أحدث الأخبار مع #كريسكيركلاند،


26 سبتمبر نيت
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- 26 سبتمبر نيت
العلماء يعثرون على أقدم فوهة صدمية على الأرض
اكتشف العلماء أقدم فوهة صدمية على الأرض، وهو اكتشاف من شأنه أن يغير فهمنا لكوكبنا وأصول الحياة. اكتشف العلماء أقدم فوهة صدمية على الأرض، وهو اكتشاف من شأنه أن يغير فهمنا لكوكبنا وأصول الحياة. وسقط النيزك الذي خلف هذه الفوهة على الأرض قبل 3.5 مليار سنة، ما يجعلها أقدم بكثير من الفوهة السابقة المعروفة، والتي يعود عمرها إلى 2.2 مليار سنة. ويشير هذا الاكتشاف إلى أن الأرض تعرضت في الماضي لاصطدامات هائلة قد لا نعرف عنها شيئا، وأن الفوهات التي خلفتها ربما كانت المكان الذي بدأت فيه الحياة على الأرض. وتمكن العلماء من تحديد هذه الفوهة من خلال "مخاريط التصدع" التي تشكلت بسبب الضغط الشديد الناتج عن اصطدام النيزك. وقال تيم جونسون من جامعة كيرتن: "نعلم أن الاصطدامات الكبيرة كانت شائعة في النظام الشمسي المبكر من خلال النظر إلى القمر. وحتى الآن، كان غياب الفوهات القديمة الحقيقية يعني أن الجيولوجيين يتجاهلونها إلى حد كبير. وتوفر هذه الدراسة قطعة حاسمة من أحجية تاريخ الاصطدامات على الأرض وتشير إلى أنه قد يكون هناك العديد من الفوهات القديمة الأخرى التي يمكن اكتشافها بمرور الوقت". وأضاف البروفيسور كريس كيركلاند، وهو أيضا من جامعة كيرتن، أن هذا الاكتشاف قد يساعدنا ليس فقط في فهم البيئات التي ازدهرت فيها الحياة المبكرة، ولكن أيضا في فهم كيفية تشكل القارات التي نعيش عليها اليوم. وقال: "الكشف عن هذا الاصطدام والعثور على المزيد من الفوهات من نفس الفترة الزمنية يمكن أن يفسر الكثير عن كيفية بدء الحياة، حيث إن الفوهات الصدمية خلقت بيئات مناسبة للحياة الميكروبية، مثل برك المياه الساخنة. كما أن هذا الاكتشاف يغير بشكل جذري فهمنا لتشكل القشرة الأرضية: فكمية الطاقة الهائلة الناتجة عن هذا الاصطدام ربما لعبت دورا في تشكيل القشرة الأرضية المبكرة من خلال دفع جزء من القشرة تحت جزء آخر أو إجبار الصهارة على الارتفاع من أعماق الوشاح نحو السطح. وقد يكون هذا الاصطدام قد ساهم حتى في تشكل الكراتونات، وهي الكتل الأرضية الكبيرة المستقرة من الغلاف الصخري للأرض والتي أصبحت أساس القارات". نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications. المصدر: إندبندنت


روسيا اليوم
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
العلماء يعثرون على أقدم فوهة صدمية على الأرض
وسقط النيزك الذي خلف هذه الفوهة على الأرض قبل 3.5 مليار سنة، ما يجعلها أقدم بكثير من الفوهة السابقة المعروفة، والتي يعود عمرها إلى 2.2 مليار سنة. World's oldest meteorite impact crater found in Australia sheds light on early Earthhttps:// — Interesting Engineering (@IntEngineering) March 6, 2025 ويشير هذا الاكتشاف إلى أن الأرض تعرضت في الماضي لاصطدامات هائلة قد لا نعرف عنها شيئا، وأن الفوهات التي خلفتها ربما كانت المكان الذي بدأت فيه الحياة على الأرض. إقرأ المزيد تهديدات فضائية تتربص بالأرض! وتمكن العلماء من تحديد هذه الفوهة من خلال "مخاريط التصدع" التي تشكلت بسبب الضغط الشديد الناتج عن اصطدام النيزك. وقال تيم جونسون من جامعة كيرتن: "نعلم أن الاصطدامات الكبيرة كانت شائعة في النظام الشمسي المبكر من خلال النظر إلى القمر. وحتى الآن، كان غياب الفوهات القديمة الحقيقية يعني أن الجيولوجيين يتجاهلونها إلى حد كبير. وتوفر هذه الدراسة قطعة حاسمة من أحجية تاريخ الاصطدامات على الأرض وتشير إلى أنه قد يكون هناك العديد من الفوهات القديمة الأخرى التي يمكن اكتشافها بمرور الوقت". وأضاف البروفيسور كريس كيركلاند، وهو أيضا من جامعة كيرتن، أن هذا الاكتشاف قد يساعدنا ليس فقط في فهم البيئات التي ازدهرت فيها الحياة المبكرة، ولكن أيضا في فهم كيفية تشكل القارات التي نعيش عليها اليوم. وقال: "الكشف عن هذا الاصطدام والعثور على المزيد من الفوهات من نفس الفترة الزمنية يمكن أن يفسر الكثير عن كيفية بدء الحياة، حيث إن الفوهات الصدمية خلقت بيئات مناسبة للحياة الميكروبية، مثل برك المياه الساخنة. كما أن هذا الاكتشاف يغير بشكل جذري فهمنا لتشكل القشرة الأرضية: فكمية الطاقة الهائلة الناتجة عن هذا الاصطدام ربما لعبت دورا في تشكيل القشرة الأرضية المبكرة من خلال دفع جزء من القشرة تحت جزء آخر أو إجبار الصهارة على الارتفاع من أعماق الوشاح نحو السطح. وقد يكون هذا الاصطدام قد ساهم حتى في تشكل الكراتونات، وهي الكتل الأرضية الكبيرة المستقرة من الغلاف الصخري للأرض والتي أصبحت أساس القارات". نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications. المصدر: إندبندنت


العين الإخبارية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
علماء يكتشفون حفرة نيزكية عمرها 3.5 مليار سنة في أستراليا
أعلن علماء من أستراليا عن اكتشاف أقدم حفرة نيزكية معروفة على سطح الأرض، في منطقة نائية شمال غرب البلاد. هذا الحدث العلمي البارز قد يسهم في إعادة صياغة المفاهيم حول تاريخ كوكب الأرض وأصول الحياة عليه. وقد نشرت تفاصيل هذا الاكتشاف في دراسة علمية حديثة يوم الخميس، حيث يقدم أدلة قد تُحدث تحولًا جوهريًا في فهم الاصطدامات النيزكية المبكرة وتأثيرها على تكوين الأرض. تفاصيل اكتشاف أقدم حفرة نيزكية كشفت الدراسة أن الحفرة المكتشفة تمثل أقدم دليل جيولوجي على اصطدام نيزك بالأرض، إذ تشكلت نتيجة اصطدام وقع قبل 3.5 مليار سنة. ووفقًا للباحثين في جامعة كيرتن، فإن هذا الاكتشاف يستدعي إعادة النظر في الفرضيات السابقة المتعلقة بتاريخ كوكب الأرض، حيث أن أقدم حفرة نيزكية معروفة سابقًا تعود إلى 2.2 مليار سنة فقط. تأثير الاصطدامات النيزكية على نشأة الحياة أوضح الباحث تيم جونسون، أحد المشاركين في إعداد الدراسة، أن الحفرة الجديدة قد تغير التصورات العلمية حول كيفية تطور الأرض، إذ إن الاصطدامات النيزكية تُعتبر محفزًا محتملاً لنشوء البيئات المناسبة لنشوء الحياة. من جانبه، أكد الأستاذ الجامعي كريس كيركلاند، المشارك أيضًا في البحث، أن الحفر النيزكية توفر بيئات ملائمة لتطور الحياة الجرثومية، مثل برك المياه الساخنة، التي ربما لعبت دورًا رئيسيًا في نشأة الحياة المبكرة على الأرض. كما أشار إلى أن الطاقة الهائلة الناجمة عن الاصطدام ربما ساهمت في تشكيل قشرة الأرض خلال المراحل الأولى من تكوينها. اصطدام بسرعات هائلة وحطام انتشر حول العالم قدّرت الدراسة أن وفي ختام الدراسة، وصف الباحث تيم جونسون هذا الاكتشاف بأنه "قطعة أساسية من الأحجية" لفهم تاريخ الاصطدامات النيزكية التي شهدها كوكب الأرض، مشيرًا إلى أن التقدم العلمي قد يكشف عن المزيد من الحفر النيزكية القديمة مع استمرار الأبحاث والاستكشافات الجيولوجية. aXA6IDMxLjU5LjI2LjQ5IA== جزيرة ام اند امز GB


الشرق السعودية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
كيف مهدت الأنهار الجليدية لنشأة الحياة على كوكب الأرض؟ دراسة تجيب
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة "كيرتن" الأسترالية كيف أن الأنهار الجليدية الضخمة القديمة عملت كجرافات عملاقة، معيدة تشكيل سطح الأرض ومهيئة الظروف لنشوء الحياة المعقدة. وأوضحت الدراسة، التي استندت إلى تحليل كيميائي لبلورات في صخور قديمة، أن هذه الأنهار الجليدية عندما نحتت المناظر الطبيعية، حفرت عميقاً في القشرة الأرضية، مما أدى إلى إطلاق معادن أساسية غيّرت كيمياء المحيطات. وكان لهذا التحول تأثيراً عميقاً على تكوين كوكب الأرض، حيث خلق بيئة مناسبة لتطور الحياة المعقدة. وعندما تحركت الأنهار الجليدية الضخمة عبر سطح الأرض، قامت بحفر القشرة الأرضية بعمق، تماماً كما تفعل الجرافات العملاقة، مما أدى إلى تفتيت الصخور وكشف طبقات جديدة من المعادن المدفونة. ومع ذوبان هذه الأنهار الجليدية، حملت الفيضانات الناتجة كميات هائلة من الرواسب والمعادن إلى المحيطات، مما أدى إلى تغييرات جوهرية في كيمياء المياه البحرية. ويُعد اليورانيوم أحد أهم العناصر التي أطلقتها الأنهار الجليدية في المحيطات خلال عمليات النحت والتعرية. ويُعرف اليورانيوم بدوره في تعزيز مستويات الأكسجين في المياه البحرية عبر تفاعلات كيميائية معقدة، مما أسهم في خلق بيئة أكثر ملاءمة لنمو وتطور الكائنات الحية المعقدة. في المياه البحرية، يتحول اليورانيوم إلى أشكال قابلة للذوبان، مما يجعله عنصراً مهماً في دورة النيتروجين والكربون، وهما عنصران أساسيان لنمو الكائنات البحرية وتطورها. نمو الكائنات البحرية كما حفَّز الفسفور، كعنصر أساسي في تكوين الحمض النووي والخلايا الحية، عملية نمو الكائنات البحرية، فعندما تدفق إلى المحيطات بفعل ذوبان الأنهار الجليدية، زادت مستويات المغذيات في المياه، مما أدى إلى ظهور الطحالب والبكتيريا البحرية، والتي تُعد القاعدة الأساسية للسلاسل الغذائية، مما ساعد على تطوير أنظمة بيئية بحرية أكثر تعقيداً وتنوعاً. ومع زيادة مستويات السيليكون في المحيطات، تعزز تنوع الكائنات الحية الدقيقة التي تعتمد على هذا العنصر، مما ساعد في تطور شبكات غذائية بحرية أكثر استقراراً، وكانت هذه العملية ضرورية في دعم الحياة البحرية وزيادة تنوعها الحيوي. ومع ذوبان الأنهار الجليدية، تدفَّق الحديد إلى المحيطات ما أسهم في تحفيز نمو الكائنات الحية الدقيقة، مثل العوالق النباتية، التي لعبت دوراً حاسماً في زيادة مستويات الأكسجين في الغلاف الجوي والمياه البحرية. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، كريس كيركلاند، إن البحث يوضح مدى الترابط العميق بين الأنظمة الطبيعية للأرض، مضيفاً: "عندما ذابت هذه الصفائح الجليدية العملاقة، تسببت في حدوث فيضانات هائلة جرفت معها معادن ومواد كيميائية، مثل اليورانيوم، إلى المحيطات". وأشار كيركلاند إلى أن هذا التدفق الكبير للعناصر غيَّر كيمياء المحيطات، في وقت كانت الحياة المعقدة تبدأ فيه بالتطور. وتبرز هذه الدراسة كيف أن اليابسة والمحيطات والغلاف الجوي والمناخ كلها مترابطة، إذ أدت الأنشطة الجليدية القديمة إلى تفاعلات كيميائية غيرت وجه الأرض. كما تسلط الدراسة الضوء على كيفية تسبب التغيرات المناخية القديمة في تحولات بيئية ضخمة.