أحدث الأخبار مع #كمالرزيق،


البلاد الجزائرية
منذ 2 أيام
- أعمال
- البلاد الجزائرية
الجزائر توسّع صادراتها نحو آسيا: عقد بـ1.2 مليون دولار لتصدير البروتينات الحيوانية إلى بنغلاديش - الإقتصادي : البلاد
أصيل محمد بن فرحات _ أشرف وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، كمال رزيق، على مراسم توقيع عقد تصدير البروتينات الحيوانية نحو جمهورية بنغلاديش، بين شركة مذابح الإخوة بلاط الجزائرية وشركة أشتا البنغلاديشية. وقد تم توقيع العقد من قبل لخضر بلاط، المسير العام لمجمع بلاط، ومشرف حسين، الرئيس المدير العام لشركة أشتا. وتبلغ قيمة العقد الجديد 1.2 مليون دولار، مما يعكس تطورًا ملحوظًا في النشاط التصديري لمجمع بلاط، الذي سبق له أن صدّر ما قيمته 2.5 مليون دولار من البروتينات الحيوانية خلال السنوات الثلاث الأخيرة. وبموجب هذا العقد، سترتفع القيمة الإجمالية لصادرات الشركة إلى 3.5 مليون دولار سنويًا.


الخبر
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
رزيق يدعو الأفارقة إلى الاستثمار في الجزائر
دعا وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات كمال رزيق، اليوم السبت في الجزائر العاصمة، المستثمرين ورجال الأعمال وحاملي المشاريع الجزائريين والأفارقة، إلى اغتنام تحسن البيئة الاقتصادية والاستثمارية الجزائرية لبناء شراكات استثمارية وتجارية "حقيقية"، مبرزا أن العشرية المقبلة ستكون "عشرية الجزائر وإفريقيا". جاء هذا خلال أشغال ملتقى إفريقيا للاستثمار والتجارة، الذي جرى بحضور وزير الأشغال العمومية والمنشآت القاعدية لخضر رخروخ وكاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية في الخارج سفيان شايب، وكذا كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نورالدين ياسع، وبمشاركة نحو 1000 متعامل اقتصادي ومستثمر وخبير من 43 بلدا إفريقيا. وقال رزيق إنّ ما تشهده الجزائر من "قفزة اقتصادية" يجعلها تحمل آفاقا اقتصادية جد واعدة، داعيا إلى "استغلال كل الفرص المتاحة والإمكانات المادية والبشرية والطبيعية الهامة التي تزخر بها الجزائر، لبناء شراكات اقتصادية حقيقية وتحقيق عقود تجارية هامة"، وحث على "استغلال كل الفرص المتاحة في المستقبل القريب مع آفاق العشرية القادمة، التي تعتبر عشرية القارة الإفريقية ككل والجزائر على وجه الخصوص، التي تبرز كقوة اقتصادية تفرض نفسها على الساحة الدولية". وأضاف أن الجزائر تسير اليوم "بخطى ثابتة" على الصعيد الاقتصادي وهو ما تعكسه "المشاريع الكبرى والإصلاحات الجوهرية الاستراتيجية الموجهة نحو التكامل والتشاركية والانفتاح" من خلال تطوير البنية التحتية للجزائر بمشاريع عملاقة في مجال السكك الحديدية والنقل البري، مشيرا إلى الطريق العابر للصحراء الرابط بين العاصمة الجزائر والعاصمة الاقتصادية النيجيرية لاغوس، والكفيل بتعزيز الربط والتجارة البينية القارية وربط الدول الإفريقية التي تفتقد لواجهة بحرية مع القارة الأوروبية. ولدى تطرقه إلى الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية التي ستحتضنها الجزائر مطلع سبتمبر المقبل، ذكر أنّها تعد فرصة للشركات الجزائرية "للتغلغل أكثر في القارة الإفريقية لاسيما وأنّ المعرض يعد قمة اقتصادية رفيعة المستوى والشأن بامتياز، وهو يحظى بعناية فائقة من قبل السلطات العليا في البلاد". كما حث رزيق في ذات الشأن المؤسسات الوطنية، عمومية وخاصة، على "الظفر بأكبر قدر ممكن" من اتفاقيات الشراكة بمناسبة هذا المعرض الدولي المنتظر أن يتوج بالتوقيع على عقود تجارية واستثمارية بقيمة 44 مليار دولار. ومن جهته، شدّد وزير الأشغال العمومية والمنشآت القاعدية، لخضر رخروخ، على أهمية تعزيز وتسريع التكامل الاقتصادي القاري والذي يمر "حتما عبر تطوير المنشآت القاعدية من طرقات وموانئ ومطارات وسكك حديدية، لما لها من دور محوري في تحفيز النشاط الاقتصادي وخلق فرص استثمار حقيقية"، وأضاف أنّ الجزائر جعلت من تطوير البنية التحتية أولوية استراتيجية في مسارها التنموي كون هذا القطاع يعد بمثابة رافعة سيادية لتعزيز الوحدة الوطنية والانفتاح الإقليمي وربط الشعوب والأسواق الإفريقية. بدوره، أكد المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، أهمية تسريع التكامل الاقتصادي الإفريقي، لاسيما في المجال الاستثماري والتجاري، لافتا في كلمة له إلى أنّ إفريقيا وبرغم ثقلها الديموغرافي والاقتصادي لا تمثل التجارة البينية بها سوى 15 بالمائة من إجمالي المبادلات القارية، بينما قال إنّ الاستثمارات البينية لا تتعدى 12 بالمائة من مجموع الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وأكثر من 70 بالمائة من تدفقات الاستثمار تأتي من خارج القارة.


النهار
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
معرض التجارة البينية الإفريقية بالجزائر: العقود ستصل إلى 44 مليار دولار
قال وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، كمال رزيق، أنه يتوقع تتويج معرض التجارة البينية الإفريقية بالجزائر في سبتمبر، بعقود تصل الـ 44 مليار دولار. وأبرز الوزير، في كلمة له برسم أشغال ملتقى إفريقيا للاستثمار والتجارة، اليوم السبت، أنّ المعرض الرابع للتجارة البينية الإفريقية المنتظر سيتوّج بالتوقيع على عقود تجارية واستثمارية ضخمة. واعتبر المعرض فرصة للشركات الجزائرية 'للتغلغل أكثر في القارة الإفريقية لا سيما وأن المعرض يعدّ قمة اقتصادية رفيعة المستوى'. وأشاد رزيق بأنّ المعرض 'رفيع الشأن بامتياز، وهو يحظى بعناية فائقة من قبل السلطات العليا في البلاد'. وحثّ رزيق المؤسسات الوطنية، العمومية والخاصة، على 'الظفر بأكبر قدر ممكن' من اتفاقيات الشراكة بمناسبة المعرض. وتحتضن الجزائر، المعرض الرابع للتجارة البينية الإفريقية، من الرابع إلى السابع سبتمبر القادم. ويُنتظر حضور خمسة عشر رئيس دولة افريقية، ألفا عارض، 35 ألف زائر و140 دولة مشاركة في حدث قاري بالغ الأهمية.


التلفزيون الجزائري
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- التلفزيون الجزائري
رزيق: البيئة الاقتصادية الجزائرية سانحة لنسج شراكات استثمارية 'حقيقية' مع البلدان الإفريقية – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
دعا وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات كمال رزيق، اليوم السبت بالجزائر العاصمة، المستثمرين ورجال الأعمال وحاملي المشاريع الجزائريين والأفارقة، إلى اغتنام تحسن البيئة الاقتصادية والاستثمارية الجزائرية لبناء شراكات استثمارية وتجارية 'حقيقية'، مبرزا أن العشرية المقبلة ستكون 'عشرية الجزائر وإفريقيا'. وجاء ذلك خلال أشغال ملتقى إفريقيا للاستثمار والتجارة الذي جرى بحضور كل من وزير الأشغال العمومية والمنشآت القاعدية لخضر رخروخ وكاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية في الخارج سفيان شايب، وكذا كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، وهذا بمشاركة نحو 1000 متعامل اقتصادي ومستثمر وخبير من 43 بلدا. وقال رزيق إن ما تشهده الجزائر من 'قفزة اقتصادية' يجعلها تحمل آفاقا اقتصادية جد واعدة، داعيا إلى 'استغلال كل الفرص المتاحة والإمكانات المادية والبشرية والطبيعية الهامة التي تزخر بها الجزائر، لبناء شراكات اقتصادية حقيقية وتحقيق عقود تجارية هامة'. وحث الوزير في ذات الإطار على 'استغلال كل الفرص المتاحة في المستقبل القريب مع آفاق العشرية القادمة، التي تعتبر عشرية القارة الإفريقية ككل والجزائر على وجه الخصوص، التي تبرز كقوة اقتصادية تفرض نفسها على الساحة الدولية'. وأضاف أن الجزائر تسير اليوم 'بخطى ثابتة' على الصعيد الاقتصادي وهو ما تعكسه' المشاريع الكبرى والإصلاحات الجوهرية الاستراتيجية الموجهة نحو التكامل والتشاركية والانفتاح' من خلال تطوير البنية التحتية للجزائر بمشاريع عملاقة في مجال السكك الحديدية والنقل البري. كما لفت الوزير في الشأن ذاته إلى الطريق العابر للصحراء الرابط بين الجزائر والعاصمة النيجيرية لاغوس، والكفيل بتعزيز الربط والتجارة البينية القارية وربط الدول الإفريقية التي تفتقد لواجهة بحرية مع القارة الأوروبية. وبعد أن أبرز سعي الجزائر، تحت توجيهات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، إلى تحسين مناخ الاستثمار بضمان الاستقرار التشريعي الجاذب للاستثمار المحلي والأجنبي، أكد رزيق أن هذا المسعى يركز على 'تطوير القطاعات الاقتصادية وترقية المبادلات التجارية بين الشركاء في القارة في إطار اتفاقية منطقة التبادل الحر القارية الإفريقية (زليكاف)'. وفي تطرقه إلى الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية التي ستحتضنها الجزائر مطلع سبتمبر المقبل، ذكر أنها تعد فرصة للشركات الجزائرية 'للتغلغل أكثر في القارة الإفريقية لا سيما وأن المعرض يعد قمة اقتصادية رفيعة المستوى والشأن بامتياز، وهو يحظى بعناية فائقة من قبل السلطات العليا في البلاد'. كما حث رزيق في ذات الشأن المؤسسات الوطنية، عمومية وخاصة، على 'الظفر بأكبر قدر ممكن' من اتفاقيات الشراكة بمناسبة هذا المعرض الدولي المنتظر أن يتوج بالتوقيع على عقود تجارية واستثمارية بقيمة 44 مليار دولار. الجزائر مستعدة لتقاسم خبراتها في مشاريع الربط القاري من جهته، شدد وزير الأشغال العمومية والمنشآت القاعدية على أهمية تعزيز وتسريع التكامل الاقتصادي القاري والذي يمر – كما قال – 'حتما عبر تطوير المنشآت القاعدية من طرقات وموانئ ومطارات وسكك حديدية، لما لها من دور محوري في تحفيز النشاط الاقتصادي وخلق فرص استثمار حقيقية'. ولفت رخروخ إلى أن الجزائر جعلت من تطوير البنية التحتية أولوية استراتيجية في مسارها التنموي كون هذا القطاع يعد بمثابة رافعة سيادية لتعزيزالوحدة الوطنية والانفتاح الإقليمي وربط الشعوب والأسواق الإفريقية. وذكر الوزير بعدد من المشاريع الاستراتيجية التي جسدت وأخرى يجري إنجازها على غرار الطريق العابر للصحراء الذي يربط ست دول إفريقية بطول 10،000 كلم والذي يتم العمل حاليا 'وبالتنسيق مع كل القطاعات والبلدان المعنية لتحويله إلى رواق اقتصادي من شأنه خلق محور ديناميكي للتكامل الإقليمي'. وإذ عرج على تجربة الجزائر في مجال المنشآت القاعدية، أكد السيد رخروخ أن الكفاءات الوطنية صارت 'اليوم مرجعا تقنيا يمكن تقاسمه مع البلدان الإفريقية في إطار شراكات قائمة على تبادل الخبرات'. وجدد في السياق ذاته 'التزام الجزائر بمبادئ التعاون الإفريقي، واستعدادها لاقتسام خبراتها ومرافقة الأشقاء في تجسيد مشاريع الربط القاري ضمن رؤية تنموية عادلة، تضامنية، وذات أثر ملموس'. بدوره، أكد المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، على أهمية تسريع التكامل الاقتصادي الإفريقي، لاسيما في المجال الاستثماري والتجاري، لافتا في كلمة له إلى أن إفريقيا وبرغم ثقلها الديموغرافي والاقتصادي لا تمثل التجارة البينية بها سوى 15 بالمائة من إجمالي المبادلات القارية. كما أن الاستثمارات البينية – يضيف السيد ركاش – لا تتعدى 12 بالمائة من مجموع الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وأكثر من 70 بالمائة من تدفقات الاستثمار تأتي من خارج القارة. وأكد أن هذه البيانات تشير إلى أن تحقيق تكامل اقتصادي فعلي يتطلب التغلب على عدة تحديات منها ضعف البنية التحتية للنقل واللوجستيات في بعض المناطق، والعوائق الجمركية وغير الجمركية، والافتقار إلى التصنيع المحلي القادر على الاستجابة للطلب الداخلي بدلاً من الاعتماد المفرط على الاستيراد. كما حرص ركاش على إبراز أن تحسين مناخ الاستثمار في الجزائر هو 'في صلب الأولويات الاستراتيجية' للسلطات العمومية، وهو ما تجسد من خلال 'منظومة قانونية للاستثمار تكرس حرية المبادرة وتمنح ضمانات قوية للمستثمرين مع وضع إطار مؤسساتي يكرس الشفافية، ما جعل الجزائر اليوم توفر بيئة استثمارية أكثر جاذبية وتنافسية'.


البلاد الجزائرية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد الجزائرية
تسليم وثائق التوطين البنكي لعدد من المتعاملين الاقتصاديين الناشطين في مجالات الاستيراد
أصيل محمد بن فرحات – أشرف وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، البروفيسور كمال رزيق، اليوم السبت، رفقة رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى، على مراسم تسليم وثائق التوطين البنكي لعدد من المتعاملين الاقتصاديين الناشطين في مجالات استيراد الأدوات والحقائب المدرسية، البن، خميرة الخبازة، وحليب الأطفال. وتأتي هذه الخطوة ضمن مسعى تنفيذ تعليمات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الرامية إلى تعزيز الشفافية في تسيير عمليات الاستيراد، وضبط السوق الوطنية، وذلك في سياق حل الوكالة الوطنية لترقية التجارة الخارجية (ALGEX)، وإعداد الأرضية اللازمة لإنشاء هيئتين متخصصتين، واحدة تعنى بالاستيراد وأخرى بالتصدير، انسجامًا مع الرؤية الاقتصادية الجديدة للبلاد. وأكد الوزير كمال رزيق خلال كلمة له بالمناسبة أن هذه العملية تمثل "مرحلة انتقالية لضمان استمرارية العمليات التجارية الحيوية"، مع التشديد على أهمية مواصلة إصلاحات قطاع التجارة الخارجية بما يضمن الشفافية ويعزز السيادة الاقتصادية الوطنية. وفي نفس السياق، أوضح أن عملية تسليم شهادات التوطين البنكي ستتواصل الأسبوع القادم لفائدة دفعات جديدة من المتعاملين، في إطار جدولة مدروسة تضمن انسيابية التموين الوطني بالمواد الأساسية وتحافظ على استقرار السوق. تجدر الإشارة إلى أن الإجراءات الجديدة تهدف إلى تنظيم عمليات الاستيراد بما يتماشى مع أولويات الاقتصاد الوطني، مع تحفيز التوجه نحو التصدير وتنويع الشركاء والأسواق الخارجية.