logo
#

أحدث الأخبار مع #كرةالقدم؛

128 بطولة رمضانية في رابطة الهواة لكرة القدم
128 بطولة رمضانية في رابطة الهواة لكرة القدم

سعورس

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سعورس

128 بطولة رمضانية في رابطة الهواة لكرة القدم

أعلنت رابطة الهواة لكرة القدم، عن ختام البطولات التنشيطية التي نظمتها خلال شهر رمضان المبارك 1446ه، تحت إشراف الاتحاد السعودي لكرة القدم. وشهدت البطولات التنشيطية إقامة 128 بطولة في مختلف مناطق ومدن ومحافظات المملكة، بمشاركة 1759 فريقا، وأكثر من 46 ألف لاعب، تنافسوا في 3596 مباراة. وأكّد عادل الفقي رئيس مجلس إدارة رابطة الهواة لكرة القدم، أن الرابطة تعمل على زيادة نسبة ممارسي الرياضة والأنشطة البدنية، للمساهمة في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، والاهتمام بجميع الفئات العمرية بتهيئة الاماكن المخصصة لهم لمزاولة رياضة كرة القدم؛ وفق اعلى المقاييس الاحترافية، بدعم واهتمام من القيادة الرشيدة، وبإشراف الاتحاد السعودي لكرة القدم، ومتابعة من سموّ وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل.

128 بطولة رمضانية في رابطة الهواة لكرة القدم
128 بطولة رمضانية في رابطة الهواة لكرة القدم

البلاد السعودية

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البلاد السعودية

128 بطولة رمضانية في رابطة الهواة لكرة القدم

الرياض ـ هاني البشر أعلنت رابطة الهواة لكرة القدم، عن ختام البطولات التنشيطية التي نظمتها خلال شهر رمضان المبارك 1446هـ، تحت إشراف الاتحاد السعودي لكرة القدم. وشهدت البطولات التنشيطية إقامة 128 بطولة في مختلف مناطق ومدن ومحافظات المملكة، بمشاركة 1759 فريقا، وأكثر من 46 ألف لاعب، تنافسوا في 3596 مباراة. وأكد عادل الفقي رئيس مجلس إدارة رابطة الهواة لكرة القدم، أن الرابطة تعمل على زيادة نسبة ممارسي الرياضة والأنشطة البدنية، للمساهمة في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، والاهتمام بجميع الفئات العمرية بتهيئة الاماكن المخصصة لهم لمزاولة رياضة كرة القدم؛ وفق اعلى المقاييس الاحترافية، بدعم واهتمام من القيادة الرشيدة، وبإشراف الاتحاد السعودي لكرة القدم، ومتابعة من سموّ وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل.

ختام الدورة الرمضانية لكرة القدم بحزب الشعب الجمهوري بأسيوط
ختام الدورة الرمضانية لكرة القدم بحزب الشعب الجمهوري بأسيوط

بلدنا اليوم

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بلدنا اليوم

ختام الدورة الرمضانية لكرة القدم بحزب الشعب الجمهوري بأسيوط

في إطار تعليمات السيد عبدالصبور أمين حزب الشعب الجمهوري بمحافظة أسيوط لأمناء الحزب في المراكز والأقسام بتكثيف العمل والأنشطة المزمع تنفيذها خلال شهر رمضان المبارك. اختتمت أمانة قسم أول بحزب الشعب الجمهوري بمحافظة أسيوط، بقيادة اللواء تادرس قلدس، أمين الحزب بقسم أول، الدورة الرمضانية في كرة القدم وتوزيع الهدايا على الفائزين. وذلك تحت رعاية السيد عبدالصبور أمين حزب الشعب الجمهوري بمحافظة أسيوط، والمهندس سامي ارميا رئيس هيئة الشباب المسيحية. جاء ذلك بحضور الأستاذ السيد عبدالصبور أمين حزب الشعب الجمهوري بمحافظة أسيوط، واللواء تادرس قلدس أمين قسم أول أسيوط، والسادة أعضاء هيئة مكتب المحافظة والأمناء المساعدين ورؤساء لجان المحافظة وأمناء المراكز والأقسام. وأكد عبدالصبور أمين حزب الشعب الجمهوري بمحافظة أسيوط، على أهمية الرياضة في تنمية مهارات الشباب والنشء وتشجيعهم على ممارسة لعبة كرة القدم؛ مشيرًا إلى أن تنظيم الدورة الرمضانية للبراعم والشباب في كرة القدم بمدينة أسيوط وذلك ضمن أنشطة الحزب في قطاع الشباب والرياضة خلال شهر رمضان المبارك. وأوضح اللواء تادرس قلدس أمين الحزب بقسم أول أسيوط، أن الدورة الرمضانية جزء من عدد من فاعليات شهر رمضان المبارك والتي تنظمها أمانة قسم أول بمدينة أسيوط تنفيذًا لتوجيهات وتعليمات عبدالصبور أمين حزب الشعب الجمهوري بمحافظة أسيوط؛ مشيرًا إلى مشاركة 12 فريقًا وتم تكريم الفائزين في نهاية البطولة وتوزيع الجوائز عليهم والتي تضمنت عدد من التيشيرتات تحمل شعار الحزب وعدد من الميداليات وشهادات التقدير.

القيمة والتأثير
القيمة والتأثير

عكاظ

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عكاظ

القيمة والتأثير

لا أعلم كيف يمكن أن أطرح مقالاً حول الآراء الرياضية التي نسمعها في البرامج الرياضية، وكيف يمكن أن أحدد فكر بعض النقاد الذين يختارون الآراء التي تثير حفيظة بعض الجماهير، ليس لأن الرأي منطقي ويمكن مناقشته، بل لأن الرأي بعيد كل البعد عن الحقيقة، ويصعب وضعه ضمن إطار العقلانية في الطرح. بالتأكيد لا يمكن أن نشكك في نوايا أحد، ولا يمكن أن نتهم أحدًا بتصفية الحسابات، هذه أمور مرتبطة بعلم الغيب، ولن تجد أحدًا يجزم بمثل هذا الأمر، لكن نحن نبحث عمن يحترم عقول الجماهير، ويقدم لهم آراء طبيعية منطقية مقبولة في ساحة النقاشات عند الجميع، لكن أن يتعمد الناقد استفزاز الجماهير ببعض الآراء هذا أمر لا يليق ولا يحقق أي فائدة لا للجمهور ولا للمنظومة التي استهدفها هذا النقد، وحقيقة النقد واضحة، وضوابطه أيضًا واضحة، لكن تجاهل كل هذا يعني أن الناقد غير ملم بكل تلك التفاصيل. ما زلت مصرًّا على أن الناقد الرياضي في مجال كرة القدم ليس بالضرورة أن يكون لاعبًا سابقًا، فالممارسة والخبرة السابقة في ميادين كرة القدم لا تصنع محللاً رياضيًّا ناجحًا أو ناقدًا بارعًا، هي جزء من الأدوات التي تساعد في هذا المجال، وتبقى عوامل أخرى أكثر أهمية من كونه لاعبًا سابقًا؛ لهذا من الضروري أن تعمل القنوات والبرامج الرياضية على وضع أسس واضحة لاختيار المحللين الفنيين، والنقاد الرياضيين، وخاصة في ما يخص لعبة كرة القدم؛ لأنه من الصعب أن تجد ناقدًا رياضيًّا مدركًا لمفاهيم كرة القدم يتحدث عن لاعب، يعتبر من أهم نجوم كرة القدم في دوري روشن بكل هذا التقليل والاستهتار، وينقل للعالم صورة فنية مختلفة عن اللاعب، دون أن تجد له مبررًا لذلك، ولن تستطيع كسب المشاهد بالآراء الضعيفة البعيدة عن الواقع والعقلانية، تكسب المشاهد حين تقدم المشهد كما هو، وتضع المشاهد أمام حقيقة هو يراها، لكن لا يملك فرصة التعبير عنها في منابر الإعلام المتعددة!! لا أنكر أن لدي قائمة ببعض أسماء النقاد الذين من الممكن أن نشير إليهم، وننتقد آراءهم، ونقدم الأدلة التي تثبت عدم واقعيتها، فلا أحد خارج نطاق النقد في مجال الرياضة، وخاصة كرة القدم، طالما أن هناك من يقدم نفسه كجزء من المشهد الرياضي فمن الطبيعي أن يكون ضمن إطار النقد. عمومًا لا أريد أن أخوض في تفاصيل تلك الأسماء، لكن يكفي أن أقول: إن كرة القدم لعبة سهلة، وليست بالشأن المعقد، وكل متابع لها يستطيع أن يتحدث في تفاصيلها، ويحلل مشاكلها ويخلص إلى النتيجة التي يعتقد أنها حلول مهمة تساعد هذا النادي أو ذاك على النجاح، المهم أن نخاطب عقول الجماهير بما يليق! دمتم بخير،،،

Here we go.. «فابريزيو رومانو» في الرياض
Here we go.. «فابريزيو رومانو» في الرياض

عكاظ

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عكاظ

Here we go.. «فابريزيو رومانو» في الرياض

في عالم كرة القدم؛ هناك أسماء لامعة داخل المستطيل الأخضر، وأخرى تلمع خارجه، تصنع الإثارة قبل صافرة البداية، وتخطف الأضواء قبل حتى أن تلامس الكرة الشباك، أحد هذه الأسماء هو «فابريزيو رومانو»، الصحفي الإيطالي الشهير، الذي لا تكتمل سوق الانتقالات دون تغريداته الحاسمة، ولا تنام الجماهير قبل أن تقرأ كلمته الأشهر: «Here we go!»، واليوم، لم يكن رومانو هو من يلاحق الأخبار، بل الأخبار هي التي لاحقته، حين أعلن المنتدى السعودي للإعلام عن استضافته في نسخته الرابعة، ليصبح جزءاً من مشهد إعلامي عالمي تتجه فيه الأنظار إلى الرياض، التي تتحول بسرعة إلى عاصمة للأحداث الكبرى. بالنسبة لرومانو، كان الطريق إلى العالمية محفوفاً بالمخاطر، لكنه أتقن فن الصبر، والتحليل، والمصداقية، ليصبح الرجل الأول في أخبار سوق الانتقالات، والآن، في خطوة لم تكن لتخطر على بال الكثيرين قبل سنوات، يجد نفسه على مسرح منتدى يجمع كبار الإعلاميين والمحللين من مختلف أنحاء العالم، في مدينة لم تعد تتابع الأخبار فحسب، بل أصبحت هي الخبر نفسه. الرياض، التي كانت تُعرف يوماً بأنها وجهة اقتصادية ونقطة التقاء حضاري، أصبحت اليوم المسرح الذي تُصنع عليه الأحداث الرياضية العالمية، فمن استضافة كأس السوبر الإسباني والإيطالي، إلى احتضان أكبر النجوم في دوري روشن السعودي، ومن تنظيم الفعاليات الترفيهية الضخمة، إلى استقطاب أشهر الصحفيين والمؤثرين في الإعلام الرياضي، باتت العاصمة السعودية بوصلة الإعلام الرياضي العالمي، والمكان الذي لا يمكن لأحد أن يغفل عنه، لتؤكد أنها عاصمة تصنع الحدث بدلاً من انتظاره. واليوم، عبر مشاركته في جلسة حوارية حملت عنوان «وراء الكواليس: كيف تُصنع الأخبار الرياضية؟» ينقل فابريزيو خبرته في كيفية الحصول على الأخبار الحصرية التي تشكل العناوين الرئيسة في الصحف العالمية، لعشاق ومحبي الإثارة في عالم كرة القدم، كما يتطرق للتحديات التي تواجه الصحفيين الرياضيين، ودور المصداقية والسرعة في نقل الأخبار، وأهمية بناء شبكة مصادر موثوقة داخل عالم الرياضة. ومع تسارع نمو قطاع الإعلام الرياضي في المملكة، فإن هذه الجلسة لن تكون مجرد استعراض لتجربة «رومانو» الشخصية، بل هي فرصة لتمكين الكفاءات السعودية الشابة من التعرف على أسرار الصحافة الرياضية الاحترافية، وفهم ديناميكيات الإعلام الرقمي الذي بات يتحكم في صناعة الأخبار الرياضية عالمياً، فاستقطاب المنتدى السعودي للإعلام لشخصيات بارزة يعكس التزام المملكة بتطوير قطاع الإعلام، ليس فقط عبر استضافة الفعاليات الكبرى، ولكن من خلال نقل المعرفة المباشرة إلى المواهب المحلية، وإتاحة الفرصة أمام الصحفيين السعوديين للاحتكاك بأفضل الممارسات العالمية، إذ تُعدُّ هذه الجلسة؛ خطوة نوعية نحو بناء جيل جديد من الإعلاميين المتخصصين، القادرين على المنافسة عالمياً، وصياغة الأخبار الرياضية بأسلوب احترافي، يعكس الحراك الكبير الذي يشهده المشهد الرياضي السعودي. ففي السابق، كان الصحفيون والمحللون الرياضيون يتجهون إلى ميلانو، مدريد، أو لندن لمتابعة أهم الأحداث، أما اليوم، فإن الرياض تكتب القصة بنفسها، حيث إن استقطاب شخصية مثل «فابريزيو رومانو» ليس مجرد دعوة لحضور منتدى، بل هو تأكيد على أن المملكة أصبحت جزءاً من معادلة الإعلام الرياضي العالمي، حيث لم تعد كرة القدم مجرد رياضة، بل صناعة متكاملة تتداخل فيها الأخبار، والاستثمارات، وصناعة المحتوى، وتحليل البيانات. ولأن المنتدى السعودي للإعلام يُعقد في لحظة يشهد فيها الإعلام تحولاً رقمياً هائلاً، فإن حضور «رومانو»، الذي صعد إلى القمة بفضل الإعلام الرقمي والتفاعل المباشر مع الجمهور عبر منصات التواصل، يُبرز كيف أصبح الإعلام الحديث أكثر تفاعلاً، وأسرع انتشاراً، وأكثر تأثيراً من أي وقت مضى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store