أحدث الأخبار مع #كنسينغتون
الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
تقارير: سفارة إسرائيل هدف لشبكة إيرانية في لندن
بعد أيام من حملة اعتقالات استهدفت إيرانيين في بريطانيا، اتضح أن السفارة الإسرائيلية في لندن «هدف لمخطط كانت شبكة متعددة الأذرع تنوي تنفيذه»، ورغم أن طهران نفت تورطها «بصورة قاطعة»، فإنها -وبشكل لافت- عرضت «المساعدة في التحقيق». ولم تؤكد الشرطة البريطانية أن السفارة الواقعة في كنسينغتون، غرب لندن، كانت الهدف المشتبه به، لكن تقريرين من «التايمز» و«بي بي سي» أفادا بأن «المعلومات بهذا الخصوص دقيقة للغاية». وتم اعتقال 5 رجال إيرانيين، السبت الماضي، بشبهة الإعداد لعمل إرهابي، وفي وقت لاحق قالت الشرطة إنها قررت توسيع استجوابهم ربطاً بما وصفته وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبير بـ«أكبر عملية لمكافحة إرهاب الدول في السنوات الأخيرة». ومن بين الاعتقالات، تمّت ملاحقة رجلين في جنوب غربي لندن على خلفية التحقيق في قضيتين منفصلتين، لكن الشرطة لديها شكوك في أنهما مرتبطان بمخطط إرهابي واحد. وتحدَّث وزير الدولة للأمن دان جارفيز في مجلس العموم، قائلاً إن مئات الضباط يجرون تحقيقات جنائية في مواقع مختلفة بأنحاء البلاد، ما يُشير إلى التعامل مع شبكة متعددة الأذرع. وأضاف أن الاعتقالات تُمثل «بعض أكبر التهديدات المرتبطة بدول أجنبية، وأكبر عمليات مكافحة الإرهاب التي شهدناها في الآونة الأخيرة». السفارة الإسرائيلية في لندن (أرشيفية - الموقع الرسمي للسفارة الإسرائيلية لدى بريطانيا) قال دومينيك مورفي، رئيس وحدة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة، إن التحقيق «يتحرك بسرعة»، وإن هناك «أسباباً إجرائية وازنة» تمنع الإفصاح عن مزيد من التفاصيل في هذه المرحلة. وفقاً لما ذكرته الشرطة، فقد تم اعتقال الرجال -اثنين منهم يبلغان من العمر 29 عاماً، وآخر يبلغ 40 عاماً، ورابع عمره 24 عاماً، والخامس 46 عاماً- على خلفية مخطط مزعوم لاستهداف «منشأة محددة». ولا يزال 4 من الرجال قيد الاستجواب بموجب قانون الإرهاب، أما الخامس الذي تم احتجازه بموجب قانون الشرطة والأدلة الجنائية فقد أُفرج عنه بكفالة حتى موعد لاحق في مايو (أيار) 2025. وقامت الشرطة بعمليات تفتيش في عدد من العناوين في مانشستر الكبرى، ولندن، وسويندون بوصفها جزءاً من التحقيق. وقال مورفي: «نطلب من العامة البقاء في حالة يقظة»، أما مفوض مكافحة الإرهاب، روبن سيمكوكس، فقال إن استهداف سفارة في المملكة المتحدة أمر غير مألوف، وفق إذاعة «بي بي سي 4». وأضاف: «إيران تسعى أيضاً إلى نشر نفوذها في المملكة المتحدة عبر معاهد دينية تسيطر عليها، وقنوات تلفزيونية، وجمعيات خيرية، ومؤسسات تعليمية، وحملات تضليل إلكترونية، جميعها منظمات تشارك طهران أهدافها وغاياتها». وأوضح سيمكوكس أن «النشاط الإيراني أكثر مكراً ودهاءً، وربما أكثر استراتيجية في اختيار أهدافه». وقالت صحيفة «التايمز» إن مسؤولي أمن حذّروا من تزايد التهديد الإيراني، وأقروا بأن التوترات الدولية قد تؤدي إلى أعمال عنف في شوارع المملكة المتحدة. وفي أكتوبر (تشرين الأول) 2024، قال كين ماكالوم، رئيس جهاز الاستخبارات الداخلية البريطاني، إن إيران قد تستهدف مواقع داخل المملكة المتحدة إذا شعرت بأن دعم بريطانيا لإسرائيل يجعلها طرفاً في الصراع بالشرق الأوسط. ومنذ يناير (كانون الثاني) 2022، أحبطت الشرطة أكثر من 20 مخططاً للاغتيال أو الخطف مرتبطاً بطهران في بريطانيا، استهدفت معارضين ومنظمات إعلامية. ضباط الأدلة الجنائية في الشرطة البريطانية خلال عمليات اعتقال رجل إيراني بأحد منازل بلدة روتشديل قرب مانشستر الأحد (غيتي) ولم تكتفِ طهران بنفي هذه التقارير فحسب، بل عرضت المساعدة في التحقيقات. وقال وزير الخارجية عباس عراقجي إنه ينفي «بصورة قاطعة» التقارير التي تربط بين مواطنين إيرانيين ومخطط إرهابي مزعوم يستهدف السفارة الإسرائيلية في لندن. وكتب عراقجي، في منشور على «إكس»، أن «إيران ترفض بصورة قاطعة أي تورط لها في مثل هذه الأعمال، وتؤكد أننا لم نتلقَّ أي معلومات بشأن أي مزاعم عبر القنوات الدبلوماسية المناسبة». وأضاف الوزير: «حثّت إيران المملكة المتحدة على التعاون معها حتى نتمكن من المساعدة في أي تحقيق بشأن مزاعم موثوقة. يشير التوقيت وعدم المشاركة إلى وجود خلل ما». وقال إن هناك «تاريخاً لوجود أطراف ثالثة تسعى إلى عرقلة الدبلوماسية... وإثارة التصعيد من خلال اللجوء إلى اتخاذ إجراءات محبِطة، بما يشمل القيام بعمليات تحت رايات زائفة». وأضاف عراقجي أن «إيران مستعدة للتعاون لكشف حقيقة ما حدث، ونؤكد ضرورة أن توفّر السلطات البريطانية لمواطنينا الإجراءات القانونية الواجبة».
الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
إيران ترفض اتهامها بالضلوع في مخطط ضد السفارة الإسرائيلية في لندن
رفض وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم (الخميس)، الاتهامات بضلوع حكومته في مخطط لاستهداف السفارة الإسرائيلية في لندن، في أعقاب توقيف 7 إيرانيين في المملكة المتحدة في إطار عملية لمكافحة الإرهاب، وفق ما نشرت «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال عراقجي، عبر منصة «إكس»: «ترفض إيران بشكل قاطع أي ضلوع في مثل هذه الأعمال ونؤكد أنّنا لم نُبلَّغ بأي ادعاءات عبر القنوات الدبلوماسية المناسبة». وكانت شرطة العاصمة البريطانية لندن قد أعلنت اعتقال 5 رجال إيرانيين للاشتباه في تحضيرهم للقيام بعمل إرهابي بمواقع مختلفة في أنحاء إنجلترا بعد غد (السبت)، وذلك بعد الكشف عن مؤامرة يشتبه في أنها «لاستهداف موقع واحد». وأفادت صحيفة «التايمز» البريطانية ووسائل إعلام أخرى، بأن السفارة التي توجد في كنسينغتون، غرب لندن، عرف أنها كانت هدفاً للمؤامرة المزعومة، لكن الشرطة رفضت الكشف عن المزيد من التفاصيل.
البوابة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
إيران تنفي ضلوعها بمخطط استهداف السفارة الإسرائيلية في لندن
نفت إيران بشكل رسمي وقاطع اليوم الخميس علاقتها بأي "مؤامرة مزعومة" تهدف لاستهداف السفارة الإسرائيلية في العاصمة البريطانية لندن، وذلك بعد أنباء عن اعتقال خمسة رجال من بينهم أربعة إيرانيين في عملية وصفت بأنها من أكبر حملات مكافحة الإرهاب في بريطانيا خلال السنوات الأخيرة. قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في بيان نشره عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "نرى في وسائل الإعلام تقارير تفيد بأن مواطنين إيرانيين متورطون في مؤامرة مزعومة لاستهداف السفارة الإسرائيلية في لندن. طهران ترفض بشكل قاطع وبدون أدنى شك أي تورط في مثل هذه الأفعال." وأشار عراقجي إلى أن إيران لم تُبلّغ بأي اتهامات رسمية عبر القنوات الدبلوماسية، معربًا عن استغرابه من توقيت هذه التقارير وما وصفه بـ"غياب التواصل الرسمي"، ما يثير، على حد تعبيره، الشكوك حول "وجود أمر مريب". كما أكد استعداد بلاده للتعاون الكامل في حال وجود تحقيقات مبنية على أدلة ذات مصداقية، محذرًا من وجود جهات تسعى لتعطيل المسار الدبلوماسي عبر عمليات "تحت راية كاذبة". في المقابل، كانت وسائل إعلام بريطانية قد أفادت يوم الأربعاء أن شرطة مكافحة الإرهاب ألقت القبض على خمسة رجال في مواقع متفرقة داخل بريطانيا يوم السبت الماضي، من بينهم أربعة إيرانيين. ونقلت المصادر أن المعتقلين كانوا يخططون لشن هجوم على السفارة الإسرائيلية في منطقة كنسينغتون، غرب لندن، مشيرة إلى أن "الخلية كانت على بُعد ساعات فقط من تنفيذ الهجوم لحظة القبض عليهم". ووصف وزير الداخلية البريطاني العملية بأنها واحدة من أكبر عمليات مكافحة الإرهاب التي شهدتها البلاد في السنوات الأخيرة. وتمت الاعتقالات بموجب "قانون الأمن الوطني" البريطاني، الذي يخول السلطات توقيف الأفراد في حال وجود شبهات بضلوعهم في أنشطة تهدد الأمن القومي البريطاني لصالح قوى أجنبية. وتخضع القضية حاليًا لمزيد من التحقيقات، وسط تفاعل متصاعد في الأوساط السياسية والإعلامية، لا سيما في ظل توتر العلاقات الغربية مع إيران في عدد من الملفات الإقليمية
النهار المصرية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- النهار المصرية
لندن 2025.. كيف يخطط السائح العربي لرحلته بأقل جهد وأقصى راحة؟
مع اقتراب موسم الصيف، يبدأ الكثير من العرب التخطيط لرحلاتهم السنوية إلى أوروبا، وتحديدًا إلى العاصمة البريطانية لندن، التي لا تزال تحتفظ بجاذبيتها رغم المنافسة مع وجهات أخرى. لكن مع ازدحام المدينة وتعقيد وسائل المواصلات فيها، أصبح السؤال الأهم الذي يطرحه المسافر العربي: كيف أستمتع برحلتي دون إرهاق؟ الرحلة تبدأ من لحظة الوصول يعتمد الكثير من السياح العرب على خدمات النقل من المطار لتوفير الوقت وتجنب التعامل مع أنظمة النقل العام المعقدة. لذلك أصبحت خدمة تاكسي مطار هيثرو واحدة من الركائز الأساسية لبدء أي رحلة ناجحة في لندن. بفضل منصات مثل Tripyana ، يمكن حجز سيارة مسبقًا، واستقبال السائح عند خروجه من بوابة الوصول، مما يجنبه عناء البحث أو الوقوف في الطوابير. التواصل بلغتك يصنع فرقًا كبيرًا أحد التحديات التي تواجه السائح العربي في لندن هو صعوبة التواصل، خصوصًا في الأيام الأولى من الوصول. لهذا السبب، يُقبل كثير من الزوار على خيار تكسي عربي في لندن، حيث يكون السائق على دراية باللغة والعادات العربية، ويستطيع تقديم نصائح محلية مفيدة حول أماكن التسوق والطعام والمزارات. تجربة فاخرة من المطار إلى باب الفندق لمن يرغب في رحلة راقية من المطار إلى الفندق، تتوفر الآن خدمات توصيل من مطار هيثرو إلى الفندق بسيارات فخمة وسائق خاص، وهي مثالية للعائلات أو الأزواج في شهر العسل أو رجال الأعمال. نصائح سريعة للسياحة في لندن: حجز وسائل النقل مسبقًا يوفر الكثير من الوقت والمال. يفضّل السكن في مناطق قريبة من المترو مثل بادينغتون أو كنسينغتون. زيارة المتاحف مجانية في لندن، فلا تفوت الفرصة. احمل معك بطاقة مصرفية دولية لتسهيل الدفع في كل الأماكن. ختامًا مع توفر خدمات النقل المريحة، والدعم المتزايد للسياح العرب، أصبحت لندن وجهة أكثر سلاسة وراحة مما كانت عليه في الماضي. القليل من التخطيط المسبق كفيل بتحويل الرحلة إلى تجربة لا تُنسى.
صحيفة الخليج
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
بين الأنسب عالمياً.. انتقِ وجهتك للسفر منفرداً خلال 2025
شهدت حركة السياحة في العالم تزايداً كبيراً في أعداد المسافرين المنفردين، خلال الأعوام الأخيرة، وتشمل هذه الفئة أشخاصاً من جميع الأعمار، وتختلف تفضيلاتهم للأنشطة بشكل كبير، ويختار البعض السفر بشكل مستقل، بينما يختار البعض الآخر جولات جماعية ذات برامج تجمعهم بأشخاص مشابهين لهم في التفكير. وأياً تكن الفئة العمرية أو النشاط المفضل، فإن التقرير الحديث الصادر عن شركة كنسينغتون لخدمات السفر، الذي يصنف البلدان بحسب أفضلها للمسافر المنفرد، عام 2025، يعد مرجعاً لانتقاء الوجهة المناسبة. وفي هذا التصنيف أخذت الشركة في الاعتبار نتائج بحث شملت بيانات مسافرين لقضاء العطلات، عام 2024، واستطلاعين خارجيين. وبحسب الخبراء فإن المسافرين المنفردين يميلون بشكل متزايد إلى اختبار وجهات ذات أهمية ثقافية عميقة ومناظر طبيعية فريدة متوازنة، مع الاستقلالية والخدمة السلسة والشخصية. ووجد الاستطلاع أن 76% من المشاركين يتقبلون فكرة السفر بمفردهم في السنوات الثلاث المقبلة. والمفاجأة التي أظهرها البحث أن الوجهة الأولى الموصى بها ليست الولايات المتحدة، كما هو متوقع، بل كانت الهند خاصة لمن يبحثون عن المغامرة بمفردهم. وجاءت هذه الوجهات بحسب الترتيب التالي: الهند بحسب التقرير، فإن الهند توفر للمسافرين ما يتوقون إليه من مشاهدة وعيش تجربة في أجواء تاريخية ضاربة في القدم وثقافة لا تشبه غيرها. وتحظى البلاد بشعبية كبيرة وسط المسافرين المنفردين، وهي وجهة رائعة لهذه الفئة لعدة أسباب، منها الأجواء الودودة، التي تسهل التواصل مع السكان المحليين، لعيش ثقافاتهم ومعرفة عاداتهم، كما أن البلاد وجهة جيدة للاختلاء بالنفس والتأمل في الطبيعة. تقدم إيطاليا تجربة شخصية ممتعة ومثرية للمسافر المنفرد، بجانب خيارات للأنشطة المتنوعة، من الموضة والتاريخ إلى المنتجعات الطهوية والصحية. وإيطاليا بلد آمن ويسهل التنقل داخله، وله تراث ثقافي غني وهو مثالي للمسافرين المنفردين، الذين يتطلعون إلى استكشاف مدنها التاريخية ومناظرها الطبيعية الخلابة. ويتضمن التخطيط الجيد للسفر الفردي إلى هناك اختيار الوقت المناسب للزيارة للتمتع بالطقس الجيد. تشتهر اليابان بأنها بلد آمن، حيث يمكن للشخص المشي بمفرده في الليل، حتى في الأزقة ولكن هذا لا يعني عدم الحذر، فمن الضروري أن يكون الزائر على دراية دائمة بالبيئة المحيطة به، خاصة عند السير في الشوارع المظلمة. وتناول العشاء الفردي أمر سهل لتوفر عدد من الأماكن المجهزة بشكل جيد لهذه الخدمة، وتوفر حجرات فردية، وغالباً تمتلئ المقاهي ومطاعم الوجبات السريعة بالعملاء الفرديين. مصر من يسافر منفرداً، ربما تكون مصر وجهة مناسبة له، فالسفر إليها مغامرة تعد بالانطلاق، واكتشاف الذات والاتصال العميق بثقافة البلاد الغنية، وهناك مرونة في وضع مسار لرحلة خاصة، واستكشاف الجواهر المخفية والانغماس في محادثات هادفة مع السكان المحليين. وسواء كانت النزهة تجولاً في البازارات النابضة بالحياة في خان الخليلي، أو إبحاراً على طول نهر النيل عند غروب الشمس، فالشعور يجعل الرحلة لا تُنسى. تشتهر تايلاند بأنها وجهة سياحية اقتصادية، ولكن كما سيُظهِر الموسم القادم من White Lotus، يمكن أن تكون أيضًا مكانًا للرفاهية الشديدة. تعد تايلاند أيضًا وجهة لا بد من زيارتها للمسافرين المغامرين، كما سيخبرك أي شخص قام بالتجديف بالكاياك، حول جزر الكارست في خليج فانغ نجا. ابتعد عن المسار المطروق بالتجديف، عبر غابات المانغروف في كوه ياو ياي، أو المشي لمسافات طويلة، عبر جزر بحيرة تشيو لان المغطاة بالغابات. أستراليا أرض مثالية للاستكشاف وللمسافر المنفرد، نظراً لترحاب السكان المحليين، وتوفر شبكة مواصلات عامة موثوقة، وتزخر البلاد بالمناظر الطبيعية والمدن النابضة بالحياة والمعالم السياحية الأصيلة، وهناك الكثير مما يمكن رؤيته سواء كانت مدة الرحلة أسبوعاً أو شهراً. السفر المنفرد في إسبانيا سهل للغاية، حيث تتوفر وسائل النقل الحديثة والموثوقة، وهناك الكثير من خيارات الإقامة الآمنة والأنشطة الممتعة، التي يمكن القيام بها وتنوع أماكن الاقامة. ومن المهم التخطيط للرحلة إلى إسبانيا مسبقاً لأي مغامرة منفردة، ويجب البحث جيداً عن وسائل النقل والإقامة قبل الوصول. آيسلندا أيسلندا واحدة من أفضل الوجهات على وجه الأرض للمسافرين المنفردين، والشروع في رحلة استكشافية منفردة إلى هذا البلد يمنح فرصة التمتع بجمال طبيعي آخاذ، إلى جانب التعرف على الثقافة الغنية للبلد. ويسهل على المسافر المنفرد الوصول إلى البلاد، وتوفر تنوعاً مذهلاً من عوامل الجذب، من شوارع ريكيافيك إلى الدائرة الذهبية الشهيرة والبرية الخام في منتزه فاتناجوكول الوطني. فرنسا يوفر السفر الفردي في فرنسا تجربة شخصية مثمرة للغاية، تشمل مجموعة متنوعة من الأنشطة من الموضة والفن إلى فن الطهي ورحلات الاسترخاء. وفرنسا وجهة آمنة وسهلة التنقل ذات إرث ثقافي عميق، وهي مثالية للمسافرين المنفردين الراغبين في اكتشاف مدنها التاريخية ومناظرها الطبيعية الخلابة والاستمتاع بمأكولاتها الشهيرة عالمياً. ويتضمن التحضير للسفر الفردي إلى فرنسا، اختيار أفضل وقت للزيارة من حيث الطقس اللطيف والأسعار المناسبة، واختيار مكان إقامة مريح، والاستفادة من خيارات النقل المتنوعة المتاحة لاستكشاف هذا البلد الرائع. نيوزيلاندا تعد نيوزيلاندا وجهة رائعة للمسافرين المنفردين، فهي مليئة بالجمال الطبيعي الخلاب والتجارب التي لا تتكرر، والحياة البرية الفريدة التي لا توجد في أي مكان آخر على وجه الأرض، ما يجعلها تجربة رائعة لرحلة منفردة. وعندما يتعلق الأمر بالسفر المنفرد، فإن نيوزيلاندا بلد آمن، وفقًا لمؤشر السلام العالمي لعام 2023، كما أن السكان المحليين مرحبون ومعدل الجريمة منخفض.
