logo
#

أحدث الأخبار مع #كالاس،

تنديد أوروبي واسع بعد إطلاق الاحتلال النار على وفود دبلوماسية في الضفة
تنديد أوروبي واسع بعد إطلاق الاحتلال النار على وفود دبلوماسية في الضفة

الزمان

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الزمان

تنديد أوروبي واسع بعد إطلاق الاحتلال النار على وفود دبلوماسية في الضفة

توالت ردود الفعل الأوروبية الغاضبة بعد إطلاق جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي النار أمام بعثات دبلوماسية عربية وأجنبية، قرب مدخل مخيم جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. - الاتحاد الأوروبي: تهديد حياة الدبلوماسيين غير مقبول واعتبرت مسئولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، أن أي تهديد لحياة الدبلوماسيين أمر غير مقبول، وذلك بعدما أطلقت قوات جيش الاحتلال طلقات تحذيرية باتجاه دبلوماسيين كانوا يقومون بزيارة في مدينة جنين. وأضافت كالاس، للصحفيين في بروكسل: ندعو إسرائيل إلى التحقيق في هذه الحادثة، ونطلب محاسبة المسئولين عنها. - إسبانيا: نحقق في الحادث من جهتها، نددت وزارة الخارجية الإسبانية بشدّة بإطلاق جيش الاحتلال طلقات تحذيرية باتجاه دبلوماسيين أجانب كانوا يشاركون في زيارة من تنظيم السلطة الفلسطينية في جنين. وجاء في بيان أن "الوزارة تحقق في كل ما جرى، كان إسباني ضمن مجموعة الدبلوماسيين وهو بخير، ونحن نتواصل مع بلدان أخرى معنية بالمسألة لتقديم رد مشترك على ما حدث، وهو أمر نندد به بشدة". - إيطاليا: تهديد الدبلوماسيين غير مقبول بدوره، اعتبر وزير الخارجية الإيطالي، أنتونيو تاياني، أن الطلقات التحذيرية التي أطلقها جيش الاحتلال باتجاه دبلوماسيين في الضفة الغربية تهديدات "غير مقبولة". وكتب تاياني، في منشور على موقع إكس: نطلب من الحكومة الإسرائيلية توضيحات فورية لما حصل، والتهديدات في حق الدبلوماسيين غير مقبولة. وعلى خلفية الحادثة، قررت إيطاليا استدعاء السفير الإسرائيلي. وقال تاياني إنه سيتم استدعاء سفير إسرائيل لدى روما إلى وزارة الخارجية للحصول على توضيح بشأن الحادثة. - بلجيكا تطلب توضيحا من إسرائيل من جهتها، طالبت بلجيكا إسرائيل بتوضيحات بعد الطلقات التحذيرية التي أطلقها جنود من جيش الاحتلال باتجاه دبلوماسيين في جنين. وطالب وزير الخارجية البلجيكي، مكسيم بريفو، إسرائيل بتوضيحات مقنعة بعد عيارات نارية تحذيرية أطلقها جنود إسرائيليون واستهدفت "عشرين دبلوماسيا" في الضفة الغربية المحتلة، بينهم بلجيكي. وقال بريفو، عبر منصة إكس، إن الدبلوماسي البلجيكي بخير لحسن الحظ، مؤكدًا أن هؤلاء "الدبلوماسيين كانوا يقومون بزيارة رسمية لجنين تم تنسيقها مع الجيش الاسرائيلي ضمن موكب يضم عشرين مركبة يمكن تحديد هويتها بوضوح". - جيش الاحتلال يقر بالحادثة من جهته، اعترف جيش الاحتلال بإطلاق طلقات تحذيرية بعدما "انحرف" الدبلوماسيون عن المسار المعتمد في الضفة الغربية، حسب زعمه. وادعى جيش الاحتلال، في بيان، أن "الوفد انحرف عن المسار المعتمد ودخل منطقة لم يُصرح له بالتواجد فيها"، مضيفا أن "الجنود الذين كانوا في المنطقة أطلقوا طلقات تحذيرية". وأكد جيش الاحتلال أنه "يأسف للإزعاج الذي تسببت به الحادثة"، مشيرا إلى أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات. وأطلق جنود إسرائيليون النار أمام بعثات دبلوماسية عربية وأجنبية قرب مدخل مخيم جنين شمال الضفة الغربية. وتأتي الزيارة بهدف رصد آثار العمليات العسكرية الإسرائيلية التي تشهدها مناطق شمال الضفة الغربية المحتلة. من جانبها، اتهمت السلطة الفلسطينية الأربعاء جيش الاحتلال الاسرائيلي بإطلاق الرصاص الحي باتجاه وفد دبلوماسي خلال جولة له في مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة، بعد نشر مقطع مصور يظهر جنديين إسرائيليين يصوبون بندقيتهما نحو مجموعة من الأشخاص. - السلطة الفلسطينية: جريمة نكراء وأدانت السلطة الفلسطينية في بيان "الجريمة النكراء التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، والمتمثلة في الاستهداف المباشر بإطلاق الرصاص الحي على وفد دبلوماسي معتمد لدى دولة فلسطين". وأكد دبلوماسي أجنبي كان ضمن الوفد، لوكالة الصحافة الفرنسية، أنه سمع "إطلاق نار متكرر" من داخل مخيم جنين للاجئين.

الاتحاد الأوروبي يدرس فرض عقوبات جديدة على روسيا
الاتحاد الأوروبي يدرس فرض عقوبات جديدة على روسيا

النبأ

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النبأ

الاتحاد الأوروبي يدرس فرض عقوبات جديدة على روسيا

أعلنت كايا كالاس الممثلة العليا للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أن وزراء خارجية الاتحاد بدأوا يوم الأربعاء مناقشات حول فرض عقوبات جديدة على روسيا. الاتحاد الأوروبي يدرس فرض عقوبات جديدة على روسيا وقالت كالاس، لدى وصولها إلى العاصمة البولندية وارسو لحضور اجتماع لمدة يومين لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يركز على علاقات التكتل مع الولايات المتحدة والحرب في أوكرانيا، "نحن نعمل على حزمة العقوبات الـ17 للضغط على روسيا بشكل فعلي". وأضافت الممثلة العليا للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أن الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى زيادة الضغط على روسيا من أجل دفعها إلى السعي للسلام في أوكرانيا. ومع حزمة العقوبات الأخيرة على موسكو التي تم فرضها في فبراير/شباط، تم تحويل التركيز إلى ما يسمى بأسطول الظل الروسي، أو ناقلات النفط الروسية غير الرسمية. ونصت العقوبات على عدم السماح لتلك السفن بدخول الاتحاد الأوروبي وكذلك إمكانية تجميد أصول مالكي السفن في الاتحاد. كما أعربت كالاس عن تفاؤلها بشأن جمع مليارات اليورو لتقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا، على الرغم من أن العديد من دول الاتحاد الأوروبي تكافح مع آفاق اقتصادية قاتمة، مضيفة: "نحن نعمل على ذلك وقد تلقينا التزامات، ونأمل أن ننجح في ذلك معا". كما يدرس الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على شركة "ليتاسكو ميدل إيست دي إم سي سي" التابعة لشركة الطاقة الروسية العملاقة لوك أويل الموجود مقرها في دبي، كجزء من الإجراءات الأوروبية الجديدة التي تستهدف أسطول الظل الروسي. وستكون هذه الخطوة التي وردت في وثيقة اطلعت عليها وكالة بلومبرج للأنباء المرة الأولى التي تسعى فيها الحكومات الغربية إلى فرض عقوبات على كيان تابع لشركة ليتاسكو منذ غزو أوكرانيا. وكانت الشركة الأم، لوك أويل، ثاني أكبر بائع للنفط الخام الروسي إلى الأسواق الخارجية خلال العام الماضي. وتحتاج هذه الإجراءات المقترحة إلى موافقة جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي عليها قبل دخولها حيز التطبيق، وقد تتغير قبل اعتمادها. وهي تُشكل جزءًا من حزمة العقوبات السابعة عشرة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على موسكو بسبب غزوها لأوكرانيا، في إطار سعي الاتحاد إلى زيادة الضغط على الكرملين من خلال تقليص عائداته من صادرات الطاقة وقدرته على مواصلة الحرب ضد جارته. وتستهدف المفوضية الأوروبية شركة "ليتاسكو ميديل إيست" بالعقوبات بزعم مساهمتها في نمو ما يُسمى بأسطول ناقلات الظل الذي ينقل إمدادات النفط الروسية، التفافا على العقوبات الأوروبية. وقد دفع تزايد عدد ناقلات النفط القديمة وغير الخاضعة للرقابة العواصم الأوروبية إلى المطالبة بفرض عقوبات أشد صرامة على عائدات موسكو من الطاقة، في محاولة للضغط على الرئيس فلاديمير بوتين لإنهاء حربه. وفي المجمل، ستستهدف الإجراءات الأوروبية حوالي 60 فردا وحوالي 150 سفينة، مما يرفع عدد السفن الخاضعة لعقوبات الاتحاد الأوروبي إلى أكثر من 300 سفينة، وفقًا لما أوردته بلومبرج في وقت سابق.

الاتحاد الأوروبي يستعد بـ"خطة بديلة" حال انسحاب واشنطن من مفاوضات أوكرانيا
الاتحاد الأوروبي يستعد بـ"خطة بديلة" حال انسحاب واشنطن من مفاوضات أوكرانيا

الشرق السعودية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

الاتحاد الأوروبي يستعد بـ"خطة بديلة" حال انسحاب واشنطن من مفاوضات أوكرانيا

قالت كبيرة مسؤولي الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، إن دول التكتل تستعد لوضع خطة بديلة للإبقاء على العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا، حال قررت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الانسحاب من محادثات السلام بشأن أوكرانيا. وأضافت كالاس في تصريحات لصحيفة "فاينانشيال تايمز": "السؤال هو ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقرر المغادرة. نرى مؤشرات على أنها تفكر في الانسحاب من أوكرانيا، وعدم محاولة التوصل إلى اتفاق مع الروس، لأن الأمر صعب". وأكدت كالاس، أن هناك "خطة بديلة" للإبقاء على الضغط الاقتصادي على روسيا، حال قررت المجر عرقلة تمديد العقوبات الأوروبية في يوليو المقبل، لكنها شددت في الوقت ذاته على أن تركيز بروكسل ما زال منصباً على الحفاظ على وحدة الموقف بين الدول الأعضاء. وأضافت: "هناك بالفعل خطة بديلة، لكن علينا أن نعمل من أجل الخطة الأساسية، لأن التركيز على البديل قد يجعل منه واقعاً"، مضيفة أن ثمة مباحثات جارية مع واشنطن وشركاء دوليين آخرين لضمان الإبقاء على نظام العقوبات الغربية. وأكدت كالاس، أن أوروبا يمكن أن تتدخل مالياً لمساعدة أوكرانيا، إذا انسحبت الولايات المتحدة، لكنها اعترفت بأن "تغطية الفجوة في الدعم العسكري سيكون أصعب، إذا انسحب الأميركيون". وشددت على أن بروكسل باعتبارها (عاصمة الاتحاد) وعواصم أوروبية أخرى، "لا تزال تعمل مع الأميركيين وتحاول إقناعهم بأن نتيجة هذه الحرب تهمّهم أيضاً، وأن روسيا لا ينبغي أن تحصل على كل ما تريده"، فيما أكدت أن أي دولة أوروبية "لن تقبل بالاعتراف بشبه جزيرة القرم كجزء من روسيا"، وهو أحد بنود المقترح الأميركي الذي تعتبره كييف "خطاً أحمر". وقالت كالاس: "لا أرى أننا يمكن أن نقبل بهذه الأمور، لكن لا يمكننا الحديث نيابة عن أميركا وما تنوي فعله. أما من جانب أوروبا، فقد كررنا مراراً أن القرم أوكرانية. هناك أدوات في يد الولايات المتحدة يمكن استخدامها للضغط على روسيا من أجل وقف هذه الحرب. وقال الرئيس ترمب إنه يريد وقف القتل. عليه إذاً أن يضغط على الطرف الذي يرتكب القتل". واعترفت كالاس بوجود نقاشات داخل بعض العواصم الأوروبية حول ما إذا كان ينبغي اتباع خطى واشنطن إذا تخلّت عن أوكرانيا وسعت إلى تطبيع العلاقات مع موسكو، لكنها حذّرت من هذا التوجه. وقالت: "من الواضح أن هذه النقاشات تدور في بعض الدول، وربما هناك آمال بعدم الحاجة إلى دعم أوكرانيا بعد الآن، لكنها آمال زائفة، لأن روسيا التي تنفق أكثر من 9% من ناتجها المحلي الإجمالي على الجيش، ستسعى لاستخدامه مجدداً". مخاوف أوروبية من تعاون "أميركي - روسي" في الإطار، أبدى مسؤولون أوروبيون قلقهم من احتمال أن تسمح واشنطن لشركاتها باستئناف التعاون الاقتصادي مع روسيا، في وقت لا تزال فيه الشركات الأوروبية ممنوعة من ذلك. ووفقاً لما أوردته الصحيفة، فإنه من بين الخيارات المطروحة أن تتخذ الحكومات الأوروبية العقوبات بشكل فردي لتجاوز أي "فيتو" من المجر، مثل إصدار بلجيكا مرسوماً ملكياً يُبقي على تجميد أصول روسية بقيمة 190 مليار يورو على أراضيها، غير أن مسؤولاً بلجيكياً بارزاً صرّح للصحيفة بأن "بلجيكا لن تتخذ خطوة منفردة". وتتضمّن المقترحات الأميركية للسلام رفع العقوبات عن موسكو واستئناف التعاون الاقتصادي معها، لا سيما في قطاعات مثل الطاقة، إذ هدّدت المجر باستخدام حق النقض (الفيتو) ضد التصويت بالإجماع المطلوب في نهاية يوليو لتمديد نظام العقوبات الأوروبية. يأتي ذلك في وقت دعت الولايات المتحدة، الثلاثاء، روسيا وأوكرانيا إلى تقديم مقترحات ملموسة لإنهاء الحرب، وهددت بوقف دورها كوسيط، حال عدم إحراز تقدم. وكان ترمب تعهّد بإنهاء سريع للحرب التي تشنّها روسيا ضد أوكرانيا منذ أكثر من 3 سنوات، لكنه فشل في التوصل إلى اتفاق سلام خلال أول 100 يوم من توليه المنصب، في ظل رفض موسكو وكييف لبعض عناصر مقترحات إدارته. بدوره، قال الناطق باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، الأربعاء، إن روسيا تتوقع أن تُثمر الجهود الأميركية في عملية السلام مع أوكرانيا، مؤكداً دعم الرئيس فلاديمير بوتين لمبادرة الهدنة، لكنه أشار إلى أن هناك "تفاصيل دقيقة" تُصعب إحراز التقدم بالسرعة التي تريدها واشنطن. وتسببت اقتراحات ترمب بإعادة التقارب الاقتصادي مع موسكو ضمن صفقة سلام محتملة، في إثارة مخاوف من أن بعض الدول الأوروبية قد تطالب برفع العقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا خلال الأشهر المقبلة.

كالاس تقر: إسرائيل تجاوزت كل الحدود في غزة
كالاس تقر: إسرائيل تجاوزت كل الحدود في غزة

العربية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

كالاس تقر: إسرائيل تجاوزت كل الحدود في غزة

مع استمرار الغارات الإسرائيلية اليومية على غزة، وتوغل الجيش في مزيد من مناطق القطاع الفلسطيني المدمر، اعترفت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، بأن إسرائيل "تجاوزت كل الحدود في دفاعها عن النفس"، في إشارة لما يحدث في غزة. وقالت كالاس، في مقابلة مع صحيفة "لا ريبوبليكا"، اليوم الأربعاء، إن "إسرائيل لديها الحق في الدفاع عن نفسها، لكن الأحداث الأخيرة أظهرت بوضوح أن كل الحدود قد تم تجاوزها، والتضحيات البشرية هائلة". كما أضافت أن أمن إسرائيل لا يمكن ضمانه من دون احترام حقوق الفلسطينيين، ولهذا السبب يدعم الاتحاد الأوروبي حل الدولتين. وأشارت إلى أن الاتحاد وافق على حزمة مساعدات جديدة للفلسطينيين بقيمة 1,6 مليار يورو. أتى ذلك، فيما أقر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس أن بلاده لن تسمح بدخول المساعدات الانسانية إلى غزة، من أجل الضغط على حماس. كما أقر بأن القوات الإسرائيلية لن تخرج أبدا من المناطق العازلة التي أقامتها في القطاع، بل ستبقى للأبد. ضربات مكثفة وسقوط ضحايا يذكر أن الجيش الإسرائيلي استأنف في 18 مارس/آذار الماضي، أعماله القتالية في قطاع غزة، حيث شن ضربات مكثفة ضد القطاع، منتهكاً بذلك قرار وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في يناير. فيما يسقط يومياً ضحايا مدنيين، بمن فيهم أطفال، في الغارات الإسرائيلية، وسط وقف للمساعدات الإنسانية. وقالت وزارة الصحة التابعة لحماس الثلاثاء إن 1630 شخصا على الأقل قتلوا منذ استئناف الهجوم الإسرائيلي ما يرفع إلى 51 ألفا عدد القتلى منذ بدء الحرب.

صحيفة: المساعدات العسكرية لأوكرانيا وفقا لخطة كالاس تتقلص بمقدار 8 مرات
صحيفة: المساعدات العسكرية لأوكرانيا وفقا لخطة كالاس تتقلص بمقدار 8 مرات

روسيا اليوم

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

صحيفة: المساعدات العسكرية لأوكرانيا وفقا لخطة كالاس تتقلص بمقدار 8 مرات

ووفقا لمعلومات الصحيفة، تم تقليص أرقام المساعدات المذكورة من 40 مليار يورو إلى خمسة مليارات يورو وتتحدث أحدث مسودات الوثيقة عن الطبيعة الطوعية للمساهمة في الموضوع. وجاء في الصحيفة: "اختفت من المسودات الأخيرة للوثيقة، أية إشارة إلى مبدأ توزيع المساهمات (التي كان من المفترض أن يتم توزيعها بما يتناسب مع الدخل الوطني الإجمالي للدول المعنية)، وتضيف الوثيقة التي سيوافق عليها الزعماء اليوم أن المساهمة في هذا المشروع تتسم بالطابع الطوعي. وبالإضافة لذلك تراجع المبلغ المخطط له من 40 مليار دولار إلى خمسة مليارات دولار، وهو ما يتوافق تقريبا مع قيمة القذائف ذات العيار الكبير التي تحتاجها أوكرانيا والتي، وفقا للسيدة كالاس، يجب تسليمها بشكل عاجل". ووفقا للمقالة، ستصطدم كالاس خلال قمة الاتحاد الأوروبي، "بفشل خطتها المتعلقة بتقديم 40 مليار يورو" كمساعدات عسكرية لأوكرانيا. في يوم الاثنين الماضي، قالت رئيسة الدبلوماسية الأوروبية، عقب اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي إنها تأمل في تحقيق تقدم بشأن مبادرتها العسكرية البالغة 40 مليار يورو لكييف. وكانت قيادة الاتحاد الأوروبي قد أعلنت في وقت سابق عن نيتها مواصلة تسليح أوكرانيا وتخصيص عشرات المليارات من اليورو لهذا الغرض. وأعرب الاتحاد الأوروبي أيضا عن قلقه إزاء عدم قيام بروكسل بدور مهم في مسائل التسوية السلمية في أوكرانيا. المصدر: RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store