logo
#

أحدث الأخبار مع #كوريبوكر

خطاب سيناتور أمريكي يستمر 13 ساعة
خطاب سيناتور أمريكي يستمر 13 ساعة

بلد نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلد نيوز

خطاب سيناتور أمريكي يستمر 13 ساعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: خطاب سيناتور أمريكي يستمر 13 ساعة - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 1 أبريل 2025 07:16 مساءً ألقى سيناتور ديمقراطي أمريكي خطاباً نارياً استمر 13 ساعة من مساء الاثنين وحتى صباح الثلاثاء. وخلال إلقاء الكلمة كان يتعين على السيناتور كوري بوكر البقاء واقفاً أمام المنصة من دون إمكانية الذهاب إلى أي مكان، حتى يتمكن من الاستمرار. ورغم أن كلمة بوكر لم تمنع الحزب الجمهوري الذي يسيطر على مجلس الشيوخ من مواصلة القيام بأعماله الاعتيادية، إلا أنها سرعان ما جمعت الديمقراطيين حوله رغم انقساماتهم. وقال بوكر في مستهل خطابه خلال جلسة استماع في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ «أقف الليلة لأنني أؤمن بصدق أن بلدنا يمر بأزمة». وأضاف بصوت متقطع «هذه ليست أوقاتاً عادية في أمريكا، ولا ينبغي التعامل معها على هذا النحو». بدأ كوري بوكر السيناتور عن نيوجيرسي كلمته الساعة 11 من مساء الاثنين بتوقيت غرينتش، وكان ما زال يتحدث صباح الثلاثاء مع حلول يوم جديد في واشنطن. وقال السيناتور إن إحكام الرئيس دونالد ترامب سيطرته على السلطة التنفيذية يعرّض الديمقراطية الأمريكية بحد ذاتها للخطر. ولأن خطاب بوكر في مجلس الشيوخ لم يأت خلال التصويت على أي مشروع قانون، فإنه لم يمثل عرقلة تشريعية من الناحية التقنية. وقال المكتب الصحفي لمجلس الشيوخ في منشور على «إكس» في ساعة مبكرة الثلاثاء إن «التصويت التالي: يُعلن عنه في وقت لاحق». في الجزء الأخير من خطابه عرض بوكر مخاوف من أن يقوم ترامب بتقويض أو تفكيك إدارة الضمان الاجتماعي. وقال: «سأُناضل من أجل ضمانكم الاجتماعي، سأُناضل من أجل حماية الوكالة، سأُحارب التخفيضات غير الضرورية التي تُضرّ بالخدمة التي تُقدّمها». وأطول خطاب مسجل في مجلس الشيوخ هو خطاب ستروم ثورموند عن ولاية كارولينا الجنوبية، الذي عرقل إقرار قانون الحقوق المدنية عام 1957 لمدة 24 ساعة و18 دقيقة. وأجرى السيناتور الجمهوري تيد كروز عن ولاية تكساس جلسة نقاش استمرت 21 ساعة في سبتمبر 2013 احتجاجاً على قانون التغطية الصحية «أوباما كير».

رمزي الغزوي : خطابات طويلة في زمن الاختصار
رمزي الغزوي : خطابات طويلة في زمن الاختصار

أخبارنا

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

رمزي الغزوي : خطابات طويلة في زمن الاختصار

أخبارنا : أن تتكلم يعني أن تعلن أنك موجود. أن ترفع صوتك، لا لتقاطع، بل لأنك ببساطة لم تعد تطيق الصمت. الخطابة، في جوهرها، ليست فن الإلقاء. هي لحظة صدق. مقاومة بالكلمات. نوع من الوقوف الذي لا تتيحه الكراسي المريحة. في عالم تزداد فيه الأصوات، وتقلّ فيه المعاني، يظل مشهد السيناتور الأمريكي كوري بوكر قبل أيام واقفا محتجا على سياسات ترمب في مجلس الشيوخ 25 ساعة، يظل المشهد علامة فارقة. لم يكن يستعرض بلاغته. لم يكن يُجرّب صبر المستمعين. كان يعلن أن هناك شيئا لا يجب أن يمرّ بصمت. هل كانت كلماته تغيّر شيئا؟ ربما لا. لكنها كانت تذكّر. بالطبع هذا النوع من الخطابات المعروفة باسم talk-a-thon ليس من الممارسات اليومية في مجلس الشيوخ، لكنه يمثل تقليدا نادرا يستخدمه المشرعون أحيانا لتسليط الضوء على قضايا مصيرية، أو لتأخير تمرير قوانين مثيرة للجدل. الدبلوماسي والسياسي الهندي كريشنا مينون فعلها أيضا. خطب في الأمم المتحدة لساعات طويلة، سقط من الإعياء، ثم نهض وأكمل. لم يكن صوتا بل كان جسدا يقاتل من أجل أن يبقى الحديث مستمرا. الخطابة هنا ليست فنا فقط، بل حيلة نجاة. تأخير للكوارث عبر الإطالة المتعمدة. الكلمة كانت درعا مؤقتا لجبهة أخرى لا يراها الحاضرون. وكاسترو؟ كان خطابه مهرجانا للغضب والعزف على أوتار الثورة. تحدّث أربع ساعات ونصف كأنه لا يعرف أن أحدا لن يغيّر قراره بسبب كلمة. لكنه يعرف ويؤمن أن الكلمة تزرع قلقا، والقلق بداية التغيير. الخطابة لا تغيّر العالم وحدها. لكنها تغيّر الذين يريدون تغييره. ونحن أين أصواتنا؟ من يقف ليتكلم لا في ندوة مغلقة، بل في وجه السائد؟ في مؤتمر دولي قبل سنوات، وقفت فتاة فلسطينية تتحدث عن الاحتلال، لا بنبرة الشكوى، بل بجرأة المحاكم. لم يكن خطابها طويلا. لكنه بقي عالقا في الذاكرة، لأنها لم تطلب الإذن لتتكلم. تكلمت وكأنها لا تعرف أن أحدا قد لا يصغي. في زمن الاختصار، يصبح الكلام الكثيف فعلا مريبا. من يحتمل الحقيقة عندما تقال في أربع ساعات؟ أو عشر؟ من يملك الوقت ليستمع، أصلا؟ لكن السؤال الحقيقي ليس عن المدة، بل عن النية. هل نملك شيئا نقوله؟ هل نؤمن بما يكفي لنظل واقفين، نتكلم دون أن نُقاطع أنفسنا؟ ومتى نكتشف أن الصمت أيضا، حين يُفرض، هو خطاب من نوع آخر؟

خطابات طويلة في زمن الاختصار
خطابات طويلة في زمن الاختصار

الدستور

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

خطابات طويلة في زمن الاختصار

أن تتكلم يعني أن تعلن أنك موجود. أن ترفع صوتك، لا لتقاطع، بل لأنك ببساطة لم تعد تطيق الصمت. الخطابة، في جوهرها، ليست فن الإلقاء. هي لحظة صدق. مقاومة بالكلمات. نوع من الوقوف الذي لا تتيحه الكراسي المريحة.في عالم تزداد فيه الأصوات، وتقلّ فيه المعاني، يظل مشهد السيناتور الأمريكي كوري بوكر قبل أيام واقفا محتجا على سياسات ترمب في مجلس الشيوخ 25 ساعة، يظل المشهد علامة فارقة. لم يكن يستعرض بلاغته. لم يكن يُجرّب صبر المستمعين. كان يعلن أن هناك شيئا لا يجب أن يمرّ بصمت. هل كانت كلماته تغيّر شيئا؟ ربما لا. لكنها كانت تذكّر.بالطبع هذا النوع من الخطابات المعروفة باسم talk-a-thon ليس من الممارسات اليومية في مجلس الشيوخ، لكنه يمثل تقليدا نادرا يستخدمه المشرعون أحيانا لتسليط الضوء على قضايا مصيرية، أو لتأخير تمرير قوانين مثيرة للجدل.الدبلوماسي والسياسي الهندي كريشنا مينون فعلها أيضا. خطب في الأمم المتحدة لساعات طويلة، سقط من الإعياء، ثم نهض وأكمل. لم يكن صوتا بل كان جسدا يقاتل من أجل أن يبقى الحديث مستمرا. الخطابة هنا ليست فنا فقط، بل حيلة نجاة. تأخير للكوارث عبر الإطالة المتعمدة. الكلمة كانت درعا مؤقتا لجبهة أخرى لا يراها الحاضرون.وكاسترو؟ كان خطابه مهرجانا للغضب والعزف على أوتار الثورة. تحدّث أربع ساعات ونصف كأنه لا يعرف أن أحدا لن يغيّر قراره بسبب كلمة. لكنه يعرف ويؤمن أن الكلمة تزرع قلقا، والقلق بداية التغيير. الخطابة لا تغيّر العالم وحدها. لكنها تغيّر الذين يريدون تغييره.ونحن أين أصواتنا؟ من يقف ليتكلم لا في ندوة مغلقة، بل في وجه السائد؟ في مؤتمر دولي قبل سنوات، وقفت فتاة فلسطينية تتحدث عن الاحتلال، لا بنبرة الشكوى، بل بجرأة المحاكم. لم يكن خطابها طويلا. لكنه بقي عالقا في الذاكرة، لأنها لم تطلب الإذن لتتكلم. تكلمت وكأنها لا تعرف أن أحدا قد لا يصغي.في زمن الاختصار، يصبح الكلام الكثيف فعلا مريبا. من يحتمل الحقيقة عندما تقال في أربع ساعات؟ أو عشر؟ من يملك الوقت ليستمع، أصلا؟ لكن السؤال الحقيقي ليس عن المدة، بل عن النية.هل نملك شيئا نقوله؟ هل نؤمن بما يكفي لنظل واقفين، نتكلم دون أن نُقاطع أنفسنا؟ ومتى نكتشف أن الصمت أيضا، حين يُفرض، هو خطاب من نوع آخر؟

وزير التجارة الأمريكى: إعفاءات الأجهزة الإلكترونية من التعريفات الجمركية ليست دائمة
وزير التجارة الأمريكى: إعفاءات الأجهزة الإلكترونية من التعريفات الجمركية ليست دائمة

جريدة المال

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

وزير التجارة الأمريكى: إعفاءات الأجهزة الإلكترونية من التعريفات الجمركية ليست دائمة

أكد وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، اليوم الأحد أن الإعفاءات الجمركية المتبادلة لبعض الأجهزة الإلكترونية قد تكون قصيرة الأجل، مشيرا إلى أن تعريفات منفصلة لهذه المنتجات 'ستُفرض قريبًا'، بحسب شبكة 'سي إن بي سي'. وصرح 'لوتنيك' اليوم في برنامج 'هذا الأسبوع' على قناة إيه بي سي نيوز: 'إنها مُعفاة من التعريفات الجمركية المتبادلة، لكنها مُدرجة ضمن تعريفات أشباه الموصلات، والتي ستُفرض خلال شهر أو شهرين على الأرجح'. وتُبدد تصريحات لوتنيك الآمال في إعفاء المنتجات التقنية الشائعة المصنوعة في الصين، مثل أجهزة الكمبيوتر وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف الذكية وأجهزة التليفزيون ذات الشاشات المسطحة، من التعريفات الجمركية المتبادلة التي فرضها ترامب بنسبة 145%، وهي رسوم ترفع الأسعار على المستوردين الأمريكيين، وتنتقل عمومًا إلى المستهلكين. وأعلنت هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، مساء الجمعة، عن إعفاءات للهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر وغيرها من الأجهزة التقنية ومكوناتها من الرسوم الجمركية المتبادلة. وأكد لوتنيك أن الولايات المتحدة 'لا يمكن أن تكون مُلزمة بالدفع وتعتمد على الدول الأجنبية في تلبية احتياجاتنا الأساسية'. وقال : 'هذا ليس إعفاءً دائمًا. [ترامب] يُوضح فقط أن هذه السلع غير قابلة للتفاوض من قِبل الدول'. وأضاف لوتنيك: 'هذه سلع تُمثل أمنًا قوميًا، ونحتاج إلى تصنيعها في أمريكا'. وقد بعثت الإعفاءات الجمركية المتبادلة شعورًا بالارتياح، على الأقل في الوقت الحالي، لشركات التكنولوجيا، بما في ذلك شركة آبل، التي تُصنّع العديد من منتجاتها في الصين. لكن السيناتور الديمقراطي كوري بوكر من نيوجيرسي قال إن الارتباك الذي أشعله تراجع إدارة ترامب مساء الجمعة عن فرض رسوم جمركية متبادلة على بعض الأجهزة الإلكترونية من الصين – ودعوته المفاجئة يوم الأربعاء إلى تعليق فرض رسوم جمركية جديدة لمدة 90 يومًا على دول أخرى – يضر بالولايات المتحدة. وأضاف في مقابلة اليوم مع برنامج 'ميت ذا برس' على قناة إن بي سي نيوز: 'يواجه الرئيس ترامب الآن أزمة مصداقية'. وتابع : 'نسمع من جميع أنحاء العالم. الناس ببساطة لا يعرفون إن كان بإمكانهم الوثوق به'.

خطاب لأكثر من 25 ساعة...ماذا جرى في مجلس الشيوخ؟
خطاب لأكثر من 25 ساعة...ماذا جرى في مجلس الشيوخ؟

الديار

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

خطاب لأكثر من 25 ساعة...ماذا جرى في مجلس الشيوخ؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حطّم السيناتور الديمقراطي كوري بوكر أمس الثلاثاء، رقما قياسيا في مجلس الشيوخ الأميركي، من خلال إلقاء خطاب استمر أكثر من 25 ساعة ضد سياسات الرئيس دونالد ترامب. وبدأ بوكر (55 عاما) من نيوجيرسي خطابه مساء الإثنين، وانتهى بعد 25 ساعة و5 دقائق، ليحطم الرقم القياسي السابق. وكان أطول خطاب موثق في تاريخ مجلس الشيوخ الأميركي ألقاه السيناتور ستروم ثيرموند عام 1957، واستمر 24 ساعة و18 دقيقة، في محاولته عرقلة تمرير قانون الحقوق المدنية. ووفقا لقواعد الكونغرس، يمكن للسيناتور أن يتحدث لمدة غير محدودة طالما أنه لا توجد قيود خاصة على المناقشة. ويجب على السيناتور أن يبقى واقفا، ويمكنه أخذ فترات راحة قصيرة جدا خلال خطابه. وألقى السناتور خطابه الماراثوني واقفا أمام المنصة من دون أي استراحة ولا حتى للذهاب إلى الحمام، وذلك كي يتمكن من الاستمرار في الكلام عملا بقواعد المجلس. وهذا النوع من الخطابات المطولة ليس من الممارسات اليومية في مجلس الشيوخ، لكنه يمثل تقليدا نادرا يستخدمه المشرعون أحيانا لتسليط الضوء على قضايا مصيرية أو تأخير تمرير قوانين مثيرة للجدل. ورغم أن خطاب بوكر لا يُصنف تقنيا كتعطيل رسمي نظرا لوجود فترة نقاش محدودة حاليا بشأن ترشيح ماثيو ويتاكر سفيرا للناتو، فإن رمزية تحركه لا تقل أهمية عن أي خطاب تقليدي. ويأتي تحرك السيناتور الديمقراطي بوكر بينما يستعد الجمهوريون في مجلس الشيوخ لدفع مشروع قانون شامل يدعمه ترامب، يتضمن تغييرات في السياسة الضريبية إلى جانب إجراءات تتعلق بالحدود والطاقة والدفاع. كما تواجه القيادات الديمقراطية ضغوطا متزايدة من قواعدها الشعبية ومن داخل الكونغرس لإثبات استعدادها لمواجهة الأغلبية الجمهورية. وبوكر ليس غريبا على الخطابات الطويلة، فقد شارك عام 2016 مع زميله كريس ميرفي في جلسة مطولة استمرت قرابة 15 ساعة للحديث عن عنف السلاح. وقد بدأ استخدام الخطابات الطويلة في بداية القرن التاسع عشر، عندما اكتشف بعض المشرعين ثغرة في القواعد تمنحهم حق التحدث دون حد زمني طالما لم يفرض تصويت على إغلاق النقاش. ومنذ ذلك الحين، تحول إلى أداة قوية بيد الأقلية لعرقلة تشريعات الأغلبية أو لتوجيه الأنظار إلى قضية معينة. ورغم الانتقادات التي طالت هذا الأسلوب، خاصة حين يستخدم لتعطيل تشريعات حيوية، لا تزال الخطابات الطويلة أداة رمزية تعبر عن مدى التزام بعض الأعضاء بقضاياهم، وتستخدم أحيانا كمنصة لتحفيز قواعدهم الانتخابية أو الضغط على خصومهم السياسيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store