logo
#

أحدث الأخبار مع #كريستوف_لوموان

لوموان: المبادرة العربية لإعادة إعمار غزة خطوة إيجابية وستناقش بالأمم المتحدة
لوموان: المبادرة العربية لإعادة إعمار غزة خطوة إيجابية وستناقش بالأمم المتحدة

اليوم السابع

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • اليوم السابع

لوموان: المبادرة العربية لإعادة إعمار غزة خطوة إيجابية وستناقش بالأمم المتحدة

أكد كريستوف لوموان، المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، أن السفير الإسرائيلى فى باريس تم استدعاؤه اليوم لمناقشة حادثة استهداف الدبلوماسيين بالضفة الغربي ة، مشيرًا إلى وجود تنسيق أوروبى مستمر لتوحيد المواقف تجاه الانتهاكات الإسرائيلية فى الأراضى المحتلة. وتابع خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، على قناة القاهرة الإخبارية: "لقد شددنا مرارًا وتكرارًا على أن الضفة الغربية يجب أن تُدار من قبل السلطة الفلسطينية، وليس من خلال الاحتلال العسكرى، وذلك وفقًا للقانون الدولى، ونؤكد مجددًا التزامنا بهذه المبادئ". وفى رده على سؤال بشأن إمكانية فرض ضغوط اقتصادية أو سياسية على إسرائيل، أوضح لوموان أن "جميع الخيارات مطروحة للنقاش"، مشيرًا إلى أن هناك مؤتمرًا دوليًا مرتقبًا فى يونيو المقبل، ستستضيفه فرنسا بالشراكة مع المملكة العربية السعودية، للبحث فى إحياء حل الدولتين. وأكد أن بلاده ترى أن الحل السياسى هو الخيار الوحيد القادر على تحقيق الأمن والسلام، وأن الحلول العسكرية لن تنهى الأزمة، بل ستزيدها تعقيدًا، مضيفًا أن "المبادرة العربية التى طُرحت مؤخرًا تمثل خطوة إيجابية، وسيجرى بحثها خلال مؤتمر الأمم المتحدة فى نيويورك". واختتم المتحدث تصريحاته بالإشارة إلى أن فرنسا تعمل مع شركائها الأوروبيين والإقليميين، من بينهم مصر، الأردن، قطر، السعودية، والإمارات، من أجل تحقيق هدفين رئيسيين: وقف التصعيد فى غزة، وضمان استمرار دخول المساعدات الإنسانية، إضافة إلى دفع جهود الحل السياسى للقضية الفلسطينية.

خارجية فرنسا: نندد بإطلاق النار على دبلوماسيين وتحذر من خطوات ضد إسرائيل
خارجية فرنسا: نندد بإطلاق النار على دبلوماسيين وتحذر من خطوات ضد إسرائيل

اليوم السابع

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • اليوم السابع

خارجية فرنسا: نندد بإطلاق النار على دبلوماسيين وتحذر من خطوات ضد إسرائيل

أكد كريستوف لوموان، المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، أن بلاده تتابع بقلق بالغ حادثة إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلى النار على دبلوماسيين فى الضفة الغربية ، مشددًا على أن هذا التصعيد مرفوض تمامًا من جانب فرنسا والاتحاد الأوروبي. وخلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، على قناة القاهرة الإخبارية، قال لوموان: "هناك تنديد واضح من جانب فرنسا بهذا التصعيد الذى تمارسه القوات الإسرائيلية، وهو أمر لم يعد مقبولًا بأى حال من الأحوال، لا سيما مع التدهور الحاد فى الأوضاع الإنسانية بقطاع غزة". وأضاف أن فرنسا تطالب إسرائيل بالامتثال للقانون الدولى الإنسانى، وتؤكد ضرورة السماح العاجل بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، محذرًا من أن استمرار التصعيد العسكرى من شأنه أن يؤدى إلى مزيد من الكارثة الإنسانية. وأشار المتحدث إلى أن فرنسا تدرس اتخاذ خطوات ملموسة ضد إسرائيل فى حال لم تبادر إلى وقف العمليات العسكرية وتسهيل وصول المساعدات، موضحًا أن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون أعرب عن عزم بلاده على زيادة الضغط على إسرائيل بكافة الوسائل الدبلوماسية. كما لفت إلى أن الاتحاد الأوروبى يراجع حاليًا الاتفاق التجارى مع إسرائيل، وهو اتفاق بالغ الأهمية بالنسبة للأخيرة، حيث يشكل الاتحاد السوق الرئيسى لصادراتها، قائلًا: "هذه رسالة سياسية واضحة، وقد يتم اتخاذ خطوات تصعيدية أخرى، مثل فرض عقوبات إضافية على المستوطنين فى الضفة الغربية أو توسيع نطاق العقوبات".

الخارجية الفرنسية: كل الخيارات مطروحة ضد إسرائيل وتجري مناقشتها أوروبيا
الخارجية الفرنسية: كل الخيارات مطروحة ضد إسرائيل وتجري مناقشتها أوروبيا

الجزيرة

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

الخارجية الفرنسية: كل الخيارات مطروحة ضد إسرائيل وتجري مناقشتها أوروبيا

أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، كريستوف لوموان لقناة الجزيرة أن بلاده تفكر في توسيع العقوبات على إسرائيل بسبب انتهاكاتها في قطاع غزة ، وقال إن "كل الخيارات مطروحة على الطاولة" ويتم مناقشتها على المستوى الأوروبي. ووصف توسيع الجيش الإسرائيلي لعمليته العسكرية في قطاع غزة بالأمر المروع، لأن "هناك كارثة إنسانية دراماتيكية في غزة"، داعيا إلى إنهاء العملية العسكرية الإسرائيلية لكي تدخل المساعدات الإنسانية الضرورية. وفي تعليقه على المواقف الأوروبية الأخيرة، قال لوموان إن هناك "مواقف قوية" تم اتخاذها على مستوى الاتحاد الأوروبي خلال الأيام الماضية، وكان هناك إعلان من قبل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني ، وفرنسا، ودعت هذه المواقف المشتركة إلى التنديد بالتصعيد الإسرائيلي في غزة. ولخّص دوافع الأوروبيين لاتخاذ هذه المواقف في أمرين: التصعيد في العمليات العسكرية في غزة، حيث تم إرسال 5 أفواج إضافية من الجيش الإسرائيلي إلى هناك، ومعاناة الغزيين، إذ "يعيشون في حالة إنسانية مروعة لا يمكن تحملها والسماح بها". وعلى ضوء العاملين أعلاه، نددت فرنسا ودول أوروبية أخرى بالعمليات العسكرية في غزة ودعت إسرائيل إلى وقفها وإدخال المساعدات الإنسانية، كما قال مسؤول الخارجية الفرنسية، الذي شدد أيضا على أن "الحكومة الإسرائيلية مطالبة باحترام القانون الدولي والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة"، مشيرا إلى أنهم طالبوها بوقف العمليات البرية والعودة إلى مسار يسمح بالوصول إلى وقف إطلاق النار وعودة المساعدات الإنسانية. خطة سياسية وعن أدوات فرنسا للضغط على إسرائيل، ذكّر المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية بما قاله الرئيس إيمانويل ماكرون من أن "كل الخيارات مطروحة على الطاولة لزيادة الضغط على تل أبيب"، مشيرا إلى أن النقاشات لاتزال جارية على المستوى الأوروبي حول هذه الخيارات، كما تحدث عن احتمال زيادة العقوبات على إسرائيل، بعد أن تم فرض عقوبات على بعض الأفراد الإسرائيليين خاصة المستوطنين الذين مارسوا أعمال عنف في الضفة الغربية. وأشار إلى القرارات التي اتخذت أمس الثلاثاء في بروكسل، وأولها: مراجعة اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، ووصف هذا الاتفاق بالمهم جدا، لأنه يعنى بمسائل اقتصادية وسياسية مهمة، مذكّرا بأن السوق الأوروبية هي السوق الأولى لإسرائيل. ومن جهة أخرى، لفت المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية -في تصريحه للجزيرة إلى ضرورة وجود خطة سياسية للخروج من الحرب، لأنه "لا نرى أنه يمكن أن يكون هناك حل أمني"، وأن "يتماشى الحل السياسي مع الحل الذي اقترحته الدول العربية ويستند إلى حل الدولتين". وفي السياق نفسه، كشف أن بلاده تعمل مع السعودية لعقد مؤتمر في يونيو/حزيران في نيويورك بهدف "وضع مسار نحو حل الدولتين، وسيكون منصة مهمة تسمح بالدفع قدما لتنفيذ الخطة التي وضعتها الدول العربية وتنفيذ حل الدولتين"، قائلا إن الحل الدبلوماسي يصب في مصلحة الفلسطينيين والإسرائيليين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store