أحدث الأخبار مع #كوديكو


الشرق السعودية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
أميركا وكينيا تطالبان بوقف فوري للنار في شرق الكونغو الديمقراطية
طالب وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو والرئيس الكيني وليام روتو، الجمعة، خلال مكالمة هاتفية، بوقف فوري لإطلاق النار في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقالت وزارة الخارجية الأميركية إن روبيو والرئيس الكيني بحثا الصراع الدائر في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، بما في ذلك استيلاء حركة "23 مارس" M23 المسلحة المدعومة من رواندا على أكبر مدينتين في شرق البلاد وهما جوما وبوكافو. وأكد روبيو وروتو التزامهما بالدفع نحو حل دبلوماسي للأزمة، إذ يمثل تقدم الحركة، أخطر تصعيد خلال أكثر من عقد من الصراع طويل الأمد في شرق الكونغو، والذي تعود جذوره إلى امتداد الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994 إلى الكونغو والصراع من أجل السيطرة على مواردها المعدنية الهائلة. وتتهم الكونغو الديمقراطية رواندا باستخدام حركة "23 مارس"، لنهب المعادن الثمينة من الأراضي الكونغولية. وفي مذكرة دبلوماسية اطلعت عليها "رويترز" خلال وقت سابق من الشهر، قالت الولايات المتحدة إن الاستقرار في المنطقة يتطلب من الجيش الرواندي سحب قواته وأسلحته من الكونغو. وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على وزير بالحكومة الرواندية ومسؤول كبير في جماعة مسلحة؛ بسبب ما تردد عن دورهما في الصراع. عشرات الضحايا وكانت البعثة التابعة للأمم المتحدة في الكونغو الديمقراطية (مونوسكو)، قالت الأسبوع الماضي، إن أكثر من 80 مدنياً سقطوا في هجوم شنته جماعة كوديكو المسلحة، في وقت سابق من الأسبوع الجاري، على مجموعة من القرى بشرق البلاد. ويتجاوز عدد الضحايا الذي أعلنته البعثة تقديرات سابقة بسقوط 51 شخصاً على الأقل؛ أعلنتها السلطات المحلية فور وقوع الهجوم مساء الاثنين في منطقة دجوجو بإقليم إيتوري. وأوضحت البعثة أنها نشرت قوات حفظ سلام لمواجهة الهجوم بأسرع ما يمكن، لكنها قالت إن استجابتها تأخرت؛ نظراً لأن المهاجمين استخدموا أسلحة بيضاء بدلاً من الأسلحة النارية المدوية. وكوديكو واحدة من العديد من الجماعات المسلحة التي تتنازع على الأراضي والموارد في شرق الكونغو. ودأبت على استهداف مخيمات النازحين التي توسعت منذ التقدم الأحدث لحركة "إم 23" المدعومة من رواندا.


Independent عربية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
أكثر من 80 قتيلا في هجوم لجماعة مسلحة على قرى بشرق الكونغو
أعلنت البعثة التابعة للأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية (مونوسكو) إن أكثر من 80 مدنياً قُتلوا في هجوم شنته جماعة "كوديكو" المسلحة في وقت سابق من الأسبوع الجاري على مجموعة من القرى في شرق البلاد. ويتجاوز عدد القتلى الذي أعلنته البعثة تقديرات سابقة بمقتل 51 شخصاً على الأقل أعلنتها السلطات المحلية فور وقوع الهجوم مساء يوم الإثنين في منطقة دجوجو بإقليم إيتوري. وأوضحت البعثة أنها نشرت قوات حفظ سلام لمواجهة الهجوم بأسرع ما يمكن، لكنها قالت إن استجابتها تأخرت نظراً لأن المهاجمين استخدموا أسلحة بيضاء بدلاً من الأسلحة النارية المدوية. وتُعد "كوديكو" واحدة من الجماعات المسلحة العديدة التي تتنازع على الأراضي والموارد في شرق الكونغو. ودأبت على استهداف مخيمات النازحين التي توسعت منذ التقدم الأحدث لحركة "أم 23" المدعومة من رواندا. وكانت حركة "أم 23" بدأت بالتقدم نحو الجنوب منذ استيلائها في نهاية الشهر الماضي على مدينة غوما، أكبر مدن شرق الكونغو حيث قُتل نحو ثلاثة آلاف شخص في الأيام التي سبقت السيطرة على المدينة، وفقاً لتقديرات الأمم المتحدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من جهته، صرح المتحدث باسم الجيش الكونغولي في الإقليم الثلاثاء الماضي أن "القوات المسلحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية تدخلت مع شركائها وأسهم هذا التدخل في الحد من الأضرار". وتقول ميليشيات "كوديكو" إنها تدافع عن مصالح مجموعة ليندو، وغالبيتها من المزارعين، في مواجهة مجموعة هيما من الرعاة. ويشهد إقليم إيتوري منذ عام 2017 نزاعاً بين ميليشيات محلية بينها "كوديكو" ومجموعة "زايير"، أسفر عن مقتل آلاف المدنيين وتسبب بحركة نزوح كثيفة. ويقع إيتوري شمال إقليمي شمال كيفو وجنوب كيفو، حيث يتقدم متمردو حركة "أم 23" بدعم من القوات الرواندية بعدما سيطروا على أراضٍ كانت في يد الجيش الكونغولي.


المشهد العربي
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
الأمم المتحدة: أكثر من 80 قتيلا من المدنيين في هجوم بشرق الكونجو
قالت البعثة التابعة للأمم المتحدة في جمهورية الكونجو الديمقراطية (مونوسكو) إن أكثر من 80 مدنيا قتلوا في هجوم شنته جماعة كوديكو المسلحة في وقت سابق من الأسبوع الجاري على مجموعة من القرى في شرق البلاد. ويتجاوز عدد القتلى الذي أعلنته البعثة تقديرات سابقة بمقتل 51 شخصا على الأقل أعلنتها السلطات المحلية فور وقوع الهجوم مساء يوم الاثنين في منطقة دجوجو بإقليم إيتوري. وأوضحت البعثة أنها نشرت قوات حفظ سلام لمواجهة الهجوم بأسرع ما يمكن، لكنها قالت إن استجابتها تأخرت نظرا لأن المهاجمين استخدموا أسلحة بيضاء بدلا من الأسلحة النارية المدوية. وكوديكو واحدة من العديد من الجماعات المسلحة التي تتنازع على الأراضي والموارد في شرق الكونجو. ودأبت على استهداف مخيمات النازحين التي توسعت منذ التقدم الأحدث لحركة (إم23) المدعومة من رواندا. وكانت حركة إم23 بدأت في التقدم نحو الجنوب منذ استيلائها في نهاية الشهر الماضي على مدينة جوما، أكبر مدن شرق الكونجو حيث قُتل نحو ثلاثة آلاف شخص في الأيام التي سبقت السيطرة على المدينة، وفقا لتقديرات الأمم المتحدة.


Independent عربية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
مسلحون قتلوا أكثر من 35 مدنيا في شرق الكونغو
قتل مسلحون أكثر من 35 مدنياً خلال هجوم على مجموعة من القرى في إقليم إيتوري بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية مساء أمس الإثنين، بحسب ما أفاد جان فياني، زعيم مجموعة قرى دجيبة في منطقة دجوجو، اليوم الثلاثاء. وقال فياني إن مسلحي ميليشيات "كوديكو" نفذوا الهجوم الذي بدأ في نحو الثامنة مساءً، وأعدموا السكان وأشعلوا النار في المنازل. وأضاف "أحصينا أكثر من 35 قتيلاً هذا الصباح وما زالت عمليات البحث مستمرة، هناك أشخاص مصابون وكثر ماتوا محترقين في منازلهم". وقال جولز تسوبا، أحد زعماء المجتمع المدني المحلي، إنه أُحصيت 49 جثة حتى صباح اليوم، مضيفاً أن عمليات البحث لا تزال مستمرة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وميليشيات "كوديكو" هي واحدة من بين عدد لا يحصى من الميليشيات التي تتقاتل على الأراضي والموارد في شرق الكونغو، وسبق أن اتهمتها الأمم المتحدة بشن هجمات على سكان آخرين منهم رعاة من عرقية الهيما، وهي قد تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وغالبية السكان في منطقة دجوجو من عرقية الهيما، وقال فياني "الضحايا ينتمون إلى عرقية الهيما"، مضيفاً أن الجنود الكونغوليين وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المتمركزة على بعد ثلاثة كيلومترات تقريباً لم يتدخلوا. ولم يرد جيش الكونغو ولا بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في الكونغو (مونوسكو) حتى الآن على طلبات للتعليق.