصوماليين. ويأتي الانتشار في إطار تعزيز التعاون الأمني بين أنقرة ومقديشو، بناءً على طلب رسمي من الحكومة الصومالية. مخاوف بعد سقوط أدان يابال يأتي التحرك التركي عقب انتكاسة كبيرة للقوات الصومالية، تمثلت في سقوط قاعدة القيادة المركزية في أدان يابال بمنطقة شبيلي الوسطى بأيدي عناصر حركة الشباب. وقد أثار هذا السقوط، الذي سبقه تقدم للجماعة المسلحة في عشرات القرى والمدن، قلقاً متزايداً من اتساع نفوذها. ويتوقع محللون أن تركز القوات التركية على تأمين المواقع الاستراتيجية في مقديشو، مع توخي الحذر من الانزلاق في صراع طويل، في ظل التزام أنقرة بدعم جهود الاستقرار دون الانخراط في المواجهة المباشرة. ضربة أمريكية موجعة لحركة الشباب وفي سياق موازٍ، أعلنت وزارة الإعلام الصومالية أن غارة جوية أمريكية دقيقة استهدفت قوارب محملة بالأسلحة كانت في طريقها إلى حركة الشباب، يوم الأحد 20 أبريل الجاري. وجاء في البيان الصحفي الصادر عن الوزارة، أن العملية نُفذت بالتنسيق بين القوات الأمريكية والحكومة الاتحادية، حيث تم تدمير القوارب بالكامل، ومقتل جميع العناصر الإرهابية التي كانت على متنها، دون تسجيل أي خسائر في صفوف المدنيين. وأوضحت أن القوارب كانت محملة بأسلحة وذخائر متطورة، تمثل تهديدًا مباشرًا لأمن الصومال وشركائه الدوليين. الجيش الصومالي يقتل 35 إرهابياً جنوب غرب البلاد كما أعلن الجيش الوطني الصومالي مقتل أكثر من 35 عنصرًا من حركة الشباب في عملية عسكرية جنوب غرب البلاد. وذكرت قيادة 'الفرقة 60' أن العملية نُفذت قرب مدينة دينوناى في إقليم باي، وأسفرت أيضاً عن إصابة أكثر من 60 إرهابيًا. وقال العقيد حسن علي سنويني، قائد الكتيبة الثامنة في الفرقة، إن قوات الجيش شنت هجوماً مباغتاً على تجمع لعناصر الحركة، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى، مشيراً إلى أن الجيش يواصل مطاردة فلول الميليشيات الفارة من المنطقة. استراتيجيات متعددة لردع الإرهاب تؤكد الحكومة الصومالية أن هذه العمليات العسكرية تأتي في إطار استراتيجيتها الوطنية لمكافحة الإرهاب، وبالتعاون الوثيق مع الشركاء الدوليين، لردع محاولات الجماعات المتطرفة زعزعة أمن البلاد واستقرارها.