أحدث الأخبار مع #كمالرزيق،


الشروق
منذ يوم واحد
- أعمال
- الشروق
رزيق يبحث التعاون مع كينيا ويختتم مشاركته في قمة الغذاء بأديس أبابا
أجرى وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، البروفيسور كمال رزيق، لقاءً ثنائيًا مع وزير الفلاحة وتنمية الثروة الحيوانية لجمهورية كينيا، موتاهي كاقوي، وذلك على هامش مشاركته في فعاليات اليوم الثاني من قمة متابعة أنظمة الغذاء للأمم المتحدة (UNFSS+4)، المنعقدة بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا. وقد تم خلال هذا اللقاء استعراض آفاق التعاون بين الجزائر وكينيا، خاصة في مجالي التجارة والفلاحة، مع التأكيد على أهمية تعزيز الشراكات الثنائية وتطوير المبادلات التجارية. كما تم التذكير بتنظيم الجزائر لمعرض التجارة البينية الإفريقية المقرر ما بين 4 و10 سبتمبر 2025، حيث تم دعوة الشركات الكينية للمشاركة الفعالة فيه، والاطلاع على القدرات التصديرية الجزائرية. وفي ختام مشاركته في هذه القمة الدولية التي احتضنتها أديس أبابا من 27 إلى 29 جويلية 2025، تم توديع الوزير كمال رزيق من طرف وزير الدولة المكلّف بالسلام لجمهورية إثيوبيا الفيدرالية، خير الدين تازرا أديرا، في ختام زيارة تميزت بمشاركة فعّالة للجزائر في مناقشة تحديات الأمن الغذائي وتعزيز التعاون الإفريقي في هذا المجال.


المساء
منذ 2 أيام
- سياسة
- المساء
أكد أن التجويع الممنهج للفلسطينيين وصمة عار في جبين الإنسانية.. رزيق:
أكد وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، كمال رزيق، أمس، من أديس أبابا، حيث يشارك بتكليف من رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، في قمّة متابعة أنظمة الغذاء للأمم المتحدة، على موقف الجزائر الدّاعي إلى تحرك دولي عاجل لإيصال المساعدات الغذائية والإنسانية دون عوائق إلى غزّة التي تعاني من تجويع ممنهج وحرمان جماعي من الحقّ في الغذاء. وأكد الوزير، في كلمة له خلال الطبعة الثانية للقمّة (UNFSS+4)، أن الجزائر تدعو من هذا المنبر إلى تحرك دولي عاجل وفوري يهدف إلى ضمان إيصال المساعدات الغذائية والانسانية إلى غزّة دون شروط أو عوائق، والعمل الجاد على وضع حد لهذا الانتهاك السافر للقانون الدولي. وأضاف في السياق ذاته أن "الحديث عن العدالة الغذائية لا يكتمل دون التوقف عند المآسي الجارية مثلما يحدث في قطاع غزّة من تجويع ممنهج وحرمان جماعي من الغذاء، والذي يعد وصمة عار في جبين الإنسانية". وتأسف رزيق، لكون "أكثر من مليوني إنسان هناك، غالبيتهم من الأطفال والنّساء يعانون من المجاعة والتجويع في انتهاك صارخ لكل القيم والمبادئ الإنسانية"، مشيرا إلى أنه "انطلاقا من هذا الواقع المؤلم، تضم الجزائر صوتها إلى صوت الأمين العام للأمم المتحدة، الذي أكد أمس، في كلمته الافتتاحية على ضرورة عدم استخدام الغذاء كسلاح ضد الشعوب، مشددا على أن الغذاء يجب أن يبقى حقا إنسانيا مكفولا لا أداة ضغط أو عقاب جماعي". وأضاف في ذات الصدد أن الجزائر "تؤمن بأن تحقيق الأمن الغذائي يشكل ركيزة أساسية للكرامة والسيادة" وأن "تحويل النظم الغذائية بشكل عادل وشامل يتطلب قبل كل شيء تنسيقا فعّالا بين العمل والاستثمار والمساءلة". وقال إن الشعوب "لا تحتاج فقط إلى خطابات، بل إلى التزامات تترجم ميدانيا، واستثمارات عادلة توجه نحو الفئات الهشّة والمناطق المهمشة، وآليات واضحة تضمن الشفافية والمساءلة الجماعية". وعبّر الوزير، عن "إشادة الجزائر بالجهود المتكاملة التي تبذلها كل من منظمة الأغذية والزراعة، وبرنامج الأغذية العالمي، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، من أجل بناء نظم غذائية أكثر استدامة قادرة على الصمود أمام الأزمات المناخية والجيوسياسية خاصة في المناطق النّامية".


الشروق
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشروق
الرئيس تبون يستعجل إيصال المساعدات الغذائية والإنسانية إلى غزة
أكد وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، كمال رزيق، الثلاثاء من أديس أبابا، حيث يشارك، بتكليف من رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، في قمة متابعة أنظمة الغذاء للأمم المتحدة، على موقف الجزائر الداعي إلى تحرك دولي عاجل لإيصال المساعدات الغذائية والإنسانية دون عوائق إلى غزة التي تعاني من تجويع ممنهج وحرمان جماعي من الحق في الغذاء. وأكد الوزير في كلمة له خلال الطبعة الثانية للقمة (UNFSS+4)، أن الجزائر 'تدعو من هذا المنبر إلى تحرك دولي عاجل وفوري يهدف إلى ضمان إيصال المساعدات الغذائية والإنسانية إلى غزة دون شروط أو عوائق، والعمل الجاد على وضع حد لهذا الانتهاك السافر للقانون الدولي'. وأضاف في السياق ذاته أن 'الحديث عن العدالة الغذائية لا يكتمل دون التوقف عند المآسي الجارية مثلما يحدث في قطاع غزة من تجويع ممنهج وحرمان جماعي من الغذاء، والذي يعد وصمة عار في جبين الانسانية'. وتأسف رزيق لكون 'أكثر من مليوني إنسان هناك، غالبيتهم من الأطفال والنساء، يعانون من المجاعة والتجويع في انتهاك صارخ لكل القيم والمبادئ الإنسانية'، مشيرا إلى أنه 'انطلاقا من هذا الواقع المؤلم، تضم الجزائر صوتها إلى صوت الأمين العام للأمم المتحدة الذي أكد أمس، في كلمته الافتتاحية على ضرورة عدم استخدام الغذاء كسلاح ضد الشعوب، مشددا على أن الغذاء يجب أن يبقى حقا إنسانيا مكفولا، لا أداة ضغط أو عقاب جماعي'. وأضاف في ذات الصدد أن الجزائر 'تؤمن بأن تحقيق الأمن الغذائي يشكل ركيزة أساسية للكرامة والسيادة' وأن 'تحويل النظم الغذائية بشكل عادل وشامل يتطلب قبل كل شيء تنسيقا فعالا بين العمل والاستثمار والمساءلة'. واعتبر في السياق نفسه، أن الشعوب 'لا تحتاج فقط إلى خطابات، بل إلى التزامات تترجم ميدانيا، واستثمارات عادلة توجه نحو الفئات الهشة والمناطق المهمشة، وآليات واضحة تضمن الشفافية والمساءلة الجماعية'. وبهذا الخصوص، عبر الوزير عن 'إشادة الجزائر بالجهود المتكاملة التي تبذلها كل من منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي والصندوق الدولي للتنمية الزراعية من أجل بناء نظم غذائية أكثر استدامة، قادرة على الصمود أمام الأزمات المناخية والجيوسياسية، خاصة في المناطق النامية'. كما أكد، من جانب آخر، بأن الجزائر 'مستعدة لتقاسم تجاربها، لاسيما في مجال الزراعة الصحراوية، من أجل بناء مستقبل غذائي مشترك أكثر عدالة وأكثر إنسانية'.


النهار
منذ 2 أيام
- سياسة
- النهار
رزيق:الجزائر تدعو إلى تحرك دولي عاجل وفوري لإيصال المساعدات الغذائية إلى غزة
أكد وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، كمال رزيق، اليوم الثلاثاء من أديس أبابا، حيث يشارك، بتكليف من رئيس الجمهورية. عبد المجيد تبون. في قمة متابعة أنظمة الغذاء للأمم المتحدة. على موقف الجزائر الداعي إلى تحرك دولي عاجل لإيصال المساعدات الغذائية والانسانية. دون عوائق إلى غزة التي تعاني من تجويع ممنهج وحرمان جماعي من الحق في الغذاء. وأكد الوزير في كلمة له خلال الطبعة الثانية للقمة (UNFSS+4). أن الجزائر 'تدعو من هذا المنبر إلى تحرك دولي عاجل وفوري. يهدف إلى ضمان إيصال المساعدات الغذائية والانسانية. إلى غزة دون شروط أو عوائق. والعمل الجاد على وضع حد لهذا الانتهاك السافر للقانون الدولي'. وأضاف في السياق ذاته أن 'الحديث عن العدالة الغذائية لا يكتمل دون التوقف عند المآسي الجارية. مثلما يحدث في قطاع غزة من تجويع ممنهج. وحرمان جماعي من الغذاء, والذي يعد وصمة عار في جبين الانسانية'. وتأسف رزيق لكون 'أكثر من مليوني انسان هناك، غالبيتهم من الأطفال والنساء. يعانون من المجاعة والتجويع في انتهاك صارخ لكل القيم والمبادئ الانسانية'. مشيرا إلى أنه 'انطلاقا من هذا الواقع المؤلم.تضم الجزائر، صوتها إلى صوت الأمين العام للأمم المتحدة الذي أكد أمس في كلمته الافتتاحية على ضرورة عدم استخدام الغذاء. كسلاح ضد الشعوب. مشددا على أن الغذاء. يجب أن يبقى حقا إنسانيا مكفولا. لا أداة ضغط أو عقاب جماعي'. يجب تحقيق الامن الغذائي وأضاف في ذات الصدد أن الجزائر 'تؤمن بأن تحقيق الأمن الغذائي يشكل ركيزة أساسية للكرامة والسيادة'. وأن 'تحويل النظم الغذائية بشكل عادل وشامل يتطلب قبل كل شيء تنسيقا فعالا. بين العمل والاستثمار والمساءلة'. واعتبر في نفس السياق أن الشعوب 'لا تحتاج فقط إلى خطابات.بل إلى التزامات تترجم ميدانيا. واستثمارات عادلة. توجه نحو الفئات الهشة والمناطق المهمشة. وآليات واضحة تضمن الشفافية والمساءلة الجماعية'. وبهذا الخصوص، عبر الوزير عن 'إشادة الجزائر بالجهود المتكاملة التي تبذلها كل من منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأغذية العالمي والصندوق الدولي. للتنمية الزراعية من أجل بناء نظم غذائية أكثر استدامة. قادرة على الصمود أمام الأزمات المناخية والجيوسياسية. خاصة في المناطق النامية'.


الشروق
منذ 3 أيام
- سياسة
- الشروق
الرئيس تبون يؤكد التزام الجزائر بالتحول الغذائي وتحقيق الأمن الغذائي المستدام
وجّه رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، اليوم الإثنين كلمة إلى المشاركين في أشغال الطبعة الثانية لقمة متابعة أنظمة الغذاء للأمم المتحدة بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا ، ألقاها نيابة عنه وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات كمال رزيق، أكد فيها على التزام الجزائر بمواصلة جهودها في تحقيق التحول الغذائي المستدام وضمان الأمن الغذائي. وأوضح رئيس الجمهورية أن اجتماع القمة يُعد محطة محورية ضمن سلسلة اللقاءات الدورية المنبثقة عن قمة 2021، وقمة روما لتقييم الوضع الغذائي في 2023، مشيرًا إلى أن الجزائر كانت من أوائل الدول التي أدرجت تحول النظم الغذائية ضمن استراتيجياتها الوطنية، من خلال تبني خارطة طريق وطنية وإجراءات عملية استجابت لنداء الأمين العام للأمم المتحدة لسنة 2023. وأشار إلى أن الجزائر اعتمدت حوكمة مؤسساتية شاملة لتحول النظم الغذائية، ترتكز على نهج تشاركي يضم مختلف الفاعلين الوطنيين، إضافة إلى ممثلي المنظمات غير الحكومية، مع إيلاء أهمية خاصة لدور النساء والشباب في هذا المسار. وفي هذا السياق، أكد رئيس الجمهورية أن الجزائر اعتمدت مجموعة من السياسات والاستراتيجيات الرامية إلى تحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي من المواد الزراعية والحيوانية، مع مراعاة الأبعاد المناخية والصحية والاقتصادية. ولتعزيز هذه الجهود، تم التركيز على تطوير القطاعات الإستراتيجية، وعلى رأسها زراعة الحبوب، من خلال إجراءات تحفيزية ورفع قدرات التخزين والتبريد ، حيث تم إنجاز 30 صومعة تخزين بطاقة 100 ألف طن لكل واحدة. كما دعمت الدولة الزراعة الصحراوية عبر تخصيص 400 ألف هكتار من الأراضي الزراعية، مع تحديد هدف بلوغ مليون هكتار عام 2025.