logo
#

أحدث الأخبار مع #كريسهاموند

كلما زاد الوقت تضاعف الخطر.. دراسة تحذر: الشاشات تزيد خطر إصابة الأطفال بقصر النظر
كلما زاد الوقت تضاعف الخطر.. دراسة تحذر: الشاشات تزيد خطر إصابة الأطفال بقصر النظر

صحيفة سبق

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

كلما زاد الوقت تضاعف الخطر.. دراسة تحذر: الشاشات تزيد خطر إصابة الأطفال بقصر النظر

كشفت دراسة كورية حديثة أن كل ساعة إضافية يقضيها الأطفال والمراهقون أمام الشاشات تزيد من خطر إصابتهم بقصر النظر بنسبة 21 في المئة، مما يدعو إلى الحد من استخدام الأجهزة الرقمية وتشجيع الأنشطة الخارجية. وحسب تقرير نشر على موقع مجلة "JAMA Network Open" الطبية الأمريكية، قصر النظر هو حالة تتسبب في إطالة غير طبيعية لمقلة العين، مما يؤدي إلى رؤية غير واضحة للأجسام البعيدة، وتشير الأبحاث إلى أنه بحلول عام 2050، قد يعاني 40 في المئة من الأطفال والمراهقين حول العالم بسبب هذه الحالة. في حين أن العوامل الوراثية تلعب دورًا في تطور قصر النظر، فإن قلة التعرض للهواء الطلق والتركيز المطول على الأشياء القريبة يزيدان من خطر الإصابة به، وهو ما يفسر ارتباط استخدام الشاشات بارتفاع معدل الإصابة وشدتها. حلل باحثون في كوريا نتائج 45 دراسة شملت 335.524 مشاركًا، وركزت على تأثير الأجهزة الرقمية مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الألعاب والتلفزيون على صحة العين. وأظهرت النتائج أن كل ساعة إضافية من استخدام الشاشة يوميًا تزيد من احتمالية الإصابة بقصر النظر بنسبة 21 في المئة وبالنسبة للأطفال الذين يعانون بالفعل بسبب قصر النظر، فإن كل ساعة إضافية ترفع احتمال تفاقم الحالة بنسبة 54 في المئة. وعند التعمق في البيانات، وجد الباحثون أن خطر الإصابة يرتفع بشكل حاد مع زيادة وقت الشاشة اليومي، حيث تصل الزيادة إلى 5 ٪ عند استخدام الشاشات لمدة ساعة يوميًا مقارنة بعدم استخدامها إطلاقًا، و97 في المئة عند استخدامها لأربع ساعات يوميًا. أشار الباحثون إلى أنه لم يتم العثور على ارتباط واضح بين استخدام الشاشات لمدة تقل عن ساعة يوميًا والإصابة بقصر النظر، مما يشير إلى احتمال وجود "حد آمن" للاستخدام. ومع ذلك، فإن تحديد وقت الاستخدام بدقة لا يزال صعبًا، وهناك حاجة إلى أدلة إضافية لدعم هذه الفرضية. أكد البروفيسور كريس هاموند من كلية كينغز في لندن أن العوامل المؤدية لقصر النظر معقدة، ولكن نتائج هذه الدراسة، إلى جانب دراسات أخرى أُجريت خلال فترات الإغلاق بسبب كوفيد-19، تؤكد أن إبقاء الأطفال في الأماكن المغلقة لفترات طويلة واستخدام الشاشات بكثرة ليس أمرًا جيدًا لصحة أعينهم. من جانب آخر، أشار البروفيسور روبرت بورن من جامعة أنجليا روسكين إلى أن تفاقم قصر النظر يزيد من خطر الإصابة بأمراض بصرية خطيرة، مؤكدًا أن هذه النتائج يمكن أن تُسهم في وضع سياسات صحية وتعليمية للحد من انتشار قصر النظر عالميًا.

دراسة: كل ساعة يقضيها الأطفال أمام الشاشات تزيد من خطر الإصابة بقصر النظر
دراسة: كل ساعة يقضيها الأطفال أمام الشاشات تزيد من خطر الإصابة بقصر النظر

اليوم السابع

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

دراسة: كل ساعة يقضيها الأطفال أمام الشاشات تزيد من خطر الإصابة بقصر النظر

كشفت دراسة حديثة أن كل ساعة إضافية يقضيها الأطفال والمراهقون أمام الشاشات تزيد من خطر إصابتهم بقصر النظر بنسبة 21٪، مما يدعو الخبراء إلى الحد من استخدام الأجهزة الرقمية وتشجيع الأنشطة الخارجية. ارتفاع معدلات قصر النظر عالميًا قصر النظر هو حالة تتسبب في إطالة غير طبيعية لمقلة العين، مما يؤدي إلى رؤية غير واضحة للأجسام البعيدة، وتشير الأبحاث إلى أنه بحلول عام 2050، قد يعاني 40٪ من الأطفال والمراهقين حول العالم من هذه الحالة. في حين أن العوامل الوراثية تلعب دورًا في تطور قصر النظر ، فإن قلة التعرض للهواء الطلق والتركيز المطول على الأشياء القريبة يزيدان من خطر الإصابة به، وهو ما يفسر ارتباط استخدام الشاشات بارتفاع معدل الإصابة وشدتها. دراسة شاملة تكشف العلاقة بين الشاشات وقصر النظر حلل باحثون في كوريا نتائج 45 دراسة شملت 335,524 مشاركًا، وركزت على تأثير الأجهزة الرقمية مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الألعاب والتلفزيون على صحة العين. وأظهرت النتائج أن كل ساعة إضافية من استخدام الشاشة يوميًا تزيد من احتمالية الإصابة بقصر النظر بنسبة 21٪. وبالنسبة للأطفال الذين يعانون بالفعل من قصر النظر، فإن كل ساعة إضافية ترفع احتمال تفاقم الحالة بنسبة 54٪. وعند التعمق في البيانات، وجد الباحثون أن خطر الإصابة يرتفع بشكل حاد مع زيادة وقت الشاشة اليومي، حيث تصل الزيادة إلى 5٪ عند استخدام الشاشات لمدة ساعة يوميًا مقارنة بعدم استخدامها إطلاقًا، و97٪ عند استخدامها لأربع ساعات يوميًا. هل هناك حدّ آمن لاستخدام الشاشات؟ أشار الباحثون إلى أنه لم يتم العثور على ارتباط واضح بين استخدام الشاشات لمدة تقل عن ساعة يوميًا والإصابة بقصر النظر، مما يشير إلى احتمال وجود 'حد آمن' للاستخدام. ومع ذلك، فإن تحديد وقت الاستخدام بدقة لا يزال صعبًا، وهناك حاجة إلى أدلة إضافية لدعم هذه الفرضية. التحذيرات الطبية وتوصيات الخبراء أكد البروفيسور كريس هاموند من كلية كينغز في لندن أن العوامل المؤدية لقصر النظر معقدة، ولكن نتائج هذه الدراسة، إلى جانب دراسات أخرى أجريت خلال فترات الإغلاق بسبب كوفيد-19، تؤكد أن إبقاء الأطفال في الأماكن المغلقة لفترات طويلة واستخدام الشاشات بكثرة ليس أمرًا جيدًا لصحة أعينهم. من جانبه، أشار البروفيسور روبرت بورن من جامعة أنجليا روسكين إلى أن تفاقم قصر النظر يزيد من خطر الإصابة بأمراض بصرية خطيرة، مؤكداً أن هذه النتائج يمكن أن تسهم في وضع سياسات صحية وتعليمية للحد من انتشار قصر النظر عالميًا.

الشاشات الإلكترونية تهدّد بـ... «قصر النظر»
الشاشات الإلكترونية تهدّد بـ... «قصر النظر»

الرأي

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي

الشاشات الإلكترونية تهدّد بـ... «قصر النظر»

- خبراء نصحوا بتشجيع الأطفال على قضاء وقت أطول في الهواء الطلق الهواء الطلق بديل للشاشات الإلكترونية حفاظاً على النظر. فقد كشفت نتائج دراسة حديثة أن كل ساعة إضافية يقضيها الطفل أو المراهق في مشاهدة الشاشات الإلكترونية تزيد من احتمالية إصابته بقصر النظر بنسبة تتراوح بين 20 و50 في المئة، وهو الأمر الذي جعل خبراء يشددون على ضرورة الحد من استخدام الأجهزة الإلكترونية لدى الأطفال الصغار وتشجيعهم على قضاء وقت أطول في الهواء الطلق. وتحدث مشكلة قصر النظر نتيجة لزيادة استطالة مُقلة العين، وهي مشكلة متزايدة الانتشار عالمياً، إذ تشير أبحاث إلى أن نحو 30 في المئة من الأطفال والمراهقين حول العالم يعانون من هذه الحالة بدرجات متفاوتة. وعلى الرغم من أن العوامل الوراثية تلعب دوراً في الإصابة بقصر النظر، إلا أن هناك عوامل أخرى تزيد من ذلك الخطر، ومن بينها قضاء وقت غير كافٍ في الهواء الطلق والتركيز بالنظر لفترات طويلة على أشياء قريبة، وهو الأمر الذي يفسر ارتباط وقت الشاشة بزيادة احتمالية الإصابة بقصر النظر واشتداد حدته. وفي السياق، أعلن باحثون من كوريا الجنوبية أنهم ألقوا مزيداً من الضوء على هذه العلاقة الارتباطية، وذلك من خلال إجراء تحليل فوقي لـ 45 دراسة سابقة شملت أكثر من 335 ألف مشارك وتناولت تأثير شاشات الأجهزة الرقمية، كالهواتف المحمولة وأجهزة الألعاب والتلفزيون، على احتمالية الإصابة بقصر النظر. وأظهرت النتائج – التي اعتمدت بشكل أساسي على بيانات من الأطفال والمراهقين والشباب – أن كل ساعة إضافية من وقت مطالعة الشاشات يومياً ترتبط طردياً بزيادة احتمالية الإصابة بقصر النظر بنسبة تصل إلى 21 في المئة في المتوسط. وأضاف الفريق البحثي الكوري أنه بالنسبة لمن يعانون بالفعل من قصر النظر، فإن كل ساعة إضافية يومياً من وقت الشاشة ترتبط بزيادة احتمالية تفاقم الحالة بنسبة 54 في المئة. وأشار الباحثون إلى أنه بعد هذا الحد الزمني، تزداد المخاطر بشكل أبطأ. زيادة الخطر وأوضح الفريق البحثي: «نظراً إلى أن مطالعة الشاشات تتم غالباً في أماكن مغلقة، فإنه من المرجح أن انخفاض التعرض للبيئات الخارجية يسهم في زيادة خطر الإصابة بقصر النظر». ووفقاً للبروفيسور كريس هاموند - أستاذ طب العيون في كلية «كينغز كوليدج لندن» واستشاري طب العيون، والذي لم يشارك في البحث - فإن هذه النتائج تشير إلى أنه في المملكة المتحدة، حيث تبلغ نسبة انتشار قصر النظر بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و13 عاماً نحو 15 في المئة، فإن احتمال إصابة الطفل بقصر النظر يرتفع إلى 18 في المئة إذا استخدم الشاشات لمدة ساعة يومياً، وإلى 27 في المئة إذا استمر في استخدامها لأربع ساعات يومياً. وأضاف البروفيسور هاموند: «تؤكد نتائج هذه الدراسة - إلى جانب الأبحاث التي أجريت حول تأثير فترات الإغلاق خلال جائحة كوفيد - أن إبقاء الأطفال والمراهقين في الأماكن المغلقة مع قضاء فترات طويلة في مطالعة الشاشات ليس أمراً صحياً لأعينهم، حيث يؤدي هذا إلى زيادة معدلات الإصابة بقصر النظر». «حد أمان» لم يعثر الباحثون على ارتباط واضح بين مطالعة الشاشات لفترة تقل عن ساعة يومياً والإصابة بقصر النظر، ما يشير إلى احتمال وجود «حد أمان».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store