أحدث الأخبار مع #كوريبوكر،


اليمن الآن
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
تكلم 25 ساعة.. سناتور يحطم الرقم القياسي لأطول خطاب في مجلس الشيوخ
حطم السيناتور الديمقراطي عن ولاية نيوجيرسي، كوري بوكر، الرقم القياسي لأطول خطاب في مجلس الشيوخ الأميركي، بعد أن تكلم لمدة 25 ساعة و4 دقائق متواصلة. وتجاوز بوكر بخطابه السيناتور السابق ستورم ثيرموند (جمهوري عن ولاية ساوث كارولينا)، حينما ألقى خطابا استمر 24 ساعة و18 دقيقة. ويمكن للسيناتور، وفق قواعد الكونغرس، أن يتحدث لمدة غير محددة، طالما لا توجد قيود خاصة. ولم يسمح لبوكر الخروج من قاعة مجلس الشيوخ لأي سبب خلال الخطاب، سواء استخدام المرحاض أو تناول الطعام أو الشراب، أو حتى الجلوس. وبدأ بوكر خطابه في قاعة المجلس بحضور كبار الديمقراطيين، مثل زعيم الأقلية بمجلس الشيوخ تشاك شومر. وانتقد خلاله سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ولايته الثانية. واستهدف بوكر سياسات الحركة التي تدعم ترامب وتحمل اسم "ماغا" أو "لنجعل أميركا عظيمة مجددا"، حيث انتقد خطة الحزب الجمهوري لخفض الضرائب، وتعامل الرئيس الأميركي مع نظيره الأوكراني فلوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض. وأجاب بوكر على بعض الأسئلة من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين، وكانت تلك الفرصة الوحيدة له للتوقف عن خطابه، وفق موقع أكسيوس الأميركي.


الشرق السعودية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
كوري بوكر يحطم الرقم القياسي في خطاب بالكونجرس الأميركي.. فمن هو؟
ألقى عضو مجلس الشيوخ الأميركي الديمقراطي، كوري بوكر، كلمة طويلة بدأت مساء الاثنين ومستمرة حتى الساعة، بهدف انتقاد أجندة الرئيس دونالد ترمب، وإجراءات إيلون ماسك المسؤول عن وزارة الكفاءة الحكومية. وعبّر بوكر، وهو ديمقراطي من ولاية نيوجيرسي خاض حملة رئاسية غير ناجحة عام 2020، في خطابه عن استيائه الشديد من سياسات ترمب، متطرقاً لعدة قضايا منها إمكانية ضم جزيرة جرينلاند، وكندا، وخفض البرامج الاجتماعية، والضرائب. وتخلل خطاب بوكر عدة مداخلات من زملائه الديمقراطيين، الذين طرحوا عليه أسئلة بهدف منحه استراحةً لالتقاط أنفاسه، فيما يأتي هذا التحرك في وقت يشكل فيه الديمقراطيين أقلية في مجلسي الشيوخ والنواب. من هو كوري بوكر؟ وُلد بوكر صاحب الـ55 عاماً في العاصمة واشنطن، قبل أن ينتقل إلى شمال ولاية نيوجيرسي عندما كان طفلاً. وتحدث كثيراً عن نشأته في أسرة من أصول إفريقية داخل حي يغلب عليه العرق الأبيض، وكيف واجه والداه معارضة عند محاولتهما شراء منزل هناك. ولعب بوكر كرة القدم خلال دراسته في جامعة ستانفورد، ثم التحق بكلية الحقوق في جامعة ييل، قبل أن يعمل كمحام في منظمات غير ربحية، إذ قدم المساعدة القانونية للعائلات الفقيرة. وتم انتخابه عضواً في مجلس مدينة نيوآرك، ثم أصبح عمدة لأكبر مدينة في الولاية، وظل في منصبه حتى عام 2013. وتزامنت فترة توليه رئاسة بلدية نيوآرك مع تبرع مارك زوكربيرج، مؤسس "فيسبوك"، بمبلغ 100 مليون دولار لمدارس المدينة العامة، وهو ما عزز مكانته حينها كنجم صاعد داخل الحزب الديمقراطي. وفي عام 2013، تم انتخابه في مجلس الشيوخ الأميركي، خلال انتخابات خاصة بعد وفاة السيناتور فرانك لوتنبرج، ثم فاز بفترة كاملة عام 2014، وأعيد انتخابه عام 2020. وفي عام 2020، أطلق حملة انتخابية رئاسية حملت طابعاً متفائلاً، لكنها لم تكلل بالنجاح وسط ساحة ديمقراطية مزدحمة بالمرشحين. ماذا أنجز بوكر في الكونجرس؟ شارك بوكر في تمرير إصلاحات قوانين الأحكام الفيدرالية لعام 2018، والتي جاءت بعد تحالف بين شخصيات من أصول إفريقية وبعض النواب مع ترمب، رغم انتقاداتهم السابقة له ووصفه بـ"العنصري". وساعدت هذه الإصلاحات في توفير مسار للحرية لمئات السجناء من ذوي الأصول الإفريقية واللاتينيين. ومن بين مشاريع القوانين التي دعمها، قانون أقر عام 2019 سمح للولايات بنقل الأموال من صناديق المياه النظيفة إلى صناديق مياه الشرب لمعالجة مشكلات الصحة العامة. ويشغل بوكر منصب رئيس لجنة الاتصالات الاستراتيجية في الحزب الديمقراطي، ويفتخر في سيرته الذاتية بأنه ساهم في حماية قانون الرعاية الصحية "أوباما كير" من الإلغاء. ماذا قال بوكر في خطابه الطويل؟ بدأ خطاب بوكر في مجلس الشيوخ، مساء الاثنين، في تمام الساعة السابعة، واستمر طوال الليل. وبحلول صباح الثلاثاء، بدا صوته متأثراً في بعض اللحظات، بينما كان يشيد بزملائه الذين طرحوا عليه الأسئلة، مما أتاح له فرصة لالتقاط أنفاسه. وخلال خطابه، قرأ رسائل من ناخبين، وتطرق إلى سياسة ترمب الخارجية، والاقتطاعات المحتملة في برامج شبكات الضمان الاجتماعي. واتهم بوكر الجمهوريين بـ"السعي إلى تقليص الرعاية الصحية للأميركيين من أجل منح تخفيضات ضريبية غير متناسبة للأثرياء"، محذراً من أن ذلك سيؤدي لـ"زيادة العجز المالي". كما انتقد ما اعتبره "تراجعاً أميركياً في قيادة العالم"، مشيراً إلى مقترحات ترمب بضم جرينلاند وكندا، بالإضافة إلى خلافاته مع الحلفاء التقليديين. وأعرب بوكر عن أسفه لـ"انعدام الوحدة الوطنية"، قائلاً: "نحن اتحاد في مأزق مقارنة بنظرائنا العالميين. ومع ذلك، نحن أمة تزخر بالوفرة، وأثبتنا في الماضي أننا أمة ذات رؤية عظيمة". كما انتقد بوكر، إيلون ماسك الذي يعمل مستشاراً لدى ترمب ومسؤولاً عن وزارة الكفاءة الحكومية، كما سلّط الضوء على أجندة ترمب التي تهدف لـ"تجديد التخفيضات الضريبية التي تفيد الأثرياء"، مثل ماسك. وأضاف بوكر: "أتمنى لو يقول الحقيقة.. أنا لا أحتاج إلى تخفيض ضريبي".


البلاد البحرينية
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
سيناتور ديمقراطي يلقي "خطابا ماراثونيا" حتى تنهار قواه
في مشهد استثنائي قلّما يشهده مجلس الشيوخ الأميركي، أعلن العضو الديمقراطي كوري بوكر، مساء الإثنين، عزمه البقاء في منصة المجلس لأطول فترة ممكنة، في خطوة احتجاجية ضد سياسات الرئيس دونالد ترامب والجمهوريين في الكونغرس. السيناتور بوكر الذي يمثل ولاية نيوجيرسي، قال إنه سيتحدث حتى تنهك قواه الجسدية، على أن ينضم إليه بين الحين والآخر عدد من زملائه الديمقراطيين كزعيم الأقلية تشاك شومر خلال ما وصفه بـ"الخطاب الماراثوني". وقال بوكر: "أتحدث الليلة لأنني أؤمن بصدق أن بلدنا يمر بأزمة"، مستحضرا إرث النائب الحقوقي الديمقراطي الراحل جون لويس، ومضيفا: "أقف الليلة بنية إحداث فوضى جيدة، وتعطيل سير أعمال مجلس الشيوخ المعتادة، لأطول فترة ممكنة". هذا النوع من الخطابات المطولة، والمعروفة باسم talk-a-thon أو أحيانا filibuster، ليس من الممارسات اليومية في مجلس الشيوخ، لكنه يمثل تقليدا نادرا يستخدمه المشرعون أحيانا لتسليط الضوء على قضايا مصيرية أو تأخير تمرير قوانين مثيرة للجدل. ورغم أن خطاب بوكر لا يُصنف تقنيا كتعطيل رسمي نظرا لوجود فترة نقاش محدودة حاليا بشأن ترشيح ماثيو ويتاكر سفيرا للناتو، فإن رمزية تحركه لا تقل أهمية عن أي "فيليباستر" تقليدي. ويأتي تحرك السيناتور الديمقراطي بوكر بينما يستعد الجمهوريون في مجلس الشيوخ لدفع مشروع قانون شامل يدعمه ترامب، يتضمن تغييرات في السياسة الضريبية إلى جانب إجراءات تتعلق بالحدود والطاقة والدفاع. كما تواجه القيادات الديمقراطية ضغوطا متزايدة من قواعدها الشعبية ومن داخل الكونغرس لإثبات استعدادها لمواجهة الأغلبية الجمهورية. بوكر ليس غريبا على الخطابات الطويلة، فقد شارك عام 2016 مع زميله كريس ميرفي في جلسة مطولة استمرت قرابة 15 ساعة للحديث عن عنف السلاح. ورغم طول خطاب بوكر المتوقع، فإنه لا يقترب بعد من الرقم القياسي المسجل في تاريخ مجلس الشيوخ. فقد ألقى السيناتور الجمهوري ستروم ثورموند من كارولاينا الجنوبية أطول خطاب فردي في عام 1957، استمر لمدة 24 ساعة و18 دقيقة، في محاولة غير ناجحة لتعطيل تمرير قانون الحقوق المدنية. وقد بدأ استخدام "الفيليباستر" في بداية القرن التاسع عشر، عندما اكتشف بعض المشرعين ثغرة في القواعد تمنحهم حق التحدث دون حد زمني طالما لم يُفرض تصويت على إغلاق النقاش. ومنذ ذلك الحين، تحول إلى أداة قوية بيد الأقلية لعرقلة تشريعات الأغلبية أو لتوجيه الأنظار إلى قضية معينة.


ليبانون 24
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
احتجاجا على سياسات ترامب.. سيناتور ديمقراطي يلقي "خطابا ماراثونيا" حتى تنهار قواه
أعلن العضو الديمقراطي كوري بوكر، مساء أمس الإثنين، عزمه البقاء في منصة المجلس لأطول فترة ممكنة، في خطوة احتجاجية ضد سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب والجمهوريين في الكونغرس. السيناتور بوكر الذي يمثل ولاية نيوجيرسي، قال إنه سيتحدث حتى تنهك قواه الجسدية، على أن ينضم إليه بين الحين والآخر عدد من زملائه الديمقراطيين كزعيم الأقلية تشاك شومر خلال ما وصفه بـ"الخطاب الماراثوني". وقال بوكر: "أتحدث الليلة لأنني أؤمن بصدق أن بلدنا يمر بأزمة"، مستحضرا إرث النائب الحقوقي الديمقراطي الراحل جون لويس، ومضيفا: "أقف الليلة بنية إحداث فوضى جيدة، وتعطيل سير أعمال مجلس الشيوخ المعتادة، لأطول فترة ممكنة". هذا النوع من الخطابات المطولة، والمعروفة باسم talk-a-thon أو أحيانا filibuster، ليس من الممارسات اليومية في مجلس الشيوخ، لكنه يمثل تقليدا نادرا يستخدمه المشرعون أحيانا لتسليط الضوء على قضايا مصيرية أو تأخير تمرير قوانين مثيرة للجدل. ورغم أن خطاب بوكر لا يُصنف تقنيا كتعطيل رسمي نظرا لوجود فترة نقاش محدودة حاليا بشأن ترشيح ماثيو ويتاكر سفيرا للناتو، فإن رمزية تحركه لا تقل أهمية عن أي "فيليباستر" تقليدي. ويأتي تحرك السيناتور الديمقراطي بوكر بينما يستعد الجمهوريون في مجلس الشيوخ لدفع مشروع قانون شامل يدعمه ترامب، يتضمن تغييرات في السياسة الضريبية إلى جانب إجراءات تتعلق بالحدود والطاقة والدفاع. كما تواجه القيادات الديمقراطية ضغوطا متزايدة من قواعدها الشعبية ومن داخل الكونغرس لإثبات استعدادها لمواجهة الأغلبية الجمهورية. بوكر ليس غريبا على الخطابات الطويلة، فقد شارك عام 2016 مع زميله كريس ميرفي في جلسة مطولة استمرت قرابة 15 ساعة للحديث عن عنف السلاح. ورغم طول خطاب بوكر المتوقع، فإنه لا يقترب بعد من الرقم القياسي المسجل في تاريخ مجلس الشيوخ. فقد ألقى السيناتور الجمهوري ستروم ثورموند من كارولاينا الجنوبية أطول خطاب فردي في عام 1957، استمر لمدة 24 ساعة و18 دقيقة، في محاولة غير ناجحة لتعطيل تمرير قانون الحقوق المدنية. وقد بدأ استخدام "الفيليباستر" في بداية القرن التاسع عشر، عندما اكتشف بعض المشرعين ثغرة في القواعد تمنحهم حق التحدث دون حد زمني طالما لم يُفرض تصويت على إغلاق النقاش. ومنذ ذلك الحين، تحول إلى أداة قوية بيد الأقلية لعرقلة تشريعات الأغلبية أو لتوجيه الأنظار إلى قضية معينة. ورغم الانتقادات التي طالت هذا الأسلوب، خاصة حين يُستخدم لتعطيل تشريعات حيوية، لا يزال "الفيليباستر" يمثل أداة رمزية تُعبر عن مدى التزام بعض الأعضاء بقضاياهم، وتُستخدم أحيانا كمنصة لتحفيز قواعدهم الانتخابية أو الضغط على خصومهم السياسيين.(سكاي نيوز)