#أحدث الأخبار مع #كلادركوكالة الصحافة اليمنية٠٤-٠٥-٢٠٢٥سياسةوكالة الصحافة اليمنيةالجنون يصيب أمريكا.. ترتيبات لحرب عسكرية محتملة مع الصيننيويورك / وكالة الصحافة اليمنية // كشفت صحيفة 'وول ستريت جورنال'، اليوم الأحد، عن ترتيبات عسكرية أمريكية تحسبا لحرب محتملة مع الصين. ونقلت الصحيفة عن الجنرال رونالد كلارك الذي يتولى قيادة القوات البرية الأمريكية في منطقة المحيط الهادئ أن الجيش الأمريكي يعمل على إنشاء وحدات مرنة جديدة للعمل على خطوط المواجهة، بما في ذلك سلسلة الجزر الأولى. وقال كلادرك: 'في حال نشوب صراع، تتمثل الفكرة في انتشار هذه القوات، ومهاجمة الأهداف الصينية برا، وجمع معلومات قيّمة عن منطقة المعركة، وإفساح المجال للقوات الجوية والبحرية الأمريكية للمناورة'. وأشار الجنرال الأمريكي إلى أنه في حال نشوب صراع، قد تحاول الصين الحد من مشاركة السفن الحربية والطائرات الأمريكية في القتال وجعل المساحة في مياهها الساحلية خطيرة للغاية بالنسبة للقوات الأمريكية، وهو تكتيك يطلق عليه التقرير A2/AD أو 'المقاومة/ منع الوصول'. وأضاف: ' للتعامل مع مثل هذا السيناريو، قام الجيش الأمريكي بتدريب وحدتين جديدتين تحت مسمى قوات المهام متعددة المجالات، في حين يجري العمل على إنشاء وحدة ثالثة'، موضحا أنه من المقرر أيضا أن تتلقى الوحدات الدعم من المدفعية، بما في ذلك قاذفات 'تايفون'، والتي تم نشر إحداها حاليا في الفلبين وهي قادرة على ضرب هدف بعيد مثل البر الرئيسي للصين. وأشارت الصحيفة إلى أن أخطر بؤر الصراع تبقى بحر الصين الجنوبي وتايوان.
وكالة الصحافة اليمنية٠٤-٠٥-٢٠٢٥سياسةوكالة الصحافة اليمنيةالجنون يصيب أمريكا.. ترتيبات لحرب عسكرية محتملة مع الصيننيويورك / وكالة الصحافة اليمنية // كشفت صحيفة 'وول ستريت جورنال'، اليوم الأحد، عن ترتيبات عسكرية أمريكية تحسبا لحرب محتملة مع الصين. ونقلت الصحيفة عن الجنرال رونالد كلارك الذي يتولى قيادة القوات البرية الأمريكية في منطقة المحيط الهادئ أن الجيش الأمريكي يعمل على إنشاء وحدات مرنة جديدة للعمل على خطوط المواجهة، بما في ذلك سلسلة الجزر الأولى. وقال كلادرك: 'في حال نشوب صراع، تتمثل الفكرة في انتشار هذه القوات، ومهاجمة الأهداف الصينية برا، وجمع معلومات قيّمة عن منطقة المعركة، وإفساح المجال للقوات الجوية والبحرية الأمريكية للمناورة'. وأشار الجنرال الأمريكي إلى أنه في حال نشوب صراع، قد تحاول الصين الحد من مشاركة السفن الحربية والطائرات الأمريكية في القتال وجعل المساحة في مياهها الساحلية خطيرة للغاية بالنسبة للقوات الأمريكية، وهو تكتيك يطلق عليه التقرير A2/AD أو 'المقاومة/ منع الوصول'. وأضاف: ' للتعامل مع مثل هذا السيناريو، قام الجيش الأمريكي بتدريب وحدتين جديدتين تحت مسمى قوات المهام متعددة المجالات، في حين يجري العمل على إنشاء وحدة ثالثة'، موضحا أنه من المقرر أيضا أن تتلقى الوحدات الدعم من المدفعية، بما في ذلك قاذفات 'تايفون'، والتي تم نشر إحداها حاليا في الفلبين وهي قادرة على ضرب هدف بعيد مثل البر الرئيسي للصين. وأشارت الصحيفة إلى أن أخطر بؤر الصراع تبقى بحر الصين الجنوبي وتايوان.