أحدث الأخبار مع #كاماز


روسيا اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
صحيفة بولندية: شاحنات "كاماز " الروسية تزود بمقصورة مدرعة ودرونات "غيران – 2"
وقال الموقع إن هذا الأمر سيساعد في حل مشكلة تعرض المركبات وطواقمها لهجمات الطائرات المسيرة. وتختلف المقصورات المدرعة الجديدة عن نماذج قديمة للشاحنة، حيث تم تركيب المصابيح الأمامية في أسفل المقصورة، وتم وضع مأخذي الهواء على جانبي المقصورة، بينما تم تقسيم الزجاج الأمامي إلى قسمين، ووضعهما داخل إطار مقوى. وفي الآونة الأخيرة تسارع معدل تجهيز الشاحنات الروسية بمقصورات مدرعة بفضل جهود بذلها المجمع الصناعي العسكري الروسي. يذكر أن أجهزة الحماية الإضافية لا تقتصر على شاحنات "كاماز" فحسب، بل وشاحنات "أورال" القوية. ويدل هذا الأمر على أن روسيا تمكنت من استخلاص الدروس من تجربة العملية العسكرية الخاصة، كما يشير التقرير. وأضاف الموقع أن "أحد الأمثلة على ذلك هو زيادة إنتاج شاحنات "كاماز" المدرعة في روسيا. والانتشار الواسع لهذه المركبات سيعزز فرص البقاء لأفراد الطاقم ويحسن حماية المركبات بكاملها. واقترح التقرير الاستفادة من التجربة الروسية في تطوير الجيش البولندي. وجدير بالذكر أن شاحنات "كاماز" المدرعة التي تحمل في صندوقها طائرات مسيرة انتحارية من طراز "غيران-2" لوحظت مؤخرا في أثناء إجراء بروفة عرض عيد النصر في منطقة ألابينو بمقاطعة موسكو.، وتم وضعها على منصات إطلاق . المصدر: روسيسكايا غازيتا شهدت روسيا اليوم الاثنين يوما تاريخيا في قطاع النقل، حيث تم إطلاق شاحنات مسيّرة (بدون سائق) على طول الطريق السريع "M-11 Neva".


تونس تليغراف
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph إهتمام روسي غير مسبوق بالتعاون مع تونس في مجال الفضاء وصناعة الشاحنات الثقيلة والفلاحة
تبحث روسيا وتونس مشروع اتفاقية تعاون في مجال الاستكشاف السلمي للفضاء. حسب ما نقلته وكالة إزفستيا عن السفارة الروسية بتونس . وذكرت البعثة الدبلوماسية أن 'مشروع اتفاقية بين حكومة روسيا الاتحادية وحكومة الجمهورية التونسية بشأن التعاون في مجال استكشاف واستخدام الفضاء الخارجي للأغراض السلمية قيد الدراسة من قبل الشركاء'. وأضافت السفارة الروسية أن الطرفين لديهما بالفعل تجربة إيجابية في التفاعل. وأشارت السفارة إلى أن 'هناك أيضًا أسس جيدة في مجال واعد وواعد جدا مثل رحلات الفضاء البشرية المشتركة'. وفي عام 2021، أطلقت مركبة الإطلاق الروسية Soyuz-2.1a أول قمر صناعي للاتصالات التونسي Challenge One إلى مداره. وبالإضافة إلى ذلك، تم التوصل إلى اتفاق بشأن الإنتاج المشترك لخمس مركبات فضائية أخرى. أعلن ذلك وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال زيارته للجمهورية عام 2023. وتهدف الاتفاقية التي يجري تطويرها بين حكومتي البلدين إلى تحديد المجالات الرئيسية للعمل المشترك، بما في ذلك تبادل التقنيات والبحث العلمي وربما تدريب المتخصصين. وتتمتع روسيا بخبرة هائلة في هذا المجال، وتونس من جانبها تبدي اهتمامها بأبحاث الفضاء، وتسعى إلى الاندماج في المشاريع العلمية والتكنولوجية العالمية. وفي وقت سابق، قال الرئيس التنفيذي السابق لوكالة روسكوزموس، يوري بوريسوف، إن المؤسسة الحكومية منفتحة على التعاون مع الدول الأفريقية، خاصة في مشاريع إنشاء كوكبات متعددة الأقمار الصناعية ونظام مراقبة الفضاء بالقرب من الأرض درب التبانة. صناعة السيارات الروسية في تونس مجال آخر مهم للشراكة الروسية التونسية يعتبر صناعيا. — التونسيون يعربون عن اهتمامهم بالسماح لمصنعي المركبات الثقيلة الروس بدخول السوق المحلية. وأشار دبلوماسيون روس إلى أن مختلف قطاعات الاقتصاد التونسي، بما في ذلك الزراعة والمعادن، تحتاج إلى معدات خاصة. يمكن أن يكون توطين الإنتاج الروسي في تونس خطوة مهمة في تطوير التعاون الاقتصادي الثنائي. صرح الجانب الروسي سابقًا أنه سيسهل إنشاء مشروع مشترك مع PJSC KAMAZ في تونس، مما سيعود بالنفع على كلا الاقتصادين. بالنسبة لتونس، يعني هذا مهارات ووظائف جديدة، وبالنسبة للمصنع الروسي، الوصول إلى السوق التونسية بدون رسوم جمركية، بل أيضًا إلى بلدان أفريقية أخرى. – تعمل الوكالة الوطنية للحماية المدنية حاليًا، بمساعدة وزارة حالات الطوارئ الروسية، على مسألة شراء جهاز محاكاة متعدد الوظائف يعتمد على شاحنة تصنعها مجموعة كاماز من مشغل اقتصادي وطني، حسبما ذكرت السفارة. تحتل الزراعة تقليديا مكانا هاما في العلاقات التجارية الروسية التونسية. وقالت السفارة إن موسكو تزود تونس بمجموعة واسعة من المنتجات الزراعية، بما في ذلك الحبوب ودبس السكر. — منذ عام 2023، بدأ تصدير منتجات الألبان الروسية (الحليب المجفف منزوع الدسم ومصل اللبن)، والتي شهدت أحجامها نموًا مستمرًا. وأشارت البعثة الدبلوماسية إلى أن زيت الزيتون التونسي والتمور والمنتوجات البحرية يحظى في المقابل بشعبية كبيرة لدى المستهلكين الروس. لكن التعاون بين البلدين في هذا المجال يتجاوز مجرد تبادل السلع: حيث تجري مناقشة مشاريع في مجال الصحة النباتية والرقابة البيطرية، فضلاً عن نقل التقنيات الروسية المتقدمة في مجال الزراعة. وذكرت السفارة الروسية أن 'تونس لديها مصلحة عملية في استخدام الخبرة الروسية وأفضل الممارسات في زراعة محاصيل الحبوب وتعزيز صندوق البذور واستخدام التقنيات الحديثة التي تنطوي على الابتعاد عن الزراعة الواسعة للأراضي الزراعية'. وتعتبر تونس روسيا قوة مؤثرة، خاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتنتهج دائما سياسة خارجية متوازنة. وعلى خلفية الصعوبات المالية والعلاقات المتوترة مع صندوق النقد الدولي، تزيد الجمهورية اهتمامها بالتوجه الشرقي، كما يتضح من مشاركتها في القمة الروسية الإفريقية الثانية والمؤتمر الوزاري الأول في سوتشي. ومن الناحية الجيوسياسية، تهتم روسيا الاتحادية بالتفاعل مع الجمهورية التونسية نظرا لانتماء البلاد إلى مجمعين إقليميين مهمين: العالم العربي والبحر الأبيض المتوسط. وتسعى تونس اليوم إلى تعزيز علاقاتها مع دول مثل روسيا التي تلتزم بمبادئ الشراكة المتساوية وعدم التدخل، كما يقول الخبير الاقتصادي التونسي حسن قبي. وقال الخبير: 'بالنسبة لنا، روسيا ليست فقط لاعبا رئيسيا على الساحة الدولية، ولكنها أيضا شريك مستعد لإجراء حوار بشأن ظروف مفيدة للطرفين'. إن روسيا، من خلال دول المغرب العربي (الجزائر، ليبيا، موريتانيا، المغرب، تونس) قادرة على تعزيز نفوذها في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. وتعتبر تونس والمغرب والجزائر شركاء مثاليين أقامت معهم موسكو علاقات وثيقة على مدى العقود الماضية. علاوة على ذلك، نحن نتحدث عن الدول المتقدمة اقتصاديا. يحتل المغرب والجزائر تقليديا المراكز الأولى في تصنيف أفضل الدول أداء في أفريقيا. قالت مايا نيكولسكايا، مديرة برنامج الدراسات الأفريقية في معهد MGIMO للعلاقات الدولية، لإزفستيا إن تونس اقتصاد سريع النمو ولديه إمكانات كبيرة. إن دول المغرب العربي لها حدود مباشرة مع منطقة الساحل، التي تشكل جزءا من دائرة المصالح الروسية المهمة جدا والتي طور فيها الاتحاد الروسي علاقات شراكة إيجابية إلى حد ما.


عبّر
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
كاماز الروسية تسعى لإقامة مصنع شاحنات في المغرب
كاماز الروسية تعزز وجودها في إفريقيا عبر المغرب أبدت شركة كاماز الروسية، المتخصصة في تصنيع الشاحنات الثقيلة، اهتمامًا متزايدًا بالسوق المغربي على مدى أكثر من ست سنوات. وتسعى الشركة إلى تعزيز وجودها في إفريقيا من خلال المغرب، الذي يُعتبر بوابة اقتصادية استراتيجية نحو القارة. مفاوضات جارية لإقامة مصنع لتجميع الشاحنات في المغرب كشف فيكتور إفتوخوف، نائب وزير الصناعة الروسي، أن المفاوضات مع الجانب المغربي مستمرة حول إقامة مصنع لتجميع شاحنات كاماز محليًا في المملكة. وأوضح أن هذه الخطوة لا تقتصر على توريد الشاحنات الجاهزة فقط، بل تشمل أيضًا إمكانية التصنيع المحلي، مما يعزز فرص الاستثمار المشترك بين البلدين. شاحنات كاماز: خيار مثالي لقطاعات النقل والبنية التحتية أكد إفتوخوف أن شاحنات كاماز أثبتت فعاليتها في بيئات مناخية متنوعة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للسوق المغربي. وتستهدف الشركة قطاعات النقل والبنية التحتية التي تحتاج إلى مركبات قوية ومتينة لتحمل الظروف الصعبة. شركات روسية أخرى تُبدي اهتمامًا بالسوق المغربي إلى جانب كاماز الروسية، أبدت شركات تصنيع روسية أخرى مثل 'جاز' و'أفتوفاز' – المعروفة بإنتاج سيارات 'لادا' – رغبتها في التوسع في السوق المغربي. ويعكس هذا الاهتمام المتزايد رغبة موسكو في تعزيز وجودها الصناعي والاستثماري في شمال إفريقيا من خلال شراكات طويلة الأمد مع المغرب. تقارب اقتصادي: تعزيز العلاقات بين المغرب وروسيا يتماشى هذا التوجه مع التقارب الاقتصادي المستمر بين المغرب وروسيا، حيث تسعى موسكو إلى توسيع استثماراتها في المنطقة، بينما يواصل المغرب تعزيز شراكاته الصناعية والتجارية المتنوعة. وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية المغرب لجذب الاستثمارات العالمية وتعزيز قطاع التصنيع المحلي. توقعات: مشروع كاماز الروسية يعزز الاستثمارات وفرص العمل مع استمرار المفاوضات بين الجانبين، يُتوقع أن يشكل مشروع كاماز في المغرب خطوة هامة نحو تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين. ومن المتوقع أن يساهم المشروع في خلق فرص عمل جديدة وتطوير البنية التحتية للنقل في المملكة، مما يعزز النمو الاقتصادي. تسعى شركة كاماز الروسية إلى تعزيز وجودها في السوق المغربي من خلال إقامة مصنع لتجميع الشاحنات محليًا. ويأتي هذا المشروع في إطار التقارب الاقتصادي بين المغرب وروسيا، مما يفتح المجال أمام استثمارات صناعية جديدة تساهم في تطوير قطاع النقل والبنية التحتية في المملكة.


أريفينو.نت
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
عملاق روسي يدخل السوق المغربية قريبا؟
جددت شركة 'كاماز'، العملاق الروسي في صناعة الشاحنات، اهتمامها بالدخول إلى السوق المغربية، معتبرة أن المملكة تمثل بوابة استراتيجية رئيسية لتعزيز حضورها في القارة الإفريقية. ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الروسية 'تاس'، فإن 'كاماز' تصنف المغرب ضمن أولوياتها الاستثمارية في إفريقيا، نظرًا لموقعه الاقتصادي المهم ومكانته كمركز صناعي متطور. وقد أكد ممثلو الشركة أن خططهم التوسعية في القارة السمراء تجعل المغرب وجهة واعدة لمشاريعهم. هذه المساعي ليست جديدة، إذ سبق لـ'كاماز' أن حاولت دخول السوق المغربية قبل عقد من الزمن، لكنها لم تحقق النتائج المرجوة آنذاك. إقرأ ايضاً أما اليوم، ومع التحولات الاقتصادية والاستثمارية التي يشهدها المغرب، ترى الشركة فرصة سانحة لإعادة المحاولة وترسيخ وجودها في المنطقة. ولا يقتصر هذا الاهتمام على 'كاماز' وحدها، بل يشمل العديد من الشركات الروسية، حيث كشفت صحيفة 'إزفستيا' الروسية عن مساعٍ مماثلة لكل من GAZ وAvtoVAZ لتعزيز حضورها في السوق المغربية، ما يعكس توجهاً أوسع لموسكو نحو القارة الإفريقية. وبفضل احتضانه مصانع لشركات عالمية كـرينو، بيجو، وستيلانتيس، تحول المغرب من مجرد سوق استهلاكية إلى مركز صناعي واستثماري متطور، مما يجعله وجهة جذابة للشركات الكبرى الراغبة في التوسع داخل إفريقيا.


تليكسبريس
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
هل يصبح المغرب قاعدة لتصنيع شاحنات 'كاماز' الروسية
شهد المغرب خلال العقود الأخيرة طفرة صناعية كبيرة جعلته قبلة للعديد من الشركات العالمية، خاصة في قطاعي السيارات والطيران. وتماشياً مع استراتيجيته الصناعية، كشفت شركة 'كاماز' الروسية اهتمامها بإنشاء مصنع لتجميع الشاحنات في المملكة، في خطوة قد تعزز موقع المغرب كمركز إقليمي للصناعات الثقيلة. وبحسب وكالة الأنباء الروسية 'تاس'، فإن شركة 'كاماز'، المتخصصة في تصنيع الشاحنات، تسعى منذ ست سنوات لدخول السوق المغربية، حيث أكد نائب وزير الصناعة الروسي، فيكتور إفتوخوف، أن الشركة تدرس إمكانية إنشاء مصنع محلي، في إطار خطتها للتوسع في الأسواق الإفريقية. وأوضح المسؤول الروسي أن المناقشات لا تقتصر فقط على تصدير الشاحنات الجاهزة، بل تشمل أيضاً توطين التصنيع جزئياً في المغرب، مما قد يوفر فرص عمل ويعزز نقل التكنولوجيا. وإلى جانب 'كاماز'، أبدت شركات روسية أخرى، مثل 'جاز' و'أفتوفاز'، اهتمامها بالسوق المغربي، وهو ما يعكس طموح موسكو لتعزيز حضورها الصناعي في المنطقة، مستفيدة من موقع المغرب الاستراتيجي كبوابة نحو إفريقيا وأوروبا. ويتمتع المغرب بمزايا تنافسية في مجال الصناعة، بفضل بنيته التحتية المتطورة ومهاراته البشرية واتفاقيات التجارة الحرة التي تربطه بالأسواق العالمية، فضلا عن استقراره السياسي والاجتماعي في محيط يحج بالنزاعات والقلاقل. وقد نجح في استقطاب كبريات الشركات في قطاع السيارات، مثل 'رونو' و'ستيلانتيس'، ما يجعله بيئة جاذبة لمشاريع مماثلة في قطاع الشاحنات. كما أن المغرب يسعى إلى تعزيز الصناعات ذات القيمة المضافة، وهو ما قد يدعم توجه 'كاماز' للاستثمار فيه. ورغم الفرص الواعدة، يواجه المشروع المحتمل تحديات، مثل التأقلم مع القوانين المحلية ومتطلبات السوق، إضافة إلى المنافسة القوية من الشركات الأوروبية والآسيوية. كما أن المناخ الجيوسياسي قد يلعب دوراً في تحديد مدى تقدم المفاوضات بين المغرب وروسيا. وإذا نجحت 'كاماز' في إتمام مشروعها بالمغرب، فقد يشكل ذلك نقلة نوعية في التعاون الصناعي بين البلدين، ويدعم طموح المملكة في تعزيز قدراتها الإنتاجية. ومع استمرار المغرب في جذب الاستثمارات الصناعية، يرى العديد من المتخصصين والمتابعين ان المملكة ستصبح قريباً مركزاً إقليمياً لصناعة الشاحنات كما هو الحال مع السيارات.