أحدث الأخبار مع #كولاس


البورصة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
مؤشر الخوف في وول ستريت يقفز 32%.. وينذر بسوق هابطة
ارتفع مؤشر الخوف في وول ستريت، أو 'فيكس'، الذي يقيس التقلبات في سوق الأسهم الأمريكي، بشكل حاد خلال تعاملات اليوم الخميس، مع قلق المستثمرين من أن تؤدي الحرب التجارية المشتعلة إلى إبطاء وتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي. وارتفع المؤشر التابع لمشغلة البورصات 'سي بي أو إي' بنسبة 31.85% إلى 28.36 نقطة. ويقيس مؤشر 'فيكس' توقعات المستثمرين بشأن تقلب الأسواق خلال الشهر المقبل وفقًا لنشاط عقود الخيارات المرتبطة بمؤشر 'إس آند بي 500″، وعادة ما تشير القيمة فوق 20 نقطة إلى مستوى أعلى من الخوف في السوق. وحذر نيكولاس كولاس المؤسس المشارك لشركة 'داتا تريك ريسيرش'، من أن مستويات المؤشر الحالية تُنذر بسوق هابطة، رغم أن مثل هذه الارتفاعات غالبًا ما تُشير إلى فرص شراء الأسهم. وقال 'كولاس' في مذكرة نقلها موقع 'ماركت واتش': 'مؤشر التقلبات (VIX) على وشك أن يُشير إلى سوق هبوطية للأسهم الأمريكية، ويجب أن تنخفض التقلبات بسرعة لتجنب هذه النتيجة'. : الأسهم الأمريكيةوول ستريت


أرقام
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
مؤشر الخوف في وول ستريت يقفز 32% .. وينذر بسوق هابطة
ارتفع مؤشر الخوف في وول ستريت أو "فيكس" الذي يقيس التقلبات في سوق الأسهم الأمريكي، بشكل حاد خلال تعاملات الخميس، مع قلق المستثمرين من أن تؤدي الحرب التجارية المشتعلة إلى إبطاء وتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي. وارتفع المؤشر التابع لمشغلة البورصات "سي بي أو إي" بنسبة 31.85% إلى 28.36 نقطة في تمام الساعة 06:07 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. ويقيس مؤشر "فيكس" توقعات المستثمرين بشأن تقلب الأسواق خلال الشهر المقبل وفقًا لنشاط عقود الخيارات المرتبطة بمؤشر "إس آند بي 500"، وعادة ما تشير القيمة فوق 20 نقطة إلى مستوى أعلى من الخوف في السوق. وحذر "نيكولاس كولاس" المؤسس المشارك لشركة "داتا تريك ريسيرش"، من أن مستويات المؤشر الحالية تُنذر بسوق هابطة، رغم أن مثل هذه الارتفاعات غالبًا ما تُشير إلى فرص شراء الأسهم. وقال "كولاس" في مذكرة نقلها موقع "ماركت واتش": "مؤشر التقلبات (VIX) على وشك أن يُشير إلى سوق هبوطية للأسهم الأمريكية، ويجب أن تنخفض التقلبات بسرعة لتجنب هذه النتيجة".


أريفينو.نت
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
مستجدات سارة لأكبر خط TGV جديد في المغرب؟
فازت شركة كولاس الفرنسية، عبر فرعيها 'الأشغال الطرقية الكبرى' (GTR) و'كولاس ريل' (Colas Rail)، بثلاثة عقود رئيسية مع المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) لتطوير خط القطار فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش، بقيمة إجمالية تقارب 430 مليون يورو (حوالي 4.3 مليار درهم). وستتولى GTR تنفيذ الحزمة الثالثة من أعمال الهندسة المدنية، التي تشمل الحفر، وإنشاء الهياكل الهندسية الأساسية، وبناء خمسة جسور على امتداد 40 كيلومترًا، بقيمة تقارب 180 مليون يورو، مع توقع تسليم المشروع بحلول نهاية عام 2027. من جانبها، ستقوم 'كولاس ريل' بتنفيذ الحزمة الشمالية، التي تتضمن تصميم وبناء السكك الحديدية، والخطوط العلوية الكهربائية، والمحطات الفرعية، بقيمة 200 مليون يورو. بالإضافة إلى ذلك، ستتولى الحزمة الأولى التي تشمل أعمال البنية التحتية الفوقية والهندسة المدنية على المسارات قيد التشغيل، بقيمة 50 مليون يورو. وتهدف هذه المشاريع إلى تمديد شبكة القطار فائق السرعة من طنجة نحو مراكش، استعدادًا لاستضافة كأس العالم 2030. من المتوقع أن يتم إنجاز المشروع بالكامل بحلول عام 2028، مما سيساهم في تعزيز البنية التحتية للنقل في المغرب ودعم التنمية الاقتصادية للمملكة. إقرأ ايضاً وأعرب فرانسيس غراس، المدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في كولاس، عن فخره بالمساهمة في تطوير البنية التحتية للسكك الحديدية في المغرب، معتبرًا أن هذا المشروع يعكس التزام الشركة بدعم المبادرات الكبرى للمملكة، مثل استضافة كأس العالم 2030. بدوره، أكد هيرفي لو جوليف، رئيس شركة 'كولاس ريل'، اعتزاز الشركة بمواصلة تطوير شبكة القطار فائق السرعة في المغرب، بعد مساهمتها بين عامي 2014 و2018 في تنفيذ أول خط يربط طنجة بالقنيطرة. وتجدر الإشارة إلى أن المكتب الوطني للسكك الحديدية كان قد أعلن سابقًا عن اختيار الشركات التي ستتولى تنفيذ مجموعة من الأعمال الهندسية ضمن مشروع الخط فائق السرعة الرابط بين القنيطرة ومراكش، بتكلفة إجمالية تتجاوز 3.38 مليار درهم.


تليكسبريس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
تفاصيل جديدة حول خط القطار فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش
فازت شركة كولاس الفرنسية، عبر فرعيها 'الأشغال الطرقية الكبرى' (GTR) و'كولاس ريل' (Colas Rail)، بثلاثة عقود رئيسية مع المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) لتطوير خط القطار فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش، بقيمة إجمالية تقارب 430 مليون يورو (حوالي 4.3 مليار درهم). وستتولى GTR تنفيذ الحزمة الثالثة من أعمال الهندسة المدنية، التي تشمل الحفر، وإنشاء الهياكل الهندسية الأساسية، وبناء خمسة جسور على امتداد 40 كيلومترًا، بقيمة تقارب 180 مليون يورو، مع توقع تسليم المشروع بحلول نهاية عام 2027. من جانبها، ستقوم 'كولاس ريل' بتنفيذ الحزمة الشمالية، التي تتضمن تصميم وبناء السكك الحديدية، والخطوط العلوية الكهربائية، والمحطات الفرعية، بقيمة 200 مليون يورو. بالإضافة إلى ذلك، ستتولى الحزمة الأولى التي تشمل أعمال البنية التحتية الفوقية والهندسة المدنية على المسارات قيد التشغيل، بقيمة 50 مليون يورو. وتهدف هذه المشاريع إلى تمديد شبكة القطار فائق السرعة من طنجة نحو مراكش، استعدادًا لاستضافة كأس العالم 2030. من المتوقع أن يتم إنجاز المشروع بالكامل بحلول عام 2028، مما سيساهم في تعزيز البنية التحتية للنقل في المغرب ودعم التنمية الاقتصادية للمملكة. وأعرب فرانسيس غراس، المدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في كولاس، عن فخره بالمساهمة في تطوير البنية التحتية للسكك الحديدية في المغرب، معتبرًا أن هذا المشروع يعكس التزام الشركة بدعم المبادرات الكبرى للمملكة، مثل استضافة كأس العالم 2030. بدوره، أكد هيرفي لو جوليف، رئيس شركة 'كولاس ريل'، اعتزاز الشركة بمواصلة تطوير شبكة القطار فائق السرعة في المغرب، بعد مساهمتها بين عامي 2014 و2018 في تنفيذ أول خط يربط طنجة بالقنيطرة. وتجدر الإشارة إلى أن المكتب الوطني للسكك الحديدية كان قد أعلن سابقًا عن اختيار الشركات التي ستتولى تنفيذ مجموعة من الأعمال الهندسية ضمن مشروع الخط فائق السرعة الرابط بين القنيطرة ومراكش، بتكلفة إجمالية تتجاوز 3.38 مليار درهم.


إيطاليا تلغراف
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- إيطاليا تلغراف
شركة'كولاس' الفرنسية تفوز بصفقة تفوق 4 ملايير درهم لإنجاز خط القطار فائق السرعة القنيطرة- مراكش
إيطاليا تلغراف فازت شركة كولاس الفرنسية بثلاثة عقود من المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) لتطوير خط فائق السرعة القنيطرة- مراكش (LGV)، بقيمة إجمالية تقترب من 430 مليون يورو (ما يقارب 4.3 مليار درهم)، وذلك عبر فرعها المغربي شركة 'الأشغال الطرقية الكبرى' (Les Grands Travaux Routiers) و'كولاس ريل' (Colas Rail). وأعلنت الشركة الفرنسية في بلاغ صحافي، أن شركة 'الأشغال الطرقية الكبرى' تم اختيارها لتنفيذ الدفعة الثالثة من أعمال الهندسة المدنية، بميزانية تقترب من 180 مليون يورو (1.8 مليار درهم)، فيما تم اختيار شركة 'كولاس ريل' للإشراف على المقطع الشمالي 'لتصميم وإنشاء المسارات والخطوط الفرعية ومحطات الطاقة الكهربائية بقيمة 200 مليون يورو (حوالي 2مليار درهم)'، كما ستقوم الشركة نفسها بتنفيذ الدفعة رقم 1 من أعمال البنية الفوقية والهندسة المدنية على المسارات العاملة، بمبلغ 50 مليون يورو. موشحا أن هذه العقود الثلاثة تم توقيعها في يناير 2025. 'وستشمل أعمال شركة 'الأشغال الطرقية الكبرى' على مسافة 40 كيلومترًا تقريبًا، أعمال الحفر والهياكل الهندسية الحالية وبناء خمسة جسور، بحلول عام 2027. بالإضافة إلى ذلك، ستنفذ الشركة الفرعية للسكك الحديدية 'الدفعة الأولى من أعمال البنية الفوقية والهندسة المدنية على المسارات العاملة، مقابل 50 مليون يورو'، يضيف المصدر نفسه. وأكد البلاغ أن 'هذه المشاريع تهدف إلى توسيع شبكة القطارات السريعة إلى مراكش، 'ببنية تحتية من الطراز العالمي، استعدادا لاستضافة كأس العالم 2030'. وقالت الشركة الأم 'إن عمل شركة كولاس ريل، بتعاون مع شركة SETEC، يشمل خدمات مسارات السكك الحديدية والخطوط المتقاطعة وقواعد العمل ومحطات الكهرباء والهندسة المدنية على قسم عالي السرعة بطول 346 كم على مسار واحد و112 كم على مسار واحد على الشبكة الجهوية، ومن المقرر تسليم هذه الأشغال في عام 2028'. ورحب رئيس شركة 'كولاس ريل' هيرفي لو جوليف بهذه الثقة المتجددة، بحيث أن الشركة نفسها كانت قد قامت بتنفيذ 'أشغال المسار والسلسلة لخط السكك الحديدية فائق السرعة الأول في المغرب، خط طنجة-القنيطرة'، بين عامي 2014 و2018. وإلى جانب هذا المشروع، تتواجد شركة الأشغال العامة الفرنسية في المغرب منذ ما يقرب من 100 عام، حيث أشرفت خلال تلك الفترة على العديد من مشاريع الطرق والسكك الحديدية والمشاريع الصناعية. صوت المغرب