logo
#

أحدث الأخبار مع #كراتسيوس

أمريكا تكشف عن تقنية جديدة للتلاعب بالزمان والمكان
أمريكا تكشف عن تقنية جديدة للتلاعب بالزمان والمكان

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم

أمريكا تكشف عن تقنية جديدة للتلاعب بالزمان والمكان

في تصريحات مثيرة للجدل، أعلن مايكل كراتسيوس، مدير مكتب سياسات العلوم والتكنولوجيا في إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة تمتلك حالياً تقنيات تمكّنها من 'التلاعب بالزمان والمكان' و'محو المسافات'. جاء ذلك خلال مشاركته في مؤتمر 'الحدود اللانهائية' العلمي الذي عُقد في ولاية تكساس، حيث ركز على الابتكار التكنولوجي والتنافس العالمي. التلميح بالتفوق العلمي الأمريكي قال كراتسيوس إن البلاد تقترب من حقبة جديدة في الابتكار، مشيراً إلى أن الأمريكيين سيكونون قادرين قريباً على تطوير تقنيات تغير الزمان والمكان فعلياً، دون الخوض في تفاصيل دقيقة حول ماهية هذه التقنيات. كما انتقد القيود التنظيمية المفروضة على الابتكار منذ السبعينيات، معتبراً أنها تعرقل التقدم. الطائرة المقاتلة والسلاح الغامض تأتي هذه التصريحات في وقتٍ يروّج فيه ترامب لإنجازات علمية وعسكرية جديدة، أبرزها المقاتلة F-47، بالإضافة إلى حديثه عن 'سلاح سري' وصفه بأنه 'أقوى من أي سلاح آخر في العالم'. لم يكشف عن تفاصيل هذا السلاح، مما أثار موجة من التكهنات عبر الإنترنت، وفق صحيفة دايلي ميل البريطانية. نظريات المؤامرة والتفاعل الجماهيري فتحت تصريحات كراتسيوس الباب أمام نظريات المؤامرة، خاصة على منصات مثل 'إكس'، حيث تساءل البعض إن كان الحديث عن 'تغيير الزمن' هو إشارة إلى سلاح سري أو مشروع حكومي سري. العلاقة مع ماسك واستكشاف الفضاء تمتعت إدارة ترامب بعلاقة علنية مع إيلون ماسك، حيث أصبحت 'سبيس إكس' لاعباً أساسياً في برامج الفضاء، وتسعى لإرسال بشر إلى المريخ خلال السنوات الخمس المقبلة. كما أنشأ ترامب خلال ولايته 'قوة الفضاء الأمريكية' لتعزيز الأمن القومي في الفضاء. هل السفر عبر الزمن ممكن علمياً؟ وفقاً لنظرية النسبية العامة التي طرحها ألبرت أينشتاين عام 1915، فإن السفر عبر الزمن ممكن نظرياً. ويؤكد علماء مثل الدكتور ألاسدير ريتشموند من جامعة إدنبرة أن الزمن يمر ببطء أكثر للأجسام التي تتحرك بسرعات عالية. وثبت ذلك عملياً في تجارب على رواد فضاء، مثل سكوت كيلي، الذي عاد من محطة الفضاء الدولية، وتقدّم في العمر أبطأ بقليل من توأمه على الأرض. مفهوم 'سرعة الالتواء' و'فقاعة الانحناء' حديث كراتسيوس ربما يشير إلى مفاهيم مثل 'سرعة الالتواء'، التي تسمح نظرياً بالسفر أسرع من الضوء من خلال ضغط الزمكان أمام المركبة وتوسيعه خلفها، دون خرق قوانين الفيزياء. نُشرت دراسة حديثة عام 2024 من جامعة ألاباما، في مجلة 'الجاذبية الكلاسيكية والكمية'، اقترحت استخدام مواد عادية لإنشاء 'فقاعة انحناء' حول مركبة فضائية، وهو تطور هائل مقارنة بالنظريات القديمة التي كانت تتطلب طاقة سلبية.رغم أن الحديث عن التلاعب بالزمان والمكان يبدو أقرب إلى الخيال العلمي، إلا أن بعض الأسس النظرية والعلمية تدعمه جزئياً. وحتى يتضح ما إذا كانت تصريحات إدارة ترامب تستند إلى تقنيات واقعية أم مجرد تلميحات سياسية، تبقى هذه الادعاءات مادة دسمة للخيال، والنقاش العلمي، ونظريات المؤامرة.

تصريحات مثيرة حول "التلاعب بالزمان والمكان" تثير الجدل في الأوساط العلمية والسياسية
تصريحات مثيرة حول "التلاعب بالزمان والمكان" تثير الجدل في الأوساط العلمية والسياسية

أخبارنا

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

تصريحات مثيرة حول "التلاعب بالزمان والمكان" تثير الجدل في الأوساط العلمية والسياسية

أطلق مايكل كراتسيوس، المسؤول السابق في إدارة ترامب، تصريحات مثيرة خلال مشاركته في مؤتمر علمي بولاية تكساس، أكد فيها أن الولايات المتحدة باتت تمتلك تقنيات قادرة على "التلاعب بالزمان والمكان" و"محو المسافات"، دون أن يكشف عن تفاصيل دقيقة. واعتبر كراتسيوس أن بلاده تقترب من عصر جديد في الابتكار، منتقدًا في الوقت ذاته القيود التنظيمية التي وصفها بأنها تعرقل التقدّم منذ السبعينيات. وجاءت هذه التصريحات تزامنًا مع ترويج الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لإنجازات علمية وعسكرية مزعومة، من بينها الطائرة المقاتلة F-47، وسلاح غامض لم تُكشف تفاصيله، ما أثار موجة من التكهنات على الإنترنت. واعتبر بعض المعلقين أن هذه التصريحات قد تكون إشارة إلى مشاريع عسكرية سرية، خاصة في ظل إشارات كراتسيوس إلى "تجاوز حدود الزمان والمكان". وسرعان ما انتعشت نظريات المؤامرة على منصات التواصل، خاصة مع تلميحات سابقة من إدارة ترامب حول مشاريع خفية، وتعزز هذا الجدل بالعلاقة المعروفة بين الإدارة السابقة وإيلون ماسك، الذي تقود شركته "سبيس إكس" جهود استكشاف الفضاء، وتسعى لإرسال بشر إلى المريخ. كما ارتبطت تصريحات كراتسيوس بتوسع "قوة الفضاء الأمريكية"، التي أُنشئت لتعزيز الأمن القومي في الفضاء. وعلى المستوى العلمي، يرى بعض الباحثين أن المفاهيم التي تحدث عنها كراتسيوس قد ترتبط بنظريات مثل "سرعة الالتواء" و"فقاعة الانحناء"، التي تفترض إمكانية السفر بسرعة تفوق الضوء دون انتهاك قوانين النسبية. كما أكدت أبحاث حديثة، منها دراسة نشرت سنة 2024، إمكانية تحقيق هذه الظواهر باستخدام مواد عادية، وهو تطور نظري مهم رغم بقائه بعيدًا عن التطبيق العملي. وحتى تتضح حقيقة هذه الادعاءات، يظل الحديث عن التلاعب بالزمان والمكان حبيس المنطقة الرمادية بين الخيال العلمي والبحث النظري، في انتظار ما إذا كانت هذه التلميحات تمهّد لكشف تكنولوجي غير مسبوق، أم أنها لا تعدو أن تكون أدوات سياسية لإثارة الجدل والاهتمام الإعلامي.

الأخبار العالمية : "تقنياتنا قادرة على التلاعب بالزمان والمكان".. مستشار البيت الأبيض يثير الجدل
الأخبار العالمية : "تقنياتنا قادرة على التلاعب بالزمان والمكان".. مستشار البيت الأبيض يثير الجدل

نافذة على العالم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : "تقنياتنا قادرة على التلاعب بالزمان والمكان".. مستشار البيت الأبيض يثير الجدل

الاثنين 21 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - انتشر تعليق لمستشار البيت الأبيض العلمى، مايكل كراتسيوس، على نطاق واسع، بعد خطاب ادعى فيه أن التكنولوجيا الأمريكية قادرة على "التلاعب بالزمان والمكان"، مما أثار تكهنات على الإنترنت، وبحسب ما ذكر موقع newsweek، فإن هذا التفسير الواسع الانتشار لتعليق كراتسيوس يعكس التأثير المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعى فى تشكيل فهم الجمهور للرسائل الحكومية. البيت الأبيض لم يُصدر توضيحا رسميا، إلا أن صياغة الخطاب تُشير إلى أن العبارة كانت مجازية أى أنها كانت تهدف إلى الإشارة إلى الطبيعة التحويلية للابتكار الحديث، وليس التلاعب الحرفى بالزمان والمكان، أو اختراع السفر عبر الزمن. أدلى كراتسيوس، مدير مكتب سياسات العلوم والتكنولوجيا فى البيت الأبيض، بهذه التصريحات خلال خطاب سياسى ألقاه فى ملتقى "الحدود اللانهائية" فى أوستن، تكساس، فى 14 أبريل، وقال كراتسيوس فى تصريحات معدة نُشرت على الموقع الإلكترونى الرسمى للبيت الأبيض: "تُمكّننا تقنياتنا من التلاعب بالزمان والمكان.. فهى تُلغى المسافات، وتُسهم فى نمو الأشياء، وتُحسّن الإنتاجية". مايكل كراتسيوس وترامب ورغم أن هذا البيان كان على الأرجح تعبيرا طموحا عن التقدم التكنولوجى، إلا أنه انتشر على نطاق واسع عبر الإنترنت منذ ذلك الحين، وفسّره البعض حرفيا. فى الخطاب، شدد كراتسيوس على أهمية القيادة الأمريكية فى مجال التقنيات الناشئة، وانتقد الأعباء التنظيمية التى أبطأت التقدم، وقال: "لقد أثقلنا كاهل بناة ومبتكرينا.. لكننا قادرون على تحقيق أكثر من ذلك بكثير". جاءت تصريحات كراتسيوس بعد أسابيع فقط من تعيينه كبير مسؤولى العلوم فى الإدارة، فى حديثه فى تكساس، وصف كراتسيوس أجندة إدارة ترامب التكنولوجية بأنها تُركز على تقليل القيود البيروقراطية، وتعزيز البحث والتطوير، وتمكين الشركات الأمريكية من الريادة عالميا. ظهر الاقتباس المتعلق بالتلاعب بالزمان والمكان إلى جانب إشارات إلى الذكاء الاصطناعى، والفضاء، وأدوات الإنتاجية، فى هذا السياق، أشار كراتسيوس إلى أن اختيار الأفراد لابتكار تقنيات جديدة وتكريس أنفسهم للاكتشافات العلمية التى ستُغير الزمان والمكان.. تحقيق المزيد بموارد أقل". وبحسب الصحيفة، فإنه مع استعداد الولايات المتحدة للاحتفال بالذكرى الـ 250 لتأسيسها عام 2026، يُعد خطاب كراتسيوس واحدا من عدة جهود بذلتها إدارة ترامب مؤخرا لتسليط الضوء على ما يُسمى "العصر الذهبى للابتكار الأمريكى".

مايكل كراتسيوس... رأس حربة ترامب لمواجهة "ديب سيك" وأخواتها الصينية
مايكل كراتسيوس... رأس حربة ترامب لمواجهة "ديب سيك" وأخواتها الصينية

النهار

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

مايكل كراتسيوس... رأس حربة ترامب لمواجهة "ديب سيك" وأخواتها الصينية

لندن - "النهار" تسلّم مايكل كراتسيوس أخيراً قيادة مكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا في إدارة الرئيس دونالد ترامب، في لحظة مفصلية يتصاعد فيها سباق الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة والصين. يأتي تعيين كراتسيوس بعد إطلاق شركة "ديب سيك" الصينية نموذجاً قوياً للذكاء الاصطناعي بتكاليف أقل من نظرائه الأميركيين، ما أثار قلق المشرعين ودفع الإدارة الأميركية لتقييد وصول الصين إلى الرقائق المتقدمة دون الإضرار بمصالح الشركات الأميركية. وقد أضافت وزارة التجارة عشرات الشركات الصينية إلى القائمة السوداء، ما يتطلب موافقة مسبقة للبيع إليها، وذلك في قرار صدر يوم الثلاثاء. كراتسيوس، المقرّب من المستثمر بيتر ثيل، اكتسب خبرة في القطاع التكنولوجي قبل انضمامه لأول إدارة لترامب، حيث عمل في وزارة الدفاع وأسهم في إعداد السياسات المتعلقة بالتقنيات الناشئة. كما شغل أخيراً منصباً تنفيذياً في شركة "Scale AI"، قبل أن يعود مجدداً للعمل الحكومي. من أولى مهامه حالياً تنسيق خطط الإدارة بشأن الذكاء الاصطناعي، التي أمر بها ترامب في كانون الثاني/ يناير، بعد إلغاء توجيه سابق للرئيس بايدن كان يفرض على الشركات إخطار الحكومة عند تطوير نماذج ذكاء اصطناعي قوية. يعمل كراتسيوس ضمن فريق يضم خبراء مثل ديفيد ساكس وسري رام كريشنان، وكلاهما يملك خلفية في رأس المال الاستثماري ويُعرفان بعلاقتهما السابقة مع بيتر ثيل وإيلون ماسك. ويؤكد كراتسيوس أن التنسيق بين الوكالات سيكون مفتاح المرحلة المقبلة، ولا سيما في مجالات مثل الحوسبة الكمومية، وتحديث الاتصالات، ووضع معايير للذكاء الاصطناعي الموثوق. كراتسيوس خريج جامعة برينستون في العلوم السياسية، وسبق أن درّس في جامعة تسينغهوا الصينية عام 2010، ما منحه اطلاعاً مباشراً على العلاقة التقنية بين واشنطن وبكين. وقد أدى دوراً مهماً سابقاً في إقناع حلفاء الولايات المتحدة بالابتعاد عن معدات هواوي الصينية لأسباب أمنية، مقترحاً بدائل أوروبية. أعدّ كراتسيوس أمراً تنفيذياً عام 2019 شجّع على البحث في الذكاء الاصطناعي ووضع معايير للثقة به. واليوم، مع تصاعد القيود على صادرات أشباه الموصلات، تزداد التحديات أمام كسب حلفاء لاختيار التكنولوجيا الأميركية على حساب الصينية. وقد أبدت بعض الدول الصديقة قلقها من القيود الأميركية المقترحة على أشباه الموصلات، التي قد تدفعها لاعتماد بدائل صينية. وأثارت السياسات التقشفية المقترحة من إدارة الكفاءة الحكومية (DOGE) مخاوف من تأثيرها على الابتكار والتطوير التقني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store