أحدث الأخبار مع #كورسك2


العربي الجديد
منذ 2 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
بوتين يزور مقاطعة كورسك لأول مرة بعد إقصاء القوات الأوكرانية
كشف الكرملين، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قام بزيارة عمل إلى مقاطعة كورسك الواقعة عند الحدود مع أوكرانيا، أمس الثلاثاء، حيث التقى ممثلين عن منظمات المتطوعين، وكذلك القائم بأعمال حاكم المقاطعة ألكسندر خينشتاين. وأضافت الرئاسة الروسية في بيان مقتضب نُشر على الموقع الرسمي للكرملين: "عقد فلاديمير بوتين اجتماعاً مع رؤساء المحليات في مقاطعة كورسك والتقى حاكمها بالإنابة ألكسندر خينشتين. وعلاوة على ذلك، زار الرئيس محطة كورسك-2 النووية تحت الإنشاء". وتعد هذه الزيارة هي الأولى من نوعها لبوتين إلى مقاطعة كورسك منذ إعلان روسيا في نهاية إبريل/نيسان الماضي، استعادة السيطرة الكاملة على المقاطعة التي شهدت توغلاً للقوات المسلحة الأوكرانية منذ أغسطس/آب الماضي. Владимир Путин посетил Курскую область, пообщался с жителями региона и волонтерами. Он поблагодарил всех за работу. — Дмитрий Раевский | Политолог (@DmitrijRaevski) May 21, 2025 وكان بوتين قد زار مقاطعة كورسك آخر مرة، في 12 مارس/آذار الماضي، حين تفقّد إحدى نقاط القيادة مرتدياً زياً عسكرياً، ووضع أمام القوات الروسية مهمة إلحاق هزيمة نهائية بالقوات المسلحة الأوكرانية وإقامة منطقة آمنة في أسرع وقت. وحينها، أعلن رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، فاليري غيراسيموف ، عن فرض طوق حول مجموعة القوات الأوكرانية في كورسك. أخبار التحديثات الحية بوتين يشكر زعيم كوريا الشمالية على "الإنجاز" في معارك كورسك وفي 26 إبريل/نيسان الماضي، قدّم غيراسيموف تقريراً لبوتين لإبلاغه بأن القوات الروسية أحكمت السيطرة على كامل أراضي مقاطعة كورسك الحدودية، مُقرّاً لأول مرة بصورة رسمية بمشاركة أفراد كوريين شماليين في العمليات، تفعيلاً لاتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة الموقّعة في إطار القمة الروسية الكورية الشمالية في بيونغ يانغ، في يونيو/حزيران من العام الماضي. في غضون ذلك، نفى الكرملين أن يكون يماطل في المباحثات الهادفة إلى تسوية النزاع في أوكرانيا، فيما ينبغي على موسكو وكييف عرض شروطهما للتوصل إلى وقف لإطلاق النار على خلفية جهود دبلوماسية برعاية واشنطن. وقال الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف رداً على سؤال "ليس من مصلحة أحد المماطلة في هذه العملية. الجميع يعمل بشكل نشط". كما أكد أن معظم العمل على مذكرة التفاهم بين روسيا وأوكرانيا "يتم بشكل سرّي، ولا ينبغي أن يكون مفتوحاً للجمهور". وقال بيسكوف، في تصريحات للصحافيين بحسب ما تنقل وكالة سبوتنيك الروسية: "لكن بطبيعة الحال، معظم هذا العمل (بشأن المذكرة) يجري في وضع منفصل، لا ينبغي الكشف عنه للجمهور لأسباب واضحة". وأضاف أن قائمة الشروط لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا سيتم إعدادها من قبل الطرفين بشكل منفصل. ورداً على سؤال حول كيفية ارتباط خطة وقف إطلاق النار المحتمل في أوكرانيا بمذكرة التفاهم، قال بيسكوف للصحافيين "لن أخبركم بالتفاصيل الآن. بالطبع، ستكون هناك قائمة منفصلة من الإجراءات وشروط وقف إطلاق النار... وهذا ما تم الاتفاق عليه في إسطنبول". وكان بوتين قد قال، في وقت سابق، إن روسيا مستعدة للعمل على مذكرة مع أوكرانيا، مشدداً على ضرورة "إيجاد حلول وسط تناسب الأطراف".

مصرس
منذ 11 ساعات
- سياسة
- مصرس
بوتين في كورسك.. رمزية استعادة الأرض ودور كوريا الشمالية
في خطوة تحمل أبعاداً سياسية وعسكرية، زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مقاطعة كورسك الواقعة غرب البلاد، في أول ظهور له هناك منذ استعادة السيطرة الكاملة عليها من القوات الأوكرانية، وهي زيارة وصفتها وسائل الإعلام الرسمية الروسية بأنها تتويج ل"تحرير كامل" للمنطقة، وعودة الاستقرار بعد شهور من التوغل الأوكراني الذي شكّل تحدياً غير مسبوق للحدود الغربية الروسية. خلفية الصراع في كورسك:تقع كورسك على خط التماس مع منطقة سومي الأوكرانية، ما جعلها نقطة استراتيجية خلال الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة منذ فبراير 2022.المفاجأة جاءت في 6 أغسطس 2024، حين نفّذت القوات الأوكرانية عملية هجومية خاطفة عبر الحدود، استولت خلالها على نحو 1376 كيلومتراً مربعاً من الأراضي الروسية، ضمت أكثر من 100 بلدة وقرية، في لحظة وصفها المحللون بأنها الأكثر جرأة من جانب كييف منذ اندلاع الحرب.رد موسكو لم يتأخر، لكن اللافت كان مشاركة آلاف الجنود الكوريين الشماليين في المعارك، إلى جانب دعم هائل بالذخيرة والمدفعية، وفق تقارير استخباراتية غربية. هذا التحالف العسكري المباشر بين روسيا وكوريا الشمالية لم يعد محصوراً في التصريحات السياسية، بل أصبح واقعاً ميدانياً، خاصة بعد ما أكدت تقارير من كوريا الجنوبية سقوط نحو 600 جندي كوري شمالي خلال المعارك.زيارة بوتين ودلالاتها السياسيةزيارة بوتين إلى كورسك جاءت عقب إعلان الجيش الروسي، في 26 أبريل 2025، استعادة كامل الأراضي التي استولت عليها أوكرانيا، بعد عملية استمرت 264 يوماً، وهي مدة تعكس شراسة المعارك والتكلفة البشرية العالية على الجانبين. بوتين التقى خلال الزيارة بمتطوعين في ملجأ إنساني، كما زار محطة "كورسك 2" النووية، في رسالة رمزية تؤكد عودة الحياة إلى طبيعتها، واستعادة روسيا لزمام الأمور في المناطق المتاخمة لأوكرانيا.لكن الزيارة حملت أيضاً بعداً أيديولوجياً، إذ اتهم بوتين الجيش الأوكراني بتدمير نصب تذكارية لضحايا الحرب العالمية الثانية، واصفاً ذلك بأنه "دليل على النزعة النازية الجديدة" التي يتبناها خصومه. هذا الخطاب يواصل نمطاً روسياً متكرراً منذ بدء الحرب، حيث تسعى موسكو إلى تأطير الصراع كجزء من معركة أوسع ضد إرث النازية في أوروبا الشرقية، مستحضرة التاريخ لتبرير الحاضر.الدور الكوري الشمالي.. تصعيد جديد في الجغرافيا السياسيةأبرز ما ميز المعارك في كورسك كان ظهور كوريا الشمالية كطرف فاعل ميدانياً في الحرب، لأول مرة بهذه الكثافة والعلنية. فبينما كانت بيونغ يانغ تقدم دعماً غير مباشر في السابق عبر التصريحات أو الإمدادات المحدودة، فإن إرسال 15 ألف جندي بشكل رسمي، ومشاركة فعلية في العمليات ضد القوات الأوكرانية، يمثل نقلة نوعية في تموضعها الجيوسياسي، ويعزز التحالف الروسي-الشرقي في مواجهة الغرب.


البوابة
منذ 12 ساعات
- سياسة
- البوابة
بوتين في كورسك.. رمزية استعادة الأرض ودور كوريا الشمالية
في خطوة تحمل أبعاداً سياسية وعسكرية، زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مقاطعة كورسك الواقعة غرب البلاد، في أول ظهور له هناك منذ استعادة السيطرة الكاملة عليها من القوات الأوكرانية، وهي زيارة وصفتها وسائل الإعلام الرسمية الروسية بأنها تتويج لـ"تحرير كامل" للمنطقة، وعودة الاستقرار بعد شهور من التوغل الأوكراني الذي شكّل تحدياً غير مسبوق للحدود الغربية الروسية. خلفية الصراع في كورسك: تقع كورسك على خط التماس مع منطقة سومي الأوكرانية، ما جعلها نقطة استراتيجية خلال الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة منذ فبراير 2022. المفاجأة جاءت في 6 أغسطس 2024، حين نفّذت القوات الأوكرانية عملية هجومية خاطفة عبر الحدود، استولت خلالها على نحو 1376 كيلومتراً مربعاً من الأراضي الروسية، ضمت أكثر من 100 بلدة وقرية، في لحظة وصفها المحللون بأنها الأكثر جرأة من جانب كييف منذ اندلاع الحرب. رد موسكو لم يتأخر، لكن اللافت كان مشاركة آلاف الجنود الكوريين الشماليين في المعارك، إلى جانب دعم هائل بالذخيرة والمدفعية، وفق تقارير استخباراتية غربية. هذا التحالف العسكري المباشر بين روسيا وكوريا الشمالية لم يعد محصوراً في التصريحات السياسية، بل أصبح واقعاً ميدانياً، خاصة بعد ما أكدت تقارير من كوريا الجنوبية سقوط نحو 600 جندي كوري شمالي خلال المعارك. زيارة بوتين ودلالاتها السياسية زيارة بوتين إلى كورسك جاءت عقب إعلان الجيش الروسي، في 26 أبريل 2025، استعادة كامل الأراضي التي استولت عليها أوكرانيا، بعد عملية استمرت 264 يوماً، وهي مدة تعكس شراسة المعارك والتكلفة البشرية العالية على الجانبين. بوتين التقى خلال الزيارة بمتطوعين في ملجأ إنساني، كما زار محطة "كورسك 2" النووية، في رسالة رمزية تؤكد عودة الحياة إلى طبيعتها، واستعادة روسيا لزمام الأمور في المناطق المتاخمة لأوكرانيا. لكن الزيارة حملت أيضاً بعداً أيديولوجياً، إذ اتهم بوتين الجيش الأوكراني بتدمير نصب تذكارية لضحايا الحرب العالمية الثانية، واصفاً ذلك بأنه "دليل على النزعة النازية الجديدة" التي يتبناها خصومه. هذا الخطاب يواصل نمطاً روسياً متكرراً منذ بدء الحرب، حيث تسعى موسكو إلى تأطير الصراع كجزء من معركة أوسع ضد إرث النازية في أوروبا الشرقية، مستحضرة التاريخ لتبرير الحاضر. الدور الكوري الشمالي.. تصعيد جديد في الجغرافيا السياسية أبرز ما ميز المعارك في كورسك كان ظهور كوريا الشمالية كطرف فاعل ميدانياً في الحرب، لأول مرة بهذه الكثافة والعلنية. فبينما كانت بيونغ يانغ تقدم دعماً غير مباشر في السابق عبر التصريحات أو الإمدادات المحدودة، فإن إرسال 15 ألف جندي بشكل رسمي، ومشاركة فعلية في العمليات ضد القوات الأوكرانية، يمثل نقلة نوعية في تموضعها الجيوسياسي، ويعزز التحالف الروسي-الشرقي في مواجهة الغرب.


خبر مصر
منذ 12 ساعات
- سياسة
- خبر مصر
أخر الأخبار / بوتين يزور مقاطعة كورسك لأول مرة بعد إقصاء القوات الأوكرانية
كشف الكرملين، اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين قام بزيارة عمل إلى مقاطعة كورسك الواقعة عند الحدود مع أوكرانيا، أمس الاثنين، حيث التقى ممثلين عن منظمات المتطوعين، وكذلك القائم بأعمال حاكم المقاطعة ألكسندر خينشتاين. وأضافت الرئاسة الروسية في بيان مقتضب نُشر على الموقع الرسمي للكرملين: "عقد فلاديمير بوتين اجتماعاً مع رؤساء المحليات في مقاطعة كورسك والتقى حاكمها بالإنابة ألكسندر خينشتين. وعلاوة على ذلك، زار الرئيس محطة كورسك-2 النووية تحت الإنشاء". وتعد هذه الزيارة هي الأولى من نوعها لبوتين إلى مقاطعة كورسك منذ إعلان روسيا في نهاية إبريل/ نيسان الماضي، استعادة السيطرة الكاملة على المقاطعة التي شهدت توغلاً للقوات المسلحة الأوكرانية منذ أغسطس/ آب الماضي. Владимир Путин посетил Курскую область, пообщался с жителями региона и волонтерами. Он поблагодарил всех за работу. — Дмитрий Раевский | Политолог (@DmitrijRaevski) May 21, 2025 وكان بوتين قد زار مقاطعة كورسك آخر مرة، في 12 مارس/ آذار الماضي، حين تفقد إحدى نقاط القيادة مرتدياً زياً عسكرياً، ووضع أمام القوات الروسية مهمة إلحاق هزيمة نهائية بالقوات المسلحة الأوكرانية وإقامة منطقة آمنة في أسرع وقت. وحينها، أعلن رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، فاليري غيراسيموف، عن فرض طوق حول مجموعة القوات الأوكرانية في كورسك. وفي 26 إبريل/ نيسان الماضي، قدّم غيراسيموف تقريراً لبوتين لإبلاغه بأن القوات الروسية أحكمت السيطرة على كامل أراضي مقاطعة كورسك الحدودية، مُقرّاً لأول مرة بصورة رسمية بمشاركة أفراد كوريين شماليين في العمليات تفعيلاً لاتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة الموقعة في إطار القمة الروسية الكورية الشمالية في بيونغ يانغ، في يونيو/ حزيران من العام الماضي. بتاريخ: 2025-05-21


الطريق
منذ 13 ساعات
- سياسة
- الطريق
بوتين يزور مقاطعة كورسك ويؤكد صعوبة الأوضاع الحدودية رغم تحريرها
الأربعاء، 21 مايو 2025 10:32 صـ بتوقيت القاهرة أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين جولة عمل في مقاطعة كورسك غرب روسيا، هي الأولى من نوعها بعد تحريرها من القوات الأوكرانية، وذلك بحسب بيان رسمي صدر عن الكرملين اليوم الأربعاء. شملت الزيارة عددًا من اللقاءات والاجتماعات الميدانية التي عقدها بوتين، أبرزها مع القائم بأعمال حاكم كورسك ألكسندر خينشتاين، وممثلي المنظمات التطوعية، إلى جانب رؤساء بلديات المقاطعة في مدينة كورتشاتوف. خلال الجولة، تفقد الرئيس بوتين محطة كورسك-2 للطاقة النووية، والتي ما تزال قيد الإنشاء، مشيرًا إلى أهميتها في تعزيز البنية التحتية للطاقة في البلاد. وفي تصريح له، أكد أن الوضع في المناطق الحدودية للمقاطعة لا يزال "صعبًا"، رغم تحريرها من القوات الأوكرانية، مشددًا على ضرورة الحذر من محاولات تسلل جديدة عبر الحدود. وثمّن بوتين الجهود الكبيرة التي يبذلها المتطوعون الروس لمساعدة السكان المتضررين من توغل القوات الأوكرانية، واصفًا عملهم بأنه "هام وشريف". كما استنكر تدمير القوات الأوكرانية لعدد من النصب التذكارية للحرب العالمية الثانية، معتبرًا ذلك دليلاً على ما وصفه بـ"النازية الجديدة" في أوكرانيا وبعض الدول الغربية. وفي إطار دعم سكان كورسك، وجّه بوتين بتوسيع فرق إزالة الألغام لتسريع عودة الأهالي إلى مناطقهم، مشيرًا إلى استمرار عمليات إزالة كميات كبيرة من المواد المتفجرة يوميًا. كما وافق الرئيس على استمرار صرف إعانة مالية قدرها 65 ألف روبل للمواطنين الذين فقدوا ممتلكاتهم، حتى يتم تأهيل مساكنهم أو توفير بدائل صالحة للسكن. وأكد على ضرورة تخصيص تمويل من الميزانية الفيدرالية لإعادة إعمار المناطق المتضررة. واقترح بوتين إنشاء منطقة اقتصادية خاصة تشمل كامل أراضي مقاطعة كورسك، ما يعكس توجهًا لتحفيز التنمية المحلية، داعيًا لمناقشة تفاصيل المشروع مع مجلس الوزراء. تأتي هذه الزيارة في إطار تأكيد موسكو على استمرار دعمها للمناطق المتاخمة لأوكرانيا، وسط تصاعد التوترات الحدودية والجهود المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار الداخلي.