أحدث الأخبار مع #كلودياشينباوم،


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- أعمال
- نافذة على العالم
إقتصاد : مباحثات أمريكية مكسيكية بشأن الرسوم الجمركية على الصُلب والألومنيوم
الجمعة 23 مايو 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - مباشر: قالت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم، إنها تطرقت لمسألة الرسوم الجمركية على الصُلب والألومنيوم في آخر اتصال لها مع نظيرها الأمريكي دونالد ترامب. ذكرت "شينباوم" في مؤتمر صحفي يومي الخميس، أنه لم يتم مناقشة مراجعة اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية "نافتا" المقرر إجراؤها العام المقبل خلال الاتصال. وأشادت "شينباوم" بعلاقتها الوطيدة، والتفاهم المشترك بينها وبين بالرئيس الأمريكي، وفقاً لما نقلته وكالة "بلومبرج". ورحبت كذلك بقرار الكونجرس الأمريكي بخفض الضريبة المقترحة على التحويلات المالية بين البلدين إلى 3.5% بدلاً من 5%، لكنها أكدت عزمها على مواصلة المطالبة بإلغاء هذه الضريبة.


شبكة عيون
منذ 12 ساعات
- أعمال
- شبكة عيون
مباحثات أمريكية مكسيكية بشأن الرسوم الجمركية على الصُلب والألومنيوم
مباحثات أمريكية مكسيكية بشأن الرسوم الجمركية على الصُلب والألومنيوم ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: قالت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم، إنها تطرقت لمسألة الرسوم الجمركية على الصُلب والألومنيوم في آخر اتصال لها مع نظيرها الأمريكي دونالد ترامب. ذكرت "شينباوم" في مؤتمر صحفي يومي الخميس، أنه لم يتم مناقشة مراجعة اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية "نافتا" المقرر إجراؤها العام المقبل خلال الاتصال. وأشادت "شينباوم" بعلاقتها الوطيدة، والتفاهم المشترك بينها وبين بالرئيس الأمريكي، وفقاً لما نقلته وكالة "بلومبرج". ورحبت كذلك بقرار الكونجرس الأمريكي بخفض الضريبة المقترحة على التحويلات المالية بين البلدين إلى 3.5% بدلاً من 5%، لكنها أكدت عزمها على مواصلة المطالبة بإلغاء هذه الضريبة. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب اقتصاد


العربية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
التكلفة الخفية للحرب التجارية: مصانع آسيا تتراجع والمنتج الصيني يتمدد
يتوقع الخبراء والمختصون أن تؤدي الرسوم الجمركية الأميركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب الى تغير كبير وجذري في الاقتصاد العالمي، إلا أن السؤال الذي يهيمن على أذهان الكثيرين هو: أين ستذهب البضائع والمنتجات الصينية بعد أن تم إغلاق الباب الأميركي أمامها، وبات من المؤكد أن تصديرها الى الولايات المتحدة سيكون محدوداً، وما هي الأسواق البديلة التي ستتجه اليها هذه البضائع الصينية بعد أن فقدت أكبر سوق استهلاكي في العالم. وبحسب تقرير نشرته مجلة "إيكونوميست" الأميركية، واطلعت عليه "العربية نت"، فإن الرسوم الجمركية الباهظة التي فرضها دونالد ترامب تكاد تكون حظراً على التجارة مع الصين. ويقول التقرير إن الشركات الصينية ستتوسع في الخارج لتبحث عن رسوم جمركية أقل، كما فعل الكثيرون في الحرب التجارية الأولى لترامب، وقد يحاول بعض التجار خداع مسؤولي الجمارك الأميركيين، لكن إعادة توجيه البضائع، سواءً أكانت قانونية أم لا، من غير المرجح أن تعوّض الانخفاض الحاد في الطلب من أكبر مستورد للسلع في العالم. ويلفت التقرير الى أن الكثير من التجار الصينيين وجدوا طرقاً للتهرب والالتفاف على القيود الأميركية "حيث قللوا من قيمة الشحنات، وأعادوا تسمية البضائع، وزوروا الأوراق، وأعادوا توجيه البضائع عبر دول ثالثة". ويقدر بنك "غولدمان ساكس" أن الصادرات الصينية التي تبلغ قيمتها حوالي 120 مليار دولار تجاوزت التعريفات الجمركية في عام 2023. وتقول مجلة "إيكونوميست" إن مراكز إعادة التوجيه، بما في ذلك المكسيك وفيتنام، أصبحت حذرة من الشركات الصينية التي تستخدمها للتهرب من التعريفات الجمركية، بسبب التهديدات بالانتقام الأميركي ضد صناعات التصدير الخاصة بها. وأعلنت كلوديا شينباوم، رئيسة المكسيك، عن استعدادها للتعاون مع ترامب بشأن إعادة الشحن، بما في ذلك فرض تعريفات جمركية جديدة على البضائع الصينية ومداهمات للمتاجر المملوكة للصينيين. ويؤكد التقرير إن البضائع الصينية التي لا يُمكن بيعها لأميركا ستتجه حتماً إلى دول أخرى، حيث يأتي هذا في وقتٍ تُبدي فيه الدول المجاورة قلقها من الإنتاج الصناعي الصيني. وخفضت الشركات الصينية أسعار التصدير بنسبة 20% منذ عام 2023، ونمت فوائض تجارة التصنيع للبلاد مع دول آسيا وأميركا اللاتينية بسرعة أكبر بكثير من تلك مع أميركا أو أوروبا. وفي العام الماضي، تم تقديم 198 شكوى ضد الصين في منظمة التجارة العالمية، وهو رقم قياسي، بما في ذلك 37 شكوى من الهند. وعلى الرغم من أن تدفق السلع الرخيصة سيكون بمثابة نعمة للمستهلكين، إلا أن السياسيين يخشون من أنه سيخرج المصنعين المحليين من العمل. ففي تايلاند على سبيل المثال، انكمش الإنتاج الصناعي بمقدار العُشر منذ عام 2019، في نفس الوقت الذي تضاعف فيه العجز التجاري للبلاد مع الصين، وهو ما يعني أن المستهلكين بدؤوا يأخذون المنتج الصيني بدل المحلي. وعانت شركات الكمبيوتر والإلكترونيات في تايلاند أكثر من غيرها، حيث انخفض إنتاجها بنسبة 40%، على الرغم من الآمال في أن تتمكن تايلاند من تحويل نفسها إلى مركز إنتاج لأجهزة الكمبيوتر المحمولة. وصدرت الصين العام الماضي أجهزة كمبيوتر محمولة بقيمة 33 مليار دولار إلى الولايات المتحدة، وحالياً سيتعين على الشركات الصينية إيجاد موطن جديد لهذه البضائع.


تحيا مصر
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تحيا مصر
ترامب يهدد المكسيك بعقوبات بسبب معاهدة المياه: هل تندلع أزمة جديدة؟
في تصعيد جديد قد يؤثر على العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية و تفاصيل المعاهدة والتزاماتها تعود الاتفاقية إلى عام 1944، وتنص على أن المكسيك ملزمة بتزويد الولايات المتحدة الأمريكية بـ1.75 مليون فدان من المياه كل خمس سنوات، يتم نقلها عبر نهر ريو جراندي باستخدام شبكة معقدة من السدود والخزانات. علماً أن فداناً واحداً من المياه قادر على ملء نصف حوض سباحة أولمبي، مما يوضح حجم الكمية المتفق عليها. التقصير المكسيكي وتأثيراته لكن وفقًا لبيانات لجنة الحدود والمياه الدولية، لم ترسل المكسيك في هذه الدورة سوى 30% فقط من الكمية المقررة. هذا التقصير دفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى مهاجمة الحكومة المكسيكية عبر منصته "تروث سوشيال"، مطالبًا بتسليم 1.3 مليون فدان إضافية من المياه تدين بها ولاية تكساس وفقًا للمعاهدة. رد المكسيك وتبريراتها من جانبها، ردت رئيسة المكسيك، كلوديا شينباوم، بأن بلادها لا تتهرب من التزاماتها، لكنها مرت بثلاث سنوات متتالية من الجفاف أثرت بشكل كبير على الموارد المائية. وأضافت رئيسة المكسيك أن الحكومة المكسيكية تسارع الآن لوضع خطة لتعويض الكميات الناقصة. التوترات المحتملة والتداعيات وبينما أفادت وكالة "رويترز" بأن الحكومة المكسيكية تسارع الآن لوضع خطة لتعويض الكميات الناقصة، يزداد القلق من احتمال تنفيذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهديداته، خاصة أن الولايات المتحدة الأمريكية أوفت بجانبها من الاتفاق، حيث أرسلت 1.5 مليون فدان من المياه إلى المكسيك من نهر كولورادو، رغم تعرضها هي الأخرى لأزمة جفاف بفعل التغير المناخي. هل ستؤدي أزمة المياه إلى توتر أكبر بين الجارين؟ يبقى التساؤل قائمًا حول ما إذا كانت هذه الأزمة ستؤدي إلى توتر أكبر في العلاقات بين الولايات المتحدة والمكسيك، خاصة مع التهديدات الأمريكية بفرض عقوبات ورسوم جمركية. هل ستتمكن المكسيك من الوفاء بالتزاماتها في ظل الظروف المناخية الصعبة؟ وما هو تأثير ذلك على الاقتصاد والسياسة في كل من البلدين


عكاظ
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
ثلث أطفالها يعانون من السمنة.. المكسيك تحظر الوجبات السريعة
في قرار يُعد بمثابة ثورة غذائية، أعلنت المكسيك حظر بيع الوجبات السريعة في مدارسها، لتضع حداً لما وصفته السلطات بـ«أسوأ أزمة سمنة أطفال في العالم». بدأ الحظر رسميا أمس (السبت)، على أن يتم التطبيق صباح غد (الإثنين) أول أيام الأسبوع الدراسي، ليفتح صفحة جديدة في معركة الدولة ضد وباء السمنة والسكري الذي يهدد أجيالها الصاعدة. الحكومة المكسيكية، التي أطلقت على هذه الخطوة اسم «وداعا للوجبات السريعة» عبر منشور على منصة «إكس»، وضعت قواعد صارمة تستهدف المنتجات المصنعة المحملة بالملح والسكر، مثل المشروبات الغازية، ورقائق البطاطس، والوجبات الخفيفة القادمة. هذه الأطعمة، التي كانت لعقود جزءًا من يوميات تلاميذ المكسيك، باتت الآن خارج أسوار المدارس الـ255 ألف المنتشرة في البلاد. ويرجع قرار السلطات المكسيكية إلى الأرقام التي وصفتها بـ«المقلقة»، حيث يعاني أكثر من ثلث أطفال من السمنة أو زيادة الوزن، وفقا لتقارير السلطات. أخبار ذات صلة وتشير منظمة يونيسف إلى أن الأطفال المكسيكيين هم الأعلى استهلاكا للوجبات السريعة في أمريكا اللاتينية، حيث تشكل هذه الأطعمة 40% من سعراتهم الحرارية اليومية. هذا الواقع دفع الحكومة إلى اتخاذ موقف حاسم، معتمدة على تجارب سابقة لم تحقق نجاحا كبيرا، لكنها الآن تعول على فرض غرامات مالية وإجراءات رقابية مشددة. رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم، التي تبنت هذا المشروع بقوة، أكدت أن تناول تاكو الفاصوليا أفضل بكثير من كيس رقائق البطاطس، وماء زهرة الكركديه يتفوق على الصودا، مؤكدة أن التحدي لا يقتصر على تغيير العادات الغذائية بل يمتد إلى واقع المدارس، حيث لا يتوفر الماء الصالح للشرب مجانا إلا في 4% منها، ما يثير تساؤلات حول جدوى الخطة في ظل نقص البنية التحتية.