أحدث الأخبار مع #كانديسآرديل

القناة الثالثة والعشرون
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
بعد حادثة طيردبا.. بيانٌ من "اليونيفيل"!
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أعلنت قوات "اليونيفيل"، اليوم الجمعة، تعرض دورية تابعة لقوات حفظ السلام في جنوب لبنان، للاعتراض من قبل أشخاص بملابس مدنية بالقرب من بلدة طيردبا. وقالت الناطقة الرسمية باسم "اليونيفيل" كانديس آرديل إنَّ جنود حفظ سلام كانوا يقومون بدورية دعماً للقرار 1701 قرب طيردبا، حينما تعرضت دوريتهم للاعتراض مرتين من قِبل أشخاص بملابس مدنية. وأضافت: "سلك جنود حفظ السلام طريقاً بديلاً وتمت ملاحقتهم لبعض الوقت، لكنهم تمكنوا من مواصلة دوريتهم المخطط لها، وقد أبلغنا الجيش اللبناني بالحادثة". وتابعت آرديل: "اننا نُذكّر الجميع بأن قوات حفظ السلام تعمل، بالتنسيق الوثيق مع الجيش اللبناني، لدعم الحكومة اللبنانية في تنفيذ القرار 1701 في هذه المرحلة الحساسة، وأي محاولة للتدخل في أداء قوات حفظ السلام لواجباتها تتعارض مع التزام لبنان بالقرار 1701". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


MTV
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- MTV
اعتراض دوريّة لـ"اليونيفيل": غضبٌ شعبي ورسالة سياسيّة
جددت الحكومة اللبنانية وبعثة اليونيفيل التأكيد على أن الدوريات مستمرة، وستكمل البعثة الدولية مهامها، وذلك بعد اعتراض إحدى دورياتها في بلدة طيردبا في شرق مدينة صور من قِبل شابين، للمرة الأولى منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في تشرين الثاني الماضي. وأقدم شابان من بلدة طيردبا كانا يستقلان دراجة نارية، على اعتراض طريق دورية مؤللة تابعة لقوات «اليونيفيل» أثناء مرورها في أحد شوارع البلدة، ما اضطر الدورية إلى التراجع ومغادرة المكان. وانتشر مقطع فيديو يُظهر الشابين، وكان أحدهما يقول: ممنوع دخولهم من دون الجيش اللبناني. والمنطقة التي حدث فيها الاعتراض هي طيردبا، ورغم أنها واقعة جغرافياً جنوب الليطاني، فإنها تبعد مسافة 20 كيلومتراً عن الحدود. أشارت نائبة الناطق الرسمي باسم «اليونيفيل» كانديس آرديل إلى أن «جنود حفظ السلام كانوا يقومون بدورية، دعماً للقرار 1701، بالقرب من طيردبا، وتعرضت دوريتهم للاعتراض مرتين من قِبل أشخاص بملابس مدنية»، وأضافت أن «جنود حفظ السلام سلكوا طريقاً بديلاً، وتمت ملاحقتهم لبعض الوقت، لكنهم تمكنوا من مواصلة دوريتهم المخطَّط لها. وأبلغنا الجيش اللبناني بالحادثة». وذكّرت آرديل «الجميع بأن قوات حفظ السلام تعمل، بالتنسيق الوثيق مع الجيش اللبناني، لدعم الحكومة اللبنانية في تنفيذ القرار 1701 في هذه المرحلة الحساسة»، مشيرة إلى أن «أي محاولة للتدخل في أداء قوات حفظ السلام لواجباتها تتعارض مع التزام لبنان بالقرار 1701». سارعت الحكومة اللبنانية للتواصل مع قيادة «اليونيفيل» واللجنة الخماسية التي تتولى الإشراف على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار لمعالجة الحادث. وقال مصدر حكومي لـ«الشرق الأوسط» إن «الاتصالات أُجريت فوراً على أعلى المستويات، وجرى تأكيد أن دوريات اليونيفيل مستمرة، وستكمل البعثة الدولية مهامها». وتعهدت «اليونيفيل» بعد تجديد ولايتها في آب الماضي، بالعمل بشكل جيد مع القوات المسلحة اللبنانية، ومتابعة الدوريات في منطقة العمل في جنوب الليطاني، علماً بأن 20% من دورياتها كانت تُنفّذ بالتعاون، وبمواكبة من الجيش اللبناني في المنطقة. والأسبوع الماضي، قررت الحكومة اللبنانية في اجتماعها، برئاسة الرئيس جوزيف عون، الموافقة على تمديد ولاية قوات «اليونيفيل» العاملة في جنوب لبنان. وتواصل قوات «اليونيفيل» الظهور على الأرض على مدار الساعة، وفقاً للولاية التي منحها إياها القرار 1701، وهو الإطار القائم للحفاظ على الاستقرار في جنوب لبنان وعلى طول الخط الأزرق. وتشرف على مراقبة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، آلية خماسية تتألف من اليونيفيل، والجيش اللبناني، والجيش الإسرائيلي، وممثلين عن الولايات المتحدة وفرنسا، وترأس واشنطن هذه المجموعة عبر جنرال أميركي. غضب شعبي أثار اعتراض الدورية أسئلة عما إذا كانت الحادثة تنطوي على رسالة أمنية يدفع بها حزب الله للبعثة الدولية، شبيهة بالرسائل السابقة قبل اندلاع الحرب في 8 تشرين الأول 2023 التي كان يتولاها «مدنيون» و«سكان محليون» يُعتقد أنهم مدفوعون من حزب الله، ويُراد منها ترسيم حدود حركة البعثة الدولية في المناطق البعيدة نسبياً عن الحدود. لكن المنسق السابق للحكومة اللبنانية لدى اليونيفيل، العميد المتقاعد منير شحادة، نقل «معلومات أكيدة عن أن ما حدث هو عمل فردي قام به مواطن، ولا علاقة لحزب الله بتوجيه أي رسائل، أو بدفع أي طرف للقيام بأعمال مشابهة»، مشيراً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن حزب الله «أظهر منذ بداية وقف إطلاق النار وحتى هذه اللحظة، تعاوناً كاملاً مع الجيش اللبناني لتنفيذ ما هو مطلوب منه لتطبيق القرار 1701، وتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار». وأضاف شحادة: «لكن لا ننكر أن هناك حنقاً وغيظاً من قِبل مواطني الجنوب الذين يرون أن اليونيفيل لا تقوم بدورها بشكل كافٍ لناحية ردع الاعتداءات الإسرائيلية، كأن المطلوب من لبنان أن ينفذ كل ما هو مطلوب منه، بينما لا تنفذ إسرائيل أي بند»، مشيراً إلى أن «سكان الجنوب يرون أن اليونيفيل ليست فعالة في تنفيذ مهامها، كما لا تردع اللجنة الخماسية التي يترأسها ضابط أميركي، إسرائيل عن تنفيذ اعتداءاتها اليومية من اغتيالات، وجرف منازل، وقصف بيوت جاهزة»، مضيفاً: «كل ذلك رفع منسوب غضب السكان تجاه اليونيفيل، وتم التأكيد على أن هذا الاعتراض كان فردياً، ولا علاقة للمقاومة به، وليس لديها هذا التوجه مطلقاً». رسالة سياسية تعيد هذه الحادثة إلى الأذهان تحركات السكان المحليين ضد اليونيفيل قبل اندلاع الحرب في الجنوب بالتزامن مع اندلاع حرب غزة، وكان حزب الله يُتهم بالوقوف وراءها. ويرى الناشط السياسي اللبناني المعارض لحزب الله علي مراد أنه «مهما تعددت السيناريوهات حول هذه الأسباب، تقع المسؤولية على التعبئة السياسية والإعلامية غير الرسمية التي تعطي تشكيكاً بدور الأمم المتحدة والجيش اللبناني، ومن ثم فهذه الحركات الاعتراضية ليست عفوية، ولا يمكن أن تكون عفوية، لكنها في مكان ما رسالة سياسية». ويؤكد مراد في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أنه «على القائمين بالدور السياسي في الجنوب، اليوم، أن يدركوا أن مصلحة الجنوب وأهله، هي التعاون مع الأمم المتحدة»، لافتاً إلى أن وجود اليونيفيل في جنوب وشمال الليطاني «لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار الذي وافقت عليه الحكومة اللبنانية، كما وافق عليه حزب الله وحركة أمل، ومن ثم فهذه الإجراءات لا تساعد، ولا تفيد، وليست بنَّاءة». ويرى أن اعتراض اليونيفيل يضرّ بمصلحة لبنان، ويخدم بشكل ما العدو الإسرائيلي كونه يعطي إيحاءً بأن هناك رفضاً لتطبيق الاتفاق. ويشدد على أنه «في حال حدث خطأ ما في حركة اليونيفيل، فإن تولي معالجة هذه الإشكالية يقع على عاتق الدولة اللبنانية، وليست مسؤولية المواطنين، وعلى الجميع أن يدركوا أن الدولة هي القائمة على ترتيب العلاقات مع اليونيفيل، وأنهم لا يتحركون من تلقاء أنفسهم، وعلينا تكريس ثقافة الاحتكام للدولة في التعامل مع الأمم المتحدة، كما في إدارة كل المسائل الخلافية الأخرى».


الاتحاد
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
«يونيفيل»: ننسق بشكل وثيق مع الجيش اللبناني
بيروت (الاتحاد) أكدت قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «يونيفيل»، أمس، أنها تنسق بشكل وثيق مع الجيش اللبناني لدعم الحكومة اللبنانية في تنفيذ القرار 1701. وقالت نائبة الناطق الرسمي باسم «يونيفيل»، كانديس آرديل في بيان: «الجميع يعلم أن قوات (يونيفيل) تعمل بالتنسيق الوثيق مع الجيش اللبناني لدعم الحكومة اللبنانية في تنفيذ القرار 1701 في هذه المرحلة الحساسة»، مشددة على أن أي محاولة للتدخل في أداء قوات حفظ السلام لواجباتها تتعارض مع التزام لبنان بالقرارات الدولية. وأوضحت آرديل أن جنود حفظ السلام كانوا يقومون بدورية دعماً للقرار 1701 صباح أمس بالقرب من بلدة طيردبا «فتعرضت دوريتهم للاعتراض مرتين من قبل أشخاص بملابس مدنية، مشيرة إلى أن جنود يونيفيل سلكوا طريقاً بديلة وتمت ملاحقتهم لكنهم تمكنوا من مواصلة دوريتهم المخطط لها دون حدوث إصابات وقد أبلغنا الجيش اللبناني بالحادثة. ودعت المسؤولة الأممية إلى احترام دور «يونيفيل» خاصة في هذه «المرحلة الحساسة» التي تمر بها المنطقة مؤكدة أهمية التنسيق القائم مع الجيش اللبناني في تنفيذ القرار الدولي رقم 1701 ومندرجاته. وتضطلع قوات «يونيفيل» بمهمة مراقبة وقف الأعمال العدائية، ودعم الجيش اللبناني في بسط سيادة الدولة بجنوب البلاد، إضافة إلى تسهيل وصول المساعدات الإنسانية، وضمان عودة السكان إلى مناطقهم بعد حرب قوات الاحتلال الإسرائيلي الأخيرة التي خلفت آلاف الضحايا وتسببت بخسائر مادية كبيرة.


صوت لبنان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
بالفيديو - شابان على متن دراجة نارية يعترضان طريق دورية لليونيفيل في بلدة جنوبية: "ممنوع يفوتوا بلا الجيش"!
أقدم شابان من بلدة طيردبا شرق صور، كانا على متن دراجة نارية، على اعتراض طريق دورية مؤللة تابعة لقوات "اليونيفيل" أثناء مرورها في أحد شوارع البلدة، ما اضطر الدورية إلى التراجع ومغادرة المكان، فيما سمع أحدهما يقول: "ممنوع يفوتوا بلا الجيش". شابان على متن دراجة نارية يعترضان طريق دورية تابعة لقوات اليونيفيل أثناء مرورها في أحد شوارع بلدة طيردبا فتراجعت الدورية وغادرت المكان في وقت لاحق، أشارت نائبة الناطق الرسمي باسم "اليونيفيل" كانديس آرديل إلى أن "جنود حفظ السلام كانوا يقومون بدورية، دعما للقرار 1701، صباح اليوم، بالقرب من طيردبا، تعرضت دوريتهم للاعتراض مرتين من قبل أشخاص بملابس مدنية"، وقالت: "إن جنود حفظ السلام سلكوا طريقا بديلة، وتمت ملاحقتهم لبعض الوقت، لكنهم تمكنوا من مواصلة دوريتهم المخطط لها. وأبلغنا الجيش اللبناني بالحادثة". وذكرت "الجميع بأن قوات حفظ السلام تعمل، بالتنسيق الوثيق مع الجيش اللبناني، لدعم الحكومة اللبنانية في تنفيذ القرار 1701 في هذه المرحلة الحساسة"، مشيرة إلى أن "أي محاولة للتدخل في أداء قوات حفظ السلام لواجباتها تتعارض مع التزام لبنان القرار 1701".


الديار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
شابان يقطعان الطريق على اليونيفيل في طيردبا وآرديل تعلّق: عمل يتعارض مع القرار 1701
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشارت نائبة الناطق الرسمي باسم 'اليونيفيل' كانديس آرديل إلى أن 'جنود حفظ السلام كانوا يقومون بدورية، دعما للقرار 1701، صباح اليوم، بالقرب من طيردبا، تعرضت دوريتهم للاعتراض مرتين من قبل أشخاص بملابس مدنية'، وقالت: 'إن جنود حفظ السلام سلكوا طريقا بديلة، وتمت ملاحقتهم لبعض الوقت، لكنهم تمكنوا من مواصلة دوريتهم المخطط لها. وأبلغنا الجيش اللبناني بالحادثة'. وذكرت 'الجميع بأن قوات حفظ السلام تعمل، بالتنسيق الوثيق مع الجيش اللبناني، لدعم الحكومة اللبنانية في تنفيذ القرار 1701 في هذه المرحلة الحساسة'، مشيرة إلى أن 'أي محاولة للتدخل في أداء قوات حفظ السلام لواجباتها تتعارض مع التزام لبنان القرار 1701'. وكان شابان من بلدة طيردبا شرق صور، كانا على متن دراجة نارية، أقدما على اعتراض طريق دورية مؤللة تابعة لقوات "اليونيفيل" أثناء مرورها في أحد شوارع البلدة، ما اضطر الدورية إلى التراجع ومغادرة المكان، فيما سمع أحدهما يقول: "ممنوع يفوتوا بلا الجيش".