أحدث الأخبار مع #كوبنهاغن،


٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
الرأس الذهبية.. شياخة يتوهج بهدف جديد في الدنمارك (فيديو)
واصل الجزائري الصاعد، أمين شياخة توهجه في مرحلة البطولة من الدوري الدنماركي رفقة ناديه إف سي كوبنهاغن. شياخة قاد إف سي كوبنهاغن لفوز كبير بنتيجة 3-1 أمام أرهوس، في مباراة شارك فيها بديلاً لمدة 19 دقيقة. وتمكن شياخة من هز الشباك برأسية محكمة، في سيناريو متكرر لآخر أهدافه في الدوري، متحصلاً على تقييم ممتاز بـ7 من 10 وفقاً لمنصة "سوفا سكور". ولمس شياخة الكرة في 14 مباراة خلال الدقائق القليلة التي لعبها، ولكنه أظهر فاعلية قصوى، حيث سجّل من تسديدته الوحيدة تجاه المرمى. وجاء هدف شياخة الجديد، ليؤكد تطور مستوياته منذ بداية 2025، وهو الذي أصبح دائم المشاركة سواء أساسياً أو بديلاً، بعدما كان خارج الحسابات بشكل كامل خلال الشطر الأول من الموسم الجاري. وكان ياكوب نيستروب، مدرب كوبنهاغن، أكدّ خلال تصريحاته الأخيرة بأنه يضع ثقة مطلقة في قدرات مهاجمه الشاب، وذلك رغم الانتقادات التي تعرض لها في الآونة الأخيرة، بسبب عجزه عن تسجيل أهداف كثيرة. وسجّل شياخة 7 أهداف في مختلف المنافسات هذا الموسم، وهي أرقام سمحت له بالتواجد مع منتخب الجزائر خلال آخر معسكرين، مع ارتفاع أسهمه لدى المدرب، السويسري فلاديمير بيتكوفيتش. ة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات


العين الإخبارية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
الرأس الذهبية.. شياخة يتوهج بهدف جديد في الدنمارك (فيديو)
تم تحديثه الإثنين 2025/4/21 10:58 م بتوقيت أبوظبي واصل الجزائري الصاعد، أمين شياخة توهجه في مرحلة البطولة من الدوري الدنماركي رفقة ناديه إف سي كوبنهاغن. شياخة قاد إف سي كوبنهاغن لفوز كبير بنتيجة 3-1 أمام أرهوس، في مباراة شارك فيها بديلاً لمدة 19 دقيقة. وتمكن شياخة من هز الشباك برأسية محكمة، في سيناريو متكرر لآخر أهدافه في الدوري، متحصلاً على تقييم ممتاز بـ7 من 10 وفقاً لمنصة "سوفا سكور". ولمس شياخة الكرة في 14 مباراة خلال الدقائق القليلة التي لعبها، ولكنه أظهر فاعلية قصوى، حيث سجّل من تسديدته الوحيدة تجاه المرمى. وجاء هدف شياخة الجديد، ليؤكد تطور مستوياته منذ بداية 2025، وهو الذي أصبح دائم المشاركة سواء أساسياً أو بديلاً، بعدما كان خارج الحسابات بشكل كامل خلال الشطر الأول من الموسم الجاري. وكان ياكوب نيستروب، مدرب كوبنهاغن، أكدّ خلال تصريحاته الأخيرة بأنه يضع ثقة مطلقة في قدرات مهاجمه الشاب، وذلك رغم الانتقادات التي تعرض لها في الآونة الأخيرة، بسبب عجزه عن تسجيل أهداف كثيرة. وسجّل شياخة 7 أهداف في مختلف المنافسات هذا الموسم، وهي أرقام سمحت له بالتواجد مع منتخب الجزائر خلال آخر معسكرين، مع ارتفاع أسهمه لدى المدرب، السويسري فلاديمير بيتكوفيتش. aXA6IDMxLjU4LjI3LjQxIA== جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
الانتقادات تلاحقه.. مدرب كوبنهاغن يكشف سر تراجع شياخة
يتواجد اللاعب الجزائري الصاعد أمين شياخة تحت سهام النقد، لأول مرة منذ ترقيته للفريق الأول لناديه إف سي كوبنهاغن الدنماركي. وأصبح شياخة دائم الظهور مع فريقه سواء أساسيا أو بديلا، لكنه لم يستغل الفرصة الأخيرة الممنوحة له في الدوري الدنماركي، عندما ظهر خارج مجال التغطية خلال فوز فريقه "1-0" على حساب ريندرز. ولعب شياخة لمدة 65 دقيقة، لمس الكرة فيها 17 مرة فقط، وسدّد في مناسبة وحيدة على المرمى، مما جعل الإعلام الدنماركي يؤكد أنه غير جاهز للعب بشكل منتظم في الوقت الحالي. وجاء الردّ سريعا من مدرب كوبنهاغن، ياكوب نيستروب، الذي صرّح لصحيفة "تبيلاديست" الدنماركية قائلا: "شياخة يذكرني بكل من أوسكارسون (لاعب ريال سوسيداد الإسباني حاليا)، وهارلدسون (لاعب ليل الفرنسي حاليا) واللذين تعرضا في بداياتهما للانتقادات، لكنهما رفعا مستواهما بشكل سريع وتمكنا من الانتقال لدوريات كبيرة". وأضاف: "أمين شياخة في الوضعية ذاتها.. إنه لاعب شاب يمتلك موهبة كبيرة، بطبيعة الحال لم يصل بعد لقمة مستواه، لكنه بحاجة للمشاركة بشكل دائم لمواصلة التعلم". وواصل: "لا يمكنه أن يكون حاسما في كل مرة.. قيامه ببعض الأخطاء أمر طبيعي، وعندما يكتسب الخبرة والذكاء في تسيير أجواء المباراة فإن مردوده سيكون أفضل". وختم: "مستواه يتحسن من مباراة لأخرى، ويمكننا الوقوف على تطوره وهذا أمر إيجابي". وتمكن أمين شياخة صاحب الـ18 عاما من تسجيل 5 أهداف هذا الموسم مع كوبنهاغن، 4 منها في دوري المؤتمر الأوروبي، وهو الذي شارك في 22 مباراة حتى الآن في مختلف المنافسات. aXA6IDkyLjExMy4yMzMuNDQg جزيرة ام اند امز ES


العين الإخبارية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
هل شياخة دنماركي أم جزائري؟.. التونسي إلياس العاشوري يجيب
تغنى الدولي التونسي إلياس العاشوري بزميله في نادي إف سي كونبهاغن، أمين شياخة، مؤكدا على علاقته المميزة به. وينشط العاشوري في الدنمارك منذ عام 2023، وبدأ مزاملة شياخة خلال الموسم الجاري، بعد ترقية النجم الجزائري الصاعد لفريق الأكابر في كوبنهاغن. وتحدث العاشوري لموقع " الدنماركي، بخصوص أعز أصدقائه الدنماركيين في صفوف كوبنهاغن ليردّ قائلا: "لديّ العديد من الأصدقاء هنا، ولكني أودّ الإشارة لشخص على وجه التحديد، إنه أمين شياخة". ليستدرك ضاحكا: "انتظر هل هو دنماركي أم جزائري؟ أعتقد بأنه غيّر جنسيته مؤخرا هو يلعب لمنتخب الجزائر، لا أدري إن كنت قادرا على تصنيفه كدنماركي". وواصل: "لقد رأى النور هنا في الدنمارك، وبالتالي فهو دنماركي أيضا". ليزيد: "أنا أحب أمين كثيرا، ربما لأنه يمتلك أصولا أفريقية مثلي". وجاءت تصريحات العاشوري "26 عاما"، لتوضح بأن شياخة تأقلم سريعا مع عالم الإحتراف، حيث أنه ورغم عدم تجاوزه لسن الـ18، إلا أنه يمتلك علاقات مميزة داخل وخارج الملعب مع بقية زملائه. وكان شياخة قد عاد لأجواء المنافسة الرسمية في الأيام الماضية مع كوبنهاغن، بعد عطلة شتوية مطولة بسبب الأجواء الباردة في الدنمارك، متمكنا من لفت الأنظار في مباراة دوري المؤتمر الأوروبي أمام هايندنهايم عندما سجل هدفا جميلا. ويأمل قلب الهجوم اليافع، أن يواصل عروضه المستقرة للمحافظة على مكانته مع منتخب الجزائر، خاصة بعدما هدّده فلاديمير بيتكوفيتش بالاستبعاد في حالة عدم لعبه بشكل منتظم مع إف سي كوبنهاغن. aXA6IDIzLjI3LjY0LjE3NCA= جزيرة ام اند امز US


الشرق الأوسط
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
أمننة المخاطر
يُحدّد الخبراء الأمنيون، كما مدرسة كوبنهاغن، تعريف «الأمننة» Securitization على الشكل التالي: «إنها عمليّة إعادة تصنيف مسألة ما، من كونها سياسيّة بحتة، إلى عدّها خطراً أمنيّاً. وبذلك، تُشير عن الدولة استعمال كل الوسائل المتوفّرة لديها لدرء هذا الخطر، ضمناً القوّة العسكريّة». قد تحصل هذه العملية على صعيد الدولة، كما على صعيد سلوك الفرد في كيفيّة تعامله مع محيطه. إذا عجزت الدولة عن إعادة تصنيف المخاطر لفترة طويلة، عن قصد، عجز، أو عن جهل؛ فإن هذه التراكمات سوف تشكّل لاحقاً مخاطر تتعلّق مباشرة بديمومة الكيان. وكي يُعاد التصنيف من السياسي إلى الأمني، فلا بد من توفّر المعلومة (Intelligence) عن هذه المخاطر. وهنا يظهر دور المؤسسات الأمنية، خصوصاً الاستخبارات، العسكرية منها كما المدنيّة. فمهمة الاستخبارات في جوهرها هي المساعدة في رسم السياسات، التخطيط وإدارة العمليات، وذلك بالإضافة إلى بناء القدرات العسكرية التي تتناسب مع الخطر المُنخيّل. لكن عملية تغيير التصنيف هي عمليّة من الممكن أن تسير بالاتجاهين. فكما تمّ تغيير التصنيف من السياسيّ إلى الأمنيّ. فقد يمكن الانتقال من الأمنيّ إلى السياسيّ أيضاً. على سبيل المثال، عندما يتم توقيع معاهدة سلام بين بلدين عدويّين. يؤكّد بعض الخبراء، على أنه تجب المحافظة على توازن معيّن بين الأمننة والسياسة. فكثرة السياسة على حساب الأمننة، قد تعني مفاجآت استراتيجيّة من العيار الثقيل وتهديدات للأمن القومي. كما أن طغيان الأمننة على حساب السياسة، قد يؤدّي إلى طغيان المؤسسات الأمنية على حساب المؤسسات السياسيّة، إلى درجة ذوبان هذه الأخيرة بالأبعاد الأمنية. لا تقتصر عملية «الأمننة» على البُعدين السياسي والعسكري. لا، بل هي تنطبق على الأبعاد الاقتصادية، الاجتماعية وحتى البيئيّة، وضمناً الهجرة غير الشرعيّة. بعض الأمثلة التاريخيّة لم تعِ الولايات المتحدة الأميركية بعد سقوط الاتحاد السوفياتي خطر المنظمات من خارج إطار الدولة، (Non State Actors) التي كانت في وقت من الأوقات أداة طيّعة بين يديها في الحرب الباردة ضد السوفيات. اعتبرتها خطراً هامشيّاً، تمكن معالجته على أنه تهديد أمني لم يرتق إلى مستوى الخطر الاستراتيجيّ. كانت كارثة 11 سبتمبر (أيلول) 2001، ليرتقي خطر هذه المنظمات إلى البعد الجيوسياسيّ. وعليه، «أمننت» أميركا الخطر الإرهابي ليعلن بعدها الرئيس بوش الابن «حربه الكونيّة على الإرهاب». لا تزال آثار «أمننة» الولايات المتحدة للإرهاب الجديد ظاهرة للعيان في سلوك العم سام، إن كان عبر اللوائح التي تصنف بعض اللاعبين على أنهم إرهابيون، أو إن كان عبر العقوبات المفروضة على الكثير من الكيانات. أخطأت إسرائيل مرتيّن في تغيير التصنيف السياسي لسلوك أعدائها إلى «الأمننة». كانت المرّة الأولى في المفاجأة الاستراتيجيّة لحرب أكتوبر (تشرين الأول) 1973. أما المرّة الثأخرى فكانت في مفاجأة 7 أكتوبر 2023 في قطاع غزّة. كانت مؤشرات الحرب على إسرائيل ظاهرة في الحالتين. لكن هذه المؤشرات كانت مُشتتة، وليست موضوعة في إطار مفهوم يُلزم صنّاع القرار إعادة تصنيف الخطر من السياسة إلى «الأمننة». في هذا الإطار، يرى الخبراء الأمنيون أن الاستخبارات العسكرية الإسرائيليّة (أمان)، هي اللاعب الأهم في تغيير التصنيف لأي خطر ما. عدّت «أمان» في حالة مفاجأة 7 أكتوبر أن حركة «حماس» تم ردعها. وجلّ ما يهمها هو استمرار حكمها للقطاع، وبالتالي تحسين معيشة الغزيين. وفي الإطار نفسه، رأت «أمان» أنه لا يمكن لمصر الهجوم على إسرائيل قبل تحقيق التفوّق الجويّ حتى بعد إغلاق مصر لمضايق تيران. وفي الحالتين، أخطأت «أمان». إذن، بعد 7 أكتوبر تبيّنت المعطيات التالية: لم تكن حماس «مؤمننة» بصفتها خطراً أساسياً على إسرائيل. في المقابل، تبيّن بعد بدء العملية العسكرية المباشرة على «حزب الله»، أن إسرائيل كانت مستعدّة للحزب، وهو كان في سلّم الأوليّات الأمنيّة. والدليل على ذلك هو عملية أجهزة الاستدعاء (Pagers)، كما استهداف القيادات ومن كل المستويات. وبعد تدخّل الحوثيين في الحرب، بدّلت إسرائيل تصنيفهم من السياسي إلى الأمنيّ، كما نفّذت ضدّهم غارات جويّة. بعد أن عرض الرئيس ترمب مشروع نقل الغزّيين إلى الأردن ومصر. حرّك هذا الأمر الخطر على الأمن القومي للبلدين. فغيّرت مصر من انتشارها العسكري في شبه جزيرة سيناء؛ الأمر الذي أثار الرعب لدى الحكومة الإسرائيلية. وبذلك، تكون مصر قد بدأت ترى تغييراً في روحية اتفاق كامب ديفيد من السياسي إلى الأمنيّ. وإذا لم تنجح الدبلوماسيّة في خفض التوتّر، فقد تعمد إسرائيل أيضاً إلى تغيير تصنيف المعاهدة مع مصر من السياسي إلى الأمني. واخيراً وليس آخراً، يريد الرئيس ترمب وقف الحرب الأوكرانية. كما يريد إعادة تأهيل روسيا. وحدد لذلك، وحسب وزير خارجيته ماركو روبيو، مخططاً يرتكز على ثلاث نقاط مهمة، هي: إعادة العلاقات بين البلدين. وقف الحرب الأوكرانية. والعمل على تحسين العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، الاستراتيجيّة كما الاقتصادية. يُصنّف هذا المخطط وبامتياز على أنه يسعى إلى إعادة روسيا إلى السياسة بعدما كانت «مؤمننة». في الختام، وإذا كان المفكّر البروسيّ كارل فون كلوزفيتز قد قال: «الحرب هي السياسة بوسائل أخرى»، فقد يمكن القول إن «الأمننة» هي أيضاً السياسة بوسائل أخرى. لكن السؤال الأهم يبقى في كيف يتصرّف الأضعف، ومن معه الحق والقانون، عندما يُحدد الأقوى «أمننة» بعض المسائل على حساب الأضعف؟ وإذا كان الحق دون قوّة هو عجز، فإن القوة دون حق هي طغيان؟