أحدث الأخبار مع #كريبس


وكالة نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
كريس كريبس ، الرئيس السابق لوكالة الأمن السيبراني المستهدف من قبل ترامب ، تم إلغاء عضوية الدخول العالمية
واشنطن – أكد وزارة الأمن الداخلي يوم الخميس أن كريس كريبس ، الذي قاد وكالة أمن الأمن السيبراني والبنية التحتية خلال فترة ولاية الرئيس ترامب الأولى ، قد ألغيت عضويته في برنامج المسافر العالمي للدخول. تأتي هذه الخطوة بعد أن أصدر السيد ترامب أ مذكرة في الشهر الماضي ، استهدف Krebs للدفاع عن سلامة انتخابات عام 2020 ، والتي استمر الرئيس في الادعاء بأنه قد تم تزويره ضده. أمر التوجيه المدعي العام بام بوندي ومدير الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد بتعليق التصاريح الأمنية التي يحتفظ بها كريبس والأشخاص العاملين في الكيانات المرتبطة به ، بما في ذلك في شركة الأمن السيبراني حيث كان يعمل. كريبس ، خبير ومحلل للأمن السيبراني في CBS ، قال لصحيفة وول ستريت جورنال في الشهر الماضي ، كان يستقيل من تلك الشركة ، Sentinelone. وجهت مذكرة السيد ترامب أيضًا إدارته للتحقيق في أنشطة كريبس منذ وقته في الحكومة الفيدرالية ، بما في ذلك في CISA. وقال متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي لـ CBS News إن Krebs 'تحت التحقيق النشط من قبل وكالات إنفاذ القانون. هذه حقيقة غير مؤهلة للدخول العالمي'. سي إن إن ذكرت لأول مرة أن عضوية دخول كريبس العالمية قد تم إلغاؤها. الدخول العالمي هو البرنامج الذي تديره الجمارك وحماية الحدود الأمريكية يسمح ذلك بتصريح سريع للمسافرين الذين يصلون إلى الولايات المتحدة والذين معتمدون مسبقًا ومنخفض الخطورة. قد لا يكون الشخص مؤهلاً لبرنامج الدخول العالمي إذا كان موضوع وكالة فدرالية أو حكومية أو حكومية أو محلية مستمرة ، وفقا ل CBP. كان كريبس أطلقه السيد ترامب في عام 2020 بعد أن دحض مزاعم الرئيس غير المدعومة بأن الانتخابات كانت منتشرة على نطاق واسع للناخبين. وكان CISA مطلق سراحه بعد أيام من البيان المشترك بعد يوم 3 نوفمبر 2020 ، قائلة إنها كانت 'الأكثر أمانًا في التاريخ الأمريكي' وأنه 'لا يوجد دليل على حذف أي نظام تصويت أو خسر الأصوات ، أو غير الأصوات ، أو تعرض له أي حال من الأحوال للخطر'. في الإعلان عن قراره بإزالة كريبس من دوره كمدير لجنة التنمية المستدامة ، ادعى السيد ترامب أن البيان 'غير دقيق للغاية'. بينما قام الرئيس وحملته بتركيب عشرات الدعاوى القضائية التي تتحدى نزاهة انتخابات عام 2020 ، لم تنجح أي منها ودحضت مطالبات الاحتيال على نطاق واسع ، بما في ذلك من قبل المحامي العام السابق للسيد ترامب ، بيل بار. ومع ذلك ، واصل السيد ترامب الادعاء بأن انتخابات عام 2020 سُرقت منه وتولى العديد من الإجراءات للانتقام من خصومه السياسيين والنقاد الآن بعد أن عاد إلى البيت الأبيض. بالإضافة إلى كريبس ، وقع الرئيس أوامر تنفيذية معاقبة شركات المحاماة الكبرى هذا الذي استخدم المستشار الخاص السابق روبرت مولر وأعضاء فريقه ، على الرغم من أنهم لم يعودوا يعملون هناك. كما وجه إدارته إلى خذ تصاريح الأمن عقده نائب الرئيس السابق كامالا هاريس ووزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون ، وخصومه في انتخابات 2024 و 2016 ، على التوالي ، و بايدن ، وكذلك أعضاء إدارته. مثل المذكرة التي تستهدف كريبس ، أصدر السيد ترامب مايلز تايلور ، وهو مسؤول سابق في وزارة الأمن الداخلي قام بتأليف كتاب و الافتتاحية تحت اسم مستعار انتقد الرئيس خلال فترة ولايته الأولى باعتباره 'غير متهور ، عدواني ، صغير وغير فعال'. ساهم في هذا التقرير.


الديار
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
ترامب يواصل مسيرة الانتقام السياسي ويوقع أوامر لمعاقبة معارضي ادعاءاته في انتخابات 2020
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وقّع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس الأربعاء، على أوامر تنفيذية، لمعاقبة اثنين من المسؤولين من إدارته الأولى، وشركة محاماة مرموقة، "في مواصلة لحملة الانتقام التي نفذها بكل سرور منذ تنصيبه لولاية ثانية"، وفق ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية. استهدفت الأوامر بدايةً، كريستوفر كريبس، الذي أشرف بصفته مسؤولاً كبيراً في الأمن السيبراني، على تأمين الانتخابات الرئاسية لعام 2020، والثاني مايلز تايلور، الذي شغل منصب رئيس موظفي وزارة الأمن الداخلي، خلال فترة ولاية ترامب الأولى، وكتب بشكل مجهول مقال رأي بارز لصحيفة "نيويورك تايمز" عام 2018. ومن بين التدابير الأخرى، فقد وجّهت الأوامر، المدعية العامة بام بوندي، ووزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، للتحقيق مع المسؤولين السابقين والإبلاغ عن نتائجهما إلى البيت الأبيض. كذلك، استهدف في أمرٍ ثالث شركةَ المحاماة "سوسمان جودفري"، بالعديد من العقوبات نفسها، التي فرضها ترامب على شركات محاماة أخرى، تولّت قضايا أو قضايا لم تُرضِه. ففي عام 2023، وافقت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية على دفع 787.5 مليون دولار، لتسوية دعوى تشهير رفعتها شركة "دومينيون" لأنظمة التصويت بسبب ترويجها "معلوماتٍ مضللة" حول انتخابات 2020، حيث مثّل سوسمان جودفري، شركة "دومينيون" - شركةٌ مُصنّعة لآلات التصويت - والتي هاجمها محامون متحالفون مع ترامب بادعاءاتٍ حول "تزويرٍ واسع النطاق في الانتخابات". ووفق ما ذكرت "نيويورك تايمز"، قال ترامب، الأربعاء الماضي، أثناء توقيعه الأمر التنفيذي، متحدثاً عن كريبس: "مُحتال.. إنه عار". وأشار الأمر التنفيذي الذي يعاقب كريبس إلى مزاعم ترامب التي تمّ دحضها، وفق "نيويورك تايمز"، مؤكّداً أنّ كريبس "أنكر أنّ انتخابات 2020 كانت مزورة ومُسروقة". وفي إشارة واضحة إلى دعوى التشهير التي أقامتها شركة "دومينيون"، اتهم ترامب سوسمان جودفري بـ"قيادة جهود لتسليح النظام القانوني الأميركي وتدهور جودة الانتخابات الأميركية"، مهاجماً "جهود التنوع التي تبذلها الشركة"، فضلاً عن تمثيلها لعملاء آخرين اختلف معهم ترامب. وقال جودفري في بيان: "لا شك أننا سنقاوم هذا الأمر غير الدستوري". واتهم الأمر التنفيذي الذي عاقب تايلور، وفق الصحيفة الأميركية نفسها، بـ"نشر محادثات سرية بشكل غير قانوني" في كتاب كتبه بعد مقال رأي له في صحيفة "التايمز"، مضيفاً أنّ "هذا السلوك يمكن وصفه بشكل صحيح بأنه خيانة وربما انتهاك لقانون التجسس". وقال تايلور من جهته في بيان على مواقع التواصل الاجتماعي، إنّ "الأمر التنفيذي الذي يقضي بمعاقبته كان متوقعاً"، مضيفاً: "المعارضة ليست مخالفة للقانون، وليست خيانةً بالتأكيد"، وأنّ "أميركا تسير في طريقٍ مظلم.. لم يسبق لرجلٍ أن أثبت وجهة نظر رجلٍ آخر بهذه الطريقة غير اللائقة". وكان ترامب قد أعلن في 2 آب 2021، أنَّه سيكشف عن أدلةٍ جديدةٍ تؤكد "وقوع انتهاكاتٍ خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية 2020". يُذكر أنّ نتائج الانتخابات عام 2020 لم تمر بهدوء، إذ قام مناصرون لترامب بأعمال عنف، واقتحموا مبنى الكونغرس، وهم يحملون الأسلحة، ما دفع قوات الشرطة إلى إخلائه، فيما أوقف مجلس الشيوخ جلسة مناقشة الاعتراضات بعد وصول المحتجين المناصرين لترامب إلى باب القاعة الاجتماع.


الميادين
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"نيويورك تايمز": ترامب يوقع أوامر لمعاقبة معارضي ادعاءاته في انتخابات 2020
وقّع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس الأربعاء، على أوامر تنفيذية، لمعاقبة اثنين من المسؤولين من إدارته الأولى، وشركة محاماة مرموقة، "في مواصلة لحملة الانتقام التي نفذها بكل سرور منذ تنصيبه لولاية ثانية"، وفق ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية. استهدفت الأوامر بدايةً، كريستوفر كريبس، الذي أشرف بصفته مسؤولاً كبيراً في الأمن السيبراني، على تأمين الانتخابات الرئاسية لعام 2020، والثاني مايلز تايلور، الذي شغل منصب رئيس موظفي وزارة الأمن الداخلي، خلال فترة ولاية ترامب الأولى، وكتب بشكل مجهول مقال رأي بارز لصحيفة "نيويورك تايمز" عام 2018. ومن بين التدابير الأخرى، فقد وجّهت الأوامر، المدعية العامة بام بوندي، ووزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، للتحقيق مع المسؤولين السابقين والإبلاغ عن نتائجهما إلى البيت الأبيض. كذلك، استهدف في أمرٍ ثالث شركةَ المحاماة "سوسمان جودفري"، بالعديد من العقوبات نفسها، التي فرضها ترامب على شركات محاماة أخرى، تولّت قضايا أو قضايا لم تُرضِه. ففي عام 2023، وافقت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية على دفع 787.5 مليون دولار، لتسوية دعوى تشهير رفعتها شركة "دومينيون" لأنظمة التصويت بسبب ترويجها "معلوماتٍ مضللة" حول انتخابات 2020، حيث مثّل سوسمان جودفري، شركة "دومينيون" - شركةٌ مُصنّعة لآلات التصويت - والتي هاجمها محامون متحالفون مع ترامب بادعاءاتٍ حول "تزويرٍ واسع النطاق في الانتخابات". 7 نيسان 4 نيسان ووفق ما ذكرت "نيويورك تايمز"، قال ترامب، الأربعاء الماضي، أثناء توقيعه الأمر التنفيذي، متحدثاً عن كريبس: "مُحتال.. إنه عار". وأشار الأمر التنفيذي الذي يعاقب كريبس إلى مزاعم ترامب التي تمّ دحضها، وفق "نيويورك تايمز"، مؤكّداً أنّ كريبس "أنكر أنّ انتخابات 2020 كانت مزورة ومُسروقة". وفي إشارة واضحة إلى دعوى التشهير التي أقامتها شركة "دومينيون"، اتهم ترامب سوسمان جودفري بـ"قيادة جهود لتسليح النظام القانوني الأميركي وتدهور جودة الانتخابات الأميركية"، مهاجماً "جهود التنوع التي تبذلها الشركة"، فضلاً عن تمثيلها لعملاء آخرين اختلف معهم ترامب. وقال جودفري في بيان: "لا شك أننا سنقاوم هذا الأمر غير الدستوري". واتهم الأمر التنفيذي الذي عاقب تايلور، وفق الصحيفة الأميركية نفسها، بـ"نشر محادثات سرية بشكل غير قانوني" في كتاب كتبه بعد مقال رأي له في صحيفة "التايمز"، مضيفاً أنّ "هذا السلوك يمكن وصفه بشكل صحيح بأنه خيانة وربما انتهاك لقانون التجسس". وقال تايلور من جهته في بيان على مواقع التواصل الاجتماعي، إنّ "الأمر التنفيذي الذي يقضي بمعاقبته كان متوقعاً"، مضيفاً: "المعارضة ليست مخالفة للقانون، وليست خيانةً بالتأكيد"، وأنّ "أميركا تسير في طريقٍ مظلم.. لم يسبق لرجلٍ أن أثبت وجهة نظر رجلٍ آخر بهذه الطريقة غير اللائقة". وكان ترامب قد أعلن في 2 آب/أغسطس 2021، أنَّه سيكشف عن أدلةٍ جديدةٍ تؤكد "وقوع انتهاكاتٍ خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية 2020". يُذكر أنّ نتائج الانتخابات عام 2020 لم تمر بهدوء، إذ قام مناصرون لترامب بأعمال عنف، واقتحموا مبنى الكونغرس، وهم يحملون الأسلحة، ما دفع قوات الشرطة إلى إخلائه، فيما أوقف مجلس الشيوخ جلسة مناقشة الاعتراضات بعد وصول المحتجين المناصرين لترامب إلى باب القاعة الاجتماع.


الشرق الأوسط
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
اختبار دم بسيط قد يغير حياة مرضى السرطان
أفادت تجربة بريطانية أولية بأن العلاج المخصَّص لمرضى السرطان، الذي تتم مطابقته مع المريض من خلال فحص دم بسيط، بأنه «منقذ للحياة». وتقوم تجربة بريطانية تُسمى «تارغيت ناشونال»، التي تُجرى في مستشفى كريستي بمانشستر بإنجلترا، بتحليل الحمض النووي للمريض لتحديد نوع العلاج الذي سيكون الأفضل له. وفي حال نجاح هذه العملية، يأمل الباحثون أن تصبح متاحة بشكل روتيني في هيئة الخدمات الصحية الوطنية. وفي هذا الصدد، يقول الدكتور ماثيو كريبس، كبير الباحثين بالدراسة، لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية إن البحث يجعل «الطب الدقيق» أكثر سهولة لمجموعة أوسع من مرضى السرطان. ويوضح: «هناك أجزاء صغيرة من الحمض النووي تخرج من السرطان وتدور في مجرى الدم، لذا يمكننا استخراج الحمض النووي الذي يأتي على وجه التحديد من السرطان». ووفقاً للدراسة، يتم تحليل الحمض النووي، مما يسمح للأطباء برؤية الطفرات المحددة فيه واقتراح علاج مخصص. ويتابع الدكتور كريبس أن هذا يعني «بدلاً من العلاج العام بأدوية من نوع العلاج الكيميائي» أن المريض يحصل على علاج «أكثر تخصيصاً له». على الرغم من أن الاختبارات الجينية واختبارات الحمض النووي لمرضى السرطان تُجرى بالفعل في المستشفيات، فإنه عادة ما يتم جمع العينة باستخدام «خزعة»، وتعني «عينة من الأنسجة»، من خلال عملية جراحية من جسم المريض بعد موافقة مقدِّم الرعاية الصحية. تأمل دراسة «تارغيت ناشونال»، المموَّلة من مؤسسة كريستي للعمل الخيري ومؤسسة «سير روبي روبسون» في الاستعانة بـ6000 مريض، لفحص ما إذا كان مسار اختبار الدم يحسن نتائج المرضى. ويقول الدكتور كريبس إنهم يعرفون أن مسار اختبار الدم «لن ينجح مع الجميع». ولكن، في بعض الحالات، مكّن بالفعل المرضى المصابين بسرطانات متقدمة من الخضوع لتجارب الأدوية. وأُبلغت باميلا غارنر غونز (78 عاماً) أن سرطان عنق الرحم في مرحلته الرابعة «غير قابل للجراحة» و«لم يعد يستجيب للعلاج»، وقالت لشبكة سكاي نيوز: «كانوا يتحدثون عن الرعاية التلطيفية. اعتقدتُ أنهم كانوا يخترعون الأمر... لم أصدق ذلك». في تلك المرحلة، عُرض على السيدة جارنر جونز مكان في دراسة «تارغيت ناشونال»، وقد طابق اختبار دمها تجربتها دواء جديداً للعلاج المناعي أدى إلى انكماش الورم لديها بمقدار الثلثين. وأضافت غونز: «بصراحة، لم أكن لأطلب أي شيء آخر. لقد اكتسبت المزيد من الطاقة، وعادت شهيتي - لقد أنقذ ذلك حياتي». وقالت: «إنه مجرد فحص دم بسيط، ولا يوجد ما يمنعك من تناول كميات لا حصر لها من الأدوية». وتقول غونز إنها تتطلع الآن إلى قضاء عطلة مع الأصدقاء، وتناول الوجبات خارج المنزل، والقدرة على قضاء بعض الوقت في حديقتها.