أحدث الأخبار مع #كاسينيلي


خبر صح
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبر صح
لأول مرَّة.. الطب الشرعي يكشف "مفاجآت مؤلمة" عن وفاة الأسطورة مارادونا "عذاب وتضخم وتراكم للماء"
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: لأول مرَّة.. الطب الشرعي يكشف "مفاجآت مؤلمة" عن وفاة الأسطورة مارادونا "عذاب وتضخم وتراكم للماء" - خبر صح, اليوم الجمعة 28 مارس 2025 09:51 مساءً كشف طبيبان أجريا تشريحاً لجثة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا أنه كان "يتعذب" وأن وزن قلبه كان "ضعف وزنه الطبيعي تقريباً"، خلال الإدلاء بشهادتيهما في محاكمة فريق طبي بسبب الإهمال الذي ربما ساهم في وفاة بطل مونديال 1986. وقال ماوريسيو كاسينيلي، وهو طبيب شرعي فحص جثة نجم نابولي الإيطالي السابق في منزل في ضاحية بوينوس آيرس حيث توفي عن 60 عاما، ثم خلال تشريح الجثة الذي أجري بعد ساعات قليلة، إنه كانت هناك "علامات عذاب" في القلب. وقال كاسينيلي إن الألم ربما بدأ "قبل 12 ساعة على الأقل" من وفاة أيقونة كرة القدم، في حين قدّر أن تشريح الجثة حدث بين الساعة التاسعة صباحا والثانية عشرة ظهرا بالتوقيت المحلي (12:00 ظهرا و3:00 عصرا بتوقيت جرينيتش) بتاريخ 25 نوفمبر 2020. وقال كاسينيلي إن الماء كان يتراكم في رئتي مارادونا لمدة "عشرة أيام على الأقل" قبل وفاته بسبب "قصور في القلب" و"تليّف الكبد" وذلك بعد أسبوعين من خضوعه لجراحة. وحسب قوله، كان ينبغي على الفريق الطبي أن يأخذ حذره بسبب وجود هذه الأعراض. وضمن سياق متصل، أكد طبيب آخر هو فيديريكو كوراسانيتي شارك أيضا في تشريح الجثة، أن مارادونا "عانى من عذاب شديد"، وحسب قوله، لم يكن هناك شيء "مفاجئ أو غير متوقع" و"كل ما كان عليك فعله هو وضع إصبعك على ساقيه ولمس بطنه واستخدام سماعة الطبيب والاستماع إلى رئتيه، والنظر إلى لون شفتيه". وأضاف كاسينيلي أنه خلال التشريح، لم يتم الكشف عن وجود "كحول أو مواد سامة". وأشار إلى أن "وزن القلب كان ضعف وزن قلب الشخص البالغ الطبيعي تقريبا"، كما كان وزن المخ أكثر من المعدل الطبيعي، وكذلك الرئتين اللتين كانتا "مليئتين بالماء". ويمثل أمام المحكمة بتهمة "احتمال القتل العمد" جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف، المعالج النفسي كارلوس دياس، المنسقة الطبية نانسي فورليني، منسق الممرضين ماريانو بيروني، الطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا والممرض ريكاردو ألميرو. ويواجه المتهمون أحكاما بالسجن تتراوح بين 8 إلى 25 عاما في محاكمة بدأت في 11 مارس، ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو المقبل مع عقد جلستين استماع أسبوعيا، مع التوقع بالاستماع إلى شهادة قرابة 120 شخصاً. في افتتاح المحاكمة الثلاثاء الماضي، ندد المدعي العام باتريسيو فيراري في بيانه الافتتاحي بما اعتبره "عملية اغتيال"، بفترة نقاهة تحولت إلى "مسرح رعب"، وبفريق طبي "لم يقم أحد فيه بما يجب أن يقوم به". في حين ينفي المتهمون أي مسؤولية عن الوفاة.


فيتو
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
طبيبان: مارادونا توفي "وهو يتعذب" ووزن قلبه ضعف الطبيعي
أزيح الستار عن نتائج تشريح جثة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا لأول مرة يوم الخميس، وسط محاكمة 7 أطباء وممرضين عالجوه قبل وفاته في عام 2020. وقال ماوريسيو كاسينيلي، وهو طبيب شرعي فحص جثة نجم نابولي الإيطالي السابق في منزل في ضاحية بوينوس آيرس حيث توفي عن 60 عاما، ثم خلال تشريح الجثة الذي أجري بعد ساعات قليلة، إنه كانت هناك "علامات عذاب" في القلب. وقال كاسينيلي إن الألم ربما بدأ "قبل 12 ساعة على الأقل" من وفاة أيقونة كرة القدم، في حين قدّر أن تشريح الجثة حدث بين الساعة 12:00 ظهرا و3:00 عصرا بتوقيت غرينيتش، بتاريخ 25 نوفمبر 2020. وقال كاسينيلي إن الماء كان يتراكم في رئتي مارادونا لمدة "10 أيام على الأقل" قبل وفاته بسبب "قصور في القلب" و"تليّف الكبد" وذلك بعد أسبوعين من خضوعه لجراحة. وحسب قوله، كان ينبغي على الفريق الطبي أن يأخذ حذره بسبب وجود هذه الأعراض. وضمن سياق متصل، أكد طبيب آخر هو فيديريكو كوراسانيتي شارك أيضا في تشريح الجثة، أن مارادونا "عانى من عذاب شديد"، وحسب قوله، لم يكن هناك شيء "مفاجئ أو غير متوقع" و"كل ما كان عليك فعله هو وضع إصبعك على ساقيه ولمس بطنه واستخدام سماعة الطبيب والاستماع إلى رئتيه، والنظر إلى لون شفتيه". وأضاف كاسينيلي أنه خلال التشريح، لم يتم الكشف عن وجود "كحول أو مواد سامة". وأشار إلى أن "وزن القلب كان ضعف وزن قلب الشخص البالغ الطبيعي تقريبا"، كما كان وزن المخ أكثر من المعدل الطبيعي، وكذلك الرئتين اللتين كانتا "مليئتين بالماء". ويمثل أمام المحكمة بتهمة "احتمال القتل العمد" جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، المعالج النفسي كارلوس دياس، المنسقة الطبية نانسي فورليني، منسق الممرضين ماريانو بيروني، الطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا والممرض ريكاردو ألميرو. ويواجه المتهمون أحكاما بالسجن تتراوح بين 8 إلى 25 عاما في محاكمة بدأت في 11 مارس، ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو المقبل مع عقد جلستين استماع أسبوعيا، مع التوقع بالاستماع إلى شهادة قرابة 120 شخصا. في افتتاح المحاكمة الثلاثاء الماضي، ندد المدعي العام باتريسيو فيراري في بيانه الافتتاحي بما اعتبره "عملية اغتيال"، بفترة نقاهة تحولت إلى "مسرح رعب"، وبفريق طبي "لم يقم أحد فيه بما يجب أن يقوم به". في حين ينفي المتهمون أي مسؤولية عن الوفاة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


اليوم السابع
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
جسد منتفخ ودماغ متورمة وجلطات بالقلب.. تفاصيل جديدة حول وفاة ماردونا
في الجلسة السادسة من المحاكمة فى قضية وفاة أسطورة كرة القدم دييجو مارادونا ، أدلى كارلوس ماوريسيو كاسيني إيلي، وهو طبيب وكان مديراً للطب الشرعي في إدارة الشرطة العلمية خلال عملية تشريح جثة مارادونا بعد وفاته ، وأجرى نحو ثمانية آلاف عملية تشريح طيلة حياته المهنية، بشهادته، أمام المحكمة العليا الأرجنتينية، وفقا لصحيفة الدياريو الأرجنتينية. وأكد الطبيب الشرعى أن "جسد مارادونا كان ملئ بالماء ، ووفاته لم تكن مفاجئة ، وكانت هناك جلطات دموية عالقة بجدران القلب ،لو كان الموت مفاجئا لما كانت الجلطات موجودة ، وبحسب تقرير الخبراء فإن سبب الوفاة هو "الوذمة الرئوية الحادة الثانوية لقصور القلب الاحتقاني". وقدر الطبيب أن مارادونا كان يعانى من لألم والعذاب لمدة 12 ساعة تقريبا ، وكان المريض فى حالة عذاب شديد ،وفى حالته ، يكون المريض غير قادر على الحركة أو قلق، ويعاني من نقص الأكسجين، ويتحول لونه إلى الشاحب، ويبدأ بالتعرق: إنه يتجه نحو فقدان التوازن. ثم تأتي فترة من الغموض، حيث لا يكون المريض في كامل وعيه، فتعتبر هذه هي فترة ما قبل الغيبوبة. حتى يدخل في غيبوبة كاملة. كم تستغرق هذه العملية؟ يعتمد ذلك على حالة المريض. يتطور المريض المصاب بقصور القلب ببطء. لهذا السبب نشتبه، بالنظر إلى سجلات الممرضات، أن الفحص أُجري الساعة 12:30 صباحًا، أنه ربما كان يعاني من عذاب شديد لمدة اثنتي عشرة ساعة، كما أوضح كاسينيلي. كما أكد كاسينيلي أن مارادونا "مليئًا بالماء"، وكان جسده منتفخًا بالاستسقا ، و دماغه "متورمة" حسب كاسينيلي. وعند فحص الرقبة، والتي تشمل الجزء العلوي من مجرى الهواء، تم العثور على السوائل والاحتقان، كما كانت الرئتان منتفختين، ممتلئتين بالماء، نصف لتر في كل رئة. أثقل من الرئة الطبيعية، تابع كاسينيلي. وكان وزن القلب 503 جرامات، أي ضعف وزن القلب الطبيعي: وأضاف الشاهد: "الشرايين التاجية صلبة ومتعرجة وقلب متضخم". وكان البطن ممتلئًا بالسوائل أيضًا، ثلاثة لترات، فكان الماء يخرج من البطن ، وكان الكبد متليفا ، ومتورمًا بالسوائل، كما كانت الكلى متضخمة ووزنها أكبر من المعتاد. أرادت النيابة العامة أن تعرف ما إذا كان من الممكن أن تحدث هذه الحالة في اليوم الأخير، أو في الأيام السابقة، أو منذ متى، وردا على ذلك فكان رد الطبيب "ليس فى يومين ..لكن لا استطيع أن أقول كم الوقت"، فهذا الرجل لم يُعانِ من اعتلال عضلة القلب فحسب، بل من تليف الكبد أيضًا. لكن من غير المحتمل أن يكون قد أصيب به في الأيام القليلة الماضية، ولا حتى خلال ثلاثة أو أربعة أيام. إنه مرض يتفاقم وبدأت أعراضه بالظهور. لقد ظل على حاله لمدة عشرة أيام على الأقل. متى توفي مارادونا؟ وشهد أيضًا – عبر زووم – المفتش فيديريكو كوراسانيتي، رئيس قسم مشرحة سان إيسيدرو، الذي شارك في تشريح الجثة إلى جانب كاسينيلي. وقدر أن الوفاة حدثت "ما بين الساعة 9:30 و12 ظهرا". واتفق مع زميله كاسينيلي، الذي قال إنهم عندما عاينوا الجثة في المنزل في سان أندريس، حددوا وقت الوفاة بين السابعة والعاشرة صباحاً. ولكن في الفحص الداخلي الذي يتم في المشرحة، تغير هذا النطاق: "يعطينا ما بين التاسعة والثانية عشرة ظهراً"، كما قال للمحكمة. واستدعت القاضية ماريا ريتا أكوستا المحامي ماتياس مورلا، وريتا وكلاوديا نورما مارادونا، وماكسيميليانو بومارغو، وسيرجيو جارمينديا، وكاتبة العدل ساندرا يامبولسكي، للإدلاء بشهادتهم في قضية الاستيلاء غير القانوني على العلامات التجارية للاعب كرة القدم السابق. ومن المقرر أن تعقد الجلسات اعتبارا من الثلاثاء 8 أبريل إلى الخميس 24 أبريل.


الديار
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
إزاحة الستار عن نتائج تشريح جثة مارادونا... طبيبان: توفي "وهو يتعذب"!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أزيح الستار عن نتائج تشريح جثة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا لأول مرة يوم الخميس، وسط محاكمة 7 أطباء وممرضين عالجوه قبل وفاته في عام 2020. وقال ماوريسيو كاسينيلي، وهو طبيب شرعي فحص جثة نجم نابولي الإيطالي السابق في منزل في ضاحية بوينوس آيرس حيث توفي عن 60 عاما، ثم خلال تشريح الجثة الذي أجري بعد ساعات قليلة، إنه كانت هناك "علامات عذاب" في القلب. وقال كاسينيلي إن الألم ربما بدأ "قبل 12 ساعة على الأقل" من وفاة أيقونة كرة القدم، في حين قدّر أن تشريح الجثة حدث بين الساعة 12:00 ظهرا و3:00 عصرا بتوقيت غرينيتش، بتاريخ 25 تشرين الثاني 2020. وقال كاسينيلي إن الماء كان يتراكم في رئتي مارادونا لمدة "10 أيام على الأقل" قبل وفاته بسبب "قصور في القلب" و"تليّف الكبد" وذلك بعد أسبوعين من خضوعه لجراحة. وحسب قوله، كان ينبغي على الفريق الطبي أن يأخذ حذره بسبب وجود هذه الأعراض. وضمن سياق متصل، أكد طبيب آخر هو فيديريكو كوراسانيتي شارك أيضا في تشريح الجثة، أن مارادونا "عانى من عذاب شديد"، وحسب قوله، لم يكن هناك شيء "مفاجئ أو غير متوقع" و"كل ما كان عليك فعله هو وضع إصبعك على ساقيه ولمس بطنه واستخدام سماعة الطبيب والاستماع إلى رئتيه، والنظر إلى لون شفتيه". وأضاف كاسينيلي أنه خلال التشريح، لم يتم الكشف عن وجود "كحول أو مواد سامة". وأشار إلى أن "وزن القلب كان ضعف وزن قلب الشخص البالغ الطبيعي تقريبا"، كما كان وزن المخ أكثر من المعدل الطبيعي، وكذلك الرئتين اللتين كانتا "مليئتين بالماء". ويمثل أمام المحكمة بتهمة "احتمال القتل العمد" جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، المعالج النفسي كارلوس دياس، المنسقة الطبية نانسي فورليني، منسق الممرضين ماريانو بيروني، الطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا والممرض ريكاردو ألميرو. ويواجه المتهمون أحكاما بالسجن تتراوح بين 8 إلى 25 عاما في محاكمة بدأت في 11 مارس، ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو المقبل مع عقد جلستين استماع أسبوعيا، مع التوقع بالاستماع إلى شهادة قرابة 120 شخصا. في افتتاح المحاكمة الثلاثاء الماضي، ندد المدعي العام باتريسيو فيراري في بيانه الافتتاحي بما اعتبره "عملية اغتيال"، بفترة نقاهة تحولت إلى "مسرح رعب"، وبفريق طبي "لم يقم أحد فيه بما يجب أن يقوم به". في حين ينفي المتهمون أي مسؤولية عن الوفاة.