logo
#

أحدث الأخبار مع #كوكب_الأحمر

اكتشاف سرّ "الخطوط الداكنة" على المريخ!
اكتشاف سرّ "الخطوط الداكنة" على المريخ!

روسيا اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • علوم
  • روسيا اليوم

اكتشاف سرّ "الخطوط الداكنة" على المريخ!

وأشار القائمون على الدراسة إلى أنه ومنذ حوالي 50 سنة، رصدت بعض المهمات الفضائية، مثل مهمة "فايكينغ" التي أطلقتها وكالة ناسا، ظهور خطوط داكنة على سطح المريخ تمتد لمسافات تصل إلى مئات الأمتار على جوانب التضاريس المرتفعة، وافترض البعض آنذاك أن الماء السائل هو المسؤول عن تشكيلها، ما أثار آمالا بوجود بيئة قابلة للحياة على الكوكب الأحمر، لكن تحليلا للبيانات والصور باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي دحض هذه الفرضية، مؤكدا أن العملية جيولوجية بحتة ولا علاقة لها بالماء. استخدم الفريق البحثي نماذج محاكاة حاسوبية متقدمة، مثل (in silico) لتحليل كميات هائلة من البيانات، بما في ذلك صور عالية الدقة وقياسات جيوفيزيائية، وأظهرت النتائج أن تكوّن الخطوط المذكورة على المريخ يعود إلى تفاعلات معقدة بين ديناميكيات الرياح والغبار والموجات الصدمية الناتجة عن سقوط النيازك أو الانهيارات الصخرية، دون أي دور للسوائل. وأكد الباحثون أن النماذج الرقمية لم تظهر أي مؤشرات على وجود ماء سائل، حتى بمستويات ضئيلة في المناطق التي تظهر فيها الظاهرة، وأشاروا إلى أن اللون الداكن للخطوط قد يكون ناتجا عن تعرية الطبقة السطحية الغنية بأكاسيد الحديد على سطح المريخ. ويرى الخبراء أن هذه الدراسة تعتبر خطوة مهمة لفهم كوكب المريخ بشكل أفضل، وتؤكد على أهمية استخدام التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات لإجراء الدراسات العلمية. المصدر: أعلنت صحيفة SpaceNews أن شركة Virgin Galactic مستمرة في تطوير مركبات "دلتا" التي ستستخدم في الرحلات الفضائية السياحية. اكتشف فريق دولي من علماء الفلك بقايا مستعر أعظم تتمتع بتناظر غير مألوف. ونشر هذا الاكتشاف على بوابة "أركايف" الإلكترونية. أعرب علماء روس عن شكوكهم في قدرة جسم الإنسان على تحمل رحلة إلى المريخ بسبب التهديدات الصحية الخطيرة المحتملة. حيرت العلماء تشققات غريبة على سطح الكوكب الأحمر تشبه "خلايا النحل أو قطع "الوافل"، التقطها مسبار "كيوريوسيتي" داخل فوهة "غيل"، حيث هبط المسبار عام 2012.

برسيفيرانس تلتقط صورة فجرية لقمر ديموس فى سماء المريخ
برسيفيرانس تلتقط صورة فجرية لقمر ديموس فى سماء المريخ

اليوم السابع

timeمنذ 14 ساعات

  • علوم
  • اليوم السابع

برسيفيرانس تلتقط صورة فجرية لقمر ديموس فى سماء المريخ

التقطت مركبة برسيفيرانس التابعة لوكالة ناسا صورة نادرة ومذهلة لقمر المريخ الصغير ديموس، وذلك قبيل الفجر يوم 1 مارس 2025، في اليوم المريخي رقم 1433 من المهمة. الصورة الفلكية تم توثيقها في الساعة 4:27 صباحًا بالتوقيت المحلي للمريخ، باستخدام الكاميرا الملاحية اليسرى للمركبة، وجُمعت من 16 صورة بتعريض طويل التُقطت على مدار 52 ثانية، باستخدام أقصى إعداد للتعريض (3.28 ثانية لكل إطار). رغم الضوضاء الرقمية وظروف الإضاءة المنخفضة، فإن النتيجة كشفت عن مشهد نادر لقمر ديموس يطفو في سماء المريخ المعتمة. وبحسب بيان من مختبر الدفع النفاث (JPL) التابع لناسا، فإن بعض النقاط البيضاء المنتشرة في السماء ضمن الصورة ناتجة عن الضجيج الرقمي أو اصطدام الأشعة الكونية بمستشعر الكاميرا، ومع ذلك، تبرز نجمتان لامعتان هما ريغولوس (Regulus) وألجيبا (Algieba)، من كوكبة الأسد، ما يضفي بُعدًا فلكيًا غنيًا على الصورة. الصورة تم تجميعها على متن المركبة نفسها قبل أن تُرسل إلى الأرض لتحليلها، وتُظهر قدرة برسيفيرانس على أداء مهام فلكية إلى جانب دورها الأساسي في استكشاف سطح المريخ وجيولوجيته. رغم التشويش والضباب الجوي، إلا أن الصورة تُثبت أن المراقبة الدقيقة لأقمار المريخ والنجوم البعيدة ممكنة من سطح الكوكب الأحمر باستخدام تعريضات محسوبة بعناية. ويبدو قمر ديموس أكثر سطوعًا بفضل طبيعته العاكسة واقترابه من موقع الرصد خلال لحظة التصوير. ويأمل الباحثون أن تُسهم هذه الصور في فهم أفضل لظروف سماء المريخ وسلوك أقمارها. ومع تصاعد الاهتمام بـ فوبوس وديموس كمواقع محتملة لمهام مدارية مستقبلية، فإن توثيقهما من سطح الكوكب يوفر بيانات مهمة ومباشرة عن حركتهما وتفاعلهما مع الغلاف الجوي الرقيق للمريخ. تواصل ناسا دفع حدود التصوير الفضائي باستخدام أدوات برسيفيرانس، وفي كل يوم مريخي جديد (Sol)، تقدم المركبة رؤى بصرية علمية، حتى من أبعد الأجسام السماوية، مثل ديموس قبل الفجر.

مركبة بيرسيفيرانس المريخية تحقق أول رصد للشفق القطبى من سطح عالم آخر
مركبة بيرسيفيرانس المريخية تحقق أول رصد للشفق القطبى من سطح عالم آخر

اليوم السابع

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • اليوم السابع

مركبة بيرسيفيرانس المريخية تحقق أول رصد للشفق القطبى من سطح عالم آخر

حققت مركبة "بيرسيفيرانس" التابعة لناسا إنجازًا تاريخيًا في رصد السماء، حيث رصدت المركبة التي لا يتجاوز حجمها حجم سيارة، شفقًا قطبيًا في سماء المريخ، لتصبح بذلك أول مركبة فضائية على الإطلاق تشهد عرضًا ضوئيًا كهذا من سطح كوكب آخر. ووفقا لما ذكره موقع "space"، قالت إليز كنوتسن، باحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة أوسلو بالنرويج والباحثة الرئيسية للدراسة حول هذا الإنجاز، في بيان: "يفتح هذا الاكتشاف المثير آفاقًا جديدة لأبحاث الشفق القطبي، ويؤكد إمكانية رؤية الشفق القطبي لرواد الفضاء المستقبليين على سطح المريخ". يحدث الشفق القطبي عندما تصطدم جسيمات مشحونة من الشمس بجزيئات في الغلاف الجوي للكوكب، حيث يوجه المجال المغناطيسي للأرض معظم تلك الجسيمات الشمسية نحو أقطابها، ولهذا السبب تقتصر عروض الشفق القطبي على كوكبنا عمومًا على خطوط العرض العليا ، عندما تضربنا سحب كبيرة من البلازما الشمسية تُعرف باسم الانبعاثات الكتلية الإكليلية (CMEs). مع ذلك، لم يعد المريخ يمتلك مجالًا مغناطيسيًا عالميًا، فقد اختفى منذ زمن بعيد وتسبب في جفاف الكوكب الذي كان رطبًا في السابق. ولهذا السبب، تختلف عروض الشفق القطبي للكوكب الأحمر عن تلك التي نراها على الأرض، على سبيل المثال، غالبًا ما يؤدي وصول انفجار كتلي إكليلي كبير إلى توهج سماء المريخ بأكملها. رُصدت هذه الشفقات القطبية الغريبة من مدار المريخ سابقًا، ولكن لم تتمكن أي مركبة سطحية من التقاط هذه الظاهرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store