أحدث الأخبار مع #كتالوغ

جزايرس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جزايرس
احتفاء بصويلح ومواكبة الرقمنة
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. تدور المسابقة حول موضوعين رئيسيين، أولهما رسم بورتريه كاريكاتيري للفنان والممثل الجزائري المعروف صالح أوقروت (صويلح)، في التفاتة فنية وإنسانية لتكريم أحد أبرز رموز الشاشة الجزائرية. أما الموضوع الثاني، فهو الرقمنة، بما تحمله من أبعاد تكنولوجية واجتماعية معاصرة، تمثل مادة غنية للرؤية الفنية الساخرة والنقدية. المسابقة مفتوحة أمام الفنانين من مختلف أنحاء العالم ممن تجاوزوا سن 18 عامًا، فيما يُسمح للجزائريين من جميع الفئات العمرية بالمشاركة. ويشترط أن تكون الأعمال أصلية، سواء مرسومة يدويًا أو رقميًا، بصيغة A4 أو A3 وبدقة لا تقل عن 300 dpi، مع منع استخدام الذكاء الاصطناعي أو الأعمال المنسوخة. ويجب أن يتضمن كل عمل اسم الفنان الكامل، ولقبه، وبلده أسفل الرسم. كما يُطلب من المشارك إرسال سيرة ذاتية دقيقة وفق النموذج المرفق من طرف الجمعية. في حين تحتفظ الجمعية بحق استخدام الأعمال في نشاطاتها الثقافية والإعلامية داخل الجزائر.ومن بين النقاط المميزة للمسابقة، تخصيص "جائزة الجمهور" التي يتم تحديدها بناءً على تصويت إلكتروني عبر صفحات الجمعية على مواقع التواصل الاجتماعي. أما الجوائز، فتشمل شهادات تقدير ودرع الفنك بأنواعه الذهبي والفضي والبرونزي، إلى جانب كتالوغ يوثق الأعمال المشاركة. وسيحظى الفائزون الجزائريون بدعوات رسمية لحضور فعاليات التتويج، مع إمكانية توجيه دعوات دولية للمشاركين الأجانب، شريطة تقديم جوازات السفر لتسهيل إجراءات التأشيرة. علما أن الجمعية خصصت أيضًا جوائز شرفية تكريمية لثلاثة فنانين اعترافًا بموهبتهم، وذلك إلى جانب الجوائز الرسمية. بالمقابل، تخضع المشاركات لمرحلة تصفيات أولية تليها عملية تقييم من لجنة دولية ومحلية متخصصة، ويعتبر قرارها نهائيًا ولا يقبل الطعن، باستثناء حالات السرقة الفكرية أو استخدام الذكاء الاصطناعي. آخر موعد لاستلام المشاركات هو منتصف ليل 30 جوان 2025 بتوقيت الجزائر. وتستقبل الجمعية الأعمال والسير الذاتية عبر البريد الإلكتروني عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته..


المغرب اليوم
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المغرب اليوم
ريهام عبد الغفور تبكي وتكشف مفاجأة عن عمليات التجميل
القاهرة - المغرب اليوم خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدّمه على قناة ONE، انهارت الفنانة ريهام عبد الغفور ولم تتمالك دموعها أثناء توجيهها رسالة مؤثرة لوالدها الراحل، الفنان القدير أشرف عبد الغفور، على الهواء مباشرةً، وذلك خلال حديثها عن شخصية "هند" التي قدّمتها في مسلسل "ظلم المصطبة". وقالت ريهام وهي تبكي: "عملت كل الحاجات اللي كان بيحبني أعملها من قراءة، ومذاكرة، واجتهاد، وسيبت الباقي على ربنا، وكان دايماً بيقولي كده. عملت كده، وربنا كرمني الحمد لله". وأكدت ريهام أن شخصية "هند" في مسلسل "ظلم المصطبة" هي أول الأدوار التي قدّمتها بعد وفاة والدها، قائلةً: "قدّمت مسلسلاً اسمه "كتالوغ" بعد وفاة والدي، لكنني ظهرت فيه كضيفة شرف، لذلك أعتبر "ظلم المصطبة" أول عمل حقيقي أقدّمه بعد وفاته". وتابعت: "مسلسل ظلم المصطبة مجهوده كان أكبر، واتعرض بشكل واسع، وكان خطوة مهمة بالنسبة لي بعد الغياب". ورداً على سؤال: "هل كانت العودة الى العمل بعد وفاة والدك صعبة، خاصة بعد فترة غياب عام ونصف العام؟"، قالت ريهام: "كان الموضوع صعب جداً. كنت متخوفة وحاسة إني مش هعرف أقول الكلام أو أعيش الشخصية. لكن في ناس كتير وقفوا جنبي وساعدوني أتجاوز المحنة". وعقّبت الحديدي: "الفنان القدير لو كان موجود وشاف دورك كان هيكون فخور بيكي جداً، خاصة إنه قدّم نوعية مشابهة من الأعمال". لتردّ ريهام بتأثّر: "أنا متأكدة إنه كان هيبقى مبسوط جداً بالدور وفخور بيه، والمسلسل ده من النوع اللي كان هيعجبه لأنه بيحب النوع ده من الدراما". كما تطرقت ريهام الى مشهد النهاية الذي أثار الكثير من الجدل، حيث قُتلت فيه شخصية "هند"، مؤكدةً رضاها التام عن هذا المصير، حيث قالت: "راضية عن نهاية "هند" في المشهد الأخير، لأن دي طبيعة الظلم ونهايته. لو كانت عاشت، ماكانش هيبقى طبيعي بعد كل اللي شافته. إحنا دلوقتي في زمن الستات بتتقتل فيه من أزواجها، بقى ده موضوع الساعة، فحسّيت إن النهاية دي طبيعية وموضوعية". وكشفت ريهام مفاجأة حول خوضها تجربة عمليات التجميل، مؤكدةً إصابتها بالصدمة بعد هذه التجربة. إذ قالت: "الحياة اختيارات، وأنا مختارة أكثر الممثلة عن الشكل، واللعب في الوش أكيد هيأثّر على أدائي، وهبقى مش حاسة براحة في التمثيل، فأنا مضحّية بشكلي". ورداً على سؤال هل جرّبت الخضوع للتجميل، قالت ريهام عبد الغفور: "جرّبت مرتين وبعدها قعدت في البيت علشان محدّش يشوفني، ومكنتش عارفة أبصّ لنفسي في المراية، أنا بحب الشكل الطبيعي". وأضافت: "عملت الحاجات دي مرتين، وجاتلي فوبيا إني مش هعرف أمثّل وانهرت نفسياً. أنا راضية بشكلي الحمد لله زي ما هو، ولا أسعى لعمل أدوار بنت صغيرة، وهي حظوظ في ناس عندها 20 سنة وشعرها أبيض، وحكاية التجاعيد جتلي بدري يمكن من الجينات". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


النهار
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- النهار
نهاية رحلة التلسكوب الفضائي الأوروبي "غايا"
أنهى التلسكوب الفضائي الأوروبي "غايا" (Gaia) الخميس مهمته المتمثلة بوضع خريطة لدرب التبانة، عن طريق إصدار أمر بإرساله إلى "مدار التقاعد"، بحسب بيان لوكالة الفضاء الأوروبية، على الرغم من أنّ استخدام بياناته سيستمر حتى العام 2030. وفي أحد عشر عاماً، وضع التلسكوب خريطة فعلية للمجرة ووفّر فهما أفضل لنشأتها وتطوّرها وشكلها الحالي. وراقب التلسكوب أيضاً بيئة مجرة درب التبانة، مع وجود أكثر من خمسين مجرة قزمة في المدار، بالإضافة إلى تيارات ومجموعات نجمية. وفي الداخل، سجّل مسار 150 ألف كويكب ووجود ما لا يقل عن 33 ثقباً أسود. وأجرى التلسكوب الذي أطلقته وكالة الفضاء الأوروبية في 19 كانون الأول/ديسمبر 2013، عمليات المراقبة من مدار مستقر على بعد 1,5 مليون كيلومتر من الأرض، نقطة لاغرانج L2. ولتفادي أن يهدد التلسكوب بعد وقف تشغيله، الأدوات الأخرى العاملة هناك، مثل تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي، أصدر مهندسو وكالة الفضاء الأوروبية الخميس أمراً بوقف تشغيله. من ناحية أخرى، لم ينته بعد استخدام الكميات الهائلة من البيانات التي أرسلها التلسكوب. وستسلّم المهمة رابع كتالوغ لها في العام 2026، تم إعداده خلال السنوات الخمس والنصف الأولى من المهمة. ويُتوقَّع إصدار الكتالوغ النهائي الذي يتضمن عشر سنوات ونصف سنة من عمليات المراقبة، بحدود العام 2030.